انا رددت ابياتي اغاريدا امامية
وما كانت عباراتي تصاويرا خيالية
اراك مرأة لكن على الطف قيادية
و ناضلت و جاهدت برايات رسالية
تحديت و قاومت بآيات سماوية
و قد كررت لا لا لا لأرجاس مغولية
حرف التاء....
الى اللقاء
التعديل الأخير تم بواسطة دمعة من كربلاء; الساعة 27-07-2002, 02:44 PM.
تغرب عن الاوطان في طلب العلا
وسافر ففي الاسفار خمس فوائد
تفرج هم واكتساب معيشة
وعلم وادب وصحبة ماجد
فان قيل في الاسفار ذل وغربة
وقطع فياف وارتكاب شدائد
فموت الفتى خير لة من مقامة
بدار هوان بين واش وحاسد
_____________
بسم الله الرحمن الرحيم
دع المنى فحديث النفس مختلق واعزم فان العلى بالعزم تستبق
ولا يؤرقك الا هم مكرمة ان المكارم فيها يجمد الارق
والسيف أصدق مصحوب وثقت به ان لم تجد صاحبا في وده تثق
وامنع العز ما ارست قواعده سمر الاسنة و المسنونة الذلق
اذا دجى ليل خطب أو بنا زمن فاستشعر الصبر حتى ينجلي الغسق
فكل شدة خطب بعدها فرج وكل ظلمة ليل بعدها فلق
فلا يغرنك عيش طاب مورده فرب عذب أتى من دونه الشرق
دنيا رغائبها في أهلها دول وما استجدت لهم من نعمة خلق
وليس في عيشها روح ولا دعة وان بدا لك منها المنظر الانق
دنيا لآل رسول الله ما اتسقت أنى تؤملها تصفو وتتسق
تلك الرزية جلت أن يغالبها صبر به الواجد المحزون يعتلق
فكل جفن بماء الدمع منغمر وكل قلب بنار الحزن محترق
بها أصابت حشى الاسلام نافذة سهام قوم عن الاسلام قد مرقوا
واستخلصت لسليل الوحي خالصة منمن الورى طاب منها الاصل والورق
نـــــور أضائت له الآفاق والظلــــــم
واستبشرت عنده الافلاك والامم
واصبح الكون من فرط الهنا مرحــــا
تجاوبت بين أجــــواء لــه القـــمم
وحلقت في فضاء الـــــنور أجنحــــة
من الملائك بالتهليل وازدحمــــوا
وكانت الشمس قد صاغت أشعتها
واهدت النور للبطحـاء تبتســـــم
--------------------------------------------------------
هذه قصيدة في مولد الامام الحجة عليه السلام (عج)
منكمُ بضعة الإمام عليٍّ سيفُ دينٍ لمن به الإهتداءُ
زينبٌ فضلُها علينا عميم وحماها من السُّقام شفاءُ
كعبة القاصدين، كنز أمانٍ وهي فينا اليتيمة العصماءُ
وهي بدر بلا خسوفٍ، وشمسٌ دون كسفٍ، والبضعة الزهراءُ
وهي ذخري ومَلجأي وأماني ورجائي، ونِعمَ ذاك الرجاءُ
مِن كراماتها الشموسُ أضاء ت أين منها السُّها ؟! وأين السماءُ ؟!
مَن أتاها وصدره ضاق ذَرعاً مِن عسيرٍ، أو ضاق عنه الفضاءُ
حلَّت الخطبَ مسرعاً وجَلَتهُ فابخلى عنه عُسرُه والعَناءُ
لا يُضاهي آلَ الرسول وصيفٌ لا يوافي كمالَهم أُدباءُ
نَوَّروا الكونَ بعد كان ظلاماً إذ أضاءت ذُراهُمُ الغَرّاءُ
* * *
تعليق