إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابو بكر وتأسيس الفكر الشيطاني الوهابي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابو بكر وتأسيس الفكر الشيطاني الوهابي

    بسم الله الرحم الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم

    قال ابو بكر بعد انتقال النبي الى جوار ربه ..

    من كان يعبد محمدا فإن محمد قد مات ، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت ، ثم استشهد بقول الله : وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل أفئن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر لله شيئا وسيجزي الله الشاكرين

    هذه الحادثة من المنظور المخالف تعتبر منقبة ومفخرة لابي بكر فهم يرون أن موقفه هذا جاء في لحظات حرجة قد أذهلت العقول حتى وكأن الناس لم يسمعوا بالاية التي تلاها بعد مقولته هذه .
    مع ملاحظة أنه من المفترض أن يكون هو والكثيرين خارج المدينة في جيش أسامة !! وهذه وحدها تكفي لنفي أن تكون منقبة له ، فكيف تكون منقبة مبتنية على معصية الرسول ؟
    والأهم من ذلك هو نفس ما قاله أبو بكر ففيه أمر خفي لعلنا نستظهره من خلال البحث فيه

    أبدأ بقوله : من كان يعبد محمدا فان محمدا قد مات ، ومن كان يعبد الله فان الله حي لا يموت .

    من الواضح ان مقصوده بالعبادة هي اتخاذ النبي الها مع الله او من دونه ، بقرينة الجملة التي تلتها مباشرة _ ومن كان يعبد الله _ .

    فهل كان هناك من يعبد النبي الها مع او من دون الله ؟
    أو هل كانت فكرة عبادة النبي مطروحة اصلا ؟
    نحن لم نسمع بمن عبد النبي في حياته ولا بعد رحيله عن هذه الدنيا ، ولم نجد تحذيرا من النبي من ذلك بوجه الخصوص ، فآيات الكتاب الكريم دفعت هذه الفكرة قبل أن توجد بآيات سمعها من اسلم ومن لم يسلم ، منها قول الله جلا وعلا ( وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم ) ومنها ( مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ ) وقول الله ( ما انا الا بشر مثلكم يوحى الي انما الهكم اله واحد )

    اذن الفكرة لم تكن موجود في ذهنية احد ، لا حديثي الاسلام _ فمنهم من بالكاد قبل الاسلام لاسباب عدة ومنهم من دخل عن قناعة باحقية التوحيد ونبذ الشرك _، ولا السابقين له الذين واكبوا الرسالة من بداياتها وفهموا تعاليمها وعقائدها .


    أما الاية الكريمة التي استشهد بها فلا نجد اي ارتباط بينها وبين كلامه ، فالاية تتحدث عن الانقلاب على الاعقاب والعودة للجاهلية ، وليس عبادة النبي الاكرم .

    وبالعودة لمعنى العبادة في كلام ابي بكر نجد ان هناك حلقة مفقودة ، ألا وهي ما هو الشيء الذي ان فعله احدهم كان شركا وعبادة للنبي في نظر أبي بكر ؟

    فهل من يجيبنا ما هو ذالك الشيء ؟




  • #2
    حبيبي يجيبونك بالكذب والدجل والمراوغة
    بارك الله فيك أخي على هذا الأستدلال الرائع

    تعليق


    • #3

      قال ابوبكر الصديق رضي الله عنه : " قال: (يا أيها الناس! من كان يعبد محمداً؛ فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله؛ فإن الله حيٌ لا يموت) ، ثم تلا قوله تعالى: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِينْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ}"

      -----

      جاء في شرح مسند ابي حنيفة
      (ثم خرج أبو بكر فقال : يا أيها الناس من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات) أي فليس له إله فهو كافر وفيه تعريض للمنافقين ، (ومن كان يعبد رب محمد) في دين اليقين كالمؤمنين المخلصين ، (فإن رب محمد) تعالى شأنه وعظم برهانه (لا يموت)


      اي :
      - من كان دينه مرتبط بوجود النبي عليه الصلاة والسلام فقط، فهو بمثابه انه كانت عبادته متعلقة بسبب ذلك، فهذا يعني انه مثل من يعبد النبي ولا يعبد الله لانه لم يخلص الدين لله (مثل المنافقين الذي قالتهم ابوبكر الصديق)
      - من كان دينه لله خالصا فهو كذلك.



      فكلامه واضح من خلال استدلاله بالاية.

      تعليق


      • #4
        أرجوك ابعد عن قولة الصديق رضى الله عنه الشهيرة فهى كبيرة عليك وهى قمة فى التوحيد والعقيدة فانت لم تكن موجودآ لحظة وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن هو محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم عند قومه المؤمنين وقتها ألم يقل قبلها الله فى كتابه العزيز

        بسم الله الرحمن الرحيم

        ( و َمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ) آل عمران

        فالبشر يختلف كلآ حسب اِيمانه فعلم الصديق أن هناك من سينقلب على عقيبيه أو سيرتد ومنهم من اجهس بالبكآء ولم يعد يعلم مايقول فقال هذه القولة حتى ذكرهم بان محمد قد مات وان الله حى لايموت فماذا حدث بالفعل أليس منهم من قال وكانى لاول مرة أسمع هذه الآية ياأخى موقف وفاة الرسول شىء عظيم وتاريخى فأنت حينما تفقد عزيز عليك تتحسر عليه وتبكى عليه طويلا فمابالك بشخص مثل رسول الله .

        تعليق


        • #5
          أي فليس له إله فهو كافر وفيه تعريض للمنافقين
          من هذا الشرح أفهم أن معنى العبادة هو تماماً ما ذكرته أي اتخاذ النبي إلها مع الله أو من دونه .
          لكن الشرح غير موفق لأنه أخذ جانباً من الاشراك وهو أن النبي إله من دون الله ، فرب أحدهم اتخذه إلها مع الله وبهذا لا يكون كافرا كما في شرخ المسند !!
          هذا إن ثبت وجود من كان يعبد النبي أو مجرد أنه فكر بذلك ، وهو ما أتمنى لو أنك تثبته بالدليل .

          أما حكاية التعريض بالمنافقين فهي نكتة ، فالمنافقين لم يؤمنوا بالنبوة حتى تصل بهم لعبادة النبي ، وإن قلت أن المقصود من ذلك تحذيرهم أن لا ينقلبوا على اعقابهم بعد النبي فهذا مضمون الآية الكريمة لا مقولة أبي بكر ، فضلاً عن أن المنافقين هم أسعد الناس برحيل النبي لأن مشكلتهم مع النبي شخصية قبل أن تكون مبدئية ، ولذلك لم نجد أي حركة للمنافقين في المدينة بعد رحيل النبي ضد الخليفة ، بل حسب ما يروجه علماؤكم فإن أجواء الشورى الرومنسية و الود سادت بين الجميع !!؟ فالتريقيع لا ينفع هاهنا أبداً .

          أما التلاعب بالالفاظ فابتعد عنه فأنتم تقولون أنه قاتل المرتدين فكيف صاروا منافقين الآن ؟


          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
            أما حكاية التعريض بالمنافقين فهي نكتة ، فالمنافقين لم يؤمنوا بالنبوة حتى تصل بهم لعبادة النبي ، وإن قلت أن المقصود من ذلك تحذيرهم أن لا ينقلبوا على اعقابهم بعد النبي فهذا مضمون الآية الكريمة لا مقولة أبي بكر ، فضلاً عن أن المنافقين هم أسعد الناس برحيل النبي لأن مشكلتهم مع النبي شخصية قبل أن تكون مبدئية


            لا ادري هل استوعب كلامي!!!


            كلامك هذا يدل على انك لم تفهم اي شيء

            فالمنافق هو الذي اظهر العبادة وكلام ابوبكر الصديق بالتعريض عليهم اي من يعبد الله ... بالظاهر وليس بالباطن ... اي من كان يعبد الله فقط بسبب وجود النبي عليه الصلاة والسلام فقد انقطع سبب عبادته فكأنه يعبد محمد عليه الصلاة والسلام.
            واما من كان يعبد الله تعالى ... اي ان عبادته بالظاهر والباطن ... فهو كذلك.


            فحاول ان تميز بين مسألة الايمان الباطني والعبادة الظاهرية بخلاف الباطن.
            لان المنافق يظهر خلاف مايبطن.


            واما ابوبكر الصديق رضي الله عنه فقد قاتل المرتدين ... والمرتد هو الذي كان يعبد الله ظاهرا ثم انقلب .. والانقلاب حصل بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام ... اي كانوا يعبدون الله بسبب وجود النبي فقط.
            فلذلك عبادتهم ليست خالصة لله بل اشركوا فيها سبب ... والله لايقبل الا ماكان خالصا.




            أما التلاعب بالالفاظ فابتعد عنه فأنتم تقولون أنه قاتل المرتدين فكيف صاروا منافقين الآن ؟


            منافق في عهد النبي عليه الصلاة والسلام (يظهر خلاف مايبطن)
            اظهر نفاقه واصبح مرتد لان سبب عبادته كانت وجود النبي عليه الصلاة والسلام


            هل هذا صعب؟؟؟

            تعليق


            • #7
              زميلي ابراهام لا تأخذك الأوهام بعيدا فتكثر من خلط المفاهيم ببعضها وتكثر من اسقاطات عبثية ..

              المنافق هو من اظهر الاسلام وابطن الكفر ، واسمه منافق وليس عابدا لمحمد ، ولم يكن النبي صلى الله عليه واله سبب عبادته لان لا عبادة له واقعا ولان سبب اظهاره الاسلام هو خوفه أو طمعه ، ومنشئ ذلك كله الحسد والاستكبار ، فالمنافق الذي خادع النبي صلى الله عليه واله باظهار الاسلام اقدر على مخادعة الناس من بعد رحيله صلى الله عليه واله وهذا ما حصل ..

              أما المرتد فهو من دخل في الاسلام ثم خرج منه ، ولا يكون المنافق مرتدا بهذا المعنى لانه لم يدخل في الاسلام حقيقة .

              ارجو ان تبتعد عن التلاعب والكلام الانشائي الخالي من الدليل انتصارا لنفسك ، فانه لم يثبت فكرة عبادة النبي صلى الله عليه وآله بأي معنى كان ولو كانت لكان النبي صلى الله عليه وآله هو من حذر منها ولم ينتظر ليأتي أبو بكر ويقوم بذلك بناءً على فهمك الضعيف لكلامه أو للمعنى الحقيقي الذي عناه وهو ما أبحث عنه .

              تعليق


              • #8
                من كان يعبد محمدا فإن محمد قد مات
                يبدو ان الصحابي الجليل ابا بكر كان على يقين با هناك من الصحابه الاجلاء من يعبد النبي ص فخرج متشفيا فيهم بهذه المقوله الرائعه مع ما فيها من سوء ادب مع النبي ص اذ قال محمد خاليا من لقبه الشريف و هذا من ديدن ابي بكر . اما ما يقوله الاخوه بان ذلك تعريضا بالمنافقين فهذا من قمة الغباء لا ن المنافقين لا يعبدون النبي محمد ص.

                والان سيأتي وهابي و يقول قال الله :
                و ما محمد الا رسول . فهل في هذا سوء ادب؟؟؟

                تعليق


                • #9
                  مرحبا بمرورك أخي Muhannad ....
                  إن قلنا أن ديدن أبي بكر سوء الأدب مع النبي لا نكون وقفنا على حقيقة أمره ، فما سوء أدبه إلا أثر لما خفي في ضميره وما خفي أعظم ..

                  وإن لسوء أدبه بهذه المقولة دلالة لما يضمره ، فهو أراد بمقولته المشؤومة أن يبتدع في الدين بادخال مفهوم لا وجود له ( عبادة النبي ) وذلك تمهيداً لابتداعات تالية في الدين تهدف لافراغ الدين من البعد الروحي والعاطفي ، وذلك بهدم أساس هذا الجوهر السامي في الاسلام أي مكانة النبي بين المسلمين وقدسية شخصه الشريف ، ومن ثم قطع الصلة بين المسلمين ونبيهم .

                  إن مقولة أبي بكر ( إن محمدا ً قد مات ) ما زالت تتردد اليوم من أفواه الوهابية ، ( محمد مات والعصا تنفع ومحمد لا ينفع !! ) .

                  هذا ليس مجرد كلام ، فالمتدبر لما فعله أبو بكر بعد النبي وما تابعه عليه من خلفه من حكام السوء من أعمال في هذا الخط والتوجه توثق وتثبت ما أقوله ، وسأقوم بذكر هذه الاعمال تباعاً وكل أخ موالي كان عنده أي اضافة أو معلومة أو ملاحظة فأرجوا أن لا يبخل علينا بها وجزاه الله جزاء المحسنين .

                  تعليق


                  • #10
                    هل أبى بكر أفضل من الله ورسوله ياصاحب الموضوع فان قلت لى كيف اقول لك فالله عزو جل كثيرآ مايتحدث عن الشرك بالله وأن لاتتخذوا مع الله ألهآ آخر وكذلك الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم فكان فى خطبه ودروسه يعلم المسلمين عبادة الله الواحد الاحد وعدم جعل أنذاذآ لله فنفهم من هذا الحرص من الله ورسوله لهذا الامر بأن هناك من سيجعل مع الله ألهآ آخر فوجب التذكير وهنا قيلت كلمة الصديق الشهيرة وهى قمة فى العقيدة والعبودية وخطاب الصديق لم يكن موجه للمؤمنين فقط يومها فقد كان فى المدينة منافقين ويهود .
                    أرأيتم كيف تطعنون فى الله ورسوله بغير علم .

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
                      يبدو ان الصحابي الجليل ابا بكر كان على يقين با هناك من الصحابه الاجلاء من يعبد النبي ص فخرج متشفيا فيهم بهذه المقوله الرائعه مع ما فيها من سوء ادب مع النبي ص اذ قال محمد خاليا من لقبه الشريف و هذا من ديدن ابي بكر . اما ما يقوله الاخوه بان ذلك تعريضا بالمنافقين فهذا من قمة الغباء لا ن المنافقين لا يعبدون النبي محمد ص.

                      هذا تشبيه.


                      وليس انه يصرف له العبادة مباشرة.
                      بل في الظاهر يصرفها لله وفي الباطن انما يفعل ذلك لانه لم يخلص.

                      فكأن عبادته كانت للنبي عليه الصلاة والسلام وليست لله ... فهذا قول بليغ لايفهمه العجم.

                      تعليق


                      • #12
                        مازال ابراهام غارقا في بحار عقد النقص عند من يواليهم من أئمة الضلال ، ليجعل من معصية الله قولا بليغاً _ وهو لا يحسن أن يفرق بين المنافق والمرتد _ وكأنه نسي أن هذه المقولة كانت موجهة لعمر بن الخطاب قبل غيره ، فإنه كما نعلم جميعاً هو الوحيد الذي أنكر رحيل النبي ، ونسب من يقول ذلك للنفاق وهدد بقتله ولم يصدق برحيل النبي إلا بعد كلام أبي بكر ( الذي فيه تعرض للمنافقين ) ولماذا التعريض يا أبا بكر ؟!!
                        أنت لم ترحم المسلمين لأنهم لم يؤدوا لك الزكاة ، فلماذا الهوادة مع المنافقين ؟ تباً للعقول المتحجرة يا ابراهام !!!

                        بالعودة لتأسيس أبي بكر للفكر الشيطاني الوهابي نبدأ :

                        1- قال الله في كتابه الكريم : بسم الله الرحمن الرحيم (( لا تجعلوا دعاء النبي بينكم كدعاء بعضكم بعضا ))
                        وهنا في مقولة أبي بكر مخالفة صريحة لأمر الله جل وعلا ، وهو الذي نزلت فيه سابقاً (
                        يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ ) أما هنا فقد رفع صوته فوق كلام الله من اللحظات الأولى لغياب شمس النبوة انتقاما لما أنزل الله به من سوء أدب مع مقام النبوة .

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
                          مازال ابراهام غارقا في بحار عقد النقص عند من يواليهم من أئمة الضلال ، ليجعل من معصية الله قولا بليغاً _ وهو لا يحسن أن يفرق بين المنافق والمرتد _ وكأنه نسي أن هذه المقولة كانت موجهة لعمر بن الخطاب قبل غيره ، فإنه كما نعلم جميعاً هو الوحيد الذي أنكر رحيل النبي ، ونسب من يقول ذلك للنفاق وهدد بقتله ولم يصدق برحيل النبي إلا بعد كلام أبي بكر ( الذي فيه تعرض للمنافقين ) ولماذا التعريض يا أبا بكر ؟!!
                          أنت لم ترحم المسلمين لأنهم لم يؤدوا لك الزكاة ، فلماذا الهوادة مع المنافقين ؟ تباً للعقول المتحجرة يا ابراهام !!!

                          بالعودة لتأسيس أبي بكر للفكر الشيطاني الوهابي نبدأ :

                          1- قال الله في كتابه الكريم : بسم الله الرحمن الرحيم (( لا تجعلوا دعاء النبي بينكم كدعاء بعضكم بعضا ))
                          وهنا في مقولة أبي بكر مخالفة صريحة لأمر الله جل وعلا ، وهو الذي نزلت فيه سابقاً (
                          يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ ) أما هنا فقد رفع صوته فوق كلام الله من اللحظات الأولى لغياب شمس النبوة انتقاما لما أنزل الله به من سوء أدب مع مقام النبوة .

                          الله يشفيك ....


                          انتم تقولون ان المهاجرين والانصار ارتدوا الا قليل بعدد الاصابع
                          ونلاحظ انك تدافع عن المرتدين ظاهرا جهارا نهارا والذين قالتهم ابوبكر الصديق والصحابة رضوان الله عليهم.


                          فالكل يرى الناس بعين طبعه.

                          واما تحليلاتك السابقة فهي اضعف من ان اعلق عليها، لا ادري ماهو مستوى استيعابك حتى تضع مثل هذا القول!!!!!!

                          اللهم نسألك السلامة في العقل والدين.

                          تعليق


                          • #14
                            2- يروي أهل السنة هذا الحديث :
                            ( لو كنت متخذا من أهل الأرض خليلا غير ربي لاتخذت أبا بكر خليلا ، لا يبقين في المسجد خوخة إلا سدت إلا خوخة أبي بكر )
                            لكن هذا الخليل الافتراضي ( المزعوم ) ماذا كان منه تجاه النبي صلى الله عليه وآله الذي نحله هذه المنزلة كما يروي القوم ؟
                            كان منه أن تركه مسجاً وهرع للسقيفة ليتنافس وأهلها على الملك ، أهذا هو حق الصحبة ؟
                            لا ليس هو ذا لكن لابد من ذلك متابعة لما بدأه في الحط من مكانة النبي صلى الله عليه وآله بشتى الأساليب وباعذار مختلقة ..

                            وكان منه انتهاك حرمة النبي صلى الله عليه وآله بذريته ، فكان الهجوم على بيت الزهراء عليها السلام .

                            وكان منه تأسيس الكذب على لسان رسول الله صلى الله عليه وآله بحديث ( نحن معاشر الانبياء لا نورث ) .


                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X