السيد مقتدى يفتي بخلاف اجماع الشيعة الامامية
يقول الله تعالى ((واولات الاحمال اجلهن ان يضعن حملهن)) وبناء على هذه الاية الصريحة يستدل علماء الامامية الشيعة بان عدة الحمل المطلقة هي وضع الحمل سواء اطالت مدتها اكثر من عدة غير الحامل البالغة ثلاثة اطهار ..او حتى لو طلقها وبعد ساعة وضعت حملها فتنتهي عدتها عندئذ .بل وحتى اجماع اهل السنة ايضا فرايهم هو نفس راي الشيعة.......وعلمائنا متفقين على ذلك سواء المفيد او الطوسي وصولا الى السيد محمد الصدر والذي سنورد نص فتواه بذلك
من باب المثال ليس الا لان المسالة اشهر من ان يستدل عليها فقد جاء في منهج الصالحين كتاب النكاح ما يلي
[مسألة 347] عدة الحامل من زوجها المطلق الى وضع الحمل , ولا فرق بين الحرة والامة. ولا يشمل الحامل من غيره حلالا كان كوطء الشبهة أو حراماً.
بعد ان عرفنا ذلك ما تقولون في السيد مقتدى الصدر الذي ابتكر فتوى جديدة لعدة الحامل المطلقة الا وهي ((اقرب الاجلين)) وكما موجود بالنص المرفق
بالله عليكم ماذا تقولون يا اتباع السيد مفتدى ايوجد دليل على ضحالة مستوى من يقودكم وهل مستواه العلمي بسمح له ان يقود نفسه فضلا عن غيره
والحديث يقول بما مضمونه ((من أمّ قوما وفيهم من هو أعلم منه لم يزل أمرهم الى سفال الى يوم القيامة )) وهو بهذا الامر اثبت (اي سيد مقتدى)) ان عامة الناس من يمتلك ثقافة بسيطة من اتباعه هو اعلم من غيره فضلا عن غيره
فاذا كان السيد مقتدى لا يعلم بالفتاوى التي يفتي بها ومع ذلك يفتي كان مصداقا للحديث الذي مضمونه ((من افتى بغير علم اكبه الله على منخريه في النار)) وهو حتما لا نرضاه للسيد مقتدى
اما اذا كان بفتي وهو يظن انها صحيحة ((جهلا منه)) فعليه ان يتعلم قبل ان يفتي وان يترك حالا الاجابة على الاستفتاءات بل والقيادة لانه ليس اهلا لها
يقول الله تعالى ((واولات الاحمال اجلهن ان يضعن حملهن)) وبناء على هذه الاية الصريحة يستدل علماء الامامية الشيعة بان عدة الحمل المطلقة هي وضع الحمل سواء اطالت مدتها اكثر من عدة غير الحامل البالغة ثلاثة اطهار ..او حتى لو طلقها وبعد ساعة وضعت حملها فتنتهي عدتها عندئذ .بل وحتى اجماع اهل السنة ايضا فرايهم هو نفس راي الشيعة.......وعلمائنا متفقين على ذلك سواء المفيد او الطوسي وصولا الى السيد محمد الصدر والذي سنورد نص فتواه بذلك
من باب المثال ليس الا لان المسالة اشهر من ان يستدل عليها فقد جاء في منهج الصالحين كتاب النكاح ما يلي
[مسألة 347] عدة الحامل من زوجها المطلق الى وضع الحمل , ولا فرق بين الحرة والامة. ولا يشمل الحامل من غيره حلالا كان كوطء الشبهة أو حراماً.
بعد ان عرفنا ذلك ما تقولون في السيد مقتدى الصدر الذي ابتكر فتوى جديدة لعدة الحامل المطلقة الا وهي ((اقرب الاجلين)) وكما موجود بالنص المرفق
بالله عليكم ماذا تقولون يا اتباع السيد مفتدى ايوجد دليل على ضحالة مستوى من يقودكم وهل مستواه العلمي بسمح له ان يقود نفسه فضلا عن غيره
والحديث يقول بما مضمونه ((من أمّ قوما وفيهم من هو أعلم منه لم يزل أمرهم الى سفال الى يوم القيامة )) وهو بهذا الامر اثبت (اي سيد مقتدى)) ان عامة الناس من يمتلك ثقافة بسيطة من اتباعه هو اعلم من غيره فضلا عن غيره
فاذا كان السيد مقتدى لا يعلم بالفتاوى التي يفتي بها ومع ذلك يفتي كان مصداقا للحديث الذي مضمونه ((من افتى بغير علم اكبه الله على منخريه في النار)) وهو حتما لا نرضاه للسيد مقتدى
اما اذا كان بفتي وهو يظن انها صحيحة ((جهلا منه)) فعليه ان يتعلم قبل ان يفتي وان يترك حالا الاجابة على الاستفتاءات بل والقيادة لانه ليس اهلا لها
تعليق