قناة صفا الوهابية الناصبية اصبحت فبركتهم من العقائد لتدليس وتحريف الى السياسة من اجل يثيرون الفتن بتاليف القصص الوهمية
المكذوبة بتعاون مع وهابيتهم في البحرين وجعل هلقصص المكذوبة ادله لهم لن تكتفي قناة صفا تدليس وتحريف وتزوير احاديث الشيعة بطريقة البتر فاصبح تحريفهم لسياسة لتاليف القصص بعد ماكانت تاليف قصصهم المكذوبة للامور العقائدية فهذا هو مذهبهم ودينهم وقنواتهم اكذب واكذب حتى تجعل الاكاذيب ادلتهم تكون
منقول من مواقعهم
..............................
اثيرت قضية في مملكة البحرين مساء أمس عن طريق مواقع التواصل الأجتماعي عرفت باسم الطفل "عمر" بعد قيام معلمة تدعى فوزية حسن كاظم من الطائفة الشيعية بإجبار الطالب "عمر" لتقبيل أقدامها كل يوم , وتعود الاسباب الى أن اسم الطالب ينتمي إلى أسم صاحب رسول الله امير المؤمين "عمر الفاورق" رضي الله عنه .
......................................
ولرد والجواب على هلقصة التي فبركتها قناة صفا بتعاون مع وهابيتها النواصب لتاليف القصص
نترج جواب المدرسة منقول من الصحيفة
.................................
يهددوني وزوجي ولا أعلم كيف حصلوا على جميع معلوماتنا وقاموا بنشرها
المعلمة في قضية الطفل عمر: الحادثة مختلقة واستُغلت طائفيّاً
الوسط - محرر الشئون المحلية
قالت المعلمة بمدرسة النور العالمية (الخاصة) التي نسب إليها الاتهام في قضية الطفل عمر في حديث إلى «الوسط»: «إن الحادثة مختلقة ولا أساس لها من الصحة أبداً، وإنه تم استغلالها طائفيّاً باستغلال الظروف التي تعيشها البحرين».
وذكرت المعلمة - التي بدت مستغربة من كل ما جرى من دون وجود أساس للقضية أصلاً -: «عملت في مجال رياض الأطفال منذ نحو 10 سنوات وفي عدة جهات، وكنت أدرس جميع الجنسيات والأديان والطوائف من دون أن أفرق بينهم في المعاملة».
وتابعت «انشدَّ لي الطفلان يوسف وعمر، وهما أخوان أقوم بتدريسهما اللغة العربية، وقام ولي أمرهما مرة وتحت طلبهما ليلقي التحية علي».
وواصلت «وفي اليوم المفتوح بالمدرسة أخبرت والدهما أن يوسف يمكن أن ينتقل إلى الصف الأول باعتبار أنه أكبر من عمر، وبالتالي فإن مهاراته تسمح له أن ينتقل إلى الصف الأول، وهذا كان رأي مدرسة اللغة الإنجليزية أيضاً».
وأضافت المعلمة «ذات مرة كنت جالسة مع مدرسة اللغة الإنجليزية وكنا نراقب الأطفال، فكانت تقول لي انظري إلى عمر إنه صغير لكنه يتحرك كثيراً، فرددت عليها إنه يتعلم من الذين يكبرونه في العمر ومعه في الفصل، وهذه هي شقاوة الطفولة».
وواصلت حديثها «في يوم الخميس الماضي رأيت والده وذكرت أن شقاوة طفولة عمر زادت، وكنت أقولها كملاحظة كما أقول ذلك لأي ولي أمر، فرد عليَّ تبغين نقرص لش إذنه، فابتسمت وغادرت».
وتابعت «لكن المفاجأة في يوم الأحد إذ نادتني المديرة المسئولة لتسألني سؤالاً لم أفهم ماذا تقصد منه حينها، حيث سألتني: هل تجعلين الأطفال يقبلون رجلكِ ويدكِ؟، وجاءت عمة الطفلين وهي تعمل في المدرسة لتأخذ الطفلين وتعطيهما حلاوة إلا أنهما لم يعودا بعد ذلك، طبعاً لم أعلم أنها عمتهما إلا حينها، وإلى هنا أنا لا أعلم شيئاً عن الموضوع سوى سؤال المديرة الغريب».
وبينت أن «مدير المدرسة بالإضافة إلى رئيس القسم العربي استدعياني، وكان رئيس قسم اللغة العربية هو من يترجم، وقالوا لي حينها إن هناك ولي أمر قدم شكوى من أنك تجعلين ابنه يقبل رجلكِ، واستغربت ذلك، ولأنه ظلم بيِّن وكبير بكيت ونفيت ذلك نفياً قاطعاً، وكان سؤالي: هل يدخل هذا الكلام في العقل وأنا في هذا العمر وبعد كل هذه السنوات في هذا العمل أقوم بمثل ذلك؟».
وقالت: «تم استجواب من في الفصل وأعمارهم تتراوح بين خمس وأربع سنوات ونفوا جميعاً ذلك ما عدا واحد فقط، علماً بأن الاستجواب تم من قبل المديرة المسئولة بالإنجليزي وهذا الطفل لايزال لا يجيد اللغة جيداً فكيف تم استجوابه لا أعلم؟، الأمر كان يدور حول البحث عن دليل إدانة ضدي فقط لا غير، إذ تم استدعائي مجدداً في اليوم التالي من قبل مدير المدرسة وقلت إن بيننا كتاب الله وأنا لم أفعل ذلك لا من قريب ولا من بعيد».
وأوضحت «حاولت أن أتناسى كل ذلك وذهبت في اليوم التالي إلى الصف من أجل أداء دوري، لكن في اليوم نفسه جاء وفد من وزارة التربية والتعليم وتم التحقيق معي ونفيت نفياً قاطعاً صحة ذلك»، مؤكدة أن «الأمر لم يكن من أجل الاقتصاص وإلا لكان والد الطفل يستطيع إقالتي من المدرسة منذ البداية، ولتم استجواب الطفل نفسه»، وأفادت أن «التحقيق الذي أجري معي مجدداً في وزارة التربية والتعليم كان بشأن مشكلة إلكترونية، والنتيجة أنني نفيت الحادثة مجدداً».
واستدركت المعلمة «تم استدعاء ولي الأمر من قبل المدرسة وإبلاغه بأنه تم إيقافي خمسة أيام ووقف راتبي، ولم يعترض إلا أن المدرسة لم توثق ذلك، ليتراجع بعد فترة عن رأيه وكأن المطلوب شيء آخر، مع العلم أن هذه العقوبة كانت على شيء لم ارتكبه أبداً، لأن الحادثة مختلقة من الأساس وهي بسبب ما يجري في البلد».
وتساءلت: «إذا كان هذا الأمر صحيحاً، لماذا الآن ونحن في نهاية العام؟»، مستغربة من «تبني جهات وقنوات وجهات إعلامية القضية من دون أخذ رأيي ومن دون الحصول على نتيجة التحقيق، فضلاً عن نشر اسمي واسم زوجي ومعرفة أرقام هواتفنا». وواصلت «من أين عرفوا الأسماء وأرقام الهواتف والمعلومات الشخصية عني وعن زوجي؟، كما تم نشر صورة زوجي»، مؤكدة أن «رسائل تهديد وسب وشتم قبيح لا يصدر إلا من نفوس مريضة وألسن قبيحة يتم إرسالها إلي وإلى زوجي بشكل مستمر»، مشددة على أن «الإجراءات الطبيعية يتم الضغط عليها لكي لا تسير بشكل طبيعي».
وختمت «قلنا إنه بالون وسينفجر لأنه معتمد على كذبة لا يصدقها عاقل، لذلك صمتنا ولكن وصول الأمر إلى هذه الدرجة جعلنا نتحدث لأنه وصل إلى حد لا يمكن السكوت عليه».
وكان وكيل الوزارة لشئون التعليم والمناهج بوزارة التربية والتعليم أن مدرسة النور العالمية (الخاصة) أرسلت معلومات غير دقيقة للوزارة فيما يتعلق بموضوع (الطفل عمر)، وبالتالي تم توجيه إنذار كتابي نهائي إلى المدرسة على الفور، متضمناً ضرورة إجراء تحقيق جدي ومهني وفقاً للأصول القانونية لضمان حقوق جميع الأطراف.
صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3489 - الثلثاء 27 مارس 2012م الموافق 05 جمادى الأولى 1433هـ
http://www.alwasatnews.com/3489/news/read/646027/1.html
المكذوبة بتعاون مع وهابيتهم في البحرين وجعل هلقصص المكذوبة ادله لهم لن تكتفي قناة صفا تدليس وتحريف وتزوير احاديث الشيعة بطريقة البتر فاصبح تحريفهم لسياسة لتاليف القصص بعد ماكانت تاليف قصصهم المكذوبة للامور العقائدية فهذا هو مذهبهم ودينهم وقنواتهم اكذب واكذب حتى تجعل الاكاذيب ادلتهم تكون
منقول من مواقعهم
..............................
اثيرت قضية في مملكة البحرين مساء أمس عن طريق مواقع التواصل الأجتماعي عرفت باسم الطفل "عمر" بعد قيام معلمة تدعى فوزية حسن كاظم من الطائفة الشيعية بإجبار الطالب "عمر" لتقبيل أقدامها كل يوم , وتعود الاسباب الى أن اسم الطالب ينتمي إلى أسم صاحب رسول الله امير المؤمين "عمر الفاورق" رضي الله عنه .
......................................
ولرد والجواب على هلقصة التي فبركتها قناة صفا بتعاون مع وهابيتها النواصب لتاليف القصص
نترج جواب المدرسة منقول من الصحيفة
.................................
يهددوني وزوجي ولا أعلم كيف حصلوا على جميع معلوماتنا وقاموا بنشرها
المعلمة في قضية الطفل عمر: الحادثة مختلقة واستُغلت طائفيّاً
الوسط - محرر الشئون المحلية
قالت المعلمة بمدرسة النور العالمية (الخاصة) التي نسب إليها الاتهام في قضية الطفل عمر في حديث إلى «الوسط»: «إن الحادثة مختلقة ولا أساس لها من الصحة أبداً، وإنه تم استغلالها طائفيّاً باستغلال الظروف التي تعيشها البحرين».
وذكرت المعلمة - التي بدت مستغربة من كل ما جرى من دون وجود أساس للقضية أصلاً -: «عملت في مجال رياض الأطفال منذ نحو 10 سنوات وفي عدة جهات، وكنت أدرس جميع الجنسيات والأديان والطوائف من دون أن أفرق بينهم في المعاملة».
وتابعت «انشدَّ لي الطفلان يوسف وعمر، وهما أخوان أقوم بتدريسهما اللغة العربية، وقام ولي أمرهما مرة وتحت طلبهما ليلقي التحية علي».
وواصلت «وفي اليوم المفتوح بالمدرسة أخبرت والدهما أن يوسف يمكن أن ينتقل إلى الصف الأول باعتبار أنه أكبر من عمر، وبالتالي فإن مهاراته تسمح له أن ينتقل إلى الصف الأول، وهذا كان رأي مدرسة اللغة الإنجليزية أيضاً».
وأضافت المعلمة «ذات مرة كنت جالسة مع مدرسة اللغة الإنجليزية وكنا نراقب الأطفال، فكانت تقول لي انظري إلى عمر إنه صغير لكنه يتحرك كثيراً، فرددت عليها إنه يتعلم من الذين يكبرونه في العمر ومعه في الفصل، وهذه هي شقاوة الطفولة».
وواصلت حديثها «في يوم الخميس الماضي رأيت والده وذكرت أن شقاوة طفولة عمر زادت، وكنت أقولها كملاحظة كما أقول ذلك لأي ولي أمر، فرد عليَّ تبغين نقرص لش إذنه، فابتسمت وغادرت».
وتابعت «لكن المفاجأة في يوم الأحد إذ نادتني المديرة المسئولة لتسألني سؤالاً لم أفهم ماذا تقصد منه حينها، حيث سألتني: هل تجعلين الأطفال يقبلون رجلكِ ويدكِ؟، وجاءت عمة الطفلين وهي تعمل في المدرسة لتأخذ الطفلين وتعطيهما حلاوة إلا أنهما لم يعودا بعد ذلك، طبعاً لم أعلم أنها عمتهما إلا حينها، وإلى هنا أنا لا أعلم شيئاً عن الموضوع سوى سؤال المديرة الغريب».
وبينت أن «مدير المدرسة بالإضافة إلى رئيس القسم العربي استدعياني، وكان رئيس قسم اللغة العربية هو من يترجم، وقالوا لي حينها إن هناك ولي أمر قدم شكوى من أنك تجعلين ابنه يقبل رجلكِ، واستغربت ذلك، ولأنه ظلم بيِّن وكبير بكيت ونفيت ذلك نفياً قاطعاً، وكان سؤالي: هل يدخل هذا الكلام في العقل وأنا في هذا العمر وبعد كل هذه السنوات في هذا العمل أقوم بمثل ذلك؟».
وقالت: «تم استجواب من في الفصل وأعمارهم تتراوح بين خمس وأربع سنوات ونفوا جميعاً ذلك ما عدا واحد فقط، علماً بأن الاستجواب تم من قبل المديرة المسئولة بالإنجليزي وهذا الطفل لايزال لا يجيد اللغة جيداً فكيف تم استجوابه لا أعلم؟، الأمر كان يدور حول البحث عن دليل إدانة ضدي فقط لا غير، إذ تم استدعائي مجدداً في اليوم التالي من قبل مدير المدرسة وقلت إن بيننا كتاب الله وأنا لم أفعل ذلك لا من قريب ولا من بعيد».
وأوضحت «حاولت أن أتناسى كل ذلك وذهبت في اليوم التالي إلى الصف من أجل أداء دوري، لكن في اليوم نفسه جاء وفد من وزارة التربية والتعليم وتم التحقيق معي ونفيت نفياً قاطعاً صحة ذلك»، مؤكدة أن «الأمر لم يكن من أجل الاقتصاص وإلا لكان والد الطفل يستطيع إقالتي من المدرسة منذ البداية، ولتم استجواب الطفل نفسه»، وأفادت أن «التحقيق الذي أجري معي مجدداً في وزارة التربية والتعليم كان بشأن مشكلة إلكترونية، والنتيجة أنني نفيت الحادثة مجدداً».
واستدركت المعلمة «تم استدعاء ولي الأمر من قبل المدرسة وإبلاغه بأنه تم إيقافي خمسة أيام ووقف راتبي، ولم يعترض إلا أن المدرسة لم توثق ذلك، ليتراجع بعد فترة عن رأيه وكأن المطلوب شيء آخر، مع العلم أن هذه العقوبة كانت على شيء لم ارتكبه أبداً، لأن الحادثة مختلقة من الأساس وهي بسبب ما يجري في البلد».
وتساءلت: «إذا كان هذا الأمر صحيحاً، لماذا الآن ونحن في نهاية العام؟»، مستغربة من «تبني جهات وقنوات وجهات إعلامية القضية من دون أخذ رأيي ومن دون الحصول على نتيجة التحقيق، فضلاً عن نشر اسمي واسم زوجي ومعرفة أرقام هواتفنا». وواصلت «من أين عرفوا الأسماء وأرقام الهواتف والمعلومات الشخصية عني وعن زوجي؟، كما تم نشر صورة زوجي»، مؤكدة أن «رسائل تهديد وسب وشتم قبيح لا يصدر إلا من نفوس مريضة وألسن قبيحة يتم إرسالها إلي وإلى زوجي بشكل مستمر»، مشددة على أن «الإجراءات الطبيعية يتم الضغط عليها لكي لا تسير بشكل طبيعي».
وختمت «قلنا إنه بالون وسينفجر لأنه معتمد على كذبة لا يصدقها عاقل، لذلك صمتنا ولكن وصول الأمر إلى هذه الدرجة جعلنا نتحدث لأنه وصل إلى حد لا يمكن السكوت عليه».
وكان وكيل الوزارة لشئون التعليم والمناهج بوزارة التربية والتعليم أن مدرسة النور العالمية (الخاصة) أرسلت معلومات غير دقيقة للوزارة فيما يتعلق بموضوع (الطفل عمر)، وبالتالي تم توجيه إنذار كتابي نهائي إلى المدرسة على الفور، متضمناً ضرورة إجراء تحقيق جدي ومهني وفقاً للأصول القانونية لضمان حقوق جميع الأطراف.
صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3489 - الثلثاء 27 مارس 2012م الموافق 05 جمادى الأولى 1433هـ
http://www.alwasatnews.com/3489/news/read/646027/1.html
تعليق