إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

[وثيقة] - عائشة تعترف: كنا نخيط ونغزل الإبرة بالليل في ضوء وجه فاطمة الزهراء عليها ا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [وثيقة] - عائشة تعترف: كنا نخيط ونغزل الإبرة بالليل في ضوء وجه فاطمة الزهراء عليها ا

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

    [وثيقة] - عائشة تعترف: كنا نخيط ونغزل الإبرة بالليل في ضوء وجه فاطمة الزهراء عليها السلام.!



    الوثيقة برابط آخر:
    http://img149.imageshack.us/img149/1138/image001xi6.jpg

    قالت عائشة : كنّا نخيط ، و نغزل ، و ننظم الأبرة باللّيل في ضوء وجه فاطمة ( عليها السلام ).

    المصدر: "أخبار الأُول وآثار الدول لأحمد بن يوسف الدمشقي ، نقلاً عن كتاب: السيدةُ فاطمةُ الزهراء عن لسان عائشة، للعلامة الشيخ جعفر الهادي".

    وفي الختام لا يسعنا إلا أن نقول لعن الله ظالميك وقاتليك يا فاطمة الزهراء., ولعن الله صنمي قريش ومن يتولاهما أو يواليهما.

    ونسألكم الدعاء...~

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

    سيرة سيدة النساء فاطمة الزهراء (ع)

    بطاقة الهوية:

    الأسم: فاطمة الزهراء (ع)

    اللقب: الزهراء

    الكنية: أم الأئمة

    اسم الأب: محمد بن عبد الله (ص)

    اسم الأم: خديجة بنت خويلد

    الولادة: 20 جمادى الاخرة عام 5 بعد البعثة

    الشهادة: 3 جمادى الاخرة عام 11 ه

    مكان الدفن: مجهول عند الناس

    حياة السيدة الزهراء (ع):

    ولدت السيدة فاطمة الزهراء (ع) بعد مبعث الرسول (ص) بخمس سنين في بيت الطهارة والإيمان لتكون رمز المرأة المسلمة وسيدة نساء العالمين وأم الأئمة حيث كانت القطب الجامع بين النبوة والامامة. فاطمة وأبوها وبعلها وبنوها.

    طفولة فاطمة (ع):

    نشأت فاطمة الزهراء (ع) في بيت النبوة ومهبط الرسالة فكان أبوها رسول الله (ص) يزقها العلوم الالهية ويفيض عليها من معارفه الربانية.

    وشاءت حكمة الله تعالى أن تعاني هذه الأبنة الطاهرة ما كان يعانيه أبوها من أذى المشركين فيما كان يدعوهم الى عبادة الإله الواحد. ولم تكد تبلغ الخامسة من عمرها حتى توفيت أمها خديجة فكانت تلوذ بأبيها رسول الله (ص) الذي بات سلوتها الوحيدة فوجدت عنده كل ما تحتاجه من العطف والحنان والحب والاحترام. ووجد فيها قرة عينه وسلوة أحزانه فكانت في حنانها عليه واهتمامه به كالأم الحنون حتى قال عنها: "فاطمة أم أبيها".

    هجرة فاطمة (ع):

    بعد أن غادر النبي (ص) مكة متوجهاً الى المدينة لحق الامام علي (ع) به ومعه الفواطم، ومنهم فاطمة الزهراء (ع)، وكان عمرها انذاك سبع سنوات، فلحقوا جميعاً بالنبي (ص) الذي كان بانتظارهم ودخلوا المدينة معاً.

    زواج فاطمة (ع) من علي (ع):

    ما بلغت فاطمة الزهراء (ع) التاسعة من العمر حتى بدا عليها كل ملامح النضوج الفكري والرشد العقلي فتقدم سادات المهاجرين والأنصار لخطبتها طمعاً بمصاهرة النبي (ص) ولكنه كان يردهم بلطف معتذراً بأن أمرها الى ربها.

    وخطبها علي (ع) فوافق النبي (ص) ووافقت فاطمة وتمّ الزواج على مهر قدره خمسمائة درهم، فباع علي درعه لتأمين هذا المهر ولتأثيث البيت الذي سيضمهما فكان أن بسط أرض الحجرة بالرمل ونصب عوداً لتُعلق به القربة واشترى جرةً وكوزاً، وبسط فوق الرمل جلد كبش ومخدة من ليف.

    لقد كان هذا البيت المتواضع غنياً بما فيه من القيم والأخلاق والروح الايمانية العالية فبات صاحباه زوجين سعيدين يعيشان الألفة والوئام والحب والاحترام حتى قال علي (ع) يصف حياتهما معاً.

    فوالله ما أغضبتها ولا أكرهتها على أمرٍ حتى قبضها الله عزّ وجلّ، ولا أغضبتني ولا عصت لي أمراً. لقد كنت أنظر إليها فتنكشف عني الهموم والأحزان.

    وقد كانا قد تقاسما العمل، فلها ما هو داخل عتبة البيت وله ما هو خارجها. وقد أثمر هذا الزواج ثماراً طيبة، الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم.

    تعلق رسول الله (ص) بإبنته فاطمة (ع) تعلقاً خاصاً لما كان يراه فيها من وعي وتقوى واخلاص فأحبها حباً شديداً الى درجة أنه كان لا يصبر على البعد عنها، فقد كان إذا أراد السفر جعلها اخر من يودع وإذا قدم من السفر جعلها أول من يلقى.

    وكان إذا دخلت عليه وقف لها إجلالاً وقبلها بل ربما قبل يدها. وكان (ص) يقول: "فاطمة بضعة مني من اذاها فقد اذاني ومن اذاني فقد اذى الله".

    ومع ذلك فقد جاءته يوماً تشكو إليه ضعفها وتعبها في القيام بعمل المنزل وتربية الأولاد وتطلب منه أن يهب لها جارية تخدمها. ولكنه قال لها: أعطيك ما هو خيرٌ من ذلك، وعلمها تسبيحة خاصة تستحب بعد كل صلاة وهي التكبير أربعاً وثلاثين مرة والتحميد ثلاثاً وثلاثين مرة والتسبيح ثلاثاً وثلاثين مرة وهذه التسبيحة عرفت فيما بعد بتسبيحة الزهراء.

    هكذا يكون البيت النبوي، لا يقيم للأمور المادية وزناً، ويبقى تعلقه قوياً بالأمور المعنوية ذات البعد الروحي والأخروي.

    فاطمة العالمة العابدة:

    لقد تميزت السيدة الزهراء بمستواها العلمي العميق من خلال اهتمامها بجمع القرآن وتفسيره والتعليق بخطها على هامش اياته المباركة حتى صار عندها مصحف عُرف بمصحف فاطمة (ع). وقد برزت علومها الالهية في الخطبة الشهيرة التي ألقتها في مسجد النبي (ص) بحضور المهاجرين والأنصار مطالبة بحقها في فدك حيث ظن بعض من سمعها أن رسول الله‏(ص) بعث من جديد لبلاغتها وفصاحتها وبعد مراميها وعمق فهمها للاسلام وأحكامه.

    كل ذلك دعاها لتكون العابدة المتهجدة الناسكة الزاهدة الورعة حيث كانت تقوم في الليل حتى تتورّم قدماها ثم تدعو لجيرانها ثم لعموم المؤمنين قبل أن تدعو لنفسها حتى عُرف عنها أنها "محدَّثة" أي كانت تأتيها الملائكة فتحدثها.

    فاطمة بعد النبي (ص):

    عندما حضرت رسول الله (ص) الوفاة أسرَّ إليها بكلمة فبكت، ثم أسرّ إليها بكلمة فضحكت فسألها البعض عن ذلك بعد وفاة النبي (ص) فقالت: أخبرني أنه راحل عن قريب فبكيت ثم أخبرني إني أول الناس لحوقاً به فضحكت.

    ولم يكد جثمان رسول الله (ص) يغيب في الثرى حتى بدأت مظلومية الزهراء تتعاظم فقد اغتصب حق بعلها بالخلافة ثم اغتصب حقها في فدك، وهي قرية كان النبي (ص) قد وهبها لها في حياته. ولم يراعِ القومُ في ذلك مقامها ومنزلتها عند النبي ولم يحفظوا فيها وصيته فاشتد حزنها على فراق أبيها ومظلومية بعلها فكثر بكاؤها حتى ماتت حزناً وكمداً بعد خمسٍ وسبعين يوماً من وفاة والدها (ص) فدفنها علي (ع) سراً كي لا يعلم القوم بقبرها، وذلك بوصية خاصة منها (ع) للتعبير عن سخطها على ظالميها.

    ونسألكم الدعاء...~

    تعليق


    • #3






      وهذا الضوء من وجه سيدة الخلق فاطمة الزّهراء عليها السّلام يثبت قولنا بأنّ أهل البيت عليهم السّلام أصل خلقتهم نور.




      كما أنّها سلام الله تعالى عليها كانت لا ترى حمرة وهذا من خصائصها سلام الله عليها فهي طاهرة مطهّرة أصل خلقتها نورانية.



      روى الشيخ الكليني في الكافي الشريف عن:


      مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنِ الْعَمْرَكِيِّ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَخِيهِ أَبِي الْحَسَنِ ( عليه السلام ) قَالَ


      إِنَّ فَاطِمَةَ ( عليها السلام ) صِدِّيقَةٌ شَهِيدَةٌ وَإِنَّ بَنَاتِ الْأَنْبِيَاءِ لَا يَطْمَثْنَ .



      قال العلاّمة المجلسي: صحيح. [مرآةالعقول: ج5، ص315]

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيكم شيخ

        تعليق


        • #5
          المصدر: "أخبار الأُول وآثار الدول لأحمد بن يوسف الدمشقي ، نقلاً عن كتاب: السيدةُ فاطمةُ الزهراء عن لسان عائشة، للعلامة الشيخ جعفر الهادي".




          اولا الرواية منقولة من مصادركم
          ثانيا في مصادرنا المعتبرة الرواية لا اصل لها لا في الصحيح و لا في الضعيف و لا الموضوع حتى
          ثالثا الرواية لا سناد حتى لها

          فتحتج علينا برواية لا اسناد لها و هي من منقولة من مصادركم لا مصادرنا !!!

          تعليق


          • #6
            الحديث لانكاره فيه بل يؤيد كون فاطمه عليها السلام زهراء تنير الظلام فهي المضيئه


            - أمره صلى الله عليه وسلم لفاطمة الزهراء عليها السلام أن تحلق شعر رأس الحسن ، وتتصدق بوزنه من الورق الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: التعليقات الرضية - الصفحة أو الرقم: 147/3
            خلاصة حكم المحدث: صحيح بشواهده


            وقد ورد وصف يوم الجمعه بهذا الوصف :

            - تحشر الأيام على هيئتها ، و يحشر يوم الجمعة زهراء منيرة ، أهلها يحفون بها كالعروس تهدى إلى خدرها ، تضيء لهم ، يمشون في ضوئها ، ألوانهم كالثلج بياضا ، و ريحهم كالمسك ، يخوضون في جبال الكافور ، ينظر إليهم الثقلان ، لا يطرقون تعجبا ، حتى يدخلون الجنة ، لا يخالطهم أحد إلا المؤذنون المحتسبون الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 698
            خلاصة حكم المحدث: حسن

            تعليق


            • #7
              الحديث لانكاره فيه بل يؤيد كون فاطمه عليها السلام زهراء تنير الظلام فهي المضيئه


              - أمره صلى الله عليه وسلم لفاطمة الزهراء عليها السلام أن تحلق شعر رأس الحسن ، وتتصدق بوزنه من الورق الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: التعليقات الرضية - الصفحة أو الرقم: 147/3
              خلاصة حكم المحدث: صحيح بشواهده


              وقد ورد وصف يوم الجمعه بهذا الوصف :

              - تحشر الأيام على هيئتها ، و يحشر يوم الجمعة زهراء منيرة ، أهلها يحفون بها كالعروس تهدى إلى خدرها ، تضيء لهم ، يمشون في ضوئها ، ألوانهم كالثلج بياضا ، و ريحهم كالمسك ، يخوضون في جبال الكافور ، ينظر إليهم الثقلان ، لا يطرقون تعجبا ، حتى يدخلون الجنة ، لا يخالطهم أحد إلا المؤذنون المحتسبون الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 698
              خلاصة حكم المحدث: حسن


              الرد : الحديث غير انه لا اسناد له ليس من مصادرنا ثم تاتي و تقول لا نكارة
              الحديث لا يثبت ابدا لا اسنادا و لا متنا
              اما الاحاديث التي ذكرتها فلا علاقة لها بالموضوع و مقارنتك هي مقارنة غير منطقية :
              الحديث الاول يتكلم عن حلاقة راس شعر الحسن رضي الله عنه
              و الحديث الثاني يتكلم عن يوم الجمعة

              و اما ربط كلمة الزهراء بالموضوع فلا يصح ابدا
              فوصف الزهراء وصف كان يصف بهم العرب الشخص الابيض المشرئب بحمرة فاتحة
              و هذه الاوصاف لا يمكن ان نحرف معناها الى معنى نور حقيقي
              و الا لجاز ذلك على الكل :
              مثلا عائشة رضي الله عنها كانت تسمة الحميراء لانها بيضاء مشرئبة بحمرة غامقة فهل هذا يعني نور !!!

              ثم ان المعنى اصلا لا يستقيم اذ ان النور ابيض فلماذا وصفت بالزهراء رضي الله عنها

              تعليق


              • #8
                هذه فتوى

                السؤال

                من الذي أطلق على بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة لقب الزهراء، ما معنى ذلك؟




                الإجابــة



                الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
                فإن إطلاق لقب الزهراء مشهور عند أهل العلم قديماً وحديثاً، وقد ذكر ابن حجر في الإصابة أنها كانت تلقب به، وأول من رأيناه ذكر هذا اللقب في كتبه من أهل العلم هو ابن حبان فقد ذكره في عدة من مؤلفاته.
                وأما معناه.. فإن الزهراء تطلق على البياض، يقال: رجل أزهر يعني أبيض عتيق البياض في حسن تام كأن نوره يزهر كما يزهر السراج.
                والله أعلم.



                فلا مجال لرد الروايه

                تعليق


                • #9
                  انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


                  تعليق


                  • #10
                    حمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
                    فإن إطلاق لقب الزهراء مشهور عند أهل العلم قديماً وحديثاً، وقد ذكر ابن حجر في الإصابة أنها كانت تلقب به، وأول من رأيناه ذكر هذا اللقب في كتبه من أهل العلم هو ابن حبان فقد ذكره في عدة من مؤلفاته.
                    وأما معناه.. فإن الزهراء تطلق على البياض، يقال: رجل أزهر يعني أبيض عتيق البياض في حسن تام كأن نوره يزهر كما يزهر السراج.
                    والله أعلم.


                    الرد: انا لم انكر انها وصفت بالزهراء لكن انكرت الحديث نفسه و ان هناك نور يضيء مدينة بالكامل فذها لا يصح فهناك كثير من الناس اليوم من هم بهذا الوصف و لا ترى نور يخرج

                    ثم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ازهر اللون ايضا فلماذا لم يخرج منه نور كهذا يضيء المدينة بكاملها وهو الاولى بهذا عليه الصلاة و السلام

                    تعليق


                    • #11
                      أخي الفاضل هداك الله أنت تركز على نقطه معينه أزهر يعني أبيض ولماذا لايخرج منه نور !!!!

                      نقول لك إتصاف الزهراء عليها السلام بهذه الصفه لأنها كانت تزهر بنورها وتلقيبها بهذا اللقب

                      هو من المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم فلامفر لكم من رده والمصطفى صلى الله

                      عليه وآله وسلم لاننكر أن النور يشع منه

                      تعليق


                      • #12
                        قول لك إتصاف الزهراء عليها السلام بهذه الصفه لأنها كانت تزهر بنورها وتلقيبها بهذا اللقب

                        هو من المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم فلامفر لكم من رده والمصطفى صلى الله

                        عليه وآله وسلم لاننكر أن النور يشع منه


                        انا اتكلم عن الرواية فالروتاية لا اصل لها عندنا فكيف نستدل بها
                        ثانيا الصفة هذه هي صفة جينية متوارثة موجودة في البشر حاليا لا علاقة لها بنور
                        نعم هي من الجمال و هذا ما كرمه الله عز وجل على رسوله صلى الله عليه وسلم و على اله رضي الله عنهم
                        و لكن ان يخرج نور يضيء المدينة بكامله فهذا لا يصح لانه لم يورد باسناد صحيح
                        و الا على الاقل لوجدنا قرائن لذلك في كتبنا

                        تعليق


                        • #13
                          لامفر لكم من رد الروايه كما قلت لك ، لأن الزهراء عليها السلام متصفه بهذه الصفه

                          والزهراء نورها يزهر كما يزهر السراج

                          تعليق


                          • #14
                            لامفر لكم من رد الروايه كما قلت لك ، لأن الزهراء عليها السلام متصفه بهذه الصفه

                            والزهراء نورها يزهر كما يزهر السراج


                            ما اسهل القول و اصعب ايجاد الدليل

                            ائتي بالاسناد اذا و اتحداك

                            تعليق


                            • #15
                              ارجو ان تخبرني ان كنت تتقبل من هذه الامور

                              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=177660
                              التعديل الأخير تم بواسطة انصار الصدر00; الساعة 30-10-2012, 12:14 AM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X