إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هي صاحبت حادثة الأفك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من هي صاحبت حادثة الأفك

    أقول :
    اختلفت الروايات حول المتهمة بالإفك هل هي عائشة أو مارية القبطية, فروى والتزم أكثر أهل السنة بأنها عائشة ويروى الكثير من أئمة السنة أن من رميت بالإفك هي مارية القبطية, فقد روى ذلك مسلم في صحيحه والحاكم وأحمد والطبراني وحديث مسلم في صحيحة (8/119) ورد عن أنس بلفظ (ان رجلاً كان يتهم بأم ولد رسول الله (ص) فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي اذهب فاضرب عنقه فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف علي عنه ثم أتى النبي (صلى الله عليه وآله ) فقال: يارسول الله إنه لمجبوب ماله ذكر)، ورواية الحاكم (4/ 39ـ 40) فيهما: (إن أم إبراهيم كانت تتهم برجل...)
    و( إن رجلاً كان يتهم بأم إبراهيم...)،
    وفي (مجمع الزوائد 9/ 161) بلفظ: (.. وكان قبطي يأوي إليها ويأتيها بالماء والحطب فقال الناس في ذلك علج يأوي إلى علجة...)، وفي أخرى بلفظ: (... ألا أخبرك يا عمر إن جبريل (صلى الله عليه وآله ) أتاني فأخبرني أن الله عز وجل قد برأها وقريبها مما وقع في نفسي وبشرني أن في بطنها غلاماً مني وأنه أشبه الناس بي وأمرني أن اسميه إبراهيم...).
    وكانت عائشة ممن تكلم في ذلك بسبب غيرتها المشهورة عنها والتي تعترف هي،
    أن عائشة هي من تتهم زوجة النبي أم إبراهم
    يعني هي صاحبت الشاعته
    وهذا ؟

    اعترفت عائشة بأن نفيها الشبه بين الرسول وابنه هو غيرة منها فيروى الحاكم النيسابورى فى المستدرك بسنده عن السيدة عائشة أنها قالت :
    (( أُهديت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ، ومعها ابن عم لها ، قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا ، قالت: فعزلها عند ابن عمها ، قالت: فقال أهل الإفك والزور من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره ، وكانت أمه قليلة اللبن ، فابتاعت له ضائنة لبون ، فكان يغذى بلبنها ، فحسن عليه لحمه .
    قالت عائشة: فدخل به علي النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم فقال: كيف ترين ؟
    فقلت: من غذى بلحم الضأن يحسن لحمه .
    قال: ولا الشبه ؟
    قالت: فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت ما أرى شبها .
    قالت: وبلغ رسول الله صلى الله عليه وآله ما يقول الناس فقال لعلي: خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته .
    قالت: فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا .
    قال: فلما نظر إلى علي ومعه السيف استقبلته رعدة .
    قال: فسقطت الخرقة فإذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شئ ممسوح . )) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 4 ص 39
    وفى هذه الرواية اعتراف صريح من السيدة عائشة بأن الغيرة هى التى جعلتها تنكر الشبه بين الرسول وابنه


  • #2
    بارك الله فيك أخي عزيز على هذا الموضوع القيم الذي من خلاله نتبين حقيقة
    هذه العصابة المتأمرة على عرض الرسول الأعظم
    ومن هؤلاء الذي جاءوا بهده الفرية على السييدة الطاهرة العفيفة أم سيدنا إبراهيم عليهم السلام
    حيث أن روايات القوم الصحيحة تثبت أن من أتهمت هي أم ابراهيم والتهم هو عائشة ومجموعة من الصحابة لم يصرحوا بأسماهم
    وإن نشاء الله من خلال المشاركات نكتشف الحقائق التي يجب أن تعلم

    تعليق


    • #3
      بالنسبة للروايات السنية الأسلامية هى عائشة أم المؤمنين رضى الله عنها وبالنسبة للروايات الفارسية هى مارية القبطية واِليك الاختيار باى الروايتين تأخذ .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
        بالنسبة للروايات السنية الأسلامية هى عائشة أم المؤمنين رضى الله عنها وبالنسبة للروايات الفارسية هى مارية القبطية واِليك الاختيار باى الروايتين تأخذ .
        هذا الرد عبارة عن سب للشيعة وليس رداً علمياً
        فالظاهر ان سب الشيعة في منتدياتهم صار امرا مقبولا ولا ينافي شروط العضوية!!

        تعليق


        • #5
          وبالنسبة للروايات الفارسية هى مارية القبطية


          هؤلاء يمثلون روايات فارسية؟؟؟؟


          فقد روى ذلك مسلم في صحيحه والحاكم وأحمد والطبراني
          (مجمع الزوائد 9/ 161

          حتى حوار لا تفقهونه


          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
            بالنسبة للروايات السنية الأسلامية هى عائشة أم المؤمنين رضى الله عنها وبالنسبة للروايات الفارسية هى مارية القبطية واِليك الاختيار باى الروايتين تأخذ .
            أين انت من كتاب الله

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عزيز الشمري
              أقول :
              اختلفت الروايات حول المتهمة بالإفك هل هي عائشة أو مارية القبطية, فروى والتزم أكثر أهل السنة بأنها عائشة ويروى الكثير من أئمة السنة أن من رميت بالإفك هي مارية القبطية, فقد روى ذلك مسلم في صحيحه والحاكم وأحمد والطبراني وحديث مسلم في صحيحة (8/119) ورد عن أنس بلفظ (ان رجلاً كان يتهم بأم ولد رسول الله (ص) فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي اذهب فاضرب عنقه فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف علي عنه ثم أتى النبي (صلى الله عليه وآله ) فقال: يارسول الله إنه لمجبوب ماله ذكر)، ورواية الحاكم (4/ 39ـ 40) فيهما: (إن أم إبراهيم كانت تتهم برجل...)
              و( إن رجلاً كان يتهم بأم إبراهيم...)،
              وفي (مجمع الزوائد 9/ 161) بلفظ: (.. وكان قبطي يأوي إليها ويأتيها بالماء والحطب فقال الناس في ذلك علج يأوي إلى علجة...)، وفي أخرى بلفظ: (... ألا أخبرك يا عمر إن جبريل (صلى الله عليه وآله ) أتاني فأخبرني أن الله عز وجل قد برأها وقريبها مما وقع في نفسي وبشرني أن في بطنها غلاماً مني وأنه أشبه الناس بي وأمرني أن اسميه إبراهيم...).
              وكانت عائشة ممن تكلم في ذلك بسبب غيرتها المشهورة عنها والتي تعترف هي،
              أن عائشة هي من تتهم زوجة النبي أم إبراهم
              يعني هي صاحبت الشاعته
              وهذا ؟
              جزاك الله خيرا وسدد مساعيكم للبحث عن الحق

              اعترفت عائشة بأن نفيها الشبه بين الرسول وابنه هو غيرة منها فيروى الحاكم النيسابورى فى المستدرك بسنده عن السيدة عائشة أنها قالت :
              (( أُهديت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ، ومعها ابن عم لها ، قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا ، قالت: فعزلها عند ابن عمها ، قالت: فقال أهل الإفك والزور من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره ، وكانت أمه قليلة اللبن ، فابتاعت له ضائنة لبون ، فكان يغذى بلبنها ، فحسن عليه لحمه .
              قالت عائشة: فدخل به علي النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم فقال: كيف ترين ؟
              فقلت: من غذى بلحم الضأن يحسن لحمه .
              قال: ولا الشبه ؟
              قالت: فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت ما أرى شبها .
              قالت: وبلغ رسول الله صلى الله عليه وآله ما يقول الناس فقال لعلي: خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته .
              قالت: فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا .
              قال: فلما نظر إلى علي ومعه السيف استقبلته رعدة .
              قال: فسقطت الخرقة فإذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شئ ممسوح . )) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 4 ص 39
              وفى هذه الرواية اعتراف صريح من السيدة عائشة بأن الغيرة هى التى جعلتها تنكر الشبه بين الرسول وابنه

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي

                هؤلاء يمثلون روايات فارسية؟؟؟؟

                إقتباس:

                فقد روى ذلك مسلم في صحيحه والحاكم وأحمد والطبراني
                (مجمع الزوائد 9/ 161








                حتى حوار لا تفقهونه











                لاتخلط فحديث مسلم عن قصة اخرى وليست قصة الافك فانتم تخلطون بين الاحاديث بغير علم فحبذا لو تيقنت جيدآ قبل كلامك هذا جهلآ


                الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم ليس في اضطراب
                وقد ذكر هذا الحديث في كتاب المنافقين من صحيحه

                وقد تكلم العلماء وبينوا معنى هذا الحديث ولعل من أحسن من تكلم عليه الحافظ ابن القيم رحمه الله في زارد المعاد


                قال الإمام ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد ج: 5 ص: 16
                فصل في حكمه بقتل من اتهم بأم ولده فلما ظهرت براءته أمسك عنه

                روى ابن أبي خيثمة وابن السكن وغيرهما من حديث ثابت عن أنس رضي الله عنه أن ابن مارية كان يتهم بها فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه اذهب فإن وجدته مارية فاضرب عنقه فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف عنه علي ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول إنه مجبوب ماله ذكر وفي لفظ آخر أنه وجده في نخلة يجمع تمرا وهو ملفوف بخرقة رأى السيف ارتعد وسقطت الخرقة فإذا هو مجبوب لا ذكر له

                وقد أشكل هذا القضاء على كثير من الناس

                فطعن بعضهم في الحديث ولكن ليس في إسناده يتعلق عليه

                وتأوله بعضهم على أنه لم يرد حقيقة القتل إنما أراد تخويفه ليزدجر مجيئه إليها
                قال وهذا كما قال سليمان للمرأتين اللتين اختصمتا إليه في الولد بالسكين حتى أشق الولد بينهما ولم يرد أن يفعل ذلك بل قصد استعلام الأمر من القول ولذلك كان من تراجم الأئمة على هذا الحديث
                الحاكم يوهم خلاف الحق ليتوصل به إلى معرفة الحق فأحب رسول الله أن يعرف براءته وبراءة مارية وعلم أنه إذا عاين السيف كشف عن حقيقة حاله فجاء كما قدره رسول الله

                وأحسن من هذا أن يقال إن النبي صلى الله عليه وسلم أمر عليا رضي الله عنه بقتله تعزيرا لإقدامه على خلوته بأم ولده فلما تبين لعلي حقيقة الحال وأنه بريء من الريبة كف عن واستغنى عن القتل بتبيين الحال والتعزير بالقتل ليس بلازم كالحد بل هو تابع دائر معها وجودا وعدما .




                في شرح النووي على صحيح مسلم ج:17 ص:118

                ذكر فى الباب حديث أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولده فأمر عليا رضى الله عنه أن يذهب يضرب عنقه فذهب فوجده يغتسل فى ركي وهو البئر فرآه مجبوبا فتركه
                قيل لعله كان منافقا ومستحقا للقتل بطريق آخر وجعل هذا محركا لقتله بنفاقه وغيره لا بالزنى وكف عنه على رضى الله عنه اعتمادا على أن القتل بالزنى وقد علم انتفاء الزنى والله أعلم)

                تعليق


                • #9
                  الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم ليس في اضطراب
                  وقد ذكر هذا الحديث في كتاب المنافقين من صحيحه




                  الحديث الذي ذكره الاخ الكريم لم يكن في كتاب المنافقين


                  بل في كتاب التوبة من صحيح مسلم

                  الرابط


                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
                    بالنسبة للروايات السنية الأسلامية هى عائشة أم المؤمنين رضى الله عنها وبالنسبة للروايات الفارسية هى مارية القبطية واِليك الاختيار باى الروايتين تأخذ .
                    نصحتك من قبل بعدم استفزاز المحاور طأطأت راسك واعتذرت ووعدت بعدم العود
                    وكررتها هنا

                    http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=1#post1847047
                    فحذرتك ولكنك لاترعوي والداء بك وفيك ولا يستطب ابدا
                    المصيبة جل أئمة مذهبك فرس واغلب علمائك فرس من الصحيح الى الفحيح
                    تجمد اسبوعين علك تتادب وترجع سليم البنية والعقل والفكر

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
                      لاتخلط فحديث مسلم عن قصة اخرى وليست قصة الافك فانتم تخلطون بين الاحاديث بغير علم فحبذا لو تيقنت جيدآ قبل كلامك هذا جهلآ


                      الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم ليس في اضطراب
                      وقد ذكر هذا الحديث في كتاب المنافقين من صحيحه

                      وقد تكلم العلماء وبينوا معنى هذا الحديث ولعل من أحسن من تكلم عليه الحافظ ابن القيم رحمه الله في زارد المعاد


                      قال الإمام ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد ج: 5 ص: 16
                      فصل في حكمه بقتل من اتهم بأم ولده فلما ظهرت براءته أمسك عنه

                      روى ابن أبي خيثمة وابن السكن وغيرهما من حديث ثابت عن أنس رضي الله عنه أن ابن مارية كان يتهم بها فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه اذهب فإن وجدته مارية فاضرب عنقه فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف عنه علي ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول إنه مجبوب ماله ذكر وفي لفظ آخر أنه وجده في نخلة يجمع تمرا وهو ملفوف بخرقة رأى السيف ارتعد وسقطت الخرقة فإذا هو مجبوب لا ذكر له

                      وقد أشكل هذا القضاء على كثير من الناس

                      فطعن بعضهم في الحديث ولكن ليس في إسناده يتعلق عليه

                      وتأوله بعضهم على أنه لم يرد حقيقة القتل إنما أراد تخويفه ليزدجر مجيئه إليها
                      قال وهذا كما قال سليمان للمرأتين اللتين اختصمتا إليه في الولد بالسكين حتى أشق الولد بينهما ولم يرد أن يفعل ذلك بل قصد استعلام الأمر من القول ولذلك كان من تراجم الأئمة على هذا الحديث
                      الحاكم يوهم خلاف الحق ليتوصل به إلى معرفة الحق فأحب رسول الله أن يعرف براءته وبراءة مارية وعلم أنه إذا عاين السيف كشف عن حقيقة حاله فجاء كما قدره رسول الله

                      وأحسن من هذا أن يقال إن النبي صلى الله عليه وسلم أمر عليا رضي الله عنه بقتله تعزيرا لإقدامه على خلوته بأم ولده فلما تبين لعلي حقيقة الحال وأنه بريء من الريبة كف عن واستغنى عن القتل بتبيين الحال والتعزير بالقتل ليس بلازم كالحد بل هو تابع دائر معها وجودا وعدما .




                      في شرح النووي على صحيح مسلم ج:17 ص:118

                      ذكر فى الباب حديث أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولده فأمر عليا رضى الله عنه أن يذهب يضرب عنقه فذهب فوجده يغتسل فى ركي وهو البئر فرآه مجبوبا فتركه
                      قيل لعله كان منافقا ومستحقا للقتل بطريق آخر وجعل هذا محركا لقتله بنفاقه وغيره لا بالزنى وكف عنه على رضى الله عنه اعتمادا على أن القتل بالزنى وقد علم انتفاء الزنى والله أعلم)


                      أقول للوهابي الذي مثل عمر حتى ربات الحجال أفقه منه
                      الحادثة وقعت لام ولد

                      وعائشة لا اعلم ان كانت عقيم والاكيد لم تنجب يعني هي خارج الموضوع اصلا

                      راجع كتاب الاستيعاب لاب عبد البر باب السيدة ماريا القبطية رضوان الله عليه

                      وبما يستشهد من روايات

                      ثانيا رواية الافك هي ترويها عاشة عن نفسها وهذا مرفوض لان هي تقول انها متهمة وانها المبرئة يعني شهادتها مطعون بها

                      ثالثا الذي تقولون عنهم انه اهل الافك لم يثبت اقامة حد على اي شخص منه ((حد الرمي بمحصن ))ولا حاجة لذكر موت عبد الله ابن سلول



                      رابعا احد المتهم برواية عائشة المتهم بالخوض بالافك عليها هو حسان ابن ثابت حسب زعمكم ((كرم بزوجة وهي اخت السيدة الطاهرة المبرئة من الله مارية القبطية اسمها شيرين ))


                      خامسا السيدة عائشة مشهورة بالغيرة وغيرتها دعتها الة التشكيك بنبوة رسول الله وهذا مشهور وغيرتها من السيدة الخديجة حتى تنعتها بابشع النعوت

                      لا تتورع عن اتهام السيدة الطاهرة مارية رضوان الله عليها خصوصا والسيدة مارية احب نساء النبي صلى الله عليه واله اليه

                      راجع كتاب الاستيعاب لابن عبد البر بابا مارية القبطية واعرف الروايات


                      خامسا رواية عاشة تنقل في مصادركم اي هي من اقحمت نفسها بهذه التهمة وتنسبتها لنفسها وانتم تؤمنين بههذه القصة وتتهمون الشيعة بان نتهمها

                      والحقيقة انتم من يشنع على عرض رسول الله صلى الله عليه واله والورايات عندنا لا تقول بان عائشة هي المتهمة بل عائشة هي من اتهمت بالتعاون مع مجموعة بقيادة عمر

                      إذن حادثة الافك /برائة الشيعة من هذه التهمة\ فهي أعداد وأخراج سني وليس للشيعة فيها أي دخل

                      فكلامك هواء في شبك لا تتعب نفسك بما لا يغير من الحقيقة شي.
                      وأخيراً أشكر الأخ المشرف العقائدي .

                      تعليق


                      • #12
                        مسند البزار (ج2 / ص237) 634 – حدثنا أبو كريب، قال: نا يونس بن بكير، عن محمد بن إسحاق، عن إبراهيم بن محمد بن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه عن أبيه، عن جده علي، قال: كثر على مارية أم إبراهيم في قبطي ابن عم لها كان يزورها، ويختلف إليها، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خذ هذا السيف فانطلق، فإن وجدته عندها فاقتله» قال: قلت يا رسول الله: أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أمرتني به، أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب؟ قال: «بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب» ، فأقبلت متوشح السيف، فوجدته عندها، فاخترطت السيف، فلما رآني أقبلت نحوه تخوف أنني أريده، فأتى نخلة فرقى فيها، ثم رمى بنفسه على قفاه، ثم شغر برجله، فإذا به أجب أمسح، ما له قليل ولا كثير، فغمدت السيف، ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبرته، فقال: «الحمد لله الذي يصرف عنا أهل البيت»

                        المستدرك على الصحيحين للحاكم (ج4 / ص41) 6821 – حدثني علي بن حمشاذ العدل، ثنا أحمد بن علي الأبار، ثنا الحسن بن حماد سجادة، حدثني يحيى بن سعيد الأموي، ثنا أبو معاذ سليمان بن الأرقم الأنصاري، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، رضي الله عنها قالت: أهديت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعها ابن عم لها، قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا، قالت: فعزلها عند ابن عمها، قالت: فقال أهل الإفك والزور: من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره، وكانت أمه قليلة اللبن فابتاعت له ضائنة لبون فكان يغذى بلبنها، فحسن عليه لحمه، قالت عائشة رضي الله عنها: فدخل به على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقال: «كيف ترين؟» فقلت: من غذي بلحم الضأن يحسن لحمه، قال: «ولا الشبه» قالت: فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت: ما أرى شبها قالت: وبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يقول الناس فقال لعلي: «خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته» ، قالت: فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا قال: فلما نظر إلى علي ومعه السيف استقبلته رعدة قال: فسقطت الخرقة، فإذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شيء ممسوح


                        الطبقات الكبرى لابن سعد (ج1 / ص137): أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني محمد بن عبد الله عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت لما ولد إبراهيم جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم إلي فقال أنظري إلى شبهه بي فقلت ما أرى شبها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا ترين إلى بياضة ولحمه فقلت إنه من قصر عليه اللقاح أبيض وسمن


                        صحيح مسلم (ج8 / ص119): حدثنى زهير بن حرب حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة اخبرنا ثابت عن انس ان رجلا كان يتهم بام ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلى اذهب فاضرب عنقه فاتاه على فإذا هو في ركى يتبرد فيها فقال له على اخرج فناوله يده فاخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف على عنه ثم اتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله انه لمجبوب ماله ذكر


                        قال الدميري في حياة الحيوان (ج2 / ص445) : وروى مسلم في آخر باب التوبة، بعد حديث الإفك عن أنس رضي الله تعالى عنه، أن رجلا كان متهما بأم ولد رسول الله
                        مسلم اورده تحت ” باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة “


                        الآحاد والمثاني (ج5 / ص450) : دثنا الحسن بن علي نا عاصم بن علي نا الفضل بن سليمان نا عبد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب قال أخبرني أبي عن جدي علي رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغه أن قبطيا يتحدث إلى مارية فأرسل عليا رضي الله تعالى عنه إليه وقال له اقتله فأخذ علي رضي الله تعالى عنه السيف يضرب به القبطي وهو على نخلة فإذا هو حصور ليس له ذكر فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فقال إنما شفاء العي السؤال جبريل جاء ببراءة ماريا من الافك التي رميت به و انما ااختلقوا حديث الافك في عائشة لرفع التهمته عنها.

                        الآحاد والمثاني 3129 – حدثنا الحسن بن علي الحلواني نا عمرو بن خالد نا بن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب وعقيل عن الزهري عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : كانت أم إبراهيم في مسربتها وكان قبطي يأوي إليها فيأتيها بالماء والحطب فأرسل النبي صلى الله عليه و سلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه فأمره بقتله فانطلق فوجده على نخلة فلما رأى القبطي السيف مع علي رضي الله عنه وقع في نفسه فألقى الكساء الذي كان عليه فاقتحم فإذا هو مجبوب فأتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال يا رسول الله إذا أمرت أحدنا بأمر وراى غير ذلك يراجعك فقال نعم فأخبره بما رأى من القبطي فولد له إبراهيم عليه السلام فأتاه جبريل عليه السلام فقال السلام عليك يا أبا إبراهيم


                        المعجم الكبير للطبراني (ج14 / ص110) : 14729 – حدثنا [خير] بن عرفة التجيبي، قال: ثنا هانئ بن المتوكل الإسكندراني، قال: ثنا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الرحمن بن شماسة [المهري] ، عن عبد الله بن عمرو؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على أم إبراهيم القبطية أم ولده، وهي حامل منه بإبراهيم، فوجد عندها نسيبا لها كان قدم معها من مصر، فأسلم وحسن إسلامه، وكان يدخل على أم إبراهيم، وأنه رضي بمكانه من أم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجب نفسه، فقطع ما بين رجليه حتى لم يبق لنفسه قليلا ولا كثيرا، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما على أم إبراهيم، فوجد قريبها عندها، فوقع في نفسه من ذلك شيء كما يقع في أنفس الناس، فرجع متغير اللون، فلقي عمر، فأخبره بما وقع في نفسه من قريب أم إبراهيم، فأخذ سيفه وأقبل يسعى حتى دخل على مارية، فوجد قريبها ذلك عندها، فأهوى إليه بالسيف ليقتله، فلما رأى ذلك منه كشف عن نفسه، فلما رآه عمر رجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبره، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «إن جبريل صلى الله عليه وسلم أتاني فأخبرني أن الله عز وجل قد برأها وقريبها مما وقع في نفسي، وبشرني أن في بطنها غلاما مني، وأنه أشبه الخلق بي، وأمرني أن أسميه إبراهيم، وكناني بـ «أبي إبراهيم» ، فلولا أني أكره أن أحول كنيتي التي عرفت بها لتكنيت بـ «أبي إبراهيم» ، كما كناني جبريل عليه السلام » .

                        تعليق


                        • #13
                          مارية القبطية أم سيدنا إبراهيم
                          حيث أتهمتها عائشة
                          وكن برئها الله تعالى

                          وهذا الأتهام في أصح الكتب عندكم
                          صحيح مسلم ج 4 ص 2139
                          حدثني زهير بن حرب حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا ثابت عن أنس
                          : أن رجلا كان يتهم بأم ولد رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لعلي اذهب
                          فأضرب عنقه فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له
                          ذكر فكف علي عنه ثم أتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال يا رسول الله إنه لمجبوب ماله ذكر
                          [ ش ( ركي ) الركي البئر ]
                          [ صحيح مسلم ]
                          الكتاب : صحيح مسلم
                          المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري
                          الناشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت
                          تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي
                          عدد الأجزاء : 5
                          مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي

                          ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                          الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم ج 2 ص 491
                          الخامس والأربعون عن حماد عن ثابت عن أنس أن رجلاً كان يتهم بأم ولد رسول الله {صلى الله عليه وسلم} فقال
                          رسول الله {صلى الله عليه وسلم} لعلي اذهب فاضرب عنقه فأتاه عليٌّ فإذا هو في ركي يتبرد فقال له عليٌّ اخرج
                          فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوبٌ ليس له ذكرٌ فكف عليٌّ عنه ثم أتى النبي {صلى الله عليه وسلم} فقال يا رسول
                          الله إنه لمجبوب ما له ذكرٌ

                          الكتاب : الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم
                          تأليف: محمد بن فتوح الحميدي
                          عدد الأجزاء / 4
                          دار النشر / دار ابن حزم - لبنان/ بيروت - 1423هـ - 2002م
                          الطبعة: الثانية
                          تحقيق : د. علي حسين البواب



                          صحيح مسلم: رقم 4975 ،باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة .
                          [الثقات لمحمد بن حبان ج2/ص83] "وولد إبراهيم بن رسول الله من ماريا القبطية في ذي الحجة فوقع في قلب النبي منه شيء [أي شك]"
                          وفي (معرفة الصحابة للأصبهاني ج6 ص 3248) "قالت عائشة لما استبان حمل مارية بإبراهيم فزعت من ذلك فمكث رسول الله حتى ولدت .. فجاء به يوما يحمله على عنقه فقال يا عائشة كيف ترين الشبه فقلت .. ما أرى أنه شبهك .. فجزعت عائشة وحفصة من ذلك"
                          وفي (المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري ج4/ص41) "عن عائشة قالت أُهديت مارية إلى رسول الله ومعها بن عم لها، فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا، فعزلها عند بن عمها، فقال أهل الإفك [الكذب] والزور: من حاجته إلى الولد أدعى ولد غيره .. فدخل به عليَّ النبي ذات يوم فقال كيف ترين؟ .. الشبه؟ قلت ما أرى أنه يشبهك. وكان قد بلغ رسول الله ما يقول الناس فقال لعليٍّ: خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق بن عم مارية حيث وجدته"!
                          لأن أصبح واضح عائشة تقول للنبي أن ابراهيم ليس ولدك
                          ولكن الله سبحانه أنزل آية الأفك في تبرئة أم أبراهيم
                          وهذا القرآن وصحيح مسلم

                          تعليق


                          • #14
                            عائشة مشهورة بالغيرة وغيرتها دعتها الة التشكيك بنبوة رسول الله وهذا مشهور وغيرتها من السيدة الخديجة حتى تنعتها بابشع النعوت

                            لا تتورع عن اتهام السيدة الطاهرة مارية رضوان الله عليها خصوصا والسيدة مارية احب نساء النبي صلى الله عليه واله اليه

                            راجع كتاب الاستيعاب لابن عبد البر بابا مارية القبطية واعرف الروايات

                            رواية أهل السنة تقول أن عاشة هي من اقحمت نفسها بهذه التهمة ونسبتها لنفسها بانها هي المتهمة

                            نعم عائشة هي من اتهمت أم إبراهيم مارية القبطية بالتعاون مع مجموعة بقيادة عمر
                            التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 13-08-2012, 02:32 PM.

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X