طبع شيعي الاصل
يـا بـيـت الـقـصيـده ارجـوك لاتـبعــد
حــاول بــالــشهــاده أثـبـت اركـــانـي
مـــو أنــه الأهـــاب الــمــوت لا والله
مــعـروف الـطبـع والـطبـع بـحــراني
مـثـل حـسـين ردنـه انـصـيرلك احـــرار
جــلمـة (لا) كـــام يــــــردد الــســـاني
صـحـت لــــذلـه مـاطـيعـن بـعـد هيهات
شـعـار ا بكـربــلاء حـسـيـن عـــنــوانـي
تخاف اعـا النحـر مـن عـندي مـا تكـطع
خــاف يـعــود نـحــر حسيـن مـن ثـاني
وذا عـــاد الـنحــرتــتـكــرر الــصـوره
بـــس تــسمــع أذان وصــوت قـــرأنـي
ضنيت الـجـوارح عـنـدي كـلهه تـمـوت
احــذر يـــوم مـــن يـــثـــور بـــركــاني
غضب صار الشعب والثوره بــالـعـباس
مــو درع الــجــزيره يــزعـزع أيــمـاني
خــــل درعـــك يـفــيـدك بـاجـر البحريـن
خـنـجــر تصبح بـضـلـعــك يـا سـفـيـانـي
مـا هـاب الـمـنـايه وعــنـدي بـيهـه ادروس
عــلـمـت الـصبـر يــتــلـهـه بـحـــزانــــــي
جــيــب اشـكــثــر عــنـدك بــث دعـايــات
كـــول الـــثــوره هـــاي الـقـادهــه أيــراني
كـــول الــشـيــعه ضلـت بـالـنـجـف تـهـتـف
جـهـــاد اريــد مــنــك عــلــي السـيسـتـانــي
تــســأل لــيــش صـوت الـشيــعـه مـا مــات
أكـــلـــك لــيــش بـــس بــحــاله تــنــســانـي
لان كــلـمـا اكـــــولـــن يـــاعــلـــي الــكــرار
احــس شـيـعــي الاصــل والـطـبع بـحــرانـي
يـا بـيـت الـقـصيـده ارجـوك لاتـبعــد
حــاول بــالــشهــاده أثـبـت اركـــانـي
مـــو أنــه الأهـــاب الــمــوت لا والله
مــعـروف الـطبـع والـطبـع بـحــراني
مـثـل حـسـين ردنـه انـصـيرلك احـــرار
جــلمـة (لا) كـــام يــــــردد الــســـاني
صـحـت لــــذلـه مـاطـيعـن بـعـد هيهات
شـعـار ا بكـربــلاء حـسـيـن عـــنــوانـي
تخاف اعـا النحـر مـن عـندي مـا تكـطع
خــاف يـعــود نـحــر حسيـن مـن ثـاني
وذا عـــاد الـنحــرتــتـكــرر الــصـوره
بـــس تــسمــع أذان وصــوت قـــرأنـي
ضنيت الـجـوارح عـنـدي كـلهه تـمـوت
احــذر يـــوم مـــن يـــثـــور بـــركــاني
غضب صار الشعب والثوره بــالـعـباس
مــو درع الــجــزيره يــزعـزع أيــمـاني
خــــل درعـــك يـفــيـدك بـاجـر البحريـن
خـنـجــر تصبح بـضـلـعــك يـا سـفـيـانـي
مـا هـاب الـمـنـايه وعــنـدي بـيهـه ادروس
عــلـمـت الـصبـر يــتــلـهـه بـحـــزانــــــي
جــيــب اشـكــثــر عــنـدك بــث دعـايــات
كـــول الـــثــوره هـــاي الـقـادهــه أيــراني
كـــول الــشـيــعه ضلـت بـالـنـجـف تـهـتـف
جـهـــاد اريــد مــنــك عــلــي السـيسـتـانــي
تــســأل لــيــش صـوت الـشيــعـه مـا مــات
أكـــلـــك لــيــش بـــس بــحــاله تــنــســانـي
لان كــلـمـا اكـــــولـــن يـــاعــلـــي الــكــرار
احــس شـيـعــي الاصــل والـطـبع بـحــرانـي