أحب رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وأحتقر ان يقوم أي شاذ بالرد عليه ويحرم ما حلله ..ويحلل ما حرمه ولهذا فأنا احترم المتعة كما أحترم أي حكم آخر جاء به الله ورسوله ، وأكره في نفس الوقت المسيار الاضحوكة ..
- أحب الزكاة التي من أركان الأسلام وأحب ان أتصدق ولااحب سارقي الزكاة من أعضاء اللجان الخيرية ..
- أحب آل البيت لأنهم آل البيت الذين أمر الله ورسوله بحبهم وأطاعتهم وأحتقر أي خنزير يتعدى عليهم ويضرب سيدتي فاطمة ويأخذ حقها ويغتصب الخلافة من سيدي امير المؤمنين ويحاربه في معركة ضخمة ...
- أحب أمهات المؤمنين من الذين يحبون ابنائهن واكره من تزج بأولادها الى القتل بعشرات الالوف ، وأكره من تتظاهر وتتآمر على رسول الله وعلى وصيه من بعده ..
- أحترم الانسانية وأشمئز حين تبيحون أغتصاب الخادمة التي تخدم في البيت مدة طويلة ....
- أحب سماع القرآن الكريم ومآسي أل البيت ولا أحب خطب علماء السلطة الطويلة الفارغة من كل شيئ الا الكذب ...
- أحب المساجد التي لا يدعى فيها مع الله أحد ولا احب المساجد التي يدعون فيها كل شي الا الله ، فهذا جامي وذاك مدخلي وهذا سروري وهذا قطبي و..و..و...وا أحب الحسينيات التي تذكرنا بما جرى على سيدي ومولاي الإمام الحسين الذي قتله من نترضى عليه ونحبه – يزيد لعنه الله - ولا أحب مخيمات احياء التراث وما يجري فيها ...
- أحب سماع الأذان الذي أوحيت كلماته من الله رب العزة وليس الاذان الذي جاء في المنام لشخص ربما لم نثق في يقظته لنثق في حلمه ...و أحب سماع الأذان كما أذنه بلال بن رباح وليس كما جعله وضيع أبتز الحكم من أهله حين أستحسن ان يزاد في الاذان فزيد فيه ، وأحب الاذان عربيا سليما لا كما يفعله مؤذنوا وزارة الاوقاف الذين ألقوا المهمة الى العمال الآسيويون (( مع احترامنا لهم)) فأصبحت تسمع حيا علم فلاح بدلاً من حي على الفلاح ...
- أحب أكل والتمر ولا أحب أكل الحشرات كالديدان والصراصير والخنافس والفئران والجراذين والحرباء والعضاء ، والافاعي كما يقول صاحب المغني ، ولا أكل البرد في الصيام كما يقول ابن حزم ، وأحب أكل طين قبر سيدي الامام الحسين بقدر الحمصة للإستشفاء وليس أكل أي طين وتراب كما يقول أمثال البيهقي والسرخسي
- أحب الدعاء للأموات والتوسل بمن لهم جاه عند الله ولا أحب أن أعتبر الرسول – صلى الله عليه وآله وسلم – حاله حال أي من علماء الوهابية بعد ينفق..
- أحب القرآن الكريم الذي تعهد الله بحفظه لا القرآن الذي أصبح في بطن الداجن ...
- أعتز بكوني من خير أمة أخرجت للناس ولست من أتباع عبدة الأوثان والاصنام الاعراب البوالين على أعقابهم الذين كانو يصنعون صنم التمر ويعبدونه واذا جاعوا يأكلونه ...
أحب العمائم السوداء التي تذكرنا أبدا بحزننا على الال الكرام ، وكذلك العمائم البيضاء النقية كقلوب علمائنا سواء أرتداها علماء الشيعة أو أخواننا علماء السنة المنصفين .....ولا أحب الشماغ الاحمر على رأس أمثال بن باز وال شيخ وبن جبرين .... هذا الشماغ الذي أدري أنه يتمنى ان يكون سروالا أو حفاضة بدلا من أن يكون على راس أمثال هؤلاء.....
- أحب عيدي الفطر والأضحى وعيد الغدير الأغر ولا أحب عيد جلوس الملك الفلاني والسلطان العلاني ولا أحب عيد الجنادرية ....
- أحب الصحابة المنتجبين الذين ما بدلوا تبديلا لا اللصوص الزناة القتلة بائعي الخمر المرابين ....
- أحب الخلفاء الراشدين الإثنا عشر أئمة أهل البيت الكرام ...ولا أحب من سرقوا هذا اللقب الشريف ..
- قبلتي هي مكه المكرمه ومركزها الكعبة الشريفة وليست القصيم أو بريدة أو تورا بورا التي طهرها الله من قذارات طالبان ....
- أحب حزب الله وأحترم نضال حماس والجهاد وأحب سيدي أبو االهادي حسن نصر الله ولا أحب قاعدة الشيطان أو طالبان أو حرس الصحابة من زارعي مخدرات وخونة ومغتصبين ..
- أحب الله ورسوله و أهل بيته الكرام وعلمائنا الاعلام ومنهم الأمام الخميني العظيم ولا أحب أبن تيمية وبن باز وبن قيم (( بتاع الاكربميح والبطيخة ))
أحترم نفسي وأحترم كل طبقات الامة ولا ارضى بفتوى ابو حنيفة ان من لاط بصبي فلا حد عليه ...
أحترم النساء اللواتي أوصى فيهن ررسول الله ولا ارضى بفتوى أبو حنيفة ان من أستأجر المرأة للزنا فلا يعد هذا زنا ....
نعم وألف نعم .. لكل تلك الأسباب تشيعت ... الحمدلله
منقول منقول منقول ... والله يهدي الجميع
- أحب الزكاة التي من أركان الأسلام وأحب ان أتصدق ولااحب سارقي الزكاة من أعضاء اللجان الخيرية ..
- أحب آل البيت لأنهم آل البيت الذين أمر الله ورسوله بحبهم وأطاعتهم وأحتقر أي خنزير يتعدى عليهم ويضرب سيدتي فاطمة ويأخذ حقها ويغتصب الخلافة من سيدي امير المؤمنين ويحاربه في معركة ضخمة ...
- أحب أمهات المؤمنين من الذين يحبون ابنائهن واكره من تزج بأولادها الى القتل بعشرات الالوف ، وأكره من تتظاهر وتتآمر على رسول الله وعلى وصيه من بعده ..
- أحترم الانسانية وأشمئز حين تبيحون أغتصاب الخادمة التي تخدم في البيت مدة طويلة ....
- أحب سماع القرآن الكريم ومآسي أل البيت ولا أحب خطب علماء السلطة الطويلة الفارغة من كل شيئ الا الكذب ...
- أحب المساجد التي لا يدعى فيها مع الله أحد ولا احب المساجد التي يدعون فيها كل شي الا الله ، فهذا جامي وذاك مدخلي وهذا سروري وهذا قطبي و..و..و...وا أحب الحسينيات التي تذكرنا بما جرى على سيدي ومولاي الإمام الحسين الذي قتله من نترضى عليه ونحبه – يزيد لعنه الله - ولا أحب مخيمات احياء التراث وما يجري فيها ...
- أحب سماع الأذان الذي أوحيت كلماته من الله رب العزة وليس الاذان الذي جاء في المنام لشخص ربما لم نثق في يقظته لنثق في حلمه ...و أحب سماع الأذان كما أذنه بلال بن رباح وليس كما جعله وضيع أبتز الحكم من أهله حين أستحسن ان يزاد في الاذان فزيد فيه ، وأحب الاذان عربيا سليما لا كما يفعله مؤذنوا وزارة الاوقاف الذين ألقوا المهمة الى العمال الآسيويون (( مع احترامنا لهم)) فأصبحت تسمع حيا علم فلاح بدلاً من حي على الفلاح ...
- أحب أكل والتمر ولا أحب أكل الحشرات كالديدان والصراصير والخنافس والفئران والجراذين والحرباء والعضاء ، والافاعي كما يقول صاحب المغني ، ولا أكل البرد في الصيام كما يقول ابن حزم ، وأحب أكل طين قبر سيدي الامام الحسين بقدر الحمصة للإستشفاء وليس أكل أي طين وتراب كما يقول أمثال البيهقي والسرخسي
- أحب الدعاء للأموات والتوسل بمن لهم جاه عند الله ولا أحب أن أعتبر الرسول – صلى الله عليه وآله وسلم – حاله حال أي من علماء الوهابية بعد ينفق..
- أحب القرآن الكريم الذي تعهد الله بحفظه لا القرآن الذي أصبح في بطن الداجن ...
- أعتز بكوني من خير أمة أخرجت للناس ولست من أتباع عبدة الأوثان والاصنام الاعراب البوالين على أعقابهم الذين كانو يصنعون صنم التمر ويعبدونه واذا جاعوا يأكلونه ...
أحب العمائم السوداء التي تذكرنا أبدا بحزننا على الال الكرام ، وكذلك العمائم البيضاء النقية كقلوب علمائنا سواء أرتداها علماء الشيعة أو أخواننا علماء السنة المنصفين .....ولا أحب الشماغ الاحمر على رأس أمثال بن باز وال شيخ وبن جبرين .... هذا الشماغ الذي أدري أنه يتمنى ان يكون سروالا أو حفاضة بدلا من أن يكون على راس أمثال هؤلاء.....
- أحب عيدي الفطر والأضحى وعيد الغدير الأغر ولا أحب عيد جلوس الملك الفلاني والسلطان العلاني ولا أحب عيد الجنادرية ....
- أحب الصحابة المنتجبين الذين ما بدلوا تبديلا لا اللصوص الزناة القتلة بائعي الخمر المرابين ....
- أحب الخلفاء الراشدين الإثنا عشر أئمة أهل البيت الكرام ...ولا أحب من سرقوا هذا اللقب الشريف ..
- قبلتي هي مكه المكرمه ومركزها الكعبة الشريفة وليست القصيم أو بريدة أو تورا بورا التي طهرها الله من قذارات طالبان ....
- أحب حزب الله وأحترم نضال حماس والجهاد وأحب سيدي أبو االهادي حسن نصر الله ولا أحب قاعدة الشيطان أو طالبان أو حرس الصحابة من زارعي مخدرات وخونة ومغتصبين ..
- أحب الله ورسوله و أهل بيته الكرام وعلمائنا الاعلام ومنهم الأمام الخميني العظيم ولا أحب أبن تيمية وبن باز وبن قيم (( بتاع الاكربميح والبطيخة ))
أحترم نفسي وأحترم كل طبقات الامة ولا ارضى بفتوى ابو حنيفة ان من لاط بصبي فلا حد عليه ...
أحترم النساء اللواتي أوصى فيهن ررسول الله ولا ارضى بفتوى أبو حنيفة ان من أستأجر المرأة للزنا فلا يعد هذا زنا ....
نعم وألف نعم .. لكل تلك الأسباب تشيعت ... الحمدلله
منقول منقول منقول ... والله يهدي الجميع

تعليق