بسمه تعالى
االصلاة والسلام على خير الأنام محمد وعلى آله أجمعين
كثير مايوقفني عند حضوري للمجالس الحسينية والعتبات المقدسة حيث تتعالى الأصوات المحمدية وتقف عند التعجيلة المنتظرية سؤالي هو هل التعجيلة حرام أو غير مستحبة شرعا؟ أوليس نحن من يتلهف لفرج سيدنا وأمامنا منقذ الأمة الأمام الحجة روحي له الفداء؟ قبل الأجابة أحب ان أروي لكم......
مابين 1996-1997 حيث كنت في الأردن حصلت على كتيب صغير للسيخ مرتضى المطهري من الملحقية الثقافية الأيرانية يتناول هذا الكتيب علامات ظهور الأمام وكان من تلك العلامات هو دحول الروم الى العراق وخروجهم على أيدي الرايات السود حسب مخيلتي الضيقة آنذاك كانت لدي هناك شكوك من تلك العلامات فاستبعدت دخول الروم وهناك علامات استفهام من هم الرايات السود وعند دحول المحتلين من الأمريكان واعوانهم العراق تراءت لي تلك العبارات وعند ظهور جيش الأمام المهدي بزيه الأسود شككت هم تلك الرايات التي قصدها الكتيب وكنت اراقب واربط مع تلك العبارات الى يوم خروج الأمريكان على يد تلك الفة المؤمنة تيقنت أن هم أهل الرايات السود فرغم أندساس ا الطابور الخامس والمرتزقة بين صفوف الجيش لكن أبى الله الا ان يتم نوره فتلكم الفئة هم (رجال لاتلهيهم تجارة أو بيع عن ذكر الله) وما كان لله ينمو فهم بقائدهم الشاب وبصلواتهم التعجيلية ينطلقون. الا تستحق تلك الصلوات التعجيلية التي رفعت رؤوسنا عاليا وأرهبت صفوف الأعداء أن نرددها ؟؟؟؟
والأمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر لكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ م
االصلاة والسلام على خير الأنام محمد وعلى آله أجمعين
كثير مايوقفني عند حضوري للمجالس الحسينية والعتبات المقدسة حيث تتعالى الأصوات المحمدية وتقف عند التعجيلة المنتظرية سؤالي هو هل التعجيلة حرام أو غير مستحبة شرعا؟ أوليس نحن من يتلهف لفرج سيدنا وأمامنا منقذ الأمة الأمام الحجة روحي له الفداء؟ قبل الأجابة أحب ان أروي لكم......
مابين 1996-1997 حيث كنت في الأردن حصلت على كتيب صغير للسيخ مرتضى المطهري من الملحقية الثقافية الأيرانية يتناول هذا الكتيب علامات ظهور الأمام وكان من تلك العلامات هو دحول الروم الى العراق وخروجهم على أيدي الرايات السود حسب مخيلتي الضيقة آنذاك كانت لدي هناك شكوك من تلك العلامات فاستبعدت دخول الروم وهناك علامات استفهام من هم الرايات السود وعند دحول المحتلين من الأمريكان واعوانهم العراق تراءت لي تلك العبارات وعند ظهور جيش الأمام المهدي بزيه الأسود شككت هم تلك الرايات التي قصدها الكتيب وكنت اراقب واربط مع تلك العبارات الى يوم خروج الأمريكان على يد تلك الفة المؤمنة تيقنت أن هم أهل الرايات السود فرغم أندساس ا الطابور الخامس والمرتزقة بين صفوف الجيش لكن أبى الله الا ان يتم نوره فتلكم الفئة هم (رجال لاتلهيهم تجارة أو بيع عن ذكر الله) وما كان لله ينمو فهم بقائدهم الشاب وبصلواتهم التعجيلية ينطلقون. الا تستحق تلك الصلوات التعجيلية التي رفعت رؤوسنا عاليا وأرهبت صفوف الأعداء أن نرددها ؟؟؟؟
والأمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر لكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ م