اللهم صل على محمد وآله الأطهار الميزان الإلهي لمعرفة الأبرارمن الفجار ,
والسلام على من أتبع الهُدى وخلص نفسه وزكاها من مرديات الهوى .
النفاق هو إظهار الإسلام وإبطان الكفر هذا هو تعريفه بدون جدال ,
وهو أشد وأفتك وأخبث من الكفر الظاهر
وعوضاً عن آية ورواية وجدنا آيات وآيات وكذلك روايات تتحدث عن شيوعه في أمتنا وتحديداً وتخصيصاً في العرب فلقد ذكرهم الخالق تبارك وتعالى وقذعهم بالمجمل بأنهم أشد الناس كفراً ونفاقا ولم يُبعضهم وإنما بًعض الخيرين منهم ,
كل هذه الآيات والروايات تتحدث عن مجتمع الصحابة لا عن مجتمع آخر وكيف تفشى بينهم
هذا الداء
فهؤلاء المنافقين في الدرك الأسفل من جهنم أي أشد عذاباً من كل
الأمم الكافره التي سبقتنا لا بل وأشد عذاباً من إبليس وهو أول العاصين لله تبارك وتعالى ,
أي أنهم ألعن من اليهود وأشد خطراً على الدين
لقد وجدنا في الأمم السابقه من يكتم ايمانه لا من يكتم كفره !!
لقد وجدنا كتاب الله مشحوناً بالآيات التي تتحدث عن كفر بني إسرائيل
ومن سبقهم وفي الجهة المقابله عن النفاق والمنافقين لابل والمنافقات !!
فلم نعثر ولا على منافقة واحده إسماً ولا رسماً ,وكل آيات النفاق أُسقطت على عبدالله بن أُبي بن سلول !! وعندما هلك ومات ماتت معه تلك الآيات ,
عجباً ؟!!
آيات تُتلى عبر العصور وفي زماننا هذا تُنذر وتُحذر وتًؤشر لصفاتهم دون ذواتهم .ولكنهم غير موجودين ... لا وجود لهم وكأنهم ملح ذاب أو سراب
لقد وجدت وظهر لي بأن النفاق هو إمتياز عربي أمتاز به العرب وبحرفيه فوق الخيال دون غيرهم من البشر يجري النفاق في عروقهم
مجرى الدم إلا من رحم ربي ,
يرون الحق فيستكبرون والباطل يتبعون والظلم يعشقون
وبالكذب يستأنسون وبعروبتهم النتنة العفنة يفتخرون
لقد ذابت رابطة الإسلام وحلت محلها تعاليم تلمود جديد
ليهدموا الحصون من داخلها وقد فعلوا وما زالوا يفعلون
عذراً من بعض عُشاق العروبة ولكن صدقوني هي أشبه بهباء عالق في الهواء لا تُسمن ولا تُغني من جوع
وعذري الأخير من الهباء والهواء .
قال تعالى
الاعراب اشد كفرا ونفاقا واجدر الا يعلموا حدود ما انزل الله على رسوله والله عليم حكيم
والسلام على من أتبع الهُدى وخلص نفسه وزكاها من مرديات الهوى .
النفاق هو إظهار الإسلام وإبطان الكفر هذا هو تعريفه بدون جدال ,
وهو أشد وأفتك وأخبث من الكفر الظاهر
عزيزي القاري صدق أو لا تصدق لن تجد آية ولا رواية تتحدث عن النفاق وشيوعه في الأمم السابقة لنا !!
ربما إمرأة نوح ولوط كانتا من هذا السنخ والمسخ تلميحاً وليس تصريحاًوعوضاً عن آية ورواية وجدنا آيات وآيات وكذلك روايات تتحدث عن شيوعه في أمتنا وتحديداً وتخصيصاً في العرب فلقد ذكرهم الخالق تبارك وتعالى وقذعهم بالمجمل بأنهم أشد الناس كفراً ونفاقا ولم يُبعضهم وإنما بًعض الخيرين منهم ,
كل هذه الآيات والروايات تتحدث عن مجتمع الصحابة لا عن مجتمع آخر وكيف تفشى بينهم
هذا الداء
فهؤلاء المنافقين في الدرك الأسفل من جهنم أي أشد عذاباً من كل
الأمم الكافره التي سبقتنا لا بل وأشد عذاباً من إبليس وهو أول العاصين لله تبارك وتعالى ,
أي أنهم ألعن من اليهود وأشد خطراً على الدين
لقد وجدنا في الأمم السابقه من يكتم ايمانه لا من يكتم كفره !!
لقد وجدنا كتاب الله مشحوناً بالآيات التي تتحدث عن كفر بني إسرائيل
ومن سبقهم وفي الجهة المقابله عن النفاق والمنافقين لابل والمنافقات !!
فلم نعثر ولا على منافقة واحده إسماً ولا رسماً ,وكل آيات النفاق أُسقطت على عبدالله بن أُبي بن سلول !! وعندما هلك ومات ماتت معه تلك الآيات ,
عجباً ؟!!
آيات تُتلى عبر العصور وفي زماننا هذا تُنذر وتُحذر وتًؤشر لصفاتهم دون ذواتهم .ولكنهم غير موجودين ... لا وجود لهم وكأنهم ملح ذاب أو سراب
لقد وجدت وظهر لي بأن النفاق هو إمتياز عربي أمتاز به العرب وبحرفيه فوق الخيال دون غيرهم من البشر يجري النفاق في عروقهم
مجرى الدم إلا من رحم ربي ,
يرون الحق فيستكبرون والباطل يتبعون والظلم يعشقون
وبالكذب يستأنسون وبعروبتهم النتنة العفنة يفتخرون
لقد ذابت رابطة الإسلام وحلت محلها تعاليم تلمود جديد
ليهدموا الحصون من داخلها وقد فعلوا وما زالوا يفعلون
عذراً من بعض عُشاق العروبة ولكن صدقوني هي أشبه بهباء عالق في الهواء لا تُسمن ولا تُغني من جوع
وعذري الأخير من الهباء والهواء .
قال تعالى
الاعراب اشد كفرا ونفاقا واجدر الا يعلموا حدود ما انزل الله على رسوله والله عليم حكيم
تعليق