تويت
بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وال بيته الطاهرين
اما بعد خلق الله السموات والارض بالقسطاس المبين هو الميزان الخلق التكويني للسموات السبع والارضين السبع وما علها في الافق الاعلى وهو عرش الله او يهواه المتكون من المادة والضوء اما المادة في الغبار المنتشر في القضاء الخارجي
واما النور هليوم واكسجين وهايدروجين مشع قابل للانشطار بالتفاعل مع الخبار الى نواه سديم صغير وبالتفاعل الحركي يتكون اديم داخل نواه وينشطر الى جزئين متساويين على شكل اشعاع دائري جانبي ويكون مجره ثم بعد التفاعل ينشطر كواكب ونجوم ومركز جاذبية وبذلك مكون مجرة كونية كما حصل ذلك يوم خلق الله السموات والارض
ويصبح مركز الجاذبية الارض بخلاف ايوني متاين من نواه الارض يقال له قوة الجذب بالتفاعل مع السماء الخارجية مكونا غلاف سميك متعدد االطبقات يعتبر حاجز ناري يحجب عن الارض دخول الكواكب الى مدار الارض ويحبس الاوكسجين وباقي الغازات داخل خلافها الجوي ويفصل طبقات الضوء المضره كالشمس والقمر ويققل من سخونتها ويعقم ويلطف اجواء الارض بواسطة طبقة ايونيه خضراء مائلة الى الزرقه
هذا خلق الله فاروني ماذا خلق الظالمون من دونه لا يستطيعون خل ذبابه ولو اجتمعوا جميعا
بعد خلق الارض الدنيا خلق لها كواكب ونجوم لكي تبقي الحياة فيها منيه تشرق الشمس يغيب القمر يغيب القمر تشرق الشمس فلا ينبغي للشمس ان تسبق القمر ولا القمر سابق الشمس وهذا الامر حيره العلماء فلم يفهم اعجاز خلق الله فكل في فلك يسبحون مغاير حتى يعقب الله النهار ليلا واليل هو الذي يشرق لان اصل الكون الظلمة
قل من اعلم انت ام الله بل الله هو خلق كل شي فولا خلق الله الشمس لاظلم الكون باسره لان القمر ماهو لا ظلا للشمس فكيف تسبقه هل يجوز احدكم ان يسبق ظله في النهار لا يوجد له ظل ولكن في اليل ويوجد بها مصباح اذن انته ترى ضلا لك وهكذا خلق الله الشمس والقمر
اصل الكون اظلم والشمس مضيه به لاجزاء الارض عند حدود اعلمها الله للشمس بحكم جاذبية الارض فان ذهبت عكست ضواء الشمس ضلا بالقمر القمر اشبه بمراة عاكسه للضوء
جاء الله النور وهو في الافق العلى الى السماء فودها دخان وغبار مترامي هماد لاشي فيه ولا حياة فيه وهو واحدا فرد لم يكن معه احد فقال بنور اخلق السموات والارضين فخلق العرش وسبعة سموات في هذه الكتلة المظلة وخلق فيها كواكب ونجوم كما اسلفا
بذلك خلق سبع سموات وسبع ارضين من سبع مجرات كونية انشطارية
وكانت جميع المجرات مفتوحه بعضها الى بعض وبسبب استرقاء السمع من قبل الشياطين من الجن والانس اقفلة المجرة الثانية بحرس شديد ضوئي لا يدخل احد فيه لا وحترق وتبخر في اقل من ثانية وهي متكونه من نوات مشعه عليها حرس شديد من نور مختلف الوانه
بعد ان خلق الله السماء الدنيا والارض جعل فيها كواكبا تسبحفي فلك مشحون من مختلف المركبات التفاعليه فترى تجد كوكبا كبرتيا وتاره نايتروجين وتاره ثنائي اوكيسد الكاربون وجهلها ميزا متوازنا فلو حسبنا كواكب جميعا لكانت متساويه حتى لا تثقل
لان الله خلق من الغبار والنور عندما كان في ازاحه معينه وكتله معينه حتى يتناسق دورانها حول المركز ولا انكدر احدهما في مجال مشحون فيضرب المركز ويخترق الخلاف الجوي الذي يتحمل كل هذه الكتله الخارجية وخلق الله النجم الطارق يلقف بشعاع طولي متقطع بمجال جاذبية شديد اي من النجوم المتكونه في السموات ممن ان يزيد من حجم الكتله على الغلاف الجوي وتتحول الى كتل صخرية مشبعه بالغازات تبعا لنوع النجم او الكوكب ويتحول بمرو الزمن الى الخنس الذي اقسم الله به وهو كوكب ابه بثقب اسود ذو هاله عظيمه وكبره جدا يبتلع اي كوكب او اجزاء صخريه متناثه في الفضاء الخارجي ويتحول الى عدم فتقلل بذلك الكتله الخارجية فلولا النجم الطارق والخنس لانعدم الكون وثقل في السموات واعلموا علم اليقين ان الله يوم تقرب الساعه يقلل من عمل هذين الكوكبين فتثقل في السموات فتنشق وتنكدر الكواكب جميعا الواحد تلوى الاخر نحو الرض فتدك الارض دكا كما وصفها الله تعالى فجعل الله القسطاس المبين النجم الطارق الثاقب النجوم والكواكب ومفقدها قوة المركز وتموت وتتحول الى الكنس ليقوم باعدامها الى الابد وبذلك جعل ميزان في سمائنا لكي لا تنكدر الكواكب والنجوم الى ارضنا اما النجوم فهي كواكب منيره وتوجد بالملاين مشعه لكي تنير السماء الدنيا كما قال اله ويجعل فيها مصابح هذا كوكبكم اما الارض والسماء الدنيا
وبعدما تنكدر السماء بكواكبها وتدك الارض دكا بنتهاء الغلاف الجوي وانشقاقه اما الشمس تتقزم نتجة انتهاء مركز الطاقه المتوهج وتتحول الى كتله صغيره نتجة التفاعل الداخلي مع المركز حتى تنطفى فما
اما الاقمار كذلك المشع منها بواسطة الطارق والكنس يذرها هشيما واعلموا ان السماء الدنيا محاطع باقمار وشموس عديده ولكن اقربها الينا هو قمر الارض وشمس الارض وتتباعد الكواكب والنجوم في السماء الدنيا الى بليون مليار سنو ضوئية بين بعضها البعض وهذه الغير مشحون فيها بمجموعتنا الارضية والشمسية
وباقي السموات خلقا الله بنفس الهيه والكتله والازاحه وجعل فيها كواكب ونجوم وخلقها طباقا لاختلف فيها
فهذا خلق الله فاروني ماذا خلق المبطلون من دونه
والحمد الله رب العالمين
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وال بيته الطاهرين
اما بعد خلق الله السموات والارض بالقسطاس المبين هو الميزان الخلق التكويني للسموات السبع والارضين السبع وما علها في الافق الاعلى وهو عرش الله او يهواه المتكون من المادة والضوء اما المادة في الغبار المنتشر في القضاء الخارجي
واما النور هليوم واكسجين وهايدروجين مشع قابل للانشطار بالتفاعل مع الخبار الى نواه سديم صغير وبالتفاعل الحركي يتكون اديم داخل نواه وينشطر الى جزئين متساويين على شكل اشعاع دائري جانبي ويكون مجره ثم بعد التفاعل ينشطر كواكب ونجوم ومركز جاذبية وبذلك مكون مجرة كونية كما حصل ذلك يوم خلق الله السموات والارض
ويصبح مركز الجاذبية الارض بخلاف ايوني متاين من نواه الارض يقال له قوة الجذب بالتفاعل مع السماء الخارجية مكونا غلاف سميك متعدد االطبقات يعتبر حاجز ناري يحجب عن الارض دخول الكواكب الى مدار الارض ويحبس الاوكسجين وباقي الغازات داخل خلافها الجوي ويفصل طبقات الضوء المضره كالشمس والقمر ويققل من سخونتها ويعقم ويلطف اجواء الارض بواسطة طبقة ايونيه خضراء مائلة الى الزرقه
هذا خلق الله فاروني ماذا خلق الظالمون من دونه لا يستطيعون خل ذبابه ولو اجتمعوا جميعا
بعد خلق الارض الدنيا خلق لها كواكب ونجوم لكي تبقي الحياة فيها منيه تشرق الشمس يغيب القمر يغيب القمر تشرق الشمس فلا ينبغي للشمس ان تسبق القمر ولا القمر سابق الشمس وهذا الامر حيره العلماء فلم يفهم اعجاز خلق الله فكل في فلك يسبحون مغاير حتى يعقب الله النهار ليلا واليل هو الذي يشرق لان اصل الكون الظلمة
قل من اعلم انت ام الله بل الله هو خلق كل شي فولا خلق الله الشمس لاظلم الكون باسره لان القمر ماهو لا ظلا للشمس فكيف تسبقه هل يجوز احدكم ان يسبق ظله في النهار لا يوجد له ظل ولكن في اليل ويوجد بها مصباح اذن انته ترى ضلا لك وهكذا خلق الله الشمس والقمر
اصل الكون اظلم والشمس مضيه به لاجزاء الارض عند حدود اعلمها الله للشمس بحكم جاذبية الارض فان ذهبت عكست ضواء الشمس ضلا بالقمر القمر اشبه بمراة عاكسه للضوء
جاء الله النور وهو في الافق العلى الى السماء فودها دخان وغبار مترامي هماد لاشي فيه ولا حياة فيه وهو واحدا فرد لم يكن معه احد فقال بنور اخلق السموات والارضين فخلق العرش وسبعة سموات في هذه الكتلة المظلة وخلق فيها كواكب ونجوم كما اسلفا
بذلك خلق سبع سموات وسبع ارضين من سبع مجرات كونية انشطارية
وكانت جميع المجرات مفتوحه بعضها الى بعض وبسبب استرقاء السمع من قبل الشياطين من الجن والانس اقفلة المجرة الثانية بحرس شديد ضوئي لا يدخل احد فيه لا وحترق وتبخر في اقل من ثانية وهي متكونه من نوات مشعه عليها حرس شديد من نور مختلف الوانه
بعد ان خلق الله السماء الدنيا والارض جعل فيها كواكبا تسبحفي فلك مشحون من مختلف المركبات التفاعليه فترى تجد كوكبا كبرتيا وتاره نايتروجين وتاره ثنائي اوكيسد الكاربون وجهلها ميزا متوازنا فلو حسبنا كواكب جميعا لكانت متساويه حتى لا تثقل
لان الله خلق من الغبار والنور عندما كان في ازاحه معينه وكتله معينه حتى يتناسق دورانها حول المركز ولا انكدر احدهما في مجال مشحون فيضرب المركز ويخترق الخلاف الجوي الذي يتحمل كل هذه الكتله الخارجية وخلق الله النجم الطارق يلقف بشعاع طولي متقطع بمجال جاذبية شديد اي من النجوم المتكونه في السموات ممن ان يزيد من حجم الكتله على الغلاف الجوي وتتحول الى كتل صخرية مشبعه بالغازات تبعا لنوع النجم او الكوكب ويتحول بمرو الزمن الى الخنس الذي اقسم الله به وهو كوكب ابه بثقب اسود ذو هاله عظيمه وكبره جدا يبتلع اي كوكب او اجزاء صخريه متناثه في الفضاء الخارجي ويتحول الى عدم فتقلل بذلك الكتله الخارجية فلولا النجم الطارق والخنس لانعدم الكون وثقل في السموات واعلموا علم اليقين ان الله يوم تقرب الساعه يقلل من عمل هذين الكوكبين فتثقل في السموات فتنشق وتنكدر الكواكب جميعا الواحد تلوى الاخر نحو الرض فتدك الارض دكا كما وصفها الله تعالى فجعل الله القسطاس المبين النجم الطارق الثاقب النجوم والكواكب ومفقدها قوة المركز وتموت وتتحول الى الكنس ليقوم باعدامها الى الابد وبذلك جعل ميزان في سمائنا لكي لا تنكدر الكواكب والنجوم الى ارضنا اما النجوم فهي كواكب منيره وتوجد بالملاين مشعه لكي تنير السماء الدنيا كما قال اله ويجعل فيها مصابح هذا كوكبكم اما الارض والسماء الدنيا
وبعدما تنكدر السماء بكواكبها وتدك الارض دكا بنتهاء الغلاف الجوي وانشقاقه اما الشمس تتقزم نتجة انتهاء مركز الطاقه المتوهج وتتحول الى كتله صغيره نتجة التفاعل الداخلي مع المركز حتى تنطفى فما
اما الاقمار كذلك المشع منها بواسطة الطارق والكنس يذرها هشيما واعلموا ان السماء الدنيا محاطع باقمار وشموس عديده ولكن اقربها الينا هو قمر الارض وشمس الارض وتتباعد الكواكب والنجوم في السماء الدنيا الى بليون مليار سنو ضوئية بين بعضها البعض وهذه الغير مشحون فيها بمجموعتنا الارضية والشمسية
وباقي السموات خلقا الله بنفس الهيه والكتله والازاحه وجعل فيها كواكب ونجوم وخلقها طباقا لاختلف فيها
فهذا خلق الله فاروني ماذا خلق المبطلون من دونه
والحمد الله رب العالمين
تعليق