إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اباءالنبي (صلى عليه واله)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اباءالنبي (صلى عليه واله)


    وعن الإصبغ بن نباتة قال : سمعت أميرالمؤمنين (عليه السلام) يقول : والله ما عبد أبي ولا جدّي عبد المطلب ولا هاشم ولاعبد مناف صنماً قطّ ، قيل : فما كانوا يعبدون ؟ قال : كانوا يصلّون الى البيت علىدين إبراهيم (عليه السلام) متمسكين به .
    فإعتقادنا في آباء النبيّ (صلى الله عليهوآله) أ نّهم مسلمون من آدم الى أبيه عبد الله ، و إنّ أبا طالب كان مسلماً ،وآمنة بنت وهب بن عبد مناف اُمّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كانت مسلمة ، وقالالنبيّ (صلى الله عليه وآله) خرجت من نكاح ولم أخرج من سفاح من لدن آدم ، وقد روي: أنّ عبد المطلب كان حجّة وأبو طالب كان وصيّه (عليه السلام) .
    وقال المجلسي عليه الرّحمة : إتفقتالإماميّة رضوان الله عليهم على أنّ والديّ الرّسول وكل أجداده الى آدم (عليهالسلام) كانوا مسلمين ، بل كانوا من الصّديقين ، إمّا أنبياء مرسلين ، أو أوصياءمعصومين ، ولعلّ بعضهم لم يظهر الإسلام لتقيّة أو لمصلحة دينيّة .
    قال الشيخ الطبرسي (رحمه الله) : قالأصحابنا : إنّ آزركان جدّ ابراهيم (عليه السلام) لاُمّة ، أو كان عمّه من حيث صحّعندهم أنّ آباء النبيّ (صلى الله عليه وآله) الى آدم كلّهم كانوا موحدين وأجمعتالطّائفة على ذلك ، ورووا عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) أ نّه قال : لم يزلينقلني الله من أصلاب الطّاهرين الى أرحام المطهرات ، حتّى أخرجني في عالمكم هذا ،لم يدنّسني بدنس الجاهلية ،


  • #2
    بارك الله فيك

    تعليق


    • #3
      للعلم الوهابية يقولون ان ابوي الرسول مشركان وابو طالب مشرك وعبد المطلب ويقولون ان ابا سفيان صحابي جليل اي عدل هذا

      تعليق


      • #4
        أحسنت أخي العزيز وبارك الله فيك. أللهم صلي وبارك وسلم على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة يامهدي ت
          وعن الإصبغ بن نباتة قال : سمعت أميرالمؤمنين (عليه السلام) يقول : والله ما عبد أبي ولا جدّي عبد المطلب ولا هاشم ولاعبد مناف صنماً قطّ ، قيل : فما كانوا يعبدون ؟ قال : كانوا يصلّون الى البيت علىدين إبراهيم (عليه السلام) متمسكين به .
          فإعتقادنا في آباء النبيّ (صلى الله عليهوآله) أ نّهم مسلمون من آدم الى أبيه عبد الله ، و إنّ أبا طالب كان مسلماً ،وآمنة بنت وهب بن عبد مناف اُمّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كانت مسلمة ، وقالالنبيّ (صلى الله عليه وآله) خرجت من نكاح ولم أخرج من سفاح من لدن آدم ، وقد روي: أنّ عبد المطلب كان حجّة وأبو طالب كان وصيّه (عليه السلام) .

          وقال المجلسي عليه الرّحمة : إتفقتالإماميّة رضوان الله عليهم على أنّ والديّ الرّسول وكل أجداده الى آدم (عليهالسلام) كانوا مسلمين ، بل كانوا من الصّديقين ، إمّا أنبياء مرسلين ، أو أوصياءمعصومين ، ولعلّ بعضهم لم يظهر الإسلام لتقيّة أو لمصلحة دينيّة .

          قال الشيخ الطبرسي (رحمه الله) : قالأصحابنا : إنّ آزركان جدّ ابراهيم (عليه السلام) لاُمّة ، أو كان عمّه من حيث صحّعندهم أنّ آباء النبيّ (صلى الله عليه وآله) الى آدم كلّهم كانوا موحدين وأجمعتالطّائفة على ذلك ، ورووا عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) أ نّه قال : لم يزلينقلني الله من أصلاب الطّاهرين الى أرحام المطهرات ، حتّى أخرجني في عالمكم هذا ،لم يدنّسني بدنس الجاهلية ،



          هذه الروايات تتباين مع القرآن الكريم

          {وَتَقَلُّبَكَ فِى السَّاجِدِينَ} «قيل: معناه وتقلبك في أصلاب الموحدين من نبيٍّ إلى نبيٍّ حتى أخرجك نبياً، عن ابن عباس في رواية عطاء وعكرمة، وهو المروي عن أبي جعفر وأبي عبد الله صلوات الله عليهما قالا: في أصلاب النبيين نبي بعد نبيٍّ حتى أخرجه من صلب أبيه من نكاح غير سفاح من لدن آدم (ع)»[4]. وقد استدل بهذه الرواية الشيعة الإمامية، على أن جميع آباء النبي موحدون، وربما يثور سؤال حول هذه الرواية ـ من هذه الجهة ـ بأنها تدل على أن آباء النبي أنبياء، فقد تقلب في أصلاب الموحدين من نبي إلى نبي، ولما كان هذا غير واقعي، لأن بعض آبائه لم يكونوا كذلك، فلا بد من أن تكون المسالة واردة على نحو القضية الجزئية، بمعنى أن يكون قد تقلب في أصلاب الأنبياء، باعتبار أن بعض أجداده، كإبراهيم وإسماعيل، كانوا من الأنبياء، وهذا ما توحي به الآية، لأنه ليس من المعقول أن تكون اللام مفيدة للعموم، لأن معناه أن يكون قد تقلب في أصلاب كل الساجدين، وهو غير مراد قطعاً، والله العالم. ( وحي القرآن لفضل الله )

          تعليق


          • #6
            تقلبك في الساجدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تكفي ان اباءه صلى الله عليه وسلم لم يكونوا مشركين بل احناف على ملة ابراهيم عليه السلام

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
              هذه الروايات تتباين مع القرآن الكريم

              [/SIZE][/FONT]
              {وَتَقَلُّبَكَ فِى السَّاجِدِينَ} «قيل: معناه وتقلبك في أصلاب الموحدين من نبيٍّ إلى نبيٍّ حتى أخرجك نبياً، عن ابن عباس في رواية عطاء وعكرمة، وهو المروي عن أبي جعفر وأبي عبد الله صلوات الله عليهما قالا: في أصلاب النبيين نبي بعد نبيٍّ حتى أخرجه من صلب أبيه من نكاح غير سفاح من لدن آدم (ع)»[4]. وقد استدل بهذه الرواية الشيعة الإمامية، على أن جميع آباء النبي موحدون، وربما يثور سؤال حول هذه الرواية ـ من هذه الجهة ـ بأنها تدل على أن آباء النبي أنبياء، فقد تقلب في أصلاب الموحدين من نبي إلى نبي، ولما كان هذا غير واقعي، لأن بعض آبائه لم يكونوا كذلك، فلا بد من أن تكون المسالة واردة على نحو القضية الجزئية، بمعنى أن يكون قد تقلب في أصلاب الأنبياء، باعتبار أن بعض أجداده، كإبراهيم وإسماعيل، كانوا من الأنبياء، وهذا ما توحي به الآية، لأنه ليس من المعقول أن تكون اللام مفيدة للعموم، لأن معناه أن يكون قد تقلب في أصلاب كل الساجدين، وهو غير مراد قطعاً، والله العالم. ( وحي القرآن لفضل الله )

              ألا تستحي من نفسك؟!؟

              إلى الآن تتدعي أنك من أتباع فضل الله

              وأنت لست كذلك بل أنت وهابي ناصبي كذاب

              كجدك أبو هريرة لعنه الله

              إخجل قليلا من نفسك واحترم عقول القراء

              فالموجودين في المنتدى ليسوا بأطفال

              والكل يعلم أنك أكبر كذاب عرفه المنتدى

              لا توجد بك صفة محمودة حتى صفة الصدق افتقدتها

              أتحداك أن تثبت رجولتك ولا تكن كسيدك اللوطي عمر بن الخطاب

              فإذهب و شارك في المنتدى العقائدي وكن

              رجل و لو لمرة واحدة في حياتك

              المليئة بالتعاسة و الأمراض النفسية

              إلى هذه الدرجة مذهبكم هش يا مخالفين

              سبحان الله كل صفة ذميمة تعلمتها من أسيادك الدجلة أمثال أبي بكر و عمر و أبوهريرة لعنهم الله

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة نصير الغائب
                تقلبك في الساجدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تكفي ان اباءه صلى الله عليه وسلم لم يكونوا مشركين بل احناف على ملة ابراهيم عليه السلام
                فقد تقلب في أصلاب الموحدين من نبي إلى
                نبي ...( ادم ادريس نوح ابراهيم اسماعيل)

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
                  فقد تقلب في أصلاب الموحدين من نبي إلى
                  نبي ...( ادم ادريس نوح ابراهيم اسماعيل)
                  جاهل على تفسيرك العقيم انا ايضا كناني وجدي نبي الله اسماعيل وابراهيم عليهم السلام

                  وكل العدنانين ابوهم نبي الله اسماعيل وابراهيم عليهم السلام فنحن ايضا مشمولين بهذه الاية

                  الغباء موهبه

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                    جاهل على تفسيرك العقيم انا ايضا كناني وجدي نبي الله اسماعيل وابراهيم عليهم السلام

                    وكل العدنانين ابوهم نبي الله اسماعيل وابراهيم عليهم السلام فنحن ايضا مشمولين بهذه الاية

                    الغباء موهبه
                    هل انت نبي ؟

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
                      هل انت نبي ؟

                      وهذا سؤال يدل على ان الغباء متأصل فيك

                      هل انا ادعيت النبوة

                      مسكين نحن نتكلم عن فهمك المريض للاية

                      تقلبك في الساجدين هي تخص نبينا وجميع الانبياء الذي طهرهم الله تعالى حيث جعلهم في الاصلاب

                      والارحام المطهرة فهذه احد فضائلهم اي ان جميع ابويهم موحدين غير مشركين

                      اماقولك لانه من صلب اسماعيل وابراهيم ونوح علهم السلام فهنا لاتصبح فضيلة يختص بها الانبياء بل يشاركهم

                      فيها ملايين البشر

                      فمثلا عمر وابي بكر وعثمان اغلب ابائهم مشركين انجاس ولكنهم ايضا ينتسبون الى اسماعيل وابراهيم ونوح عليهم

                      السلام

                      واليك سلسلة اباء الرسول الاعظم
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

                      آد م عليه السلام :
                      أبوالبشر وأ ول خليفة لله عزوجل على الارض سيدنا محمد
                      الله على والة وسلم توفي وله من العمر 930 سنه
                      شيــت عليه السلام :
                      اسمه هبه الله ولدوحده هبة وتسيله من الله لآدم وحواء
                      على فقدهما هابيل لما قتله أخوه قابيل عمره 912 سنة
                      آنــــوش عليه السلام:
                      معناه الصادق ، قام مقتم أبيه بسياسه الملك وتدبير الرعيه
                      تسلم تابوت جـــده أدم عمره يــوم وفاته 905 سنة
                      قنيــان عليه السلام :
                      معناه المستولي ، تعلم صحف أدم وشيت ، كان أفصح
                      أهل زمانه وأكملهم فضلا ،توفي له 910 سنة
                      مهـلائيل عليه السلام:
                      معناه الممدوح، وهوأول من أستخرج ا لمعادن ووضع الاحكام
                      والحدود ، بني مدينة بابل ، له من العمر 895 سنة
                      يــــرد عليه السلام :
                      معناه الظابط ، في زمنه ظهرت عبادة الاصنام وشرب الخمر فوعظ ونهي
                      فلـــم يــأبــه أحـــد به ، تـــــــوفي ولـــه 962 سنة
                      أخنـوخ عليه السلام:
                      اسمه إدريس لكثرة درسه ، قاتل أهل الضلال في سبيل الله ،بيتـــــه
                      هـــو مسجد السهلة بالكــــوفة ، رفــــــــع إلي السماء
                      متوشلخ عليه السلام:
                      وهو أول من ركــب الخيل للجهاد فمسخ الله قسما من أعدائه وصعـــق
                      ومــــات القسم الاخـــر ، له 887 سنة
                      لمـــك عليه السلام :
                      أخر حفيد من أدم ، تزوج فيسوس فولدت له نوح فأخفاه بمغارة خوفا
                      عليه وعلى عقيدته ، توفي وله 800 سنة
                      نوح عليه السلام:
                      ولد بعد ب126 سنة ، وهو أول نبي بعد إدريس حصل الطوفان في عهده
                      توفي وله 1300 وقيــــل 2500 سنة
                      سام عليه السلام :
                      أكبر أولاد نوح ، وصاحب ذرية حكمت العالم منهم فارس وجرجان
                      العمالقة والنبطيون وعاد وثمـــود ، عاش 600 سنة
                      أرفخشد عليه السلام:
                      ويعني المصباح المضيء ظهرت من ذريته الانبياء وخيار الناس
                      والعرب والفراعنه ، توفي بمكة وله 465 سنة
                      شالخ عليه السلام:
                      ويعني الوكيل والرسول ، استودع الاسم الاعظم وصحف الانبياء
                      ابنه عابر هود عليه السلام ، وتوفي وله 433 سنه
                      عابر عليه السلام :
                      لقبه هود كان اشبه الناس بأدم ، أرسل إلى قوم عاد بالاحقاف فكذبوه
                      فأ هلكــــوه بالريـــــــــح العقيــــــــــم ،له 474 سنة
                      فالغ عليه السلام :
                      ويعني قاسم لان في أيامه قسمت الارض وتبلبلت الالسن ، سكن قرية
                      الثمانين بعد الطوفان ،عاش 239 سنة
                      أرغو عليه السلام: ويعني العابـــــد ،في عهده اتخـــــذ عيد النيروز ، سكن الكهوف هاربا
                      بعقيدته من طاغيه زمانه ، عاش 239 سنة
                      ساروغ عليه السلام:
                      أستلم ودائع الاوصياء وله من العمر 200سنة له أولاد وعشيرة جبابرة
                      هلكـــــوه جميعا ، عاش 230 سنة
                      ناحور عليه السلام:
                      ويعني النهار ، وهوجــد إبراهيم عليه السلام من ولده تاريخ وله ابن أخر
                      اسمه هاران _ والد سارة _ عاش 248 سنة
                      تارخ عليه السلام:
                      وهووالد ابراهيم عليه السلام ،وابو هاران أبوسيدنا لوط وابو ناهر جــد رفقة زوج
                      أسحاق عليه السلام عاش 205 سنة
                      إبراهيم عليه السلام :
                      ابو ومن الأنبياء من أولي العزم عليه السلام ولد ببابل في عهد النمرود
                      رزق على كبر بأسماعيا واسحاق ، عاش 175 سنة
                      إسماعيل عليه السلام :
                      لقب بذبيح الله ، سكن مع أمه هاجر في مكه وهو صغير الســــن
                      تدفق من تحت قدميه ماء زمزم ، عاش 130 سنة
                      قيدارعليه السلام:
                      ويعني صاحب ملك ،أمه أسيه بنت مضاض بن عمرو الجرهمي وهـــو
                      أول أولاد إسماعيـــــــــل عليه السلام وأول من ملـــــــــك
                      الهميسع عليه السلام:
                      يقال له زيد أو زند ،أمه حارثه بنت مراد بن زرعه بن حمير ، حامل
                      النـــــــــور المحمــــــدي الشــــريـــــــــف
                      أد عليه السلام:
                      أبن الهميسع كان من عمود النسب الشريف ومن الاوصياء على
                      الحنيفه دين إبراهيم الخليل عليه السلام
                      أدد عليه السلام:
                      من أولاد أد،تزوج بنتا من بنــــــــات يعرب بن قحطان المسماة
                      ببلهــــــــــاء فولدت له عدنان ونبتـــــــا وعامــــــــراً
                      عدنان عليه السلام:
                      رأس السلسة المتفق عليها،اتخـــذته القبائل سيداً وزعيماً
                      فر إلى عدن خوفاً من بطش بخـــت نصر حتى توفي فيها
                      معد عليه السلام:
                      ويعني القوي،حمله النبي أرميا على البراق إالى الشام لما غزا
                      بخـــت نصــر العرب،وقيل كان معاصراً لموســــــــــى عليه السلام
                      نزارعليه السلام:
                      نحر أباه لمولده الف جزور وأطعم القبائل وقال هذا نزر أي بحقه فسمي
                      نزار،له أربعة أبناء :مضر-وإياد-وربيعه-وأنمار
                      مضرعليه السلام:
                      اسمه عمر ولقبه ماضر بمعني اللبن الحامض لأنه كان مولعاً بشربه
                      وهو أول من سن للعرب حــــــــداء الإبـــــــــل
                      إلياس عليه السلام:
                      يقال رجل اليس إذا كان شجاعاً بفتر،تزوج بليلى الملقبة بخندف
                      فرزق بثلاثه أولاد وهما :عمرو-عامر-وعمير
                      مدركةعليه السلام:
                      اسمه عمرو أكبر أبناء إلياس ،لقب بمدركة لدركه كل مزية وشرف
                      ورياسة ، ورزق ولدان :هذيـــــــــــل وخزيمـــــــة
                      خزيمة عليه السلام:
                      كنيتة أبو أسد ،رزق بثلاثة أولاد هما:أسد-والهون-وكنانة ،كان قريب
                      العهد من عصر سيدنا سليمان بن داود عليه السلام
                      كنانة عليه السلام:
                      كنيته أبوالنضر كان سيد العشيرة وزعيم قومه ،رزق بخمسة عشر ولداً
                      منهم النضر حامـــــــــل النور الشريـــــــــــف
                      النضر عليه السلام:
                      اسمه قيس ،وسمي بالنضر لنضارة وجهه وهو الذي جمع الافراد
                      المتفرقه وحيزهم بمكة فلقــــــــــب بقريــــــــــــش
                      مالك عليه السلام:
                      كنيته ابو الحارث وأمه عاتكه الملقبة بعكرشة ، تزوج جندلة بنت عامر
                      بن عامر بن الحارث الجمرهمي فولدت فهـــــــــراً والحارث
                      فهر عليه السلام:
                      أسم حجر رقيق تسحق به الأدوية، قاتل ملك حمير حين أراد نقل حجارة
                      الكعبة إلى اليمن ليجعل الحجفي اليمـــــــــن
                      غالب عليه السلام:
                      كنيته أبو تميم ، كان رئيس القوم وسيدهم ،تزوج عاتكة بنت يخلد بن النضر
                      فرزق منها لؤي وتيـــــــــم وقيـــــــــــــس
                      لؤي عليه السلام:
                      يكنى أبا كعب ، كان سيد قومه ، تزوج مارية بنت كعب فولدت له كعباً
                      عمود السلسة الشريفة وعامر وأسامة
                      كعب عليه السلام:
                      يكنى بأبي هصيص ،أول من سمي يوم الجمعة باسمه بدلأ من يوم العروبة
                      لأن قريش كانت تجتمع إليه أيام الحج
                      مرة عليه السلام:
                      يكنى أبا يقظة تنتسب بنو مخزوم قبيلة أم سلمة زوج النبي صلى الله على
                      واله وسلم وولد له كلاب عمود النسب الشريف
                      كلاب عليه السلام:
                      يكنى أبا زهرة ،ولد له ولدان زهرة وهو جد وهب بن عبد مناف والد
                      آمنه أم النبي صلى على محمد واله محمد وقصي عمود النسب
                      قصي عليه السلام:
                      اجتمعت فيه جل المناصب ،كسدانة الكعبة وتوليه مفتاحها وخدمتها
                      وعمارتها ورفادة الحاج وبناء دار الندوة
                      عبد مناف عليه السلام:
                      كان يلقب بقمر البطحاء ،رزق بأربعة أولاد :هاشم وعبد شمس
                      والمطلب ونوفل ،وهو من أسس حلف الأحابيش
                      هاشم عليه السلام:
                      ولي السقاية والرفادة فحسده أمية،وهو أول من سن رحلتي الشتاء
                      والصيف ، سمي هاشم لتهشيمه الخبز للثريد للفقراء
                      عبد المطلب عليه السلام:
                      سمي شيبة واشتهر بشيبة الحمد لكثرة محامده وهو من أعاد
                      حفر بئر زمزم لرؤية رآها ، هلك في عهده أصحاب الفيل
                      عبد الله عليه السلام:
                      كنيته أبوأحمد ،أراد أبوه عبد المطلب ذبحه عند الكعبه لنذر عليه
                      تزوج أمنة بنت وهب فولدت خير البرية صلى الله على واله وسلم



                      فهؤلاء اباء نبينا الذي وصفهم الله بالساجدين

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                        وهذا سؤال يدل على ان الغباء متأصل فيك

                        هل انا ادعيت النبوة

                        مسكين نحن نتكلم عن فهمك المريض للاية

                        تقلبك في الساجدين هي تخص نبينا وجميع الانبياء الذي طهرهم الله تعالى حيث جعلهم في الاصلاب

                        والارحام المطهرة فهذه احد فضائلهم اي ان جميع ابويهم موحدين غير مشركين

                        ا
                        فهؤلاء اباء نبينا الذي وصفهم الله بالساجدين
                        تفسر الماء بالماء فيما خص تقلبك بالساجدين

                        وتكرر ماسطرته لك
                        وارحام طاهرة اية مطهرة من الزنا والسفاح وليس بالضرورة انها موحدة فلكل ملة نكاح راجع كتب التفسير المعتبرة
                        وياحبذا لو ترد بأدب وتترك عنك البذاءة حتى نكمل الحوار

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
                          تفسر الماء بالماء فيما خص تقلبك بالساجدين

                          وتكرر ماسطرته لك
                          وارحام طاهرة اية مطهرة من الزنا والسفاح وليس بالضرورة انها موحدة فلكل ملة نكاح راجع كتب التفسير المعتبرة
                          وياحبذا لو ترد بأدب وتترك عنك البذاءة حتى نكمل الحوار

                          سبحان الله انت قلت معنى الاية تقلبك في اصلاب الوحدين

                          ولان تقول ليس بالضرورة انها موحده

                          ومن هم من اصلابه غير موحدين

                          اما تكلمك عن الادب فلابأس به وتذكر بان لنا سوابق معك من خلال جعفري طيب والمسمى الثاني ونتمنى ان اصلحت

                          من اخلاقك

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                            سبحان الله انت قلت معنى الاية تقلبك في اصلاب الوحدين

                            ولان تقول ليس بالضرورة انها موحده

                            ومن هم من اصلابه غير موحدين

                            اما تكلمك عن الادب فلابأس به وتذكر بان لنا سوابق معك من خلال جعفري طيب والمسمى الثاني ونتمنى ان اصلحت

                            من اخلاقك
                            لايوجد دليل تطمئن اليه الانفس يؤكد ان اباء الانبياء او اجدادهم كانوا كلهم من الموحدين ... كالتفسير الخاص بتقلبك بالساجدين ( الانبياء) .. بالرغم من وجود تفسير اخر يفسر الساجدين بالمصلين .... وقد يقول قائل ان بعض التفاسير او جلها ذكرت بأن ازر لم يكن اب النبي ابراهيم بل عمه
                            ولكن قد رد هذا التفسير صاحب تفسير وحي القرآن بتفسير منطقي قال فيه :

                            وقد حاول صاحب تفسير الميزان الاستدلال على أن آزر ليس والداً لإبراهيم، بأن الله تحدث في كتابه المجيد أن إبراهيم امتنع عن الاستغفار لأبيه المذكور في القرآن باسم «آزر» وتبرّأ منه بعدما اكتشف أنه عدوٌّ لله، ما يعني انقطاع الصلة بينه وبينه في الانفتاح على الاستغفار له، لأنه لا فائدة منه في قضيّة الإيمان بالله.
                            ولكن القرآن الكريم يدل على أن ابراهيم استغفر لوالديه في آخر أمره، وذلك هو قوله تعالى: {رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} [إبراهيم:41] فإن الآية بما لها من السياق وبما احتف بها من القرائن، أحسن شاهد على أن والده الذي دعا له فيها غير الذي يذكره سبحانه بقوله: {لأِبِيهِ آزَرَ} فإن الآيات ـ كما ترى ـ تنص على أن إبراهيم استغفر له وفاءً بوعده ثم تبرّأ منه لما تبين له أنه عدوٌّ لله، ولا معنى لإعادته الدعاء لمن تبرّأ منه ولاذ إلى ربّه من أن يمسّه، فأبوه آزر غير والده الصلبيّ الذي دعا له ولأمه معاً في آخر دعائه.
                            ومن لطيف الدلالة في هذا الدعاء ـ أعني دعاءه الأخير ـ ما في قوله: {وَلِوَالِدَيَّ} [إبراهيم:41] حيث عبّر بالوالد، والوالد لا يطلق إلا على الأب الصلبيّ، وهو الذي يلد ويولّد الإنسان مع ما في دعائه الأخير {وَاغْفِرْ لأِبي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّآلِّينَ} [الشعراء:86] والآيات الآخر المشتملة على ذكر أبيه آزر، فإنها تعبر عنه بالأب والأب ربما تطلق على الجد والعم وغيرهما[4].
                            ونلاحظ على ذلك أن التأكيد على كلمة «الأب» في القرآن بشكل متكرر في كلام الله عنه وفي كلام إبراهيم في خطابه ودعائه له، يوحي بأن الإشارة إلى الجانب الأبوي في معنى النسب المباشر كما هو المتبادر من الكلمة.
                            ولا مجال للاستدلال على إطلاق كلمة الأب على العم بقوله تعالى: {قَالُواْ نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلَـهَ آبَآئِكَ إِبْراهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَـهًا وَاحِدًا} [البقرة:133] فإن الإطلاق وارد على سبيل التغليب؛ أما إطلاقه على الجدّ فهو منسجم مع انتسابه إليه بالولادة بشكل غير مباشر، ولم يُعهد استعمال كلمة «الأب» في غير الوالد والجد إلا على نحو المجاز، ولذلك فإنه لا شاهد على الحمل المذكور في السياق القرآني.
                            وأما ما ذكره من الشاهد على دعواه بأن إبراهيم استغفر لوالديه في آخر أمره، ما يدل على أن المقصود به غير آزر الذي تبرأ منه لما تبين له أنه عدوٌّ لله، فيرد عليه أن براءة ابراهيم من أبيه من حيث كفره وضلاله كانت منذ البداية حتى في حال وعده له بالاستغفار عندما قال له: {وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ} [مريم: 48] كما أنه كان يؤكد ضلاله عندما استغفر له في قوله: {وَاغْفِرْ لأِبي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّآلِّينَ} [الشعراء:86].
                            أما الآية الكريمة المستشهد بها {رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ} فقد تكون واردة في السياق العام للاستغفار، وربما يؤكد ذلك أنه ابتدأ بالغفران لنفسه مع أنه معصوم بلحاظ مقام النبوّة أوّلاً، وبلحاظ واقع سيرته المعصومة فإنه لم يرد فيها أيّ ذنب أو خطأ، بل إن حديث الله عنه يدل على هذه العصمة المتحرّكة في كل حياته. إن تكرار كلمة الأب في القرآن والتركيز على ذكر اسمه يوحيان بأن إبراهيم(ع) كان يتكلم مع والده الذي كان يتكلم معه من الموقع الفوقي الذي يتكلم فيه الأب مع ولده، والله العالم.





                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
                              لايوجد دليل تطمئن اليه الانفس يؤكد ان اباء الانبياء او اجدادهم كانوا كلهم من الموحدين ... كالتفسير الخاص بتقلبك بالساجدين ( الانبياء) .. بالرغم من وجود تفسير اخر يفسر الساجدين بالمصلين .... وقد يقول قائل ان بعض التفاسير او جلها ذكرت بأن ازر لم يكن اب النبي ابراهيم بل عمه
                              ولكن قد رد هذا التفسير صاحب تفسير وحي القرآن بتفسير منطقي قال فيه :

                              وقد حاول صاحب تفسير الميزان الاستدلال على أن آزر ليس والداً لإبراهيم، بأن الله تحدث في كتابه المجيد أن إبراهيم امتنع عن الاستغفار لأبيه المذكور في القرآن باسم «آزر» وتبرّأ منه بعدما اكتشف أنه عدوٌّ لله، ما يعني انقطاع الصلة بينه وبينه في الانفتاح على الاستغفار له، لأنه لا فائدة منه في قضيّة الإيمان بالله.
                              ولكن القرآن الكريم يدل على أن ابراهيم استغفر لوالديه في آخر أمره، وذلك هو قوله تعالى: {رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} [إبراهيم:41] فإن الآية بما لها من السياق وبما احتف بها من القرائن، أحسن شاهد على أن والده الذي دعا له فيها غير الذي يذكره سبحانه بقوله: {لأِبِيهِ آزَرَ} فإن الآيات ـ كما ترى ـ تنص على أن إبراهيم استغفر له وفاءً بوعده ثم تبرّأ منه لما تبين له أنه عدوٌّ لله، ولا معنى لإعادته الدعاء لمن تبرّأ منه ولاذ إلى ربّه من أن يمسّه، فأبوه آزر غير والده الصلبيّ الذي دعا له ولأمه معاً في آخر دعائه.
                              ومن لطيف الدلالة في هذا الدعاء ـ أعني دعاءه الأخير ـ ما في قوله: {وَلِوَالِدَيَّ} [إبراهيم:41] حيث عبّر بالوالد، والوالد لا يطلق إلا على الأب الصلبيّ، وهو الذي يلد ويولّد الإنسان مع ما في دعائه الأخير {وَاغْفِرْ لأِبي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّآلِّينَ} [الشعراء:86] والآيات الآخر المشتملة على ذكر أبيه آزر، فإنها تعبر عنه بالأب والأب ربما تطلق على الجد والعم وغيرهما[4].
                              ونلاحظ على ذلك أن التأكيد على كلمة «الأب» في القرآن بشكل متكرر في كلام الله عنه وفي كلام إبراهيم في خطابه ودعائه له، يوحي بأن الإشارة إلى الجانب الأبوي في معنى النسب المباشر كما هو المتبادر من الكلمة.
                              ولا مجال للاستدلال على إطلاق كلمة الأب على العم بقوله تعالى: {قَالُواْ نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلَـهَ آبَآئِكَ إِبْراهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَـهًا وَاحِدًا} [البقرة:133] فإن الإطلاق وارد على سبيل التغليب؛ أما إطلاقه على الجدّ فهو منسجم مع انتسابه إليه بالولادة بشكل غير مباشر، ولم يُعهد استعمال كلمة «الأب» في غير الوالد والجد إلا على نحو المجاز، ولذلك فإنه لا شاهد على الحمل المذكور في السياق القرآني.
                              وأما ما ذكره من الشاهد على دعواه بأن إبراهيم استغفر لوالديه في آخر أمره، ما يدل على أن المقصود به غير آزر الذي تبرأ منه لما تبين له أنه عدوٌّ لله، فيرد عليه أن براءة ابراهيم من أبيه من حيث كفره وضلاله كانت منذ البداية حتى في حال وعده له بالاستغفار عندما قال له: {وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ} [مريم: 48] كما أنه كان يؤكد ضلاله عندما استغفر له في قوله: {وَاغْفِرْ لأِبي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّآلِّينَ} [الشعراء:86].
                              أما الآية الكريمة المستشهد بها {رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ} فقد تكون واردة في السياق العام للاستغفار، وربما يؤكد ذلك أنه ابتدأ بالغفران لنفسه مع أنه معصوم بلحاظ مقام النبوّة أوّلاً، وبلحاظ واقع سيرته المعصومة فإنه لم يرد فيها أيّ ذنب أو خطأ، بل إن حديث الله عنه يدل على هذه العصمة المتحرّكة في كل حياته. إن تكرار كلمة الأب في القرآن والتركيز على ذكر اسمه يوحيان بأن إبراهيم(ع) كان يتكلم مع والده الذي كان يتكلم معه من الموقع الفوقي الذي يتكلم فيه الأب مع ولده، والله العالم.





                              اولا لاتشرق وتغرب ليس موضوعنا عن ازر

                              مشكلتك تريد ان تقول ليس من اباء ابو بكر وعمر وعثمان وبني امية انجاس كفرة بل ايصا رسول الله حشاه من ابائه كذالك غير موحدين ولكن هيهات ان تمس قدسية رسول الله فان اغلب المسلمين يؤمنون بان رسول الله ابائه موحدين الا الوهابية
                              فالازهر الشريف وهو اعلى مراجع اهل السنة اضافتا الى الشيعة خالفوا الوهابية في هذا الموضوع ولهم فتوى بذلك واستدلت الفتوى بإثبات نجاة والدي الرسول من النار "لأنهما لم يثبت عنهما شرك، بل كانا على الحنفية دين جدهما إبراهيم -عليه السلام-، ولقد ذهب إلى هذا القول جمعٌ من العلماء، منهم الفخر الرازى فى كتابه "أسرار التنزيل".

                              وشرحت "استدل أهل هذا الطريق بقوله تعالى: {الَّذِى يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ فِى السَّاجِدِينَ} (الشعراء: 218، 219)، أى أنه (ص) كان يتقلب فى أصلاب الساجدين المؤمنين مما يدل على أن آباءه لم يكونوا مشركين. وقال الرازي: "قال -صلى الله عليه وآله وسلم: {لَم أَزَل أُنقَلُ مِن أَصلابِ الطّاهِرِينَ إلى أَرحامِ الطّاهِراتِ}، وقال تعالى: {إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ} (التوبة: 28)، فوجب ألا يكون أحدٌ مِن أجداده (ص) مشركًا".

                              فبقد استماتتك على اثبات ان اباء رسول الله مشركين

                              نحن اكثر استماته على تنزيه رسول الله من ان يمس ابائه نجاسة الشرك

                              وقولك ليس بغريب علينا بانه لايوجد دليل تطمئن اليه انفسكم بان اباء الرسول

                              ليس من المشركين الانجاس حشاهم

                              لانكم جبلتم على بغض رسول الله محمد وآل بيته الاطهار صلوات ربي وسلامه عليهم



                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X