اقتباس من الكاتب سفير الحسين
السلام عليكم
اخواني الاعزاء لاحظت كما لاحظ الجميع ان عثمان الخميس يستسخف بعقول قومه بالتغطية على جهله بالكذب الفاضح بل وزاد على ذلك بانه يجيب اجابات سخيفة جدا فرايت من المناسب ان نعمل موسوعة تحطم الرقم القياسي في عالم الموسوعات باحتوائها على اكبر عدد من الاكاذيب والتدليس لشخص واحد وهو عثمان الخميس فارجوا من الجميع احصاء اكبر قدر ممكن من الاكاذيب بان نذكر كل كذبه والرد عليها بذكر المصادر الصحيحة وليس بشرط ان تكون في المناظرة فقط بل يشمل ذلك كتبه واشرطته وما سجل عليه من البالتوك فالعنوان الحالي متعلق بالمناظرة لكن الموسوعة اشمل من ذلك
فمن سوف يكون اول من يكتب في هذا الموضوع
السلام عليكم
اخواني الاعزاء لاحظت كما لاحظ الجميع ان عثمان الخميس يستسخف بعقول قومه بالتغطية على جهله بالكذب الفاضح بل وزاد على ذلك بانه يجيب اجابات سخيفة جدا فرايت من المناسب ان نعمل موسوعة تحطم الرقم القياسي في عالم الموسوعات باحتوائها على اكبر عدد من الاكاذيب والتدليس لشخص واحد وهو عثمان الخميس فارجوا من الجميع احصاء اكبر قدر ممكن من الاكاذيب بان نذكر كل كذبه والرد عليها بذكر المصادر الصحيحة وليس بشرط ان تكون في المناظرة فقط بل يشمل ذلك كتبه واشرطته وما سجل عليه من البالتوك فالعنوان الحالي متعلق بالمناظرة لكن الموسوعة اشمل من ذلك
فمن سوف يكون اول من يكتب في هذا الموضوع
اقتباس من الكاتب فتى الولاية
أخي الفاضل... سفير الحسين
أرجو أن تكون هذه المشاركة تستحق أن تضاف للموسوعة.
في مناظرة شهر رمضان، قال الخميس: بأن الرسول (ص) لم يقل: أن
الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها.. بل قال الرسول: من أغضبها
فقد أغضبني. (فقط).
وهذا مردود عليه من الناحية العقلية دون الحاجة لمراجعة المصادر والبحث عن النص الصحيح للحديث.
والرد هو: إن من المعلوم للجميع أن كل من يغضب الرسول فإنه يغضب
الله سبحانه وتعالى، وبالتالي بما أن أبا بكر بمنعه السيدة الزهراء من
أخذ الإرث (فدك)، يكون قد أغضب الزهراء عليها السلام، وبالتالي أغضب
الرسول (ص)، وبغضب الرسول يتحقق غضب الخالق سبحانه وتعالى.
ولكم جزيل الشكر
والأمنيات بالتوفيق
أخي الفاضل... سفير الحسين
أرجو أن تكون هذه المشاركة تستحق أن تضاف للموسوعة.
في مناظرة شهر رمضان، قال الخميس: بأن الرسول (ص) لم يقل: أن
الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها.. بل قال الرسول: من أغضبها
فقد أغضبني. (فقط).
وهذا مردود عليه من الناحية العقلية دون الحاجة لمراجعة المصادر والبحث عن النص الصحيح للحديث.
والرد هو: إن من المعلوم للجميع أن كل من يغضب الرسول فإنه يغضب
الله سبحانه وتعالى، وبالتالي بما أن أبا بكر بمنعه السيدة الزهراء من
أخذ الإرث (فدك)، يكون قد أغضب الزهراء عليها السلام، وبالتالي أغضب
الرسول (ص)، وبغضب الرسول يتحقق غضب الخالق سبحانه وتعالى.
ولكم جزيل الشكر
والأمنيات بالتوفيق
تعليق