تويت
الرد على
مقالة الداعية الدكتور أبو الهدى الحسيني شيخ السلفية.؟؟!!...(صرخة الحسيني)
بقلم / أبو علي رفعت الأسد/.
..........................................
(( قال الحسيني))
أوقفوا مذبحة سورية الكبرى
كفى كفى كفى ...
التاريخ لن ينسى قتلكم الأطفال وذبحكم الشباب وإهانتكم للحرائر
كفى كفى كفى
فالظلم والقمع ووهم امتلاك القوة لا بقاء له
ولا بد ولا بد ... سيأتي اليوم الذي ينتصر فيه القتيل على قاتله، والمظلوم على ظالمه
كفى كفى كفى
إن العصفور الذي يلتهم فراشات حُرّة يأتيه يوما نسرٌ فيلتهمه ...
نظامٌ يحكم شعبا فيقتله بدلا من إنصافه لا دوام له ... لأن العدل يُديمُ الحكم ويثبّت الملك، أما القمع والظلم والتنكيل فيزيله ويمسحه من الوجود ...
لكن ... هل ستعتبرون ؟
أم أنكم ستديمون القتل والتنكيل بحجة ظهورٍ طبيعيٍّ لردة فعلٍ على ذلك القمع؟
لن ينافق لكم أو يساعدكم بعد هذا اليوم من بقيت في قلبه بقية إحساسٍ أو ضمير
.................................................. ............................
وأنا أبو علي الأسد أصيح لله والوطن كسوري شريف:
بمقالة أسميتها
/ أوقفوا المهزلة الكبرى/
صه صه صه
فالنفاق والشقاق والتضليل والاختلاق لامكان له بعد اليوم..
التاريخ لن ينسى نفاقكم...لن ينسى ادعائكم لن ينسى..كذب انتمائكم للدين.؟
كفوا عن الكذب
كفاكم لعب دور الناصح الأمين..كفاكم لعب دور الشيخ المؤمن المستقيم!
وتاريخكم في حلب يشهد له المسيحي قبل المسلم المسكين.!
شيوخ الفتنة..أم فتنة الشيوخ..
بشار عال الشموخ..وأنتم كالثعالب المختبئة خلف السنابل..
تحملون القنابل..
تمسكون المناجل..تنامون في المزابل.!
بحجة الوطن والوطن منكم يشتكي..
بحجة الدين والدين من جهلكم شقي..
أنتم سبب كل بلاء..أنتم أصل العداء..أنتم تتحملون دماء الشهداء
هل النظام قتل أبو يعرب..
في جسر الشقاء.!
هل النظام قطع الأوصال ورمى بها في عاصي أبي الفداء.!
تعمون أبصاركم..أعماكم الله ببصيرتكم فأنتم كما أنتم..
لم ولن تتغيروا ..
من زمان آدم وحتى قيام القائم..
ستبقون أحفاد هامان وفرعون..أوليس لأبي سلول أحفاد...فمن يدري من منكم يكون.!!
ولاتقولوا إلى الحسين بن علي.؟!
فما أكثر من نسبوا أنفسهم لآل الرسول..
وحتى لو كنتم كذلك.....هيهات هيهات أن تتخلقول بأخلاق بنين البتول.!
الكذب بدمائكم مجبول...كل مأبون منكم..عقله مخبول..
عليه أن يفهم أن الشعب أراد الأسد..أراد العزة..أراد السند
وسينتصر بالنهاية...ونترك الحكم بيننا للبلد.؟
.........................
بقلم الشاب المسلم / رفعت علي منير الأسد / القرداحة العيلة/.