في ضل الصراعات والتنافسات الحزبية الفئوية الضيقة التي تغطي وجهها عادة بالوان عدة منها الطائفية والقومية والعرقية .ومن خلال المتابعة لما يحصل في الساحة السياسية العراقية من تطوارت واحداث مستحدثة وطارئة .وجدنا ان الكتل السياسية قد هيمنت عليها كتلة واحدة بل هي ابتلعت الكتل التي جعلتها تحكم حاليا ومن تلك الكتل كتل التيار المقتدائي التي تتكون من 44 مقعدا في البرلمان هذه الكتلة ذات التخبط الملحوظ وعدم الكفائة والمهنية جعلت المالكي يمتطيهم وسوقهم حيث يريد وهذا بسبب التسليم المطلق للاجندة الخارجية .ان القاعدة التي جعلتهم يصلون لتلك المناصب هي مستائة بل اصابها الاحباط وهذا جعل اكثر المقتدائيين يرجحون المالكي على زعيمهم السيد مقتدة الصدر بل هناك مصادر تقول بوجود انشقاقات في التيار المقتدائي
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
بغض النظر عن صحة ما نسبته الى الاستفتاء
لكن الكلام عن قولك
ان القاعدة التي جعلتهم يصلون لتلك المناصب هي مستائة بل اصابها الاحباط وهذا جعل اكثر المقتدائيين يرجحون المالكي على زعيمهم السيد مقتدة الصدر بل هناك مصادر تقول بوجود انشقاقات في التيار المقتدائي
و هو قول نابع من حقدك لا اكثر
على العموم
اظاهر انت فارغ فتكتب هالحجي المصفط
روح تفقه اطلع على شيء ينجيك يوم القيامة مو يكثر ذنوبك
تعليق
-
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآَيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ (118) هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (119)التعديل الأخير تم بواسطة ابو اسعد; الساعة 08-04-2012, 07:15 PM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نسيم الولايةهذا مانلمسه من توجهات التيار فأغلب افراد التيار قد ادركوا حقا ان قيادتهم هي وهمية وغير مؤلهة حقا لقيادتهم فلذلك نراهم متذمرين فضلا عن تحكم الاجندة الخارجية بهم وتوجههم حيث ماتريد ولمصالحها
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نسيم الولايةفي ضل الصراعات والتنافسات الحزبية الفئوية الضيقة التي تغطي وجهها عادة بالوان عدة منها الطائفية والقومية والعرقية .ومن خلال المتابعة لما يحصل في الساحة السياسية العراقية من تطوارت واحداث مستحدثة وطارئة .وجدنا ان الكتل السياسية قد هيمنت عليها كتلة واحدة بل هي ابتلعت الكتل التي جعلتها تحكم حاليا ومن تلك الكتل كتل التيار المقتدائي التي تتكون من 44 مقعدا في البرلمان هذه الكتلة ذات التخبط الملحوظ وعدم الكفائة والمهنية جعلت المالكي يمتطيهم وسوقهم حيث يريد وهذا بسبب التسليم المطلق للاجندة الخارجية .ان القاعدة التي جعلتهم يصلون لتلك المناصب هي مستائة بل اصابها الاحباط وهذا جعل اكثر المقتدائيين يرجحون المالكي على زعيمهم السيد مقتدة الصدر بل هناك مصادر تقول بوجود انشقاقات في التيار المقتدائي
خير للتيار الصدري ان يكون مطية للمالكي افضل من ان يكون مطية للبعث وترجيح المالكي خير لهم فهو رجل دولة وخير ربان لهذه السفية نجح بقيادتها رغم الامواج العاتية
التيار الصدري البعثي لا يصلح في أي شيء عليهم ترك السياسة للكبار لانهم اثبتوا فشلهم في كل شيء ومجرمي البعث لن تخرج من السجون وحلم ابليس بالجنه
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نسيم الولايةفي ضل الصراعات والتنافسات الحزبية الفئوية الضيقة التي تغطي وجهها عادة بالوان عدة منها الطائفية والقومية والعرقية .ومن خلال المتابعة لما يحصل في الساحة السياسية العراقية من تطوارت واحداث مستحدثة وطارئة .وجدنا ان الكتل السياسية قد هيمنت عليها كتلة واحدة بل هي ابتلعت الكتل التي جعلتها تحكم حاليا ومن تلك الكتل كتل التيار المقتدائي التي تتكون من 44 مقعدا في البرلمان هذه الكتلة ذات التخبط الملحوظ وعدم الكفائة والمهنية جعلت المالكي يمتطيهم وسوقهم حيث يريد وهذا بسبب التسليم المطلق للاجندة الخارجية .ان القاعدة التي جعلتهم يصلون لتلك المناصب هي مستائة بل اصابها الاحباط وهذا جعل اكثر المقتدائيين يرجحون المالكي على زعيمهم السيد مقتدة الصدر بل هناك مصادر تقول بوجود انشقاقات في التيار المقتدائي
تعليق
-
(الشجرة المثمرة لابد وأن تُقذف بالحجارة).
الهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
تختلف أنواع النقد بحسب اختلاف دوافعه, ونستطيع أن نقسمه إلي قسمين رئيسيين وهما:
1. النقد الموضوعي أو البناء:
وهو الذي يخلو من التجريح الشخصي ويشيد بجوانب الكمال في العمل، وبعدها يركز على جوانب النقص فيه دون مبالغة, ولا يكتفي بهذا بل تجده يضع الحلول المناسبة ويوضح كيفية استكمال العمل على أتم وجه.
2. النقد الظالم المغرض أو الهدَّام:
وهو ذاك النقد الذي يستغل النقص في العمل من أجل النيل ممن قام به، وتجريحه والتشفي منه ورميه بما ليس فيه، مع عدم الاهتمام بتصويب العمل أو التبني لما فيه من كمال وحق, وهذا هو النوع الذي يجب على كل سائر في طريق الناجحين أن يتغلب عليه، ولكني أبشرك بأن هذا النوع ما هو إلا مدح خفي، فكما يقول الشاعر:
إن يحسدوني فإني غير لائمهم قبلي من الناس أهل الفضل قد حُسدوا
فدام لي ولهم ما بي وما بهموا ومات أكثرنا غيظًا بما يجد
وهنا نسكت عن الكلام المباح ............................................ونترك للبيب معرفة القبيحات من الملاح
شكرا لموضوعك الراقي اخي الكريم (نسيم !!)
هل تحسب الناس سذجا كما انت ؟؟؟
عافاك اللهالتعديل الأخير تم بواسطة ضياء كربلاء; الساعة 19-04-2012, 01:20 PM.
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق