تويت
اللهم صل على محمد واله الطاهرين.
الموضوع :
ماشجر بين الصحابة المؤمنين حق إيمان والمؤلفة قلوبهم .
السؤال:
معاوية من المؤلفة قلوبهم هل يحق له الإمامة و الإجتهاد !!؟
انتظر الإجابة من انصار المؤلفة قلوبهم .
-
اللهم صل على محمد واله الطاهرين.
الموضوع :
ماشجر بين الصحابة المؤمنين حق إيمان والمؤلفة قلوبهم .
السؤال:
معاوية من المؤلفة قلوبهم هل يحق له الإمامة و الإجتهاد !!؟
انتظر الإجابة من انصار المؤلفة قلوبهم .
-
مولانا بل هو عبد من عبيد محمد صلى الله عليه وآله أعتقه يوم الفتح
فتخيل هذه الأمه البائسه تفتخر بولاية هذا العبد الابق وتقاتل السيد الطاهر
سليل الطهر والصفاء والنقاء نفس سيد ولد آدم ,
تخيل يا عنيد في زمن من الأزمان كانوا يربعون بمعاويه كخليفة راشد
ويسقطون علي عليه السلام بحجة أن الأمه لم تجتمع عليه !!!
الى أن قام أحمد بن حنبل فيهم ووصفهم بالحمير
لابل أوطى وأحقر من الحمير حيث قال من لم يربع بعلي فهو أضل من حمار أهله !!
فقظية الحمــــــــــــــــــير نحن لم ننسبهم لها وإنما إمامهم من فعل ذلك -
يُــــــــــــــــــــــــــرفع
لحمير بني صهيــــــونتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
اي والله صدقت، و اشكرك على إضافة هذه النقطة :
قام إمام السنة أحمد بن حنبل فيهم، ووصفهم أضل من الحمير من لم يربع بعلي عليه السلام .
مالداعي الذي حث أحمد بن حنبل ان يقوم فيهم متصدّياً ويطلق هذا الوصف : أضل من الحمير!!
إلا ان الرجل قد راى مارأى من نصب، والجهل قد استفحل في القوم،شيعة المؤلفة قلوبهم !!! تباً لها من مُشايعة.
تعليق
-
وصف امامهم لهم بالحمير صحيح فهم اضل من الحمير و لكن ذلك لم يكن حبا لعلي عليه السلام و انما تقيهتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عنيدحياك الله أخي الحبيب عنيدوالله لقد خرج أبي الحسين من المدينه وليس فيها عشرة قلوب أجمعت على حبنا آل البيت .
الإمام زين العابدين علي بن الحسين عليهما السلام أقسم بالله في رواية له قائلاً :
فلك أن تتخيل هذه المصيبة !!
طبعاً لو أردنا التفصيل في هذا فهذا يعني بأن المشاعر الإنسانيه بين ثلاث حالات
حالة الحب وحالة الكره والسلب مابين الحب والكره بمعنى لا هو مُحب ولا كاره
وهذه الحاله هي أقرب للكره منها للحب
مالداعي الذي حث أحمد بن حنبل ان يقوم فيهم متصدّياً ويطلق هذا الوصف : أضل من الحمير!!
إلا ان الرجل قد راى مارأى من نصب، والجهل قد استفحل في القوم،شيعة المؤلفة قلوبهم !!! تباً لها من مُشايعة.
ليس الجهل يا عزيزي من قادهم لإن يربعوا بالكافر معاويه
بل هو النصب بعينه والكره لآل البيت ,
ومعاوية حقق لهم ما يوافق هواً في أنفسهم النتنة النجسة
لذلك أحبوه ,
لقد ضربوا بكتاب الله عرض الجدار هؤلاء الفجار ,
فكتاب الله قد فرق بين من أسلم وجاهد قبل الفتح وبعد الفتح ,
فمن جاهد في سبيل الله مثل أمير المؤمنين ؟!!
أحمد بن حنبل عندما وصفهم بالحمير كان لطيفاً معهم في هذا الوصف وإلا فهم كلاب لابل أنجس من الكلاب ,
فحكم الناصبي هو أنجس من الكلب لايُغسل ولا يُكفن ولا يُصلى عليه
وإنما يُرمى في حفره مثله مثل الكلب .
حديث رسول الله صلى الله عليه وآله
لو قال فيه :
يا علي لا يُحبك إلامؤمن ولا يُبغضك إلا كافر .
لكان وقع الحديث أهون
ولكنه قال ولا يُبغضك إلا منافق
فمستقر المنافق هو في الدرك الأسفل من جهنم
أشد عذاباً من إبليس رأس الكفر ,
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا عزيزي قضية إبليس وآدم هي نفس قضية آل البيت وهؤلاء المنافقين .
هذا هو لُب الصراع ,
فإبليس ربما آلاف السنين كان عابداً لله لم يُشرك به أحداً
ومنافساً للملائكه في هذه العباده
أمام سجدة واحده رفضها ذهبت بكل هذه العباده أدراج الرياح
فكانت هباءاً منثورا
فهؤلاء على الله أهون وعبادتهم مقارنة بعبادة إبليس لاشيء يُذكر .
نسأل الله الثبات في الحياة وعند الممات وأن يحشرنا في رحاب
سيد الكائنات وآله صلى الله عليه وآله .
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
20 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 10:49 PM
|
تعليق