في مسند أحمد : فقال النبي ( ص ) - وهو في بيت ميمونة - لعبد الله : بن زمعة " مر الناس فليصلوا
" فلقي عمر بن الخطاب ، فقال : يا عمر صل بالناس ، فصلى بهم فسمع رسول الله ( ص ) صوته فعرفه وكان جهير الصوت ،
فقال رسول الله ( ص ) : " أليس هذا صوت عمر " ، قالوا : بلى ، قال : " يأبي الله عزوجل ذلك والمؤمنون ،
مروا أبا بكر فليصل " إلى قولها : انه رجل رقيق ، وقول الرسول ( ص ) : " انكن صواحب يوسف "
" فلقي عمر بن الخطاب ، فقال : يا عمر صل بالناس ، فصلى بهم فسمع رسول الله ( ص ) صوته فعرفه وكان جهير الصوت ،
فقال رسول الله ( ص ) : " أليس هذا صوت عمر " ، قالوا : بلى ، قال : " يأبي الله عزوجل ذلك والمؤمنون ،
مروا أبا بكر فليصل " إلى قولها : انه رجل رقيق ، وقول الرسول ( ص ) : " انكن صواحب يوسف "
لماذا نجدهم امتثلوا لامر المصطفى في الصلاه دون اعتراض من احد
وعندما طلب النبي كتاب ليكتب لهم رُمي المصطفى بالهجر
يعني ماهذا التناقض ماذا كان سيكتب النبي الاعظم ؟
* ثم اليس هو استدلال فاسد فالاولى النظر لمن تولى امر النبي واصبح بديلاً عنه في غزوته الاخيره
وعندما طلب النبي كتاب ليكتب لهم رُمي المصطفى بالهجر
يعني ماهذا التناقض ماذا كان سيكتب النبي الاعظم ؟
* ثم اليس هو استدلال فاسد فالاولى النظر لمن تولى امر النبي واصبح بديلاً عنه في غزوته الاخيره
تعليق