إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مقتل السيد موسى الصدر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقتل السيد موسى الصدر

    تضاربت الأقوال في كيفية مقتل السيد موسى الصدر فلقد ذكر واحدة منها الرئيس المخلوع حسني مبارك بمذكراته كما يلي :

    قال الرئيس المخلوع حسني مبارك في الحلقة رقم 12 من مذكراته التي تنشرها صحيفة روز اليوسف “أن الإمام موسي الصدر قتله القذافي بسبب ما أعتقد انه سوء أصاب عناصر من استخباراته في لبنان عام 1977 عندما تعرضوا للقتل واختفاء مستندات مهمة كانت بحوزتهم. واتهم القذافي الصدر بالمسئولية عما حدث ويحدث بلبنان من مذابح وحرب أهلية متهما إياه بأنه صديق للسادات علي حساب ليبيا واسمعه تسجيلا خاصا حصل عليه القذافي من مصر بطرقه الخاصة يسمع فيه الصدر وهو يهدد أمام السادات أن بإمكانه أن يجعل ليبيا مثل لبنان حيث دعاه إلي أكلة سمك وجمبري، وتحدث معه بشأن تلك الواقعة ففوجيء بصوت الإمام يرتفع فقام القذافي بضربه وتدخل رجال القذافي وضربوا الإمام ومن معه.

    وبينما أمر القذافي بقتل مرافقي الإمام الصدر فورا،وأمر رجاله بإحضار أدوات التعذيب له وعذب القذافي بنفسه الإمام الصدر الذي سقط صريعا بعد أربعة ساعات تعذيب شرسا وفي النهاية أمر القذافي رجاله أن يربطوا الإمام بقطع حديدية ثقيلة هو ومرافقيه وان يرموا بهما داخل البحر المتوسط في أخر منطقة حدودية بحرية داخل المياه الإقليمية الليبية ،ومن يومها تاهت الجثث وتحللت في البحر،وقام القذافي بقتل كل من شاهد تلك الواقعة ولم يتبق الا مبارك.





    وفي المعلومة الأخرى عن السلطات الليبية جاء ما يلي :



    الصدر توفي بعد سجنه وجثته فُقدت بعد سقوط القذافي
    منذ سقوط نظام الزعيم الليبي معمر القذافي، وفي لبنان اهتمام بكشف مصير الإمام موسى الصدر ورفيقيه. والتقارير المتبادلة بين بيروت وطرابلس تجزم بموت الصدر، غير أن الجميع يترقبون معلومات حافظ أسرار العقيد، عبد الله السنوسي، لكونه يملك الحلقات المفقودة في الرواية المأسوية.
    كشفت جهات لبنانية مطلعة أن الأوساط الحكومية اللبنانية تلقت منذ مدة معلومات دقيقة ومفصلة من الدوائر الليبية الرسمية الجديدة، عن مصير الإمام موسى الصدر. وأكدت أن الليبيين كانوا قد انكبوا منذ سقوط طرابلس في آب الماضي على مراجعة عدد من الملفات المتعلقة بانتهكات نظام القذافي لحقوق الإنسان، وخصوصاً القضايا الكبرى منها، التي طاولت عدداً من الشخصيات البارزة.
    وفي هذا السياق، ذكرت الجهات نفسها، أن الليبيين توصلوا مثلاً إلى جلاء حقيقة المعارض الليبي السابق منصور الكخيا؛ إذ تأكدت السلطات الليبية التي تسلمت زمام الحكم في طرابلس بعد سقوط القذافي، أن الكخيا، وزير الخارجية الليبية السابق، الذي كان قد اختفى في القاهرة في كانون الأول 1993، نقله إلى ليبيا عملاء استخبارات القذافي، على عكس كل المعلومات السابقة عن تبخره في الأراضي المصرية. وتأكد الليبيون بالشهادات والإفادات والوثائق، أن الكخيا وصل إلى طبرق الليبية بعد أيام من خطفه. حيث كان ينتظره مسؤول استخبارات القذافي، عبد الله السنوسي، الذي اعتقل قبل عشرة أيام في موريتانيا. ومن هناك نُقل المعارض الليبي البارز إلى سجن أبو سليم، أحد أشهر سجون القذافي وأكثرها قسوة ووحشية، في العاصمة الليبية طرابلس الغرب. وأضافت معلومات الجهات اللبنانية المطلعة، أن الكخيا ظل حياً حتى التسعينيات، قبل أن يموت على الأرجح، من دون التمكن من تقفي أي أثر لجثته أو مصيرها.

    وتسوق الجهات اللبنانية الموثوقة هذه الوقائع، لارتباطها بنحو ما بمصير مؤسس المجلس الإسلامي الشيعي في لبنان، الإمام موسى الصدر، الذي اختفى بدوره في ليبيا، في 31 آب 1978؛ إذ تنقل هذه الجهات عن أوساط رسمية أن الجهات الرسمية في ليبيا تمكنت من تتبع قضية الصدر في الأشهر الماضية، من بين نحو 23700 مفقود من الحقبة القذافية. وتشير إلى أن الجهات اللبنانية تسلمت من الليبيين معلومات مؤكدة تكشف الآتي:

    أولاً، إن الإمام الصدر لم يغادر ليبيا منذ اختفائه على أراضيها في التاريخ المذكور. لا بل نُقل مع رفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين، بعد اعتقالهم في طرابلس الغرب، إلى معتقل سري في جنوب البلاد، في المناطق الموالية مباشرة للقذافي.

    ثانياً، ولأسباب مجهولة حتى الآن، نُقل الإمام الصدر من معتقله الأول، إلى سجن أبو سليم المذكور سابقاً، في طرابلس الغرب، وذلك في فترة ما لم تحدد بدقة، من عام 1997. ومنذ ذلك التاريخ ظل معتقلاً حياً يرزق، وكان يعاني مرض السكري في الدم.

    ثالثاً، وُضع الإمام الصدر حياً، في زنزانة فردية في السجن المشار إليه، بإشراف أحد المسؤولين الاستخباريين التابعين لنظام القذافي، هو عبد الحميد السائح، الذي اشتهر بأنه أحد أكثر الاستخباريين القذافيين وحشية، وكان قد شغل منصب قائد الحرس الثوري في نظام القذافي، فضلاً عن أنه آمر فرع الإرهاب في استخبارات النظام ومدير سجن أبو سليم. وتشير معلومات الجهات اللبنانية الرسمية نقلاً عن الليبيين، إلى أن زنزانة الإمام الصدر كانت تقع مباشرة تحت مكتب السائح. وهو كان قد كلف اثنين من رجاله مهمة حراسة الإمام بنحو دائم.

    رابعاً، تؤكد المعلومات تعرف الجهات الليبية إلى حراس زنزانة الصدر، وأجرت معهم تحقيقات طويلة ومفصلة بدقة، وضبطت إفاداتهم كاملة، ما سمح بكشف المعطيات السابقة كما التالية.

    خامساً، في أثناء اعتقاله في سجن أبو سليم في العاصمة الليبية، بدأ الصدر يعاني عوارض سريرية من مرض السكري. غير أن المشرفين على سجنه تمنعوا عن معالجته وعن إعطائه أدوية كان اعتاد تناولها وهو في حاجة إليها. وهذا ما أدى إلى وفاته في فترة لم يتمكن التحقيق من تحديدها بدقة بعد، مع ترجيح أن يكون تاريخ وفاة الإمام الصدر مطلع العقد الماضي.

    سادساً، بعد وفاته، أمر القذافي بعدم مواراة جثمان الصدر في الثرى، بل طلب إبقاءه في زنزانته، ومن ثم تحويلها إلى ثلاجة _ براد، على طريقة مشارح المستشفيات المعدة لحفظ جثث الموتى. وإذ نُفذ أمر القذافي، ظل حارسا الزنزانة يتناوبان على حراسة جثمان الإمام الصدر طوال ما يناهز عقد كامل، وهو ما كانا يقومان به تماماً، عند اندلاع الأحداث الليبية في 17 شباط 2011، والتي أدت إلى سقوط النظام. لا بل ظل الحارسان قبالة جثمان الصدر، حتى ليل 22 آب الماضي، تاريخ سقوط طرابلس في أيدي الثوار.

    سابعاً، في ذلك التاريخ المحدد بالذات، وتحت وطأة الهجوم الكبير الذي شنته قوى التحالف الغربي والعربي على نظام القذافي، تعرض سجن أبو سليم في طرابلس لقصف شديد. وتركز القصف في شكل محدد على الأمكنة المحتملة لوجود العميد عبد الحميد السائح، ومنها مكتبه القائم مباشرة فوق زنزانة _ براد الإمام الصدر. وبنتيجة ذلك القصف انقطعت الكهرباء عن الجثمان، ومن ثم أصيبت الزنزانة ودُمرت بالكامل. وتفيد المعلومات المنقولة عن الجهات الليبية، بأن جثمان الإمام الصدر بات خارج مكان حفظه. وفي الأيام التالية للمعارك، نُقل مع عشرات من الجثث الموجودة أو تلك التي وقعت ضحية المعارك، إلى الفناء الخارجي للسجن. وقد أفاد أكثر من شاهد بأنهم رأوا العمامة والعباءة اللتين كان صاحب الجثمان يرتديهما.

    ثامناً، عند دخول قوات الثورة إلى طرابلس، كانت قد مضت عدة أيام، تخللتها فوضى كبيرة في مختلف أنحاء العاصمة، وخصوصاً في مقار النظام السابق ومراكزه الرسمية والعسكرية والأمنية. وهذا ما جعل مسؤولي الثورة يصلون إلى موقع سجن أبو سليم ليجدوا أن الجثث قد نُقلت من هناك. وبعد بدء التحقيق في موضوع الإمام الصدر وتتبع قضية جثمانه، ظهرت أكثر من معلومة. منها أن الجثمان قد نقل إلى المستشفى المركزي في طرابلس، الأمر الذي تبين عدم صحته، بعد تدقيق وتحقيق كاملين في ذلك المكان. ومنها أن الجثث التي ظلت في فناء السجن أياماً عدة، نقلت ودفنت في أماكن مختلفة، بعد ظهور تحلل سريع عليها، وخصوصاً في ظل عدم تعرف أحد من ذويها إلى أصحابها. وهذا ما يحصر الأماكن المحتملة لدفن الجثمان، في نقاط قليلة يجري التأكد منها حالياً، للتعرف إلى جثمان الإمام الصدر.

    تاسعاً، تشير الجهات اللبنانية إلى أن الأوساط الليبية في المقابل، لم تنقل إليها بعد أي معطيات عن مصير الشيخ يعقوب أو الصحافي بدر الدين، وهو ما تقوم السلطات الليبية بمتابعته ومواصلة التحقيق حوله.




  • #2
    وإلى الآن لم يعرف ما هو الواقع فهل هذا مؤكد ام لا وعلى جميع الأحوال فإن خيانة القذافي للمبادئ الانسانية قبل الاسلامية تدل على مدى المصير الذي انتظره فهو لم يراعي للسيد موسى الصدر حرمة ولا لمرافقيه ولا لشعبه فكما تدين تدان يا قذافي لعنك الله لعنا وبيلا وإلى جهنم وبئس المصير

    تعليق


    • #3
      ألا لعنة الله على الظالمين

      تعليق


      • #4
        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
        لعن الله القذافي المجرم فهو ذهب الى الجحيم وخير شاهداً نهايته كيف كانت ؟؟!!
        هناك خبر رأيته على شبكة تابناك الإخبارية حول مقتل السيد قدس الله نفسه الزكية وهذا النص نسخته أفضل من الرابط
        قاض ليبي: موسى الصدر هزم القذافي في مناظرة في خيمته فقتله

        وبعد اندلاع الثورة الليبية الأخيرة أرسلت ايران وحزب الله مبعوثين إلى طرابلس طالبوا بمعرفة مصير العالم الديني المغيّب عن الأنظار منذ زيارته الشهيرة في نهائية السبعينيات لليبيا فاختفى ولم يظهر عنه أي خبر، و بقي إبن الراحل ينتظر معجزة في أن يكون والده على قيد الحياة، خاصة أن معارضين ليبيين في السنوات السابقة قالوا إن موسى الصدر مازال في السجن.
        رمز الخبر: 5421تأريخ النشر: 18 September 2011 - 11:15
        شبکة تابناک الأخبارية: بعد اكثر من ثلاثين سنة من لغز اختفاء موسى الصدر، قال آخر قاض عسكري في عهد العقيد الليبيي الفار معمر القذافي، ان العالم الديني مؤسس حركة امل اللبنانية موسى الصدر قد قتل فعلاً بعد جدل طويل وحرب كلام بينه وبين معمر القذافي في خيمته.
        وقال المسؤول العسكري محمد بشير الحضار لجريدة الشرق الاوسط الاربعاء الماضي إن موسى الصدر قال للقذافي بعد مناظرة مليئة بالشتائم والتحدي من الطرفين "أنت رجل كافر ولا تصلح لأن تكون رئيس دولة مثل ليبيا"، وهنا قرّر معمر القذافي في غياب الدولة اللبنانية التي مزقتها الحرب الأهلية القضاء عليه.
        وجاء في بيان الخارجية الليبية في ذلك الزمن أن موسى الصدر غادر باتجاه روما عبر الشركة الجوية الإيطالية، رغم أن إيطاليا نفت وصوله إليها.
        وطالب الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بقوة وبإلحاح قبل سقوط القذافي وبعده، بضرورة معرفة مصير موسى الصدر الذي كان على الدوام ضيفاً على ملتقيات الفكر الإسلامي التي كانت تحتضنها الجزائر، وكان يحضر بدعوة من المرحوم نايت بلقاسم، وكان يَنشط المحاضرات وآخرها في مدينة تيزي وزو في عام 1975، كما التقى بالرئيس هواري بومدين في مسعى من الراحلين لأجل تضميد جراحات لبنان.
        وبعد اندلاع الثورة الليبية الأخيرة أرسلت ايران وحزب الله مبعوثين إلى طرابلس طالبوا بمعرفة مصير العالم الديني المغيّب عن الأنظار منذ زيارته الشهيرة في نهائية السبعينيات لليبيا فاختفى ولم يظهر عنه أي خبر، و بقي إبن الراحل ينتظر معجزة في أن يكون والده على قيد الحياة، خاصة أن معارضين ليبيين في السنوات السابقة قالوا إن موسى الصدر مازال في السجن.
        ولكن كلام محمد بشير الحضار وهروب القذافي وتسليم الكثير من أزلام النظام السابق أنفسهم واقتحام كل السجون والمحتشدات المدنية والعسكرية، يؤكد أن موسى الصدر قد تمت تصفيته بالفعل ولا أمل في عودته إلى لبنان حيا أو ميتا، خاصة أن الحضار قال إن الرجل تم دفنه أولا في سرت ثم نُقل جثمانه إلى سبها ومنها إلى أماكن أخرى، وهناك من يزعم أن رفاته أحرقت نهائياً لأن معمر القذافي وصفه بعابد النار والمجوسي الذي يجب حرقه000
        آلا لعنة الله على القذافي ومعاونيه والى الجحيم وبئس المصير وهذه نهاية كل ظالم



        دمتم بعافية.

        تعليق


        • #5
          ارجو ان يقال استشهد وليس قتل مع انني لا زلت امل بان يرجع سالما غانما الينا

          لا شيئ صعب على الله اليس الله هو محيي العظام وهي رميم
          اليس الله هو من ارجع يوسف الى ابيه
          اليس الله هو من نجى يونس من بطن الحوت
          اليس الله هو من نجى ابراهيم من نار نمرود
          اليك يا ربي اتوجه وادعوك بغربة الحسين الا ان ارجعت الينا حفيده الامام الصدر يا اكرم الاكرمين

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة علي101
            ارجو ان يقال استشهد وليس قتل مع انني لا زلت امل بان يرجع سالما غانما الينا
            لا شيئ صعب على الله اليس الله هو محيي العظام وهي رميم
            اليس الله هو من ارجع يوسف الى ابيه
            اليس الله هو من نجى يونس من بطن الحوت
            اليس الله هو من نجى ابراهيم من نار نمرود
            اليك يا ربي اتوجه وادعوك بغربة الحسين الا ان ارجعت الينا حفيده الامام الصدر يا اكرم الاكرمين
            السلام عليكم
            شكرا لكم
            كنت بصدد أن أكتب مثل هذه المشاركة
            عموما
            عنوان الموضوع ومحتواه تكلمت عنه كثيرا في المنتدى ونقلت اخباره من هنا وهناك في عدة مواضيع

            خلاصة اخفاء الامام موسى الصدر واخويه في ليبيا
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=158097

            الذكرى الـ33 لتغييب الامام الصدر! غيّبوك في ظلمة نفوسهم و ما أدركوا أننا شعب الانتظار
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=158031

            الدعاء بالفرج للإمام موسى الصدر يا موالين!! شاركونا يرحمكم الله ويرد اليكم كل غائب!!
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=157934

            العراقي الغائب عن ذاكرة العراقيين موسى الصدر.. مفكراً وفقيهاً
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=158010

            عاجل - الذكرى 33 لتغييب الامام موسى الصدر
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=158437

            حركة أمل اللبنانية : الامام الصدر على قيد الحياة
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=157997

            وكانت البداية... موسوعة الإمام موسى الصدر
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=158100

            نفي خبر العثور على جثمان الامام موسى الصدر والصور مفبركة
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=158505

            الامام الصدر حي و هو أسير لدى القذافي
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=157287

            موفقين

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة معالج
              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
              لعن الله القذافي المجرم فهو ذهب الى الجحيم وخير شاهداً نهايته كيف كانت ؟؟!!
              هناك خبر رأيته على شبكة تابناك الإخبارية حول مقتل السيد قدس الله نفسه الزكية وهذا النص نسخته أفضل من الرابط
              قاض ليبي: موسى الصدر هزم القذافي في مناظرة في خيمته فقتله

              وبعد اندلاع الثورة الليبية الأخيرة أرسلت ايران وحزب الله مبعوثين إلى طرابلس طالبوا بمعرفة مصير العالم الديني المغيّب عن الأنظار منذ زيارته الشهيرة في نهائية السبعينيات لليبيا فاختفى ولم يظهر عنه أي خبر، و بقي إبن الراحل ينتظر معجزة في أن يكون والده على قيد الحياة، خاصة أن معارضين ليبيين في السنوات السابقة قالوا إن موسى الصدر مازال في السجن.
              رمز الخبر: 5421تأريخ النشر: 18 September 2011 - 11:15
              شبکة تابناک الأخبارية: بعد اكثر من ثلاثين سنة من لغز اختفاء موسى الصدر، قال آخر قاض عسكري في عهد العقيد الليبيي الفار معمر القذافي، ان العالم الديني مؤسس حركة امل اللبنانية موسى الصدر قد قتل فعلاً بعد جدل طويل وحرب كلام بينه وبين معمر القذافي في خيمته.
              وقال المسؤول العسكري محمد بشير الحضار لجريدة الشرق الاوسط الاربعاء الماضي إن موسى الصدر قال للقذافي بعد مناظرة مليئة بالشتائم والتحدي من الطرفين "أنت رجل كافر ولا تصلح لأن تكون رئيس دولة مثل ليبيا"، وهنا قرّر معمر القذافي في غياب الدولة اللبنانية التي مزقتها الحرب الأهلية القضاء عليه.
              وجاء في بيان الخارجية الليبية في ذلك الزمن أن موسى الصدر غادر باتجاه روما عبر الشركة الجوية الإيطالية، رغم أن إيطاليا نفت وصوله إليها.
              وطالب الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بقوة وبإلحاح قبل سقوط القذافي وبعده، بضرورة معرفة مصير موسى الصدر الذي كان على الدوام ضيفاً على ملتقيات الفكر الإسلامي التي كانت تحتضنها الجزائر، وكان يحضر بدعوة من المرحوم نايت بلقاسم، وكان يَنشط المحاضرات وآخرها في مدينة تيزي وزو في عام 1975، كما التقى بالرئيس هواري بومدين في مسعى من الراحلين لأجل تضميد جراحات لبنان.
              وبعد اندلاع الثورة الليبية الأخيرة أرسلت ايران وحزب الله مبعوثين إلى طرابلس طالبوا بمعرفة مصير العالم الديني المغيّب عن الأنظار منذ زيارته الشهيرة في نهائية السبعينيات لليبيا فاختفى ولم يظهر عنه أي خبر، و بقي إبن الراحل ينتظر معجزة في أن يكون والده على قيد الحياة، خاصة أن معارضين ليبيين في السنوات السابقة قالوا إن موسى الصدر مازال في السجن.
              ولكن كلام محمد بشير الحضار وهروب القذافي وتسليم الكثير من أزلام النظام السابق أنفسهم واقتحام كل السجون والمحتشدات المدنية والعسكرية، يؤكد أن موسى الصدر قد تمت تصفيته بالفعل ولا أمل في عودته إلى لبنان حيا أو ميتا، خاصة أن الحضار قال إن الرجل تم دفنه أولا في سرت ثم نُقل جثمانه إلى سبها ومنها إلى أماكن أخرى، وهناك من يزعم أن رفاته أحرقت نهائياً لأن معمر القذافي وصفه بعابد النار والمجوسي الذي يجب حرقه000
              آلا لعنة الله على القذافي ومعاونيه والى الجحيم وبئس المصير وهذه نهاية كل ظالم



              دمتم بعافية.

              أحسنتم استاذنا
              فلعن الله القذافي لعنا وبيلا بحق محمد وآل محمد

              تعليق


              • #8
                نعم عنوان الموضوع لباقي الأخوة المشكورين على مرورهم هو مأخوذ من صحف عربية يومية تصدر في الوطن العربي ولبنان
                ولا شك ان الرجل استشهد ولعن الله قاتله

                تعليق


                • #9
                  الصدر توفي بعد سجنه وجثته فُقدت بعد سقوط القذافي


                  منذ سقوط نظام الزعيم الليبي معمر القذافي، وفي لبنان اهتمام بكشف مصير الإمام موسى الصدر ورفيقيه. والتقارير المتبادلة بين بيروت وطرابلس تجزم بموت الصدر، غير أن الجميع يترقبون معلومات حافظ أسرار العقيد، عبد الله السنوسي، لكونه يملك الحلقات المفقودة في الرواية المأسوية.

                  كشفت جهات لبنانية مطلعة أن الأوساط الحكومية اللبنانية تلقت منذ مدة معلومات دقيقة ومفصلة من الدوائر الليبية الرسمية الجديدة، عن مصير الإمام موسى الصدر. وأكدت أن الليبيين كانوا قد انكبوا منذ سقوط طرابلس في آب الماضي على مراجعة عدد من الملفات المتعلقة بانتهكات نظام القذافي لحقوق الإنسان، وخصوصاً القضايا الكبرى منها، التي طاولت عدداً من الشخصيات البارزة.
                  وفي هذا السياق، ذكرت الجهات نفسها، أن الليبيين توصلوا مثلاً إلى جلاء حقيقة المعارض الليبي السابق منصور الكخيا؛ إذ تأكدت السلطات الليبية التي تسلمت زمام الحكم في طرابلس بعد سقوط القذافي، أن الكخيا، وزير الخارجية الليبية السابق، الذي كان قد اختفى في القاهرة في كانون الأول 1993، نقله إلى ليبيا عملاء استخبارات القذافي، على عكس كل المعلومات السابقة عن تبخره في الأراضي المصرية. وتأكد الليبيون بالشهادات والإفادات والوثائق، أن الكخيا وصل إلى طبرق الليبية بعد أيام من خطفه. حيث كان ينتظره مسؤول استخبارات القذافي، عبد الله السنوسي، الذي اعتقل قبل عشرة أيام في موريتانيا. ومن هناك نُقل المعارض الليبي البارز إلى سجن أبو سليم، أحد أشهر سجون القذافي وأكثرها قسوة ووحشية، في العاصمة الليبية طرابلس الغرب. وأضافت معلومات الجهات اللبنانية المطلعة، أن الكخيا ظل حياً حتى التسعينيات، قبل أن يموت على الأرجح، من دون التمكن من تقفي أي أثر لجثته أو مصيرها.
                  وتسوق الجهات اللبنانية الموثوقة هذه الوقائع، لارتباطها بنحو ما بمصير مؤسس المجلس الإسلامي الشيعي في لبنان، الإمام موسى الصدر، الذي اختفى بدوره في ليبيا، في 31 آب 1978؛ إذ تنقل هذه الجهات عن أوساط رسمية أن الجهات الرسمية في ليبيا تمكنت من تتبع قضية الصدر في الأشهر الماضية، من بين نحو 23700 مفقود من الحقبة القذافية. وتشير إلى أن الجهات اللبنانية تسلمت من الليبيين معلومات مؤكدة تكشف الآتي:
                  أولاً، إن الإمام الصدر لم يغادر ليبيا منذ اختفائه على أراضيها في التاريخ المذكور. لا بل نُقل مع رفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين، بعد اعتقالهم في طرابلس الغرب، إلى معتقل سري في جنوب البلاد، في المناطق الموالية مباشرة للقذافي.
                  ثانياً، ولأسباب مجهولة حتى الآن، نُقل الإمام الصدر من معتقله الأول، إلى سجن أبو سليم المذكور سابقاً، في طرابلس الغرب، وذلك في فترة ما لم تحدد بدقة، من عام 1997. ومنذ ذلك التاريخ ظل معتقلاً حياً يرزق، وكان يعاني مرض السكري في الدم.
                  ثالثاً، وُضع الإمام الصدر حياً، في زنزانة فردية في السجن المشار إليه، بإشراف أحد المسؤولين الاستخباريين التابعين لنظام القذافي، هو عبد الحميد السائح، الذي اشتهر بأنه أحد أكثر الاستخباريين القذافيين وحشية، وكان قد شغل منصب قائد الحرس الثوري في نظام القذافي، فضلاً عن أنه آمر فرع الإرهاب في استخبارات النظام ومدير سجن أبو سليم. وتشير معلومات الجهات اللبنانية الرسمية نقلاً عن الليبيين، إلى أن زنزانة الإمام الصدر كانت تقع مباشرة تحت مكتب السائح. وهو كان قد كلف اثنين من رجاله مهمة حراسة الإمام بنحو دائم.
                  رابعاً، تؤكد المعلومات تعرف الجهات الليبية إلى حراس زنزانة الصدر، وأجرت معهم تحقيقات طويلة ومفصلة بدقة، وضبطت إفاداتهم كاملة، ما سمح بكشف المعطيات السابقة كما التالية.
                  خامساً، في أثناء اعتقاله في سجن أبو سليم في العاصمة الليبية، بدأ الصدر يعاني عوارض سريرية من مرض السكري. غير أن المشرفين على سجنه تمنعوا عن معالجته وعن إعطائه أدوية كان اعتاد تناولها وهو في حاجة إليها. وهذا ما أدى إلى وفاته في فترة لم يتمكن التحقيق من تحديدها بدقة بعد، مع ترجيح أن يكون تاريخ وفاة الإمام الصدر مطلع العقد الماضي.
                  سادساً، بعد وفاته، أمر القذافي بعدم مواراة جثمان الصدر في الثرى، بل طلب إبقاءه في زنزانته، ومن ثم تحويلها إلى ثلاجة _ براد، على طريقة مشارح المستشفيات المعدة لحفظ جثث الموتى. وإذ نُفذ أمر القذافي، ظل حارسا الزنزانة يتناوبان على حراسة جثمان الإمام الصدر طوال ما يناهز عقد كامل، وهو ما كانا يقومان به تماماً، عند اندلاع الأحداث الليبية في 17 شباط 2011، والتي أدت إلى سقوط النظام. لا بل ظل الحارسان قبالة جثمان الصدر، حتى ليل 22 آب الماضي، تاريخ سقوط طرابلس في أيدي الثوار.
                  سابعاً، في ذلك التاريخ المحدد بالذات، وتحت وطأة الهجوم الكبير الذي شنته قوى التحالف الغربي والعربي على نظام القذافي، تعرض سجن أبو سليم في طرابلس لقصف شديد. وتركز القصف في شكل محدد على الأمكنة المحتملة لوجود العميد عبد الحميد السائح، ومنها مكتبه القائم مباشرة فوق زنزانة _ براد الإمام الصدر. وبنتيجة ذلك القصف انقطعت الكهرباء عن الجثمان، ومن ثم أصيبت الزنزانة ودُمرت بالكامل. وتفيد المعلومات المنقولة عن الجهات الليبية، بأن جثمان الإمام الصدر بات خارج مكان حفظه. وفي الأيام التالية للمعارك، نُقل مع عشرات من الجثث الموجودة أو تلك التي وقعت ضحية المعارك، إلى الفناء الخارجي للسجن. وقد أفاد أكثر من شاهد بأنهم رأوا العمامة والعباءة اللتين كان صاحب الجثمان يرتديهما.
                  ثامناً، عند دخول قوات الثورة إلى طرابلس، كانت قد مضت عدة أيام، تخللتها فوضى كبيرة في مختلف أنحاء العاصمة، وخصوصاً في مقار النظام السابق ومراكزه الرسمية والعسكرية والأمنية. وهذا ما جعل مسؤولي الثورة يصلون إلى موقع سجن أبو سليم ليجدوا أن الجثث قد نُقلت من هناك. وبعد بدء التحقيق في موضوع الإمام الصدر وتتبع قضية جثمانه، ظهرت أكثر من معلومة. منها أن الجثمان قد نقل إلى المستشفى المركزي في طرابلس، الأمر الذي تبين عدم صحته، بعد تدقيق وتحقيق كاملين في ذلك المكان. ومنها أن الجثث التي ظلت في فناء السجن أياماً عدة، نقلت ودفنت في أماكن مختلفة، بعد ظهور تحلل سريع عليها، وخصوصاً في ظل عدم تعرف أحد من ذويها إلى أصحابها. وهذا ما يحصر الأماكن المحتملة لدفن الجثمان، في نقاط قليلة يجري التأكد منها حالياً، للتعرف إلى جثمان الإمام الصدر.
                  تاسعاً، تشير الجهات اللبنانية إلى أن الأوساط الليبية في المقابل، لم تنقل إليها بعد أي معطيات عن مصير الشيخ يعقوب أو الصحافي بدر الدين، وهو ما تقوم السلطات الليبية بمتابعته ومواصلة التحقيق حوله.
                  http://www.al-akhbar.com/node/61041

                  تعليق


                  • #10
                    ذكرت اوساط ومصادر من خلال مجموعة تحليلات أن السيد موسى الصدر لا زال حياً مع رفيقيه وقد تم نقله ببواخر سورية الى سوريا قبيل سقوط نظام القذافي وذلك كي لا يتم الكشف عن القضية بشكل كامل وقيل أن السيد تم قتله وتصفيته وأخذت جثته بالبواخر السورية قبيل سقوط نظام القذافي حتى في حال سقط النظام ان لا يتم الكشف عن الجريمة المفتعلة بالسيد ورفيقيه بل عزت المصادر ان التواطؤ الثلاثي في خطف السيد جاء من ابو عمار ياسر عرفات ومن معمر القذافي ومن حافظ الأسد بعدما وجدوا أن شعبية السيد موسى الصدر تخطت طائفته في لبنان الى طوائف اخرى مما يعيق حركة التدخلات الخارجية في زيادة الفتنة الطائفية في لبنان وهذا ليس من مصلحة هذه الأطراف الثلاثة .
                    طبعاً هذا ليس كلامي انا بل منقول من احدى المصادر التي فضلت عدم الكشف عن اسمها

                    تعليق


                    • #11
                      في العشق علياً والقلب ينبض والروح نبيهاً والعين تنظر لمن خلف القضبان سجيناً ينادي ويصرخ كونوا مؤمنين حسينين إلى يوم الشهادة كونوا حسينين حركيين ليوم القيامه

                      تعليق


                      • #12


                        يا حفيد علي الكرار ..ويا حفيد صاحب العصر والزمان ..
                        اليست العودة قريبة ...اما طال الغياب ..
                        عد لنا يا ابا الأحرار ..عد لنا فقد اشتقنا لرؤيااك .

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X