[LIST][*]
الما يقرب من ساعة تلفزيونيه تشرف الشيخ عقيل الحمداني بنصرة متواضعة للامام الحسن ع من منبر قناة كربلاء الفضائية من خلال مناقشة موضوع الهدنه مع معاوية وبدعة عام الجماعة بمشاركة الاستاذ محمد العوادي ومن محاور الحلقة
الامام الحسن ع استخدم لفظ الهدنه مرارا
مناقب آل أبي طالب - ابن شهر آشوب - ج 3 - ص 196
وفي رواية : إنما هادنت حقنا للدماء وصيانتها واشفاقا على نفسي وأهلي والمخلصين من أصحابي . وطعنكم إياي ...، وانتهابكم متاعي
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 44 - ص 27
، وقال عليه السلام : إنما هادنت حقنا للدماء ، وضنا بها ، وإشفاقا على نفسي وأهلي ، والمخلصين من أصحابي ، فكيف لا يخاف أصحابه ويتهمهم على نفسه وأهله .
الإرشاد - الشيخ المفيد - ج 2 - ص 14 استخدم لفظ الهدنه
الهدنة لغة
غريب الحديث - ابن قتيبة - ج 1 - ص 361
والهدنة هي السكون ، يقال : هدن إذا سكن والمهادنة ، وسمى بذلك ، لأن السكون يكون به ، وأراد أنه لا يعرف ما في الفتنة من الشر ، ولا ما في السكون من الخير
تاج العروس - الزبيدي - ج 18 - ص 585 - 586
[ هدن ] : هدن يهدن هدونا : سكن فلم يتحرك .. وأصل الهدنة السكون بعد الهيج ، وربما جعلت الهدنة مدة معلومة ، فإذا انقضت المدة ع ادوا إلى القتال ؛ كالمهادنة ، وقد هادنه : صالحه . والهدنة : الدعة والسكون ، كالمهدنة .
اصطلاحا معجم لغة الفقهاء - محمد قلعجي - ص 493
الهدنة : بضم فسكون من هدن ج هدن ، سكن . * الاتفاق على وقف القتال بين المتحاربين مدة معينة بعوض أو غيره ، مع استمرار حالة الحرب . من دوافع الامام للهدنه
[*]لم سمي عام الجماعة
عمدة القاري - العيني - ج 24 - ص 208والبداية والنهاية - ابن كثير - ج 8 - ص 17
: عام الجماعة ، لاجتماع الكلمة فيه على معاوية .
تحفة الأحوذي - المباركفوري - ج 9 - ص 198
واجتمعت البيعة لمعاوية وسمي ذلك عام الجماعة
تاريخ الإسلام - الذهبي - ج 4 - ص 5 بيروت - دار الكتاب العربي|
ويسمى عام الجماعة لاجتماع الأمة فيه على خليفة واحد ، وهو معاوية تاريخ ابن خلدون - ابن خلدون - ج 2 ق2 - ص 187
استقر الامر لمعاوية واتفق الجماعة على بيعته وذلك في منتصف سنة احدى وأربعين وسمى ذلك العام عام الجماعة من أجل ذلك
نظم درر السمطين - الزرندي الحنفي - ص 195 - 196
فبايع الناس حينئذ معاوية في جمادي الأولى سنة إحدى وأربعين ، وكان ذلك العام يسمى عام الجماعة لاجتماعهم على أمام واحد .
وكذلك سير أعلام النبلاء - الذهبي - ج 3 - ص 146
هو عام الفرقة وومن قاله شيخ المضيرة أبو هريرة - محمود أبو رية - ص 152
ما قدم العراق مع معاوية في العام الذي سموه عام الجماعة - وهو في الحقيقة عام الفرقة -
الإمام جعفر الصادق (ع) - عبد الحليم الجندي - ص 47
دخل المتصالحان الكوفة . فسمى البعض عامهما هذا عام الجماعة . وأسماه الجاحظ ( عام فرقة وقهر وجبرية وغلبة ) .
أصل الشيعة وأصولها - الشيخ كاشف الغطاء - هامش ص 316
عام الجماعة [ بل هو والله عام تفرق المسلمين وضياعهم ]
و الجاحظ : رسائل الجاحظ : 294 طبع مصر . في العام الذي سموه عام الجماعة ، وما كان عام جماعة ، بل كان عام فرقة وقهر وجبرية وغلبة ، والعام الذي تحولت فيه الإمامة ملكا كسرويا ، والخلافة غصبا قيصريا ، ثم ما زالت معاصيه من جنس ما حكيناه ، وعلى منازل ما رتبناه ، حتى رد قضية رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ردا مكشوفا وجحد حكمه جحدا ظاهرا فخرج بذلك من حكم الفجار إلى حكم الكفار . أوليس قتل حجر بن عدي ، وإطعام عمرو بن العاص خراج مصر ، وبيعة يزيد الخليع ، والاستئثار بالفئ ، واختيار الولاة على الهوى ، وتعطيل الحدود بالشفاعة والقرابة ، من جنس الأحكام المنصوصة والشرائع المشهورة ، والسنن المنصوبة ، وسواء جحد الكتاب ، ورد السنة إذا كانت في شهرة الكتاب وظهوره ، إلا أن أحدهما أعظم وعقاب الآخرة عليه أشد. وقد أربت نابتة عصرنا ومبدعة دهرنا فقالت : لا تسبوه ، فإن له صحبة ، وسب معاوية بدعة ، ومن بغضه فقد خالف السنة ، فزعمت أن من السنة ترك البراءة ممن جحد السنة.
ها السياسة التي تجعل الأبيض أسود كالليل ، والفحم أبيض كالثلج ! ! والذي حدث أن السلطة الأموية اختارت اسم ( عام الجماعة ) لعام تسلط معاوية على المسلمين ، وسمت أتباعها ( أهل الجماعة ) ، وسمت من خالفهم ( أهل الفرقة والفتنة ) . ثم طورت اسم أتباعها فصار ( أهل السنة والجماعة ) ! وصار اسم من خالفهم ( أهل البدعة والفرقة ) !
[/LIST]
الما يقرب من ساعة تلفزيونيه تشرف الشيخ عقيل الحمداني بنصرة متواضعة للامام الحسن ع من منبر قناة كربلاء الفضائية من خلال مناقشة موضوع الهدنه مع معاوية وبدعة عام الجماعة بمشاركة الاستاذ محمد العوادي ومن محاور الحلقة
الامام الحسن ع استخدم لفظ الهدنه مرارا
مناقب آل أبي طالب - ابن شهر آشوب - ج 3 - ص 196
وفي رواية : إنما هادنت حقنا للدماء وصيانتها واشفاقا على نفسي وأهلي والمخلصين من أصحابي . وطعنكم إياي ...، وانتهابكم متاعي
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 44 - ص 27
، وقال عليه السلام : إنما هادنت حقنا للدماء ، وضنا بها ، وإشفاقا على نفسي وأهلي ، والمخلصين من أصحابي ، فكيف لا يخاف أصحابه ويتهمهم على نفسه وأهله .
الإرشاد - الشيخ المفيد - ج 2 - ص 14 استخدم لفظ الهدنه
الهدنة لغة
غريب الحديث - ابن قتيبة - ج 1 - ص 361
والهدنة هي السكون ، يقال : هدن إذا سكن والمهادنة ، وسمى بذلك ، لأن السكون يكون به ، وأراد أنه لا يعرف ما في الفتنة من الشر ، ولا ما في السكون من الخير
تاج العروس - الزبيدي - ج 18 - ص 585 - 586
[ هدن ] : هدن يهدن هدونا : سكن فلم يتحرك .. وأصل الهدنة السكون بعد الهيج ، وربما جعلت الهدنة مدة معلومة ، فإذا انقضت المدة ع ادوا إلى القتال ؛ كالمهادنة ، وقد هادنه : صالحه . والهدنة : الدعة والسكون ، كالمهدنة .
اصطلاحا معجم لغة الفقهاء - محمد قلعجي - ص 493
الهدنة : بضم فسكون من هدن ج هدن ، سكن . * الاتفاق على وقف القتال بين المتحاربين مدة معينة بعوض أو غيره ، مع استمرار حالة الحرب . من دوافع الامام للهدنه
[*]
عام الجماعة. .
عمدة القاري - العيني - ج 24 - ص 208والبداية والنهاية - ابن كثير - ج 8 - ص 17
: عام الجماعة ، لاجتماع الكلمة فيه على معاوية .
تحفة الأحوذي - المباركفوري - ج 9 - ص 198
واجتمعت البيعة لمعاوية وسمي ذلك عام الجماعة
تاريخ الإسلام - الذهبي - ج 4 - ص 5 بيروت - دار الكتاب العربي|
ويسمى عام الجماعة لاجتماع الأمة فيه على خليفة واحد ، وهو معاوية تاريخ ابن خلدون - ابن خلدون - ج 2 ق2 - ص 187
استقر الامر لمعاوية واتفق الجماعة على بيعته وذلك في منتصف سنة احدى وأربعين وسمى ذلك العام عام الجماعة من أجل ذلك
نظم درر السمطين - الزرندي الحنفي - ص 195 - 196
فبايع الناس حينئذ معاوية في جمادي الأولى سنة إحدى وأربعين ، وكان ذلك العام يسمى عام الجماعة لاجتماعهم على أمام واحد .
وكذلك سير أعلام النبلاء - الذهبي - ج 3 - ص 146
هو عام الفرقة وومن قاله شيخ المضيرة أبو هريرة - محمود أبو رية - ص 152
ما قدم العراق مع معاوية في العام الذي سموه عام الجماعة - وهو في الحقيقة عام الفرقة -
الإمام جعفر الصادق (ع) - عبد الحليم الجندي - ص 47
دخل المتصالحان الكوفة . فسمى البعض عامهما هذا عام الجماعة . وأسماه الجاحظ ( عام فرقة وقهر وجبرية وغلبة ) .
أصل الشيعة وأصولها - الشيخ كاشف الغطاء - هامش ص 316
عام الجماعة [ بل هو والله عام تفرق المسلمين وضياعهم ]
و الجاحظ : رسائل الجاحظ : 294 طبع مصر . في العام الذي سموه عام الجماعة ، وما كان عام جماعة ، بل كان عام فرقة وقهر وجبرية وغلبة ، والعام الذي تحولت فيه الإمامة ملكا كسرويا ، والخلافة غصبا قيصريا ، ثم ما زالت معاصيه من جنس ما حكيناه ، وعلى منازل ما رتبناه ، حتى رد قضية رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ردا مكشوفا وجحد حكمه جحدا ظاهرا فخرج بذلك من حكم الفجار إلى حكم الكفار . أوليس قتل حجر بن عدي ، وإطعام عمرو بن العاص خراج مصر ، وبيعة يزيد الخليع ، والاستئثار بالفئ ، واختيار الولاة على الهوى ، وتعطيل الحدود بالشفاعة والقرابة ، من جنس الأحكام المنصوصة والشرائع المشهورة ، والسنن المنصوبة ، وسواء جحد الكتاب ، ورد السنة إذا كانت في شهرة الكتاب وظهوره ، إلا أن أحدهما أعظم وعقاب الآخرة عليه أشد. وقد أربت نابتة عصرنا ومبدعة دهرنا فقالت : لا تسبوه ، فإن له صحبة ، وسب معاوية بدعة ، ومن بغضه فقد خالف السنة ، فزعمت أن من السنة ترك البراءة ممن جحد السنة.
ها السياسة التي تجعل الأبيض أسود كالليل ، والفحم أبيض كالثلج ! ! والذي حدث أن السلطة الأموية اختارت اسم ( عام الجماعة ) لعام تسلط معاوية على المسلمين ، وسمت أتباعها ( أهل الجماعة ) ، وسمت من خالفهم ( أهل الفرقة والفتنة ) . ثم طورت اسم أتباعها فصار ( أهل السنة والجماعة ) ! وصار اسم من خالفهم ( أهل البدعة والفرقة ) !
[/LIST]
تعليق