أنا عاشقة ..
عشقته منذ طفولتي .. منذ ان كنت ادرس في السنوات المبكرة من المرحلة الابتدائية , عرفته فطرت به حبا وهياما ومع اني لم اره الا انه اصبح يعيش في كل خلية من خلايا جسمي , وبين جوانحي , واتلذذ بذكره وبسرد كل حديث حوله لكل من يجالسني , كما اتلذذ بالاستماع الى كل من يذكر ولو مجرد اسمه وصرت احلم باليوم الذي اراه فيه ومن عظم حبي له صرت اعجب كيف يمكن للانسان ان يحب أحدا لم يره بهذا القدر بل ويشعر انه يعرفه وانه قد عاش معه .
وكبرت شيئا فشيئا وكبر معي حبي له ومع هذا الحب تغيرت حياتي الى الافضل والاجمل فهو مبعث الامل والسعادة تجردت تلك الروح من ثقل الجسد والمادة وحلقت في رحاب الصفاء والروحانية وعجبت مرة اخرى من الحب الذي يصنع المعجزات ويجعل من مشاكل الحياة توافه كذبابة مرت على انف احدهم . وشعرت بقيمة الحياة .
ثم مرت الاعوام جابهت خلالها العديد من المشاكل ولعلي انشقلت عنه فتهت , واذ بي في ظلمات حيرتي اراه فيمن يرى النائم كما في الواقع بوجهه القمري وابتسامته المشرقة يسألني هل أدلك على الطريق وكنت وقتها بحاجة لذلك أمسك بيدي ليدلني وضغط عليها بقوة الحاني كأنه يقول لي لا تضعفي . نعم هو بعينه معشوقي ومعشوق كل مؤمن ومؤمنة , هو الذي لا يغيب عن أحد من شيعته حبيبي ( صاحب العصر والزمان ) .
أخوتي أعضاء المنتدى الموالين :
لقد أحببت في أول مشاركة لي أن أتحدث عنه فالحديث عنه ممتع وجميل يزيل الهم ويرفع الغم جعلنا الله وإياكم من أنصاره وأعوانه .
عشقته منذ طفولتي .. منذ ان كنت ادرس في السنوات المبكرة من المرحلة الابتدائية , عرفته فطرت به حبا وهياما ومع اني لم اره الا انه اصبح يعيش في كل خلية من خلايا جسمي , وبين جوانحي , واتلذذ بذكره وبسرد كل حديث حوله لكل من يجالسني , كما اتلذذ بالاستماع الى كل من يذكر ولو مجرد اسمه وصرت احلم باليوم الذي اراه فيه ومن عظم حبي له صرت اعجب كيف يمكن للانسان ان يحب أحدا لم يره بهذا القدر بل ويشعر انه يعرفه وانه قد عاش معه .
وكبرت شيئا فشيئا وكبر معي حبي له ومع هذا الحب تغيرت حياتي الى الافضل والاجمل فهو مبعث الامل والسعادة تجردت تلك الروح من ثقل الجسد والمادة وحلقت في رحاب الصفاء والروحانية وعجبت مرة اخرى من الحب الذي يصنع المعجزات ويجعل من مشاكل الحياة توافه كذبابة مرت على انف احدهم . وشعرت بقيمة الحياة .
ثم مرت الاعوام جابهت خلالها العديد من المشاكل ولعلي انشقلت عنه فتهت , واذ بي في ظلمات حيرتي اراه فيمن يرى النائم كما في الواقع بوجهه القمري وابتسامته المشرقة يسألني هل أدلك على الطريق وكنت وقتها بحاجة لذلك أمسك بيدي ليدلني وضغط عليها بقوة الحاني كأنه يقول لي لا تضعفي . نعم هو بعينه معشوقي ومعشوق كل مؤمن ومؤمنة , هو الذي لا يغيب عن أحد من شيعته حبيبي ( صاحب العصر والزمان ) .
أخوتي أعضاء المنتدى الموالين :
لقد أحببت في أول مشاركة لي أن أتحدث عنه فالحديث عنه ممتع وجميل يزيل الهم ويرفع الغم جعلنا الله وإياكم من أنصاره وأعوانه .
تعليق