تويت
http://www.youtube.com/watch?v=hT20W...layer_embedded
تفريغ الفيديو
القصة ومافيها ، العريفي يحكي عن واحد تكروني كان يطوف بالكعبة
يقول العريفي
أن التكروني عندما كان يطوف بالكعبة ويدعي ربنا ،
اللهم اغفر لنا وتجاوز عنا
فاصابته ضربت شمس فأغمي عليه وحملوه الى مستشفى اجياد بجوار الحرم
وحطوه في المتستشفى ، مكان بارد وسرير ابيض
فبعد اربع او خمس ساعات افاق من غيبوته
اول ما افاق ، التف الى اليمين ، رأى الغرفة ابيض في ابيض
التفت الى اليسار فرأى كل الشغل ابيض في ابيض
ونظر الى السرير الى البطانية الى الشرشف فرأى الارائك بيض وكله ابيض في ابيض
المسكين شم الريحة حق المستشفى وكانت ريحة الديتول ،طبعا الديتول احسن من ريحته ، يقصد طبعا احسن من ريحة التكروني
فظن أنه في الجنة ،
فقال ، الله اكبر ، اشهد أن وعد الله حقا ، الجنة الجنة
والتفت يمين فرا خمس ممرضات فلبينيات ، فلما شافهم لابسين ابيض في ابيض
قال الله اكبر ، الهور الهين ، الهور الهين ، طبعا يقصد الحور العين
طبعا الممرضات مايفهمن وش قاعد يقول
فظنو أنه مجنون وبينزل من السرير
اخذ الشرشف ورماه وبيروح للحور العين
فاقبلت عليه الممرضات بسرعة يمسكونه
فقال لهم ، واهد واهد ، طيعا يقصد واحد واحد
فالمسكين يظن نفسه في الجنة وعند الحور العين
لا اعلم الى متى السخرية من الناس بأسم الدين
يعني العريفي لو يجلس واحد مثله يحدث وينكت على جماعته
هل بيرضى على جماعته الكلام الساخر
وكأن التكارين مضحكة للآخرين
تفريغ الفيديو
القصة ومافيها ، العريفي يحكي عن واحد تكروني كان يطوف بالكعبة
يقول العريفي
أن التكروني عندما كان يطوف بالكعبة ويدعي ربنا ،
اللهم اغفر لنا وتجاوز عنا
فاصابته ضربت شمس فأغمي عليه وحملوه الى مستشفى اجياد بجوار الحرم
وحطوه في المتستشفى ، مكان بارد وسرير ابيض
فبعد اربع او خمس ساعات افاق من غيبوته
اول ما افاق ، التف الى اليمين ، رأى الغرفة ابيض في ابيض
التفت الى اليسار فرأى كل الشغل ابيض في ابيض
ونظر الى السرير الى البطانية الى الشرشف فرأى الارائك بيض وكله ابيض في ابيض
المسكين شم الريحة حق المستشفى وكانت ريحة الديتول ،طبعا الديتول احسن من ريحته ، يقصد طبعا احسن من ريحة التكروني
فظن أنه في الجنة ،
فقال ، الله اكبر ، اشهد أن وعد الله حقا ، الجنة الجنة
والتفت يمين فرا خمس ممرضات فلبينيات ، فلما شافهم لابسين ابيض في ابيض
قال الله اكبر ، الهور الهين ، الهور الهين ، طبعا يقصد الحور العين
طبعا الممرضات مايفهمن وش قاعد يقول
فظنو أنه مجنون وبينزل من السرير
اخذ الشرشف ورماه وبيروح للحور العين
فاقبلت عليه الممرضات بسرعة يمسكونه
فقال لهم ، واهد واهد ، طيعا يقصد واحد واحد
فالمسكين يظن نفسه في الجنة وعند الحور العين
لا اعلم الى متى السخرية من الناس بأسم الدين
يعني العريفي لو يجلس واحد مثله يحدث وينكت على جماعته
هل بيرضى على جماعته الكلام الساخر
وكأن التكارين مضحكة للآخرين
تعليق