X
-
لذلك لاتحتجوا بكتاب الله واسمعوا ماقاله أمير المؤمنين
علي لأنه أعلم بتأويلة وتنزيله وهو أعلم من علمائكم التكفيريين الذين
يفسروا كتاب الله حسب هواهم فالزموا قول باب العلم .......فلن تضلوا الطريق
وكفاكم ادعاء انكم مجاهدون.!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
( وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ) آل عمران
صدق الله العظيم
الحمد لله ربنا قال والراسخون فى العلم ولم يقل علي فقط .
ثم ماذا نفهم من قولك لاتحتجوا علينا بكتاب الله فهل كتاب الله عقبة امامكم لكى لانحتجوا به عليكم .
- اقتباس
- تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
( وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ) آل عمران
صدق الله العظيم
الحمد لله ربنا قال والراسخون فى العلم ولم يقل علي فقط .
ثم ماذا نفهم من قولك لاتحتجوا علينا بكتاب الله فهل كتاب الله عقبة امامكم لكى لانحتجوا به عليكم .
.................................................. ......
أولاً لم نقل أن علي وحده يعلم فافهم ولا تتعنت.؟ ولكن ليس الراسخون بأعلم من علي ولا السلفية ولا الوهابية ولا ابن تيمية......فمن قال فيه (ص) : أنا مدينة العلم وعلي بابها...وقوله (ص) : أعلم الناس بعدي علي....وقول عمر (رض) أقضانا علي...ولولا علي لهلك عمر....تجعلنا نقول أن علي عندما ساوى الناس وهو يعلم تأويل القرآن.؟ لم يخالف القرآن.؟ فكسف يفسره شيوخكم هات أتحفنا يرعاك الله.؟؟ المقصد واضح فلاتتلطى وتحاول اللعب على وتر الكلمات...الحمد لله على نعمة العقل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
طيب سيدنا علي هو أعلم الناس واعلم بتاويل كتاب الله فهل هو الذى فسر لكم هذا التفسير أم كذب عليه القوم .
الم {1} ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ {2} الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ {3}} , قالوا ( ذلك الكتاب ) هو علي بن أبي طالب , وقوله ( هدى للمتقين ) المتقون هم شيعة علي , وقوله ( الذين يؤمنون بالغيب ) أي الذين يؤمنون بقيام قائمهم ,قد ذكر هذا التفسير شيخهم القمي في تفسيره ج1 ص30 , وشيخهم العياشي في تفسيره ج1 ص25
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ولكن أبن تيمية وعلماء الوهابية والتكفيرية والسلفية لم يفسروا مثل مافسر القمى والعياشى .
الم {1} ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ {2} الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ {3}} , قالوا ( ذلك الكتاب ) هو علي بن أبي طالب , وقوله ( هدى للمتقين ) المتقون هم شيعة علي , وقوله ( الذين يؤمنون بالغيب ) أي الذين يؤمنون بقيام قائمهم ,قد ذكر هذا التفسير شيخهم القمي في تفسيره ج1 ص30 , وشيخهم العياشي في تفسيره ج1 ص25
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق