إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا يحب الشيعة أبا لؤلؤة قاتل عمر مع أنه لم يكن مسلما بل مجوسيا؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    الدليل القاطع على إسلام أبي لؤلؤة فيروز رضي الله عنه [ بسندٍ صحيح ]


    بسمه تعالى ،

    ربّ اشرح لي صدري،
    ويسّر لي أمري،
    واحلل عُقدة من لساني ،
    يفقهوا قولي،

    اللهمّ صلّ على محمدٍ وآل محمد ،
    وعجّل فرجهم ،
    والعن عدوهم،



    سلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

    قال أمير المؤمنين علي عليه السلام لعمر :

    [فيقتلك توفيقاً يدخل والله الجنان على رغم منك. ]

    بحار الانوار (30_276)،

    الآن سأعرض عليكم دليل يعجز الوهابية عن رده ،وبه نُثبت مظلومية سيدنا ابي لؤلؤة رضوان الله عليه ،وأنّه كان من المسلمين الذين يحافظون على الصلاة في الصف الأول ،بل من الشيعة الخلّص أي من المؤمنين والأولياء الصالحين عند المذهب الشيعي ،،.


    قالوا عنه أنّه مجوسي !!
    قالوا عنه أنّه كافر!!

    وقالوا أنّه مُشرك ؟!!



    قُلتُ :وهل المشرك والكافر يدخل المسجد ويصلي في الصف الأول ؟؟!!!

    صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان،
    مؤسسة الرسالة - بيروت
    الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
    تحقيق : شعيب الأرنؤوط

    (15/331):


    [6905 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى حدثنا قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي حدثنا ثابت البناني : عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن الى مولاك فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدلك غيري فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ فقال : إنك لا تضرب بهذا أحدا إلا قتلته
    قال : وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم فقال كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وحمل عمر فذهب به الى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى الناس عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة قال : ففزعوا الى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا الى عمر فدعا عمر بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال : إن يكن القتل بأسا فقد قتلت
    فجعل الناس يثنون عليه يقولون : جزاك الله خيرا يا امير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وإن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمت لي
    فتكلم عبد الله بن عباس - وكان عند رأسه وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرئه القرآن - فتكلم ابن عباس فقال : لا والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته وهو عنك راض بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله فكنت تنفذ أمره وكنت له وكنت له ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال وكنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح الى حديث ابن عباس فقال له عمر : كرر علي حديثك فكرر عليه فقال عمر : أما والله على ما تقول لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : عثمان و علي بن أبي طالب و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس رحمة الله عليه ورضوانه
    قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح ]



    مسند أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي
    دار المأمون للتراث - دمشق
    الطبعة الأولى ، 1404 - 1984
    تحقيق حسين سليم أسد
    (5/116):


    [2731 - حدثنا أبو عباد قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان حدثنا ثابت البناني عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه يخفف فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدله غيري ؟ ! فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ قال : أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول : أقيموا صفوفكم كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وأفرق منهم ستة وجعل عمر يذهب به إلى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة الصلاة قال : وفزعوا إلى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا إلى عمر فدعا بشراب لينظرما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هوأم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال : إن يكن للقتل بأس فقد قتلت فجعل الناس يثنون عليه : يقولون : جزاك الله خيرا يا أمير المؤمنين كنت وكنت ويقولون : ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وأن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم قد سلمت لي
    فتلكم عبد الله بن عباس وكان عند رأسه ـ وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرأ القرآن ـ فتكلم عبد الله بن عباس فقال : والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته خير ما صحبه صاحبه : كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير من وليها وال : كنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح إلى حديث ابن عباس فقال عمر : يا ابن عباس كرر علي حديثك فكرر عليه
    فقال عمر : أما والله على ما تقولون لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : في عثمان و علي و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس
    قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح ]



    مجمع الزوائد للهيثمي (9/76):

    [وعن أبى رافع قال كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الارحا وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل على غلتي وكلمه يخفف عنى فقال له عمر اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه فيخفف فغضب العبد وقال وسع الناس كلهم عدله غيرى فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم اتى به الهرمزان فقال كيف ترى هذا قال ارى انك لا تضرب به احدا
    الا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام ورأء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول أقيموا صفوفكم كما كان يقول قال فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وفرق منهم ستة وجعل يذهب إلى منزله وضاج الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى عبدالرحمن بن عوف يا أيها الناس الصلاة الصلاة الصلاة قال وفزعوا إلى الصلاة وتقدم عبدالرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين من القرآن فلما مضى قضى الصلاة توجهوا فدعا بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتى بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال إن يكن القتل بأسي فقد قتلت فجعل الناس
    يثنون عليه يقولون جزاك الله خيرا يا أمير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجئ قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر أما والله على ما يقولون وددت أن خرجت منها كفافا لا على ولا لي وان صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم سلمت لى فتكلم عبدالله بن عباس فقال والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم فصحبته خير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال كنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح إلى حديث ابن عباس فقال عمر يا ابن عباس كرر على حديثك فكرر عليه فقال عمر أما والله على ما يقولون لو أن لى طلاع الارض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة عثمان وعلى وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن ابى وقاص وجعل عبدالله بن عمر معهم مشيرا واجلهم ثلاا وامر صهيبا
    ان يصلى بالناس.
    رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح. ]



    تاريخ دمشق لابن عساكر (44/411):

    [ أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي وأبو عبد الله الحسين بن ظفر بن الحسين قالا أنا أبو الحسين بن النقور أنا أبو طاهر المخلص نا أبو القاسم بن منيع نا قطن هو ابن نسير الغبري نا جعفر هو ابن سليمان عن ثابت هو البناني عن أبي رافع قال كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الرحى قال فكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم قال فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي فكلمه أن يخفف علي قال فقال عمر اتق الله وأحسن إلى مولاك قال ومن نية عمر أن يلق المغيرة فيكلمه في التخفيف عنه قال فغضب أبو لؤلؤة وقال يسع الناس عدله كلهم غيري فغضب واضمر على قتله قال فصنع خنجرا له رأسان قال فشحذه قال وتحين عمر وكان عمر لا يكبر إذا أقيمت الصلاة حتى يتكلم أقيموا صفوفكم قال فجاء فقام في الصف بحذائه مقابل عمر في صلاة الغداة قال فلما أقيمت الصلاة تكلم قال أقيموا صفوفكم قال ثم كبر فلما كبر وجأه وجأة قال ثم كبر فوجأه وجأه على كتفه ووجأه مكانا آخر وجأه في خاصرته فسقط عمر ووجأ ثلاثة عشر رجلا معه فأفلت منهم سبعة ومات منهم ستة واحتمل عمر فذهب به إلى أهله وصاح الناس حتى كادت الشمس أن تطلع فنادى عبد الرحمن بن عوف أيها الناس الصلاة ففزع الناس إلى الصلاة فتقدم عبد الرحمن فصلى بهم وقرأ بأقصر سورتين من القرآن فلما انصرف توجه الناس إلى عمر فدعا بشراب لينظر ما مدى جرحه قال فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر نبيذ هو أم دم قال فدعا بلبن فأتي به فخرج من جرحه فقالوا لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال إن يكن القتل بأسا فقد قتلت قال فتكلم صهيب فرفع صوته وآخاه ثلاثا فقال مه يا صهيب مه يا أخي أوما بلغك أوما سمعت رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) يقول إن المعول عليه يعذب في قبره فأقبل الناس يثنون عليه جزاك الله يا أمير المؤمنين كنت وكنت فيجئ قوم فيثنون وينصرفون ويجئ قوم فيثنون وينصرفون ويجئ قوم آخرون فقال عمر أما والله على ما تقولون لوددت أني خرجت منها كفافا لا لي ولا علي وإن صحبة رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) سلمت لي فتكلم ابن عباس وكان ابن عباس خلط بعمر فقال لا والله يا أمير المؤمنين لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) فصحبته بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت حتى قبض رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) وهو عنك راض وكان أبو بكر بعده فكنت تنفذ أمره فكنت له وكنت حتى قبض وهو عنك راض ثم وليتها أنت فوليتها بخير ما وليها وإن كنت وكنت قال فكأن عمر استراح إلى كلام ابن عباس وقال يا ابن عباس عد في حديثك قال فعاد فيه ابن عباس قال فقال عمر أما والله على ما تقول لو أن طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من هول المطلع فجعلها شورى في ستة علي وعثمان بن عفان والزبير بن العوام وطلحة بن عبيدالله وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم وليس منهم قال وأمر صهيبا أن يصلي بالناس وأجلهم ثلاثا ]



    وذكر أيضا هذا الحديث في كتاب أسد الغابة لابن الاثير (1/831)،وأيضا في جامع الأحاديث للسيوطي (28/61).


    أقول : لاحظتم في الحديث عن كيفية قتل عمر ((...))،أنّ هنالك أمور انطبقت على ابو لؤلؤة فيروز رضوان الله تعالى عليه ، وهي كالتالي :

    أولاً: دخوله لمسجد المسلمين ،فكيف يدخل المسجد المشرك خصوصا والمجوس ؟؟
    خصوصاً في وقت صلاة الغداة ؟؟ ماذا يفعل ابو لؤلؤة في المسجد في صلاة الغداة ؟؟!!
    خصوصا وأن في الحديث أنّ ابو لؤلؤة قد جاء في صلاة الغداة ((وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر)).

    ثانياً: أبو لؤلؤة كان يقف خلف عمر مباشرة اي في الصف الأول ،!!!

    فهل يُعقل أنّ عمر لم يراه ؟؟!!،ألم يتساءل عمر ، هذا مشرك مجوسي ماذا يفعل في الصف الأول ؟؟لماذا يدخل بين عبادة المسلمين؟؟!!،مع العلم أنّ عمر كان لا يبدأ الصلاة حتى ينظر الى الصفوف فيقول استووا ولا يصلي حتى يتأكد انه لا يوجد خلل في الصفوف .!!



    كتاب صحيح البخاري (12/466):

    [ حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا أبو عوانة عن حصين عن عمرو بن ميمون قال رأيت عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - قبل أن يصاب بأيام بالمدينة وقف على حذيفة بن اليمان وعثمان بن حنيف ، قال كيف فعلتما أتخافان أن تكونا قد حملتما الأرض ما لا تطيق قالا حملناها أمرا هى له مطيقة ، ما فيها كبير فضل . قال انظرا أن تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق ، قال قالا لا . فقال عمر لئن سلمنى الله لأدعن أرامل أهل العراق لا يحتجن إلى رجل بعدى أبدا . قال فما أتت عليه إلا رابعة حتى أصيب . قال إنى لقائم ما بينى وبينه إلا عبد الله بن عباس غداة أصيب ، وكان إذا مر بين الصفين قال استووا . حتى إذا لم ير فيهن خللا تقدم فكبر ، وربما قرأ سورة يوسف ، أو النحل ، أو نحو ذلك ، فى الركعة الأولى حتى يجتمع الناس ، فما هو إلا أن كبر فسمعته يقول قتلنى - أو أكلنى - الكلب . حين طعنه ، فطار العلج بسكين ذات طرفين لا يمر على أحد يمينا ولا شمالا إلا طعنه حتى طعن ثلاثة عشر رجلا ، مات منهم سبعة ، فلما رأى ذلك رجل من المسلمين ، .......الخ]


    ((وكان إذا مر بين الصفين قال استووا . حتى إذا لم ير فيهن خللا تقدم ))


    أليس وجود المجوسي خلل يا عمر ؟!؟ ألا تعتبر وجود رجل مجوسي في الصف الاول ،وخلفك خللا في الصلاة .


    والغريب أنّه ورد في بعض الاحاديث كما عرضنا عليكم ،في تاريخ ابن عساكر (( قال فجاء فقام في الصف بحذائه مقابل عمر في صلاة الغداة ))..!!!!!!!!

    بالله عليكم كيف يدخل ابو لؤلؤة اذا كان مجوسياً للمسجد ؟؟وكيف يقف في الصف الاول وخلف عمر ،،؟؟! وكيف لم ينتبه له المسلمون ؟؟؟ وكيف رضي عمر ان يقف وراءه رجل مشرك نجس ((إنما المشركون نجس))!!!

    قد يقول أحد الناس أنّ ابو لؤلؤة دخل متخفياً،،.

    فأقول: وهل أيضا وقف في الصف الاول متخفياً؟!!

    قد يقول بعض الناس أنّ ابي لؤلؤة كان يغطي وجهه فلم يراه عمر .

    فأقول : أين الدليل أولاً؟

    ثانياً، وردت أحاديث عندكم تنهى عن التلثم في الصلاة فكيف لم يلاحظ عمر والصحابة انه يوجد رجل بينهم يغطي وجهه ؟؟!!

    كتاب صحيح ابن ماجة للألباني(1/159):

    [ 789 - ( حسن )
    عن أبي هريرة قال نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يغطي الرجل فاه في الصلاة * ( حسن ) المشكاة 764 : صحيح أبي داود 650 : التعليق على ابن خزيمة 918 ]


    ثالثاً:ألم يُفكر أبو لؤلؤة أنّه لو غطى وجهه ،لأصبح مميزاً بين الناس ،ولاتجهت جميع الأنظار الى من هذا الذي يغطي وجهه في وقت الصلاة ؟؟!


    وأخيراً، قد ذكر الشيخ النمازي مستدرك سفينة البحار - ج 9 - ص 214:

    [وقال الميرزا عبد الله الأفندي في الرياض ما ملخصه : أبو لؤلؤة فيروز الملقب ببابا شجاع الدين النهاوندي الأصل ، والمولد المدني ، قاتل ابن الخطاب وقصته في كتاب لسان الواعظين لنا . ثم نقل ما ذكره الميرزا مخدوم الشريفي في كتاب نواقض الروافض ، ثم قال : ثم اعلم أن فيروز هذا قد كان من أكابر المسلمين والمجاهدين بل من خلص أتباع أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وكان أخا لذكوان ، وهو أبو أبي الزناد عبد الله بن ذكوان عالم أهل المدينة بالحساب والفرائض والنحو والشعر والحديث والفقه . فراجع الاستيعاب . ]



    فالسلامُ على المسلم المؤمن ابو لؤلؤة الشجاع ،الذي ظلمه التاريخ ،وهيهات هيهات أن يمس هذا الرجل ظلماً وشيعة علي عليه السلام على قيد الحياة.



    والحمدُ لله ربّ العالمين،

    تعليق


    • #62
      وهل رشد الخليفة ينتفي مع كونه من الراشدين
      يا رجل لا يكون راشد الا ان يكون خليفة فلما اللف والدوران
      هل صح لديكم ان النبي ص واله قال في ابو بكر وعمر خليفتين راشدين
      وهل تصمد الشورى امام النص بهذه الصراحة


      عبارة " غلبه الوجع تختلف كلية عن مسألة يهجر هذه ..ومسألة تصح القرينة بأن عمر هو القائل لأن صحابة قالوا هذه من خاليك أنت وهو أمر لا يمكن الجزم به

      صحيح مسلم - الوصية - ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه - رقم الحديث : ( 3090 )
      قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ائتوني بالكتف ‏ ‏والدواة ‏ ‏أو اللوح ‏ ‏والدواة ‏ ‏أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقالوا إن رسول الله ‏ (ص) ‏يهجر . ‏

      فقالو ان الرسول يهجر من هم اكيد الصحابة



      هل فيهم عمر ام لا







      الأدلة على كفره كثيرة وواضحة منها على سبيل المثال لا الحصر هذه الرواية :
      فَرَوَى اِبْن سَعْد بِإِسْنَادٍ صَحِيح إِلَى الزُّهْرِيّ قَالَ " كَانَ عُمَر لَا يَأْذَن لِسَبْيٍ قَدْ اِحْتَلَمَ فِي دُخُول الْمَدِينَة , حَتَّى كَتَبَ الْمُغِيرَة بْن شُعْبَة وَهُوَ عَلَى الْكُوفَة يَذْكُر لَهُ غُلَامًا عِنْده صَانِعًا وَيَسْتَأْذِنهُ أَنْ يُدْخِلهُ الْمَدِينَة وَيَقُول : إِنَّ عِنْده أَعْمَالًا تَنْفَع النَّاس ( فتح الباري بشرح صحيح البخاري لابن حجر .)
      هذا دليل واضح وصحيح على أنه كافر وإلا ما طلب المغيرة الإذن له بدخول المدينة ...
      وما يثبت الأمر هو قول عمر بن الخطاب صلوات الله عليه نفسه في الروايات الصحيحة عند البخاري وبن أبيي شيبة وغيرهم :" فَقَالَ الْحَمْد لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَجْعَل قَاتِلِي يُحَاجّنِي عِنْد اللَّه بِسَجْدَةٍ سَجَدَهَا لَهُ قَطّ " وَفِي رِوَايَة مُبَارَك بْن فَضَالَة " يُحَاجّنِي بِقَوْلِ لَا إِلَه إِلَّا اللَّه "
      هذه أدلة دامغة تؤكد كفره عليه لعنة الله ... أما كلامك عن إيمانه فيحتاج لدليل صحيح من رواية صحيحة السند وهو مل لن تجده أبداً في كتبكم ولا في كتبنا .

      ما يثير الحزن والشجن في هذا الأمر أن عمر كان يدافع عن المجوسي ففي الروايات عند عدد من الأئمة بأسانيد صحيحة وحسنة وقد كان سيأمر المغيرة بالتخفيف عنه ... وقد شهد الكافر بعدل عمر ففي حديث أبي رافع قال الملعون :" كَانَ أَبُو لُؤْلُؤَة عَبْدًا لِلْمُغِيرَةِ , وَكَانَ يَسْتَغِلُّهُ أَرْبَعَة دَرَاهِم - أَيْ كُلّ يَوْم - فَلَقِيَ عُمَر فَقَالَ : إِنَّ الْمُغِيرَة أَثْقَل عَلَيَّ , فَقَالَ : اِتَّقِ اللَّه وَأَحْسِنْ إِلَيْهِ , وَمِنْ نِيَّة عُمَر أَنْ يَلْقَى الْمُغِيرَة فَيُكَلِّمهُ فَيُخَفِّف عَنْهُ , فَقَالَ الْعَبْد : وسع الناس عدله غَيْرِي "
      ثم قيام الكافر باستباحة المسجد تأكيد على الخسة والحقارة وعدم احترام أية مقدسات ..
      وقولك:



      ومتى قامت الحجة على الشيعة في صحاحكم
      فانتم تكفرون من تشأون وتجعلون الايمان لمن تشائون ويكفينا في صحاكم النواصب الذين هم اعدل عندكم من الامام جعفر ابن محمد الصادق صلوات الله عليهم
      حيث ترون عن عمران وع بعض الزنادقة ولم تخرجون له الاحاديث عليه السلام

      تعليق


      • #63
        بالصراحه أكتشفت أن البكريين أغبياء!!

        أبا لؤلؤة يصلي في الصف الأول ويقولون عنه مجوسي!!

        أنتم المجووووس يا أغبياء.

        ولعن الله اللوطي الوسخ إبن الزنا عمر بن صهاك الحبشية.

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة هادي شعبان
          وذكوان رضي الله عنه هو أخو أبو لؤلؤة رضي الله عنه قاتل عمر

          احسنت احسنت والله و رضي الله عنک يا حبيبي ابن ميسان
          نعم ال ابولولو فيروز کانوا من المسلمين المصلين المخلصين المحدثون و جميعهم کانوا يخدمون اسلام و ال البيت

          احسن الله اليك أخي العزيز هادي شعبان
          وفقك الله وسدد خطاك

          تعليق


          • #65
            [quote=على خطى الأسلام]
            المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985
            رضي الله عنه وارضاه

            اما انكم قد استكثرتم علينا ان رجل واحد قد ترضينا عليه

            لكنكم تترضون على من ابغض الله ورسوله واهل بيته

            اما نحن فنترضى على رجل مؤمن قتل اساس الظلم والعدوان لمحمد وال محمد
            وما قيمة عمر لدينا انا شخصيا لا يعدل عندي عفطة عنز بل والله ان العفطة لكثيرة عليه

            فهو سبب الظلم وانحراف الامة[
            صدقت والله بوركت يداك يابن ميسان
            وبارك الله بكم ووفقكم لكل خير ممتن لكم

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
              مالكم يا احفاد هند تخافون من الحقيقة ان تظهر لعوامكم




              لسنا أحفاد إلا رسول الله وآله وأصحابه الكرام ... نحمل دينهم ورسالتهم إلى العالم ..
              وأنا لا أخاف من أي شيء وأنت تعرف هذا جيداً .. فقط لن نشتت الموضوع ... افتح موضوع منفصل ناقش فيه ما يخص بيعة الصديق وسنجيبك تفصيلاً وإن كنا قد أجبناك مراراً .
              وتقبل وافر الاحترام.

              تعليق


              • #67
                بسم الله
                أخي الفاضل ابن ميسان ..
                قلتم:
                " ومتى قامت الحجة على الشيعة في صحاحكم
                فانتم تكفرون من تشأون وتجعلون الايمان لمن تشائون ويكفينا في صحاكم النواصب الذين هم اعدل عندكم من الامام جعفر ابن محمد الصادق صلوات الله عليهم
                حيث ترون عن عمران وع بعض الزنادقة ولم تخرجون له الاحاديث عليه السلام

                وهل يا محترم توجد رواية واحدة صحيحة السند تثبت إسلام المجوسي ؟
                كتب أهل السنة أثبتت كفر المجوسي وخسته ونذالته واستخفافه بالصلاة وحرمة المساجد بالطريق الصحيح الثابت .. فتفضل هات رواية واحدة من كتبكم صحيحة تثبت إسلامه ..

                تعليق


                • #68
                  السيد حسين الأكرف...
                  نقلتم عدة روايات ... كلها لا تخدم قضيتك ..
                  أولاً نقلت:
                  " قال أمير المؤمنين علي عليه السلام لعمر :

                  [
                  فيقتلك توفيقاً يدخل والله الجنان على رغم منك.
                  ]

                  بحار الانوار (30_276)،

                  أولاً هذه رواية لا تصح سنداً من الأصل..
                  وقولك
                  :" الآن سأعرض عليكم دليل يعجز الوهابية عن رده ،وبه نُثبت مظلومية سيدنا ابي لؤلؤة رضوان الله عليه ،وأنّه كان من المسلمين الذين يحافظون على الصلاة في الصف الأول ،بل من الشيعة الخلّص أي من المؤمنين والأولياء الصالحين عند المذهب الشيعي ،،.
                  يا عمي لست وهابياً حتى تتحدى الوهابية في حوارك معي ..

                  وقولك :
                  " عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن الى مولاك فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدلك غيري فأضمر على قتله
                  هذا جزء من الرواية التي قمت بنقلها واحتججت بها .. وبالتالي هي ملزمة لك ... فيها أن الكافر نادى عمر بلفظ أمير المؤمنين ولو كان شيعياً ما ناداه بهذا اللقب .. وفي هذه الرواية أيضاً شهد عدو الله بعدل عمر وقال :" وسع الناس كلهم عدلك " يعني عمر شخص عادل ..
                  في هذه الرواية يظهر السبب المباشر للقتل وهو خلاف العبد اللئيم مع سيده فلما لم يجد من عمر ما أراد عزم على ارتكاب الجريمة ... يعني الموضوع لا علاقة له بأهل البيت ولا بالتشيع ولا بغيره مما تدعي ..
                  ثم هل المتشيع يستبيح حرمة المسجد ويدخل ليقتل فيه ؟
                  هل التشيع لأهل البيت يجعل الشخص يقتل الناس وهم يوحدون ربهم ؟
                  لا أعتقد .. وأربأ بمذهبكم عما تقول ..
                  وقولك :
                  " فقال : إنك لا تضرب بهذا أحدا إلا قتلته
                  قال :
                  وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم فقال كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة

                  وهذا الجزء من الرواية ... أولاً : عمر لم يكن يفتش في وجوه الناس بل كان يسوي الصفوف فقط ..
                  ثانياً المجوسي تخفى وعمر ليس بمسئول عن كشف وجهه ناهيك عن أن هذا كان في صلاة الصبح حيث الإضاءة لا تكون جيدة والناس تكون لاتزال مستيقظة وليست بكامل تركيزها إضافة إلى انشغال الجميع ومنهم عمر بالصلاة والخشوع مما مكن للمجوسي من دخول المسجد والوصول لعمر والأهم هو أنه ما من أحد يظن أن شخصاً يمكن أن يدخل المسجد مكان العبادة والتقوى ليقتل ...هذا فعل حقير لا يصدر إلا من حقير مستخف بكل دين ..
                  حقيقة هذه رواية كلها فوائد ومناقب لعمر وتكفينا شهادة بن عباس رضوان الله عليه في آخرها حيث قال :" فتكلم ابن عباس وكان ابن عباس خلط بعمر فقال لا والله يا أمير المؤمنين لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) فصحبته بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت حتى قبض رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) وهو عنك راض وكان أبو بكر بعده فكنت تنفذ أمره فكنت له وكنت حتى قبض وهو عنك راض ثم وليتها أنت فوليتها بخير ما وليها وإن كنت وكنت قال فكأن عمر استراح إلى كلام ابن عباس
                  هذه شهادة بن عباس حبر الأمة لعمر ... فمن شهد للمجوسي بالاسلام من الصحابة أو حتى من أهل البيت في رواية صحيحة كهذه ؟
                  لا يوجد ...
                  فالسلام على أمير المؤمنين وخليفة المسلمين وحامي حمى الملة والدين عمر بن الخطاب ورحمة الله تعالى وبركاته .

                  تعليق


                  • #69
                    ورد في مصادر للشيعة أنه مسلم ومن شيعة علي[1]. قال الميرزا عبد الله الأفندي: "إن فيروز قد كان من أكابر المسلمين، والمجاهدين، بل من اخُلَّص أتباع أمير المؤمنين عليه السلام"[2]،وقال: "والمعروف كون أبي لؤلؤة من خيار شيعة علي"[3]
                    [LIST=1][*]^ سفينة البحار (ج7 ص560)[*]^ سفينة البحار (ج7 ص559)[*]^ رياض العلماء (ج5 ص507)[/LIST]



                    وقلنا ان الشخص لا يثبت ايمانه برواية وتصح القرائن في ايمانه وهي كثر





                    منها صلاته خلف عمر في الظهر

                    ومنها اسلام ابنته التي قتلها ابن عمر لع

                    ومنها اسلام اخيه

                    ومنها ظلم عمر له حينما طلب منه ان ينصفه في المغيرة ولم يفعل

                    ومنها دخوله المدينة ولم يكن احد المجوس ان يدخل المدينة الا ان يكون مسلم

                    تعليق


                    • #70
                      بسم الله ....
                      أخي الفاضل بن ميسان ...
                      قلتم:
                      " ورد في مصادر للشيعة أنه مسلم ومن شيعة علي[1]. قال الميرزا عبد الله الأفندي: "إن فيروز قد كان من أكابر المسلمين، والمجاهدين، بل من اخُلَّص أتباع أمير المؤمنين عليه السلام"[2]،وقال: "والمعروف كون أبي لؤلؤة من خيار شيعة علي"[3]
                      [LIST=1][*]^ سفينة البحار (ج7 ص560)[*]^ سفينة البحار (ج7 ص559)[*]^ رياض العلماء (ج5 ص507)[/LIST]

                      وهل الميرزا معصوم حتى نأخذ كلامه دون رد ؟

                      نريد رواية صحيحةمسندة لمعصوم أو على الأقل شخص عايش الواقعة ... وهذا ما لن تجده مهما بحثت في تراثكم كله .
                      وقولك :
                      " وقلنا ان الشخص لا يثبت ايمانه برواية وتصح القرائن في ايمانه وهي كثر
                      بل يجب اثبات ايمانه برواية إن كانت هناك روايات صحيحة تثبت كفره وإستئذان المغيرة لإدخاله المدينة كونه من المشركين الذين لا يعبدون الله أصلاً أما تخمينات حضرتك فهي ليست بحجة ولا تصمد أمام الروايات الصحيحة الثابتة .

                      وقولك :
                      " منها صلاته خلف عمر في الظهر
                      دخول شخص متخف إلى مسجد بلا حراسة تحت جنح الظلام واستغلاله لوقت يكون الناس فيه في قمة انشغالهم بصلاتهم لربهم ليس بدليل على إسلام مجرم لم يحترم حرمة المساجد .. أم أنك ممن يؤيدون ممارسة مثل هذه الأفعال تحت أية ذريعة في المساجد ؟!!!!
                      لا أظن ..
                      وقولك :
                      " ومنها اسلام ابنته التي قتلها ابن عمر لع
                      يبدو أنك لم تقرأ تاريخ العرب من قبل .... الإماء يعشن مع السادة في البيت وتكون الأمة أقرب لسيدتها ولا تختلط بوالدها كثيراً ... ثم إسلام شخص ليس بدليل على إسلام والده أو أخيه ... فحمزة كان من أكابر الموحدين بينما شقيقه " أبو لهب " كان من رؤوس الكفر والضلال والخزي ... وهكذا المجوسي الكافر ..

                      وقولك :
                      " ومنها ظلم عمر له حينما طلب منه ان ينصفه في المغيرة ولم يفعل
                      وهل عدم إنصاف عمر له مبرر للقتل ؟ وفي المسجد ؟ وأثناء الصلاة ؟ هل هذا دين ؟ هل هذا ما يعلموكم إياه ؟ لا أعتقد ... إنها العصبية يا أخي لا أكثر ...

                      أربأ بك أن تحاول الدفاع عن فعل حقير لا يصدر إلا من حقير ... وقولك :
                      " ومنها دخوله المدينة ولم يكن احد المجوس ان يدخل المدينة الا ان يكون مسلم
                      قد أوضحت الروايات بجلاء سبب دخول المجوسي بشكل مؤقت للمدينة .. وهو القيام بأعمال الصناعة فيها كي يتعلم منه المسلمون .. ثم يذهب بعد هذا إلى الجحيم ... لكن الكافر أبى إلا أن يسيل الدماء في بيت الله الذي لم تراع حرمته ولا حرمة من يسكن في هذا المسجد وهو رسول الله ... والله ثم والله ثم والله ما رأيت نذالة أكبر من هذه ولا خسة أعظم من هذه ولا استهانة بحرمات الله كما رأيتها في فعل هذا الكافر الأثيم ...
                      فاللهم أنزله السعير مع فرعون وهامان وجنودهما.

                      تعليق


                      • #71
                        يا يوسف شهدي لا ترغي
                        عمر الذي حتى ربات الحجال أفقه منه يقسم ويقول :
                        لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب . حتى لا أدع إلا مسلما الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1767

                        اذا كان ابو لؤلؤة رضوان الله عليه مجوسي لماذا لم يخرجه عمر حسب قوله في الروية اعلاه ام انه كذاب
                        دجال غبي أجب بدون رغي

                        تعليق


                        • #72
                          معنى إخراجهم من الجزيرة أي لا يدع فيها شخص يقيم بصفة دائمة .. المجوسي الكافر الملعون دخل المدينة بإذن خاص استصدره له سيده المغيرة للقيام بأعمال محددة يغادر بعدها ... أرجو أن تكون الصورة واضحة ...

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X