كتب الشيعة وإهانتها للرسول صلى الله عليه وسلم
والحسن والحسين رضي الله عنهما:
يذكر المجلسي بالفارسية ما ترجمته بالعربية:
يروي النعماني عن الإمام محمد الباقر عليه السلام أنه قال: لما يظهر الإمام المهدي يؤيده بالملائكة وأول من يبايعه محمد عليه الصلاة والسلام ثم علي عليه السلام، وروى الشيخ الطوسي والنعماني عن الإمام الرضى عليه السلام أن من علامات ظهور المهدي أنه سيظهر عاريا أمام قرص الشمس) حق اليقين لمحمد الباقر المجلسي، ص347.
فانظر يا أخي رحمك الله كيف يهينون رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمير المؤمنين عليا رضي الله عنه ويدعون كذبا وزورا أنهما سيبايعان المهدي. ثم يفترون على المهدي أيضا أنه سيظهر عريانا هكذا بدون ثياب. أي دين هذا؟ (أخزاهم الله).ثم نسبت الشيعة كذبا وزورا إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب، ومن تمتع أربع مرات فدرجته كدرجتي) تفسير منهج الصادقين،ص 356، لمصنفه محمد الملا الكاشاني.
انظروا إلى هؤلاء الحمقى أفدرجة الحسين رضي الله عنه هينة إلى هذا الحد-إننا أهل السنة والجماعة نعتقد أن الرجل مهما عبد الله بشتى أنواع العبادات العظيمة فإنه لا يستطيع بحال أن يبلغ درجة أدنى فرد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف بسيد شباب أهل الجنة وسبط رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم كيف بدرجة أخيه الأكبر الحسن ودرجة والده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رابع الخلفاء الراشدين المهديين رضي الله عنه. وأما عن بهتانهم ووقاحتهم في شأن سيد الأولين والآخرين وأفضل الرسل أجمعين أن من تمتع أربع مرات تصبح درجته كدرجته صلى الله عليه وسلم (والعياذ بالله).
فاللهم إنا نبرأ إليك مما يدعي هؤلاء الخبثاء ونكل أمرهم إلى الله الجبار القهار-ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.ونقل الكيني في أصول الكافي: (إن جبريل نزل على محمد صلى الله عليه وآله فقال له: يا محمد إن الله يبشرك بمولود يولد من فاطمة تقتله أمتك من بعدك، فقال: يا جبريل، وعلى ربي السلام، لا حاجة لي بمولود يولد من فاطمة تقتله أمتي من بعدي، فعرج ثم هبط فقال مثل ذلك، فقال: يا جبريل، وعلى ربي السلام، لا حاجة لي تقتله أمتي من بعدي، فعرج جبريل إلى السماء ثم هبط فقال: يا محمد إن ربط يقرئك السلام ويبشرك بأنه جاعل في ذريته الإمامة والولاية والوصية، فقال: إني قد رضيت، ثم أرسل إلى فاطمة أن الله يبشرني بمولود يولد لك تقتله أمتي من بعدي، فأرسلت إليه أن لا حاجة لي بمولود تقتله أمتك من بعدك فأرسل إليها أن الله عز وجل جعل في ذريته الإمامة والولاية والوصية، فأرسلت إليه أني قد رضيت، فحملته كرها ووضعته كرها....ولم يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من أنثى، كان يؤتى بالنبي صلى الله عليه وآله فيضع إبهامه في فيه فيمص منها ما يكفيه اليومين والثلاثة (5).أليست هذه الرواية، إهانة لسيدنا الحسين رضي الله عنه حيث إن الرسول صلى الله عليه وسلم مع أن الله يبشره على لسان جبريل عليه السلام فيقول صلى الله عليه وسلم عند أنه (لا حاجة لي فيه) وكذا أمه السيدة فاطمة الزهراء تقول (لا حاجة لي فيه) ثم (حملته كرها ووضعته كرها، ثم لم ترضعه) إننا لم نسمع عن أم تقول هكذا وتفعل هكذا بابن لها فكيف وإذا كان هذا الابن في مثل عظمة الحسين سيد شباب أهل الجنة رضي الله عنهما. أصول الكافي للكليني ص294.
لا اظن ان عاقلا من اخواننا الشيعة يرضى بمثل هذه الطعون بال البيت
والحسن والحسين رضي الله عنهما:
يذكر المجلسي بالفارسية ما ترجمته بالعربية:
يروي النعماني عن الإمام محمد الباقر عليه السلام أنه قال: لما يظهر الإمام المهدي يؤيده بالملائكة وأول من يبايعه محمد عليه الصلاة والسلام ثم علي عليه السلام، وروى الشيخ الطوسي والنعماني عن الإمام الرضى عليه السلام أن من علامات ظهور المهدي أنه سيظهر عاريا أمام قرص الشمس) حق اليقين لمحمد الباقر المجلسي، ص347.
فانظر يا أخي رحمك الله كيف يهينون رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمير المؤمنين عليا رضي الله عنه ويدعون كذبا وزورا أنهما سيبايعان المهدي. ثم يفترون على المهدي أيضا أنه سيظهر عريانا هكذا بدون ثياب. أي دين هذا؟ (أخزاهم الله).ثم نسبت الشيعة كذبا وزورا إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب، ومن تمتع أربع مرات فدرجته كدرجتي) تفسير منهج الصادقين،ص 356، لمصنفه محمد الملا الكاشاني.
انظروا إلى هؤلاء الحمقى أفدرجة الحسين رضي الله عنه هينة إلى هذا الحد-إننا أهل السنة والجماعة نعتقد أن الرجل مهما عبد الله بشتى أنواع العبادات العظيمة فإنه لا يستطيع بحال أن يبلغ درجة أدنى فرد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف بسيد شباب أهل الجنة وسبط رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم كيف بدرجة أخيه الأكبر الحسن ودرجة والده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رابع الخلفاء الراشدين المهديين رضي الله عنه. وأما عن بهتانهم ووقاحتهم في شأن سيد الأولين والآخرين وأفضل الرسل أجمعين أن من تمتع أربع مرات تصبح درجته كدرجته صلى الله عليه وسلم (والعياذ بالله).
فاللهم إنا نبرأ إليك مما يدعي هؤلاء الخبثاء ونكل أمرهم إلى الله الجبار القهار-ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.ونقل الكيني في أصول الكافي: (إن جبريل نزل على محمد صلى الله عليه وآله فقال له: يا محمد إن الله يبشرك بمولود يولد من فاطمة تقتله أمتك من بعدك، فقال: يا جبريل، وعلى ربي السلام، لا حاجة لي بمولود يولد من فاطمة تقتله أمتي من بعدي، فعرج ثم هبط فقال مثل ذلك، فقال: يا جبريل، وعلى ربي السلام، لا حاجة لي تقتله أمتي من بعدي، فعرج جبريل إلى السماء ثم هبط فقال: يا محمد إن ربط يقرئك السلام ويبشرك بأنه جاعل في ذريته الإمامة والولاية والوصية، فقال: إني قد رضيت، ثم أرسل إلى فاطمة أن الله يبشرني بمولود يولد لك تقتله أمتي من بعدي، فأرسلت إليه أن لا حاجة لي بمولود تقتله أمتك من بعدك فأرسل إليها أن الله عز وجل جعل في ذريته الإمامة والولاية والوصية، فأرسلت إليه أني قد رضيت، فحملته كرها ووضعته كرها....ولم يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من أنثى، كان يؤتى بالنبي صلى الله عليه وآله فيضع إبهامه في فيه فيمص منها ما يكفيه اليومين والثلاثة (5).أليست هذه الرواية، إهانة لسيدنا الحسين رضي الله عنه حيث إن الرسول صلى الله عليه وسلم مع أن الله يبشره على لسان جبريل عليه السلام فيقول صلى الله عليه وسلم عند أنه (لا حاجة لي فيه) وكذا أمه السيدة فاطمة الزهراء تقول (لا حاجة لي فيه) ثم (حملته كرها ووضعته كرها، ثم لم ترضعه) إننا لم نسمع عن أم تقول هكذا وتفعل هكذا بابن لها فكيف وإذا كان هذا الابن في مثل عظمة الحسين سيد شباب أهل الجنة رضي الله عنهما. أصول الكافي للكليني ص294.
لا اظن ان عاقلا من اخواننا الشيعة يرضى بمثل هذه الطعون بال البيت
تعليق