قال ابن تيمية ( وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنى عشر خليفة كلهم من قريش ولفظ البخاري اثنى عشر أميرا وفي لفظ لا يزال أمر الناس ماضيا ولهم أثنا عشررجلا وفي لفظ لا يزال الإسلام عزيزا إلى أثنى عشر خليفة كلهم من قريش وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة معاوية وابنه يزيد ثم عبد الملك وأولاده الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هوباق إلى الآن فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام وكانت الدولة في زمنهم عزيزة )
هؤلاء هم الائمة الاثنا عشر عند ابن تيمية وليس الائمة من اهل البيت كما يقول الشيعة
ويعتقد ابن تيمية ان هؤلاء العظماء ومنهم يزيد مذكورن في التوراة
فقال: ( وهؤلاء الاثنا عشر خليفة هم المذكورون في التوراة حيث قال في بشارته بإسماعيل وسيلد اثنى عشر عظيما ومن ظن أن هؤلاء الاثنى عشر هم الذين تعتقد الرافضة إمامتهم فهو في غاية الجهل ))
فثبت ان ابن تيمية من الامامية الاثني عشرية لكن على الطريقة الاموية
هؤلاء هم الائمة الاثنا عشر عند ابن تيمية وليس الائمة من اهل البيت كما يقول الشيعة
ويعتقد ابن تيمية ان هؤلاء العظماء ومنهم يزيد مذكورن في التوراة
فقال: ( وهؤلاء الاثنا عشر خليفة هم المذكورون في التوراة حيث قال في بشارته بإسماعيل وسيلد اثنى عشر عظيما ومن ظن أن هؤلاء الاثنى عشر هم الذين تعتقد الرافضة إمامتهم فهو في غاية الجهل ))
فثبت ان ابن تيمية من الامامية الاثني عشرية لكن على الطريقة الاموية

تعليق