روي عن الاِمام الصادق (عليه السلام) أنّه قال : «ولا تتركوا صغيرة لصغرها أن تدعوا بها ، إنّ صاحب الصغار هو صاحب الكبار »
قال الاِمام الصادق (عليه السلام) : «إن الله عزوجلّ لا يستجيب دعاء بظهر قلبٍ ساهٍ ، فإذا دعوت فأقبل بقلبك ثمّ استيقن بالاجابة »
قال الاِمام الصادق (عليه السلام) : «إذا أراد أحدكم أن لا يسأل ربه شيئاً إلاّ أعطاه ، فلييأس من الناس كلّهم ، ولا يكون له رجاء إلاّ عند الله ، فإذا علم الله عزَّ وجلّ ذلك من قبله لم يسأل الله شيئاً إلاّ أعطاه »
وروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال : «ليسأل أحدكم ربه حاجته كلّها حتى يسأله شسع نعله إذا انقطع »
قال الاِمام الصادق (عليه السلام) : «أن الله تبارك وتعالى يعلم ما يريد العبد إذا دعاه ، لكنّه يحبُّ أن تُبثّ إليه الحوائج ، فإذا دعوت فسمِّ حاجتك»
قال سيد العابدين الاِمام علي بن الحسين (عليه السلام) : «وليس الخوف من بكى وجرت دموعه ما لم يكن له ورع يحجره عن معاصي الله ، وإنّما ذلك خوف كاذب»
عن أبي بصير ، عن الاِمام الصادق (عليه السلام) أنّه قال : «لا يزال المؤمن بخير ورجاء رحمة من الله عزَّ وجلّ ما لم يستعجل فيقنط ويترك الدعاء .
قلتُ : كيف يستعجل ؟
قال (عليه السلام) :يقول قد دعوت منذ كذا وكذا وما أرى الاِجابة »
جاء في وصية الاِمام أمير المؤمنين (عليه السلام) لابنه الحسن (عليه السلام) : فلا يقنطك إبطاء إجابته ، فإنّ العطية على قدر النية ، وربما أُخرت عنك الاِجابة ليكون ذلك أعظم لاَجر السائل ، وأجزل لعطاء الآمل ، وربما سألت الشيء فلا تؤتاه وأُوتيت خيراً منه عاجلاً أو آجلاً ، أو صرف عنك لما هو خير لك ، فلرب أمر قد طلبته فيه هلاك دينك لو أوتيته»
وروي أن الله تعالى أوحى إلى عيسى (عليه السلام) : «ادعني دعاء الحزين الغريق الذي ليس
وروي أن الله تعالى أوحى إلى عيسى (عليه السلام) : «ادعني دعاء الحزين الغريق الذي ليس له مغيث : يا عيسى ، سلني ولا تسأل غيري ، فيحسن منك الدعاء ومني الاجابة »
قال الاِمام الصادق (عليه السلام) لاَبي بصير : «إن خفت إمراً يكون أو حاجة تريدها فأبدأ بالله ومجّده واثني عليه كما هو أهله ، وصلِّ على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وسل حاجتك ، وتباك ولو مثل رأس الذباب ، إنّ أبي كان يقول: إنّ أقرب ما يكون العبد من الرب عزوجل وهو ساجد باكٍ »
وقال الاِمام أبو جعفر الباقر (عليه السلام) : «من دعا الله بنا أفلح ، ومن دعاه بغيرنا هلك
قال الاِمام أميرالمؤمنين(عليه السلام):«كل دعاءمحجوب حتى يصلى على محمد وآل محمد »
اللهم صلي على محمد وآل محمد
أناجيك يا موجوداً في كل مكان لعلك تسمع ندائي فقد عظم جرمي وقل
حيائي مولاي يا مولاي أي الأهوال أتذكر وأيها أنسى ولو لم يكن إلا
الموت لكفى كيف وما بعد الموت أعظم وأدهى مولاي يا مولاي حتى
متى وإلى متى أقول لك العتبى مرة بعد اخرى ثم لا تجد مني صدقاً ولا
وفاء فياغوثاه ثم واغوثاه بك يا الله من هوى قد غلبني ومن عدو قد
استكلب علي ومن دنيا قد تزينت لي ومن نفس أمارة بالسوء إلا ما رحم
ربي مولاي يامولاي إن كنت رحمت مثلي فارحمني وان كنت قبلت مثلي
فاقبلني يا قابل السحرة اقبلني يا من لم أزل أتعرف منه الحسنى يا من
يغذيني بالنعم صباحاً مساءاً ارحمني يوم آتيك فرداً شاخصاً إليك بصري
مقلداً عملي قد تبرأ جميع الخلق مني نعم وأبي وأمي ومن كان له
كدي وسعيي فإن لم ترحمني فمن يرحمني ومن يؤنس في القبر
وحشتي ومن ينطق لساني إذا خلوت بعملي وساءلتني عما أنت أعلم
به مني فإن قلت نعم فأين المهرب من عدلك وإن قلت لم أفعل قلت ألم
أكن الشاهد عليك فعفوك عفوك يامولاي قبل سرابيل القطران عفوك
عفوك يا مولاي قبل جهنم والنيران عفوك عفوك يا مولاي قبل أن تغل
الأيدي إلى الأعناق يا أرحم الراحمين وخير الغافرين وصلى الله على
محمد وآله الطاهرين
قال الاِمام الصادق (عليه السلام) : «من كانت له إلى الله عزَّ وجلّ حاجة فليبدأ بالصلاة على محمد وآله ، ثمّ يسأل حاجته ، ثمّ يختم بالصلاة على محمد وآل محمد ، فإنّ الله عزَّ وجلّ أكرم من أن يقبل الطرفين ويدع الوسط »
قال الاِمام الصادق (عليه السلام) : «إن الله عزوجلّ لا يستجيب دعاء بظهر قلبٍ ساهٍ ، فإذا دعوت فأقبل بقلبك ثمّ استيقن بالاجابة »
قال الاِمام الصادق (عليه السلام) : «إذا أراد أحدكم أن لا يسأل ربه شيئاً إلاّ أعطاه ، فلييأس من الناس كلّهم ، ولا يكون له رجاء إلاّ عند الله ، فإذا علم الله عزَّ وجلّ ذلك من قبله لم يسأل الله شيئاً إلاّ أعطاه »
وروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال : «ليسأل أحدكم ربه حاجته كلّها حتى يسأله شسع نعله إذا انقطع »
قال الاِمام الصادق (عليه السلام) : «أن الله تبارك وتعالى يعلم ما يريد العبد إذا دعاه ، لكنّه يحبُّ أن تُبثّ إليه الحوائج ، فإذا دعوت فسمِّ حاجتك»
قال سيد العابدين الاِمام علي بن الحسين (عليه السلام) : «وليس الخوف من بكى وجرت دموعه ما لم يكن له ورع يحجره عن معاصي الله ، وإنّما ذلك خوف كاذب»
عن أبي بصير ، عن الاِمام الصادق (عليه السلام) أنّه قال : «لا يزال المؤمن بخير ورجاء رحمة من الله عزَّ وجلّ ما لم يستعجل فيقنط ويترك الدعاء .
قلتُ : كيف يستعجل ؟
قال (عليه السلام) :يقول قد دعوت منذ كذا وكذا وما أرى الاِجابة »
جاء في وصية الاِمام أمير المؤمنين (عليه السلام) لابنه الحسن (عليه السلام) : فلا يقنطك إبطاء إجابته ، فإنّ العطية على قدر النية ، وربما أُخرت عنك الاِجابة ليكون ذلك أعظم لاَجر السائل ، وأجزل لعطاء الآمل ، وربما سألت الشيء فلا تؤتاه وأُوتيت خيراً منه عاجلاً أو آجلاً ، أو صرف عنك لما هو خير لك ، فلرب أمر قد طلبته فيه هلاك دينك لو أوتيته»
وروي أن الله تعالى أوحى إلى عيسى (عليه السلام) : «ادعني دعاء الحزين الغريق الذي ليس
وروي أن الله تعالى أوحى إلى عيسى (عليه السلام) : «ادعني دعاء الحزين الغريق الذي ليس له مغيث : يا عيسى ، سلني ولا تسأل غيري ، فيحسن منك الدعاء ومني الاجابة »
قال الاِمام الصادق (عليه السلام) لاَبي بصير : «إن خفت إمراً يكون أو حاجة تريدها فأبدأ بالله ومجّده واثني عليه كما هو أهله ، وصلِّ على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وسل حاجتك ، وتباك ولو مثل رأس الذباب ، إنّ أبي كان يقول: إنّ أقرب ما يكون العبد من الرب عزوجل وهو ساجد باكٍ »
وقال الاِمام أبو جعفر الباقر (عليه السلام) : «من دعا الله بنا أفلح ، ومن دعاه بغيرنا هلك
قال الاِمام أميرالمؤمنين(عليه السلام):«كل دعاءمحجوب حتى يصلى على محمد وآل محمد »
اللهم صلي على محمد وآل محمد
أناجيك يا موجوداً في كل مكان لعلك تسمع ندائي فقد عظم جرمي وقل
حيائي مولاي يا مولاي أي الأهوال أتذكر وأيها أنسى ولو لم يكن إلا
الموت لكفى كيف وما بعد الموت أعظم وأدهى مولاي يا مولاي حتى
متى وإلى متى أقول لك العتبى مرة بعد اخرى ثم لا تجد مني صدقاً ولا
وفاء فياغوثاه ثم واغوثاه بك يا الله من هوى قد غلبني ومن عدو قد
استكلب علي ومن دنيا قد تزينت لي ومن نفس أمارة بالسوء إلا ما رحم
ربي مولاي يامولاي إن كنت رحمت مثلي فارحمني وان كنت قبلت مثلي
فاقبلني يا قابل السحرة اقبلني يا من لم أزل أتعرف منه الحسنى يا من
يغذيني بالنعم صباحاً مساءاً ارحمني يوم آتيك فرداً شاخصاً إليك بصري
مقلداً عملي قد تبرأ جميع الخلق مني نعم وأبي وأمي ومن كان له
كدي وسعيي فإن لم ترحمني فمن يرحمني ومن يؤنس في القبر
وحشتي ومن ينطق لساني إذا خلوت بعملي وساءلتني عما أنت أعلم
به مني فإن قلت نعم فأين المهرب من عدلك وإن قلت لم أفعل قلت ألم
أكن الشاهد عليك فعفوك عفوك يامولاي قبل سرابيل القطران عفوك
عفوك يا مولاي قبل جهنم والنيران عفوك عفوك يا مولاي قبل أن تغل
الأيدي إلى الأعناق يا أرحم الراحمين وخير الغافرين وصلى الله على
محمد وآله الطاهرين
قال الاِمام الصادق (عليه السلام) : «من كانت له إلى الله عزَّ وجلّ حاجة فليبدأ بالصلاة على محمد وآله ، ثمّ يسأل حاجته ، ثمّ يختم بالصلاة على محمد وآل محمد ، فإنّ الله عزَّ وجلّ أكرم من أن يقبل الطرفين ويدع الوسط »