السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد أقيمت في قناة المستقلة لمدة أسبوع حوارات بين السنة والشيعة الإمامية ، وكان الطرفين المحاورين هما عثمان الخميس و السيد محمد الموسوي ناقشوا نقاط الإختلاف والإلتقاء بين السنة والشيعة ، ولقد عدد السيد الموسوي عدة نقاط التقاء بين الشيعة والسنة ، أما عثمان الخميس فقال أن القاسم الوحيد بيننا وبينهم هو الإسلام ، وقال غننا نختلف بينهم إختلافاً كبيراً في العبادات والعقائد وقال أن هذه كفريات تخرج من المله وهي ردة ، فإذا كان يقول أن لنا أعمالاً تخرج من الإسلام وأنها كفر . وهذا يصبح كافراً وليس مسلماً ،
الأمر الذي أريد قوله هو عندما احتج عليه السيد الموسوي في رواية في البخاري أنه رسول الله (ص) يبول واقفاً فقال هذا غير مهم ولا مشكلة فيه أمايبول واقفاً أو جالساً عند عثمان لا فرق . فهل ترضون يا سنة بهذا القول وهل توافقون عثمان على قوله .
لقد أقيمت في قناة المستقلة لمدة أسبوع حوارات بين السنة والشيعة الإمامية ، وكان الطرفين المحاورين هما عثمان الخميس و السيد محمد الموسوي ناقشوا نقاط الإختلاف والإلتقاء بين السنة والشيعة ، ولقد عدد السيد الموسوي عدة نقاط التقاء بين الشيعة والسنة ، أما عثمان الخميس فقال أن القاسم الوحيد بيننا وبينهم هو الإسلام ، وقال غننا نختلف بينهم إختلافاً كبيراً في العبادات والعقائد وقال أن هذه كفريات تخرج من المله وهي ردة ، فإذا كان يقول أن لنا أعمالاً تخرج من الإسلام وأنها كفر . وهذا يصبح كافراً وليس مسلماً ،
الأمر الذي أريد قوله هو عندما احتج عليه السيد الموسوي في رواية في البخاري أنه رسول الله (ص) يبول واقفاً فقال هذا غير مهم ولا مشكلة فيه أمايبول واقفاً أو جالساً عند عثمان لا فرق . فهل ترضون يا سنة بهذا القول وهل توافقون عثمان على قوله .