إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بعد كل الضوضاء في المنتدى من منكم يؤمن <بوحدة الوجود والموجود><وبان العارف ذات الله>؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بعد كل الضوضاء في المنتدى من منكم يؤمن <بوحدة الوجود والموجود><وبان العارف ذات الله>؟

    بعد المشاكل والضوضاء والصراع الدامي اللي اصاب المنتدى حبيت اسال بعض الاسئلة

    واريد الجواب بصراحة تامة وبدون مشاكل لو سمحتم

    1. من منكم يا اعضاء المنتدى يؤمن بنظرية اسمها <وحدة الوجود والموجود> وهو مستعد ان يلقى الله وهو معتقد بها ؟

    2- من منكم يؤمن ويعتقد أن العارف <يصبح ذات الله ويتحد معه وترتفع الاثنينة بينه وبين خالقه ولا يعود بشراً>

    3- من منكم يعتقد أن العارف يصبح <كنفس أمير المؤمنين ويتصف بصفاته وملكاته وآثاره ويصل إلى مرتبة العصمة في كل ما له علاقة بالدين ويصبح واجب الطاعة ويعلم الغيب ويتمكن من التصرف في الموجودات>


    بدي اجابات من كل الاخوة الاعضاء من يعتقد بهذه الامور فليقل
    <انا اعتقد بها وادين الله بها>

    ومن لا يعتقد فليقل ايضا انه لا يعتقد بها


    لنشوف عقيدة الشيعة ما هي ويتبين حال من يشنع علينا ويتهمنا بالتهم الباطلة

  • #2

    ليس المهم أن نكون مع الله ..
    :
    :
    :
    المهم :
    أن يكون الله معنا !

    تعليق


    • #3

      أولا وقبل كل شيء: هل يوجد أحد في المنتدى يعرف الفرق بين ما يلي:

      1- كثرة الوجود والموجود
      2- وحدة الوجود والموجود
      3- وحدة الوجود وكثرة الموجود
      4- وحدة الوجود والموجود في عين كثرتيهما

      ؟؟

      ثم ننتقل للمرحلة الثانية ..

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الميرزا الموالي
        أولا وقبل كل شيء: هل يوجد أحد في المنتدى يعرف الفرق بين ما يلي:

        1- كثرة الوجود والموجود
        2- وحدة الوجود والموجود
        3- وحدة الوجود وكثرة الموجود
        4- وحدة الوجود والموجود في عين كثرتيهما

        ؟؟

        ثم ننتقل للمرحلة الثانية ..



        السؤال موجّه لصاحب الموضوع ؟

        تعليق


        • #5
          والله يا تحت أطباق الثرى أنا مستغربه من أصرارك على موضوع وحدة الوجود والموجود وعلى فكره هالنوعيه من المواضيع لافائدة فيها هي فقط للمشاكل وتصفية الحسابات بين الأخوة الموالين
          عموما وش راح تستفيد لو عرفت من يؤمن بهذة النظريه ومن لايؤمن بها !! دع الخلق للخالق ياأخي..

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            1- إن الصراع الدامي و الفرقة التي حصلت في المنتدى ليست أمراً بسيطاً يستحق الضحك، بل هو أمر خطير سيحاسبكم الله عليه، و كم طالبناكم بالكف عما تفعلون فلم تقبلوا ومضيتم.

            2- هذا الأسئلة هي هروب من البحث العلمي الذي لن نتركه إلى الآخر إن شاء الله. و قد أجبنا على مثل هذا السؤال في موضوع آخر و قلنا لك:

            2- و لكن أحبّ أن أؤكّد مسألة مهمة يبدو لي أن الإخوة يسيئون استغلالها عن عمد أو عن غفلة. و هي قولنا أننا لا نتبنّى نظرية وحدة الوجود و الموجود بشكل قطعي. فقولنا هذا سببه أننا لا نحبّ أن نكون من القطّاعين (أي من الذين يقطعون بسرعة و دون تروّ) و لا يعني هذا أننا نتحدّث عنها بدون اطّلاع أو رجماً بالغيب، بل نحن قد اجتهدنا في فهمها و في فهم أدلتها و مقدماتها و مناقشتها مع العديد من العلماء من المخالفين و الموافقين لها و ما زلنا، و الظاهر عندنا حتّى الآن أنها حقّ، و لكن يبقى أنها نظرية غاية في الدقّة كما صرّح المركز العقائدي بذلك، و لذا نترك لأنفسنا المجال لنتعلّم أكثر كما نحتمل في أنفسنا أن نكون مخطئين ، ونترك بذلك أيضاً المجال للمخالف أن يقول ما عنده بحرّية.

            3- هذا الإحتمال الذي نتركه لا يقصد منه أننا نشكّ في أن النظرية يلزم منها الكفر أو اللوازم الباطلة المزعومة بل نحن على يقين بأنّ هذه اللوازم لا تلزم أبداً على مباني القوم بغضّ النظر عن إثبات صحّة النظرية، و هذا الأمر هو أوّل ما بحثناه لأنفسنا قبل الآخرين. يعني هي من هذه الناحية تشبه نظرية الولاية التكوينية، فهي بغض النظر عن إثباتها لا يلزم منها أي محذور أو شرك كما يزعم المخالفون لها. فكثير من الإخوة قد لا يعرف كيفية إثبات الولاية التكوينية، و لكنّ الجميع يقطع بأنها لا تقتضي الشرك و الغلوّ و ... الخ و هذا حالنا مع نظرية وحدة الوجود و الموجود.

            كما أننا لا نقصد أننا لا نملك أي أدلة على صحّتها ، بل العكس هو الصحيح كما سيظهر مع الزمن إن شاء الله.

            4- و الأهم من هذا كلّه هو أننا نقطع بأن هؤلاء العلماء الذين تتهمونهم ظلماً ليسوا من المبتدعة أبداً، فطهارتهم و علوّ مرتبتهم فوق الشبهة عندنا و هي لا تتوقّف عندنا على صحة هذه النظرية أو عدمها كما صار واضحاً.

            مثلاً السيّد الخوئي قدّس سرّه يقول بأصالة الوجود و اعتبارية الماهية ، بل هذا هو رأي الكثير من المراجع لو انتبهتم، و لكن صاحب كتاب (تنزيه المعبود) الذي ينقل عنه أخونا (تحت أطباق الثرى) يقول بصراحة أن نظرية وحدة الوجود تبتني على القول بأصالة الوجود واعتبارية الماهية بشكل أساسي بل هي أوّل أعمدتها (و الحقّ معه)، ثمّ يأتي بأدلته العبقرية ليثبت بأن هذه النظرية (أعني أصالة الوجود و اعتبارية الماهية) تخالف بديهيات الدين و الآيات و الروايات الصريحة بل تخالف بديهيات العقل والفطرة. يعني هذا الكاتب يزعم بصراحة أن هذه النظرية
            (أعني أصالة الوجود و اعتبارية الماهية) ضلال و غواية و يلزم منها اتحاد الخالق و المخلوق و يلزم منه التشبيه بل يلزم منه بطلان النبوّة و الإمامة ... الخ من كلمات الوقيعة المعروفة. (واقعاً كلام مضحك يكشف عن جهل قائله)

            حسناً قد يجعلكم هذا تشكّون بأن النظرية خاطئة ، و من له القدرة و الرغبة
            ربما سيسعى ليعرف الحق فيها، و لكن أنا متأكد بأنه على كلّ حال فلن يشكّ أحد منّا بأن السيد الخوئي قدّس سره منحرف و العياذ بالله لأنه يقول بها!!! يعني طهارة السيّد الخوئي و إخلاصه للدين بالنسبة لنا جميعاً لا تتوقف على صحة هذه النظرية أو عدمها.
            و نحن كذلك بالنسبة للعرفاء بل الأمر أكثر وضوحاً لدينا.

            كيف؟ و هم قد قضوا حياتهم في رفع كلمة الحقّ و الدفاع عن الإسلام و التشيّع بالقول و العمل. كما أننا قد قرأنا الكثير من كتب القوم و فهمنا مصطلحاتهم و عرفنا كيف يمكن للجاهل بها أن يفهمها خطأ من قبيل أشعار الشراب التي يشنّع عليها الوهابية، و صار جليّاً لنا أنّ كلّ التهم الموجّهة لهم ظلمٌ و زور و أنّ الله سيحاسب أصحابها على ما فعلوه، و لذلك تصدّينا لبيان حقيقة هذه المزاعم.


            3- و لما حاولتم الإنكار والتهرّب أعدنا إليك الكلام قائلين:

            المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الملكوت
            بسم الله الرحمن الرحيم

            1- للأسف أنت تقدّم إجابات كالعادة دون تدبّر في ما كتبناه كما فعلتم مع رواية الإمام الصادق الجلية . و لذا لن أجيبكم عليها و أترك الحكم للقراء ليدققوا بأنفسهم.

            2- بالنسبة للكتاب تنزيه المعبود، فكلامك غير صحيح، و هو يقول بأن نظرية أصالة الوجود واعتبارية الماهية بحد ذاتها يلزم منها القائمة الطويلة من اللوازم. وقد عقد الفصل الأول من كتابه لإبطال هذه النظرية خصوصاً (و الحق أن الرجل لم يفهمها و الأمر مختلط عنده بين النظريات المختلفة) و هذا بعض كلامه في الفصل الأول الذي عقده لإبطال نظرية أصالة الوجود و اعتبارية الماهية التي يقبلها السيد الخوئي:

            إقتباس:
            ثمّ إن منشأ هذا الاعتقاد هو القول بأن ماهيات الممكنات ليست إلا منتزعة من حدود الوجود، و ليست لها واقعية و حقيقة، و هي _ أي الأشياء و الماهيات الخارجية ـ كسراب بقيعة يحسبها الجاهل أنها موجودة، و ليس في دار التحقق إلا حقيقة واحدة و موجود واحد و هو الوجود ... الخ

            ثم قال:
            إقتباس:
            أقول: و هذا خلاف ما يقتضي به الوجدان و الفطرة السليمة و الآيات والأخبار من أن الأشياء الخارجية حقائق متبائنة و..
            فعلى ما ذكروه يلزم اتحاد الخالق و المخلوق و العابد و المعبود و الفعل و المفعول .... الخ

            حتّى يصل إلى كلام واضح جدا جدا فيقول في آخر فصله هذا:
            إقتباس:
            و سيأتي في الفصل الرابع بيان أن ما ورد في الفلسفة من الإيمان بأصالة الوجود و اعتبارية الماهية و وحدة الوجود و أن الله تعالى مساوٍ للوجود يتفق مع اعتقاد عرفاء المسالك و الأديان من البراهمة و البودا و..


            انظر كيف جعل المؤمن بهذه النظرية في صف واحد مع القائلين بوحدة الوجود، و هم عنده أرجاس أنجاس. أعتقد أن كلام الرجل واضح إلا لمن يريد المكابرة.

            3- و أما نقله عن السيد الخوئي قدس سره أحياناً ، فلا يعني شيئاً وذلك لأن غرضه من الكتاب إسقاط الفلاسفة و الحكماء و العرفاء و هو ليس في صدد محاكمة فكر السيد الخوئي قدس سرّه و إلا فلماذا لم يذكر في الفصل الأول المخصص لإبطال أصالة الوجود و اعتبارية الماهية أن السيد الخوئي و الكثير من تلامذته يقولون بها؟!!

            4- أنت تزعم أنك و من يؤيدك لا تستهدفون إلا شخصاً أو شخصين م كلامكم لا كلّ العرفاء، و في المقابل نجدك تأتي و تفتح موضوع مخصص للنقل من هذا الكتاب الذي جعل همه الأساسي هو النيل من الملا صدرا و العلامة الطباطبائي و تلاميذه كالشيخ حسن زاده آملي و الشيخ جوادي آملي و غيرهم ، فهذه الإشكالات التي نقلتها جنابكم يوجّهها الكاتب لهذين العلمين في الحقيقة، و هي ردّ على كلماتهم و عقائدهم. فلماذا لا تكون واضحاً و صريحاً ؟!

            هل تقبل بهذه الإشكالات التي يقولها هذا المؤلف في كتابه و هي تشمل كل من يقول بوحدة الوجود بكل تفسيراتها يعني هي ليست خاصة بالقائلين بوحدة الوجود و الموجود لوحدهم كالعلامة الطهراني و السيد الخميني كما تتخيل؟ و بالتالي فإن كنت تقبلها أو تقبل بعضها كما تزعم فأنت تكفّر كل العرفاء و الفلاسفة و الحكماء.

            أريد جواباً واضحاً صريحاً منك : هل تقبل بهذه الإشكالات أو بعضها أم لا ؟!!




            ربما أنت لا تعرف الفرق بين وحدة الوجود، و بين وحدة الوجود و الموجود، و لكننا نعرف، وصاحب الكتاب قد أثبت (بزعمه وجهله طبعاً) أن كلا القولين يلزم منهما قائمة الكفر و الزندقة و الخروج عن الملة و الدين و ...الخ . و أنت نقلت كلامه في تكفير القائلين بوحدة الوجود عموماً و ليس القائلين بوحدة الوجود و الموجود خصوصاً.

            و هذا يشمل قائمة طويلة جدا من العلماء. و يعطي ذريعة لك و لغيرك لتأتوا لاحقاً و تقولوا عنهم كما قلتم عن العلامة الطهراني بأنه قد ثبت كفره ، و المصاديق لا تقليد فيها. و لهذا فلا تحاولوا الهروب بالتذرع بأنكم إنما تستهدفون العلامة الطهراني و ابنه فقط.

            على كلّ حال، نحن نستفرغ الوسع في الجواب على شبهاتكم حتّى لا يتصوّر بعض القرّاء أن ما تزعمونه هو فعلاً منهج أهل البيت عليهم السلام. ولكي يحذر غيركم من الوقوع في ما وقعتم فيه من الخطأ و الذنب العظيم.

            و لكنّ جوابنا الحقيقي هو في البيان العلمي لنظريات العرفاء و إبطال كلّ المزاعم التي تنسخونها من هنا وهناك في اتّهامهم. و إن شاء الله مع الزمن سيفهم القارئ حقيقة المسألة، و سيتبيّن له أن هؤلاء الذين تكفّرونهم هم في السنام الأعلى، و أنهم خلّص شيعة أمير المؤمنين صلوات الله عليه.

            *****

            الأخ (الميرزا الموالي)
            إن سؤالك هو السؤال الذي ينبغي أن يسأل قبل تكفير الناس يمنة و يسرى، و أمثالك من القراء الواعين يفتخر بهم الإنسان، ولو ضممنا سؤالك إلى هذه الرواية الرائعة عن الإمام الصادق حيث يقول:
            قيل : يا ابن رسول الله فما الجدال بالتي هي أحسن والتي ليست بأحسن ؟ قال : أما الجدال بغير التي هي أحسن أن تجادل مبطلا فيورد عليك باطلا فلا ترده بحجة قد نصبها الله تعالى ولكن تجحد قوله ، أو تجحد حقا يريد ذلك المبطل أن يعين به باطله فتجحد ذلك الحق مخافة أن يكون له عليك فيه حجة لأنك لا تدري كيف المخلص منه ، فذلك حرام على شيعتنا، أن يصيروا فتنة على ضعفاء إخوانهم وعلى المبطلين،
            أما المبطلون فيجعلون ضعف الضعيف منكم إذا تعاطى مجادلته وضعف في يده حجة له على باطله ، وأما الضعفاء منكم فتغم قلوبهم لما يرون من ضعف المحقّ في يد المبطل.

            فالنتيجة ستكون واضحة لمن يريد فعلاً اتّباع الإمام عليه السلام.

            أخي الكريم، نحن حاولنا توضيح المقصود من القول الثاني أي وحدة الوجود و الموجود في موضوع خاص وسوف نستمر في التوضيح إن شاء الله، و هو ما نرى أنه الحقّ و هذا القول في الحقيقة هو ما يقول به الأعم الاغلب من الحكماء و العرفاء ولكن عباراتهم المختلفة اشتبهت على البعض، و أما القول الرابع فلا يقول به أحد في الحقيقة رغم أن بعض كبار العلماء ظنّوا ذلك، و هذا أمر لم نكشف النقاب عنه بعد. و أما القول الثالث فهو القول بالوحدة التشكيكية للوجود. وأما القول الأول فهو لا يدخل في وحدة الوجود أصلاً وعلم الحكمة قد أثبتت بطلانه كما سنبيّن ذلك في مواضيع أخرى إن شاء الله.


            تعليق


            • #7
              الكافي 1 390 باب التسليم و فضل المسلمين .....

              1- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ سَدِيرٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام :
              إِنِّي تَرَكْتُ مَوَالِيَكَ مُخْتَلِفِينَ يَتَبَرَّأُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ قَالَ فَقَالَ:

              وَ مَا أَنْتَ وَ ذَاكَ
              إِنَّمَا كُلِّفَ النَّاسُ ثَلَاثَةً مَعْرِفَةَ الْأَئِمَّةِ
              وَ التَّسْلِيمَ لَهُمْ فِيمَا وَرَدَ عَلَيْهِمْ
              وَ الرَّدَّ إِلَيْهِمْ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ
              اللهم امنا سمعنا واطعنا

              تعليق


              • #8
                الكافي 1 390 باب التسليم و فضل المسلمين .....

                1- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ سَدِيرٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام :
                إِنِّي تَرَكْتُ مَوَالِيَكَ مُخْتَلِفِينَ يَتَبَرَّأُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ قَالَ فَقَالَ:

                وَ مَا أَنْتَ وَ ذَاكَ
                إِنَّمَا كُلِّفَ النَّاسُ ثَلَاثَةً مَعْرِفَةَ الْأَئِمَّةِ
                وَ التَّسْلِيمَ لَهُمْ فِيمَا وَرَدَ عَلَيْهِمْ
                وَ الرَّدَّ إِلَيْهِمْ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ
                اللهم امنا سمعنا واطعنا

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الملكوت
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  و هذا يشمل قائمة طويلة جدا من العلماء. و يعطي ذريعة لك و لغيرك لتأتوا لاحقاً و تقولوا عنهم كما قلتم عن العلامة الطهراني بأنه قد ثبت كفره ، و المصاديق لا تقليد فيها. و لهذا فلا تحاولوا الهروب بالتذرع بأنكم إنما تستهدفون العلامة الطهراني و ابنه فقط.
                  للتوضيح

                  المشاركة الأصلية بواسطة تحت أطباق الثرى
                  اشكرك على محاولتك التوضيح والامر كما ذكرته لكم وانا ايضا لا اتقصى الحالات الفردية لكن ما يمر امامي مما تنطبق عليه القاعدة اطبقها عليه

                  تعليق


                  • #10
                    هل هذا ما يهمك بالموضوع : العدد ؟؟؟؟!!!!

                    لا غرابة في ذلك فمن ليس لديه الا الوقيعة و البهتان و الشتم والتشنيع غايته بالتاكيد الكثرة و الاعداد هنيئاً لك يا صديقي بمن انطلى عليه

                    كلامك

                    من اراد الحق و الانصاف ينتظر ليكمل الطرف الاخر كلامه و برهانه


                    و عندها اذا تبينى انهم على حق فلن تضرنا قلتكم او كثرتكم لان المهم هو الحق و تذكر ان الامام علي عليه السلام خذله الناس بعد النبي ولم

                    يبقى معه الا القليل من من تمسك بالحق "ارتد الناس الا اربع " ...

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سيد جلال الحسيني
                      الكافي 1 390 باب التسليم و فضل المسلمين .....

                      1- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ سَدِيرٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام :
                      إِنِّي تَرَكْتُ مَوَالِيَكَ مُخْتَلِفِينَ يَتَبَرَّأُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ قَالَ فَقَالَ:

                      وَ مَا أَنْتَ وَ ذَاكَ
                      إِنَّمَا كُلِّفَ النَّاسُ ثَلَاثَةً
                      مَعْرِفَةَ الْأَئِمَّةِ
                      وَ التَّسْلِيمَ لَهُمْ فِيمَا وَرَدَ عَلَيْهِمْ
                      وَ الرَّدَّ إِلَيْهِمْ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ
                      اللهم امنا سمعنا واطعنا
                      كمن زار الله في عرشه
                      .
                      وهل الكلام هنا ألا في معرفة الإمام؟

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش

                        ليس المهم أن نكون مع الله ..
                        :
                        :
                        :
                        المهم :
                        أن يكون الله معنا !
                        إذا كنا مع الله كان الله معنا

                        المشاركة الأصلية بواسطة الميرزا الموالي
                        أولا وقبل كل شيء: هل يوجد أحد في المنتدى يعرف الفرق بين ما يلي:

                        1- كثرة الوجود والموجود
                        2- وحدة الوجود والموجود
                        3- وحدة الوجود وكثرة الموجود
                        4- وحدة الوجود والموجود في عين كثرتيهما

                        ؟؟

                        ثم ننتقل للمرحلة الثانية ..
                        اذا كان لا احد يعرف فلا احد يعرف دينه عند الجماعة ولا احد يعرف ربه

                        المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الملكوت
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        1- إن الصراع الدامي و الفرقة التي حصلت في المنتدى ليست أمراً بسيطاً يستحق الضحك، بل هو أمر خطير سيحاسبكم الله عليه، و كم طالبناكم بالكف عما تفعلون فلم تقبلوا ومضيتم.
                        سيحاسب الله جميع الناس فيدخل الضالين النار والمؤمنين الجنة

                        2- هذا الأسئلة هي هروب من البحث العلمي الذي لن نتركه إلى الآخر إن شاء الله. و قد أجبنا على مثل هذا السؤال في موضوع آخر و قلنا لك:
                        لا ارى الهروب الا من صفاتكم والجواب على مشاركتك موجود في الموضوع نفسه <دوس هنا>

                        3- و لما حاولتم الإنكار والتهرّب أعدنا إليك الكلام قائلين:
                        جنابك من تهرب والجواب على كلامك هنا

                        ربما أنت لا تعرف الفرق بين وحدة الوجود، و بين وحدة الوجود و الموجود، و لكننا نعرف
                        الظاهر ناوين ترجعوا للتنكيت ؟
                        على كلّ حال، نحن نستفرغ الوسع في الجواب على شبهاتكم حتّى لا يتصوّر بعض القرّاء أن ما تزعمونه هو فعلاً منهج أهل البيت عليهم السلام. ولكي يحذر غيركم من الوقوع في ما وقعتم فيه من الخطأ و الذنب العظيم.

                        صار كلام البدع رد على الشبهات
                        يا سلام على الزمن

                        أخي الكريم، نحن حاولنا توضيح المقصود من القول الثاني أي وحدة الوجود و الموجود في موضوع خاص وسوف نستمر في التوضيح إن شاء الله، و هو ما نرى أنه الحقّ و هذا القول في الحقيقة هو ما يقول به الأعم الاغلب من الحكماء و العرفاء ولكن عباراتهم المختلفة اشتبهت على البعض، و أما القول الرابع فلا يقول به أحد في الحقيقة رغم أن بعض كبار العلماء ظنّوا ذلك، و هذا أمر لم نكشف النقاب عنه بعد. و أما القول الثالث فهو القول بالوحدة التشكيكية للوجود. وأما القول الأول فهو لا يدخل في وحدة الوجود أصلاً وعلم الحكمة قد أثبتت بطلانه كما سنبيّن ذلك في مواضيع أخرى إن شاء الله.

                        راجع كلام من تدافع عنه <السيد محمد محسن الطهراني> فهو يقول بانه لا يتبنى نظرية الملا صدرا فكيف جعلتهما على ممشى واحد يا عنتر ؟

                        المشاركة الأصلية بواسطة سيد جلال الحسيني
                        الكافي 1 390 باب التسليم و فضل المسلمين .....

                        1- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ سَدِيرٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام :
                        إِنِّي تَرَكْتُ مَوَالِيَكَ مُخْتَلِفِينَ يَتَبَرَّأُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ قَالَ فَقَالَ:

                        وَ مَا أَنْتَ وَ ذَاكَ
                        إِنَّمَا كُلِّفَ النَّاسُ ثَلَاثَةً مَعْرِفَةَ الْأَئِمَّةِ
                        وَ التَّسْلِيمَ لَهُمْ فِيمَا وَرَدَ عَلَيْهِمْ
                        وَ الرَّدَّ إِلَيْهِمْ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ
                        اللهم امنا سمعنا واطعنا
                        ذهبت ايام التسليم وصارت الناس بدها تحكم عقولها في كل شيء وتتبع اليونان والزرادشت

                        المشاركة الأصلية بواسطة علي اميري 82
                        هل هذا ما يهمك بالموضوع : العدد ؟؟؟؟!!!!
                        بل يهمني ان ابين انو ما حدا يتبنى هذا الكلام من الشيعة الا القلة المنحرفة النادرة
                        بعدنا ما سمعنا انو في واحد يتبنى هذه الاقوال ومستعد ليلقى ربه وهو معتقد بها

                        من اراد الحق و الانصاف ينتظر ليكمل الطرف الاخر كلامه و برهانه

                        ان شاء الله شي عشر سنين


                        تعليق

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X