إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الأخوة السلفية كيف تفهمون هذا الحديث؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأخوة السلفية كيف تفهمون هذا الحديث؟

    أخرج الطبراني في المعجم الكبير عن عن وهب بن حمزة قال صحبت عليا من المدينة إلى مكة فرأيت منه بعض ما أكره فقلت أداء رجعت إلى رسول الله لأشكونك إليه فلما قدمت لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت رأيت من علي كذا وكذا فقال لا تقل هذا فهو أولى الناس بكم بعدي

    والسؤال المطروح للاخوة السلفية:
    كيف تفهمون قول النبي صلى الله عليه وآله: (فهو أولى الناس بكم بعدي)؟

    هل ستقولون ان الاولوية التي لعلي عليه السلام على الناس بعد النبي تعني المحبة والنصرة؟

    ان شاء الاخوة السلفية يبينون رايهم في ذلك
    التعديل الأخير تم بواسطة علي القمي; الساعة 17-04-2012, 07:37 PM.

  • #2
    يرفع للاخوة السلفية

    تعليق


    • #3
      المعجم الكبير - الطبراني - ج 22 - ص 135
      حدثنا أحمد بن عمرو البزار وأحمد بن زهير التستري قالا ثنا محمد بن عثمان بن كرامة ثنا عبيد الله بن موسى ثنا يوسف بن صهيب عن دكين عن وهب بن حمزة قال صحبت عليا من المدينة إلى مكة فرأيت منه بعض ما أكره فقلت أداء رجعت إلى رسول الله لأشكونك إليه فلما قدمت لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت رأيت من علي كذا وكذا فقال لا تقل هذا فهو أولى الناس بكم بعدي



      قبل ان نعطيك رأينا قل لنا من هو دكين في سند الرواية ؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
        المعجم الكبير - الطبراني - ج 22 - ص 135
        حدثنا أحمد بن عمرو البزار وأحمد بن زهير التستري قالا ثنا محمد بن عثمان بن كرامة ثنا عبيد الله بن موسى ثنا يوسف بن صهيب عن دكين عن وهب بن حمزة قال صحبت عليا من المدينة إلى مكة فرأيت منه بعض ما أكره فقلت أداء رجعت إلى رسول الله لأشكونك إليه فلما قدمت لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت رأيت من علي كذا وكذا فقال لا تقل هذا فهو أولى الناس بكم بعدي



        قبل ان نعطيك رأينا قل لنا من هو دكين في سند الرواية ؟







        وقبل ان نعطيك السيرة الشخصية لدكين ( ولنفترض الان اافتراضا ان دكينا هذا كان اكبر كذاب عرفته الدنيا! ) اثبت ان دكينا كذب في كل كلمة من كلمات هذا الحديث الذي رواه الطبراني او جاء بكلمة واحدة من جيبه كما كان شيخكم ابوهريرة يستخرج الاحاديث النبوية المفتراة من كيسه ويدلسها على النبي عليه السلام ولم يسعكم ان تنبزوه بكلمة سوء في جرحكم وتعديلكم ! .
        ياعمي حديث (اولى الناس بكم بعدي) حديث الفاظه متواترة لايسع احقر ناصبي ومعاند لمحمد عليه السلام الا يعترف به فمالكم تخادعون انفسكم باسماء سميتموها انتم وآبائكم نحو : ضعيف , وسيء الحفظ , ورافضي , وغيرها !...
        الا يستطيع الكاذب ان يكون صادقا في حياته ولو لمرة واحدة ولو في قول واحد وحديث واحد ؟؟!
        ثم لو قلنا ( فلان كاذب او ضعيف) هذه مجرد تهمة بحاجة الى اثبات في الواقع الخارجي , هذه كلمة هي عبارة عن ادعاء والادعاء اما يكون صادقا واما يكون خاطئا حتى ولو كان قائله اكبر عالم جرح وتعديل في الدنيا لانه ممكن ان يصيب وممكن ان يخطيء ما دام لم يدل دليل على عصمته فكيف اذا كان قائل هذه الكلمة هو ناصبي جلف كالذهبي او كيحيى ابن معين او الجوزجاني او ابن تيمية وغيرهم ؟؟!! تريدنا ان نذعن لكلامه يعني ؟!!!
        متى اصبحت فضائل علي ترد باقوال اتباع شيعة بني امية لو انصف عقلك ؟!
        يكفي في صحة حديث دكين وكون هذا الرجل من الصادقين هو انه عرض نفسه للخطر وتحدث بفضائل علي عليه السلام في ذلك الزمن الذي كان يعد التحديث بفضائل علي ( رفضا) يستحق صاحبه الاتهام بالغلو والتكذيب وتسقيط السمعة ان لم نقل التعزير والاهانة والقتل ! ...
        يكفيه انه تحدث بهذا الحديث وعرض نفسه للاذى دون الحاجة الى اجر من احد في الوقت الذي كان يتزلف العملاء باختلاق الاحاديث للسلطة وعلماء المذهب الرسمي للدولة في فضل معاوية وابي بكر بن ابي قحافة وابن حنتمة ؟؟!
        لماذا عرض دكين نفسه للسقوط بتحديثه بمثل هذا الحديث لو لم يكن يريد بهذا الحديث وجه الله تعالى وقول الحق ! ..
        هذا اكبر دليل على صدق الرجل اغنانا به الله عن الرجوع الى جرحكم وتعديلكم وبه قامت الحجة امام الله عليكم ان لم ترعووا وتثوبوا الى رشدكم قبل انقضاء المدة وفوات العدة ..

        تعليق


        • #5
          الحديث له طرق كثيرة صحيحة وهذه قرينه على صحته

          - " ما تريدون من علي ؟ إن عليا مني و أنا منه و هو ولي كل مؤمن بعدي " .



          وهنا مربط الفرس

          قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 5 / 261 :
          أخرجه الترمذي ( 3713 ) و النسائي في " الخصائص " ( ص 13 و 16 - 17 ) و ابن
          حبان ( 2203 ) و الحاكم ( 3 / 110 ) و الطيالسي في " مسنده " ( 829 ) و أحمد (
          4 / 437 - 438 ) و ابن عدي في " الكامل " ( 2 / 568 - 569 ) من طريق جعفر بن
          اليمان الضبعي عن يزيد الرشك عن مطرف عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال :
          " بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا ، و استعمل عليهم علي بن أبي طالب ،
          فمضى في السرية ، فأصاب جارية ، فأنكروا عليه ، و تعاقدوا أربعة من أصحاب رسول
          الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : إن لقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم
          أخبرناه بما صنع علي و كان المسلمون إذا رجعوا من سفر بدأوا برسول الله صلى
          الله عليه وسلم فسلموا عليه ، ثم انصرفوا إلى رحالهم ، فلما قدمت السرية سلموا
          على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقام أحد الأربعة فقال : يا رسول الله ! ألم تر
          إلى علي بن أبي طالب صنع كذا و كذا ، فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
          ثم قام الثاني ، فقال مثل مقالته ، فأعرض عنه ، ثم قام إليه الثالث ، فقال مثل
          مقالته ، فأعرض عنه ، ثم قام الرابع فقال مثل ما قالوا ، فأقبل إليه رسول الله
          صلى الله عليه وسلم و الغضب يعرف في وجهه فقال : " فذكره . و قال الترمذي : "
          حديث حسن غريب ، لا نعرفه إلا من حديث جعفر بن سليمان " . قلت : و هو ثقة من
          رجال مسلم و كذلك سائر رجاله و لذلك قال الحاكم : " صحيح على شرط مسلم " ، و
          أقره الذهبي . و للحديث شاهد يرويه أجلح الكندي عن عبد الله بن بريدة عن أبيه
          بريدة قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثين إلى اليمن ، على أحدهما
          علي بن أبي طالب .. فذكر القصة بنحو ما تقدم ، و في آخره : " لا تقع في علي ،
          فإنه مني و أنا منه و هو وليكم بعدي و إنه مني و أنا منه و هو وليكم بعدي " .
          أخرجه أحمد ( 5 / 356 ) . قلت : و إسناده حسن ، رجاله ثقات رجال الشيخين غير
          الأجلح ، و هو ابن عبد الله الكندي ، مختلف فيه ، و في " التقريب " : " صدوق
          شيعي " . فإن قال قائل : راوي هذا الشاهد شيعي ، و كذلك في سند المشهود له شيعي
          آخر ، و هو جعفر بن سليمان ، أفلا يعتبر ذلك طعنا في الحديث و علة فيه ؟ !
          فأقول : كلا لأن العبرة في رواية الحديث إنما هو الصدق و الحفظ ، و أما المذهب
          فهو بينه و بين ربه ، فهو حسيبه ، و لذلك نجد صاحبي " الصحيحين " و غيرهما قد
          أخرجوا لكثير من الثقات المخالفين كالخوارج و الشيعة و غيرهم ، و هذا هو المثال
          بين أيدينا ، فقد صحح الحديث ابن حبان
          كما رأيت مع أنه قال في راويه جعفر في
          كتابه " مشاهير علماء الأمصار " ( 159 / 1263 ) : " كان يتشيع و يغلو فيه " .
          بل إنه قال في ثقاته ( 6 / 140 ) : " كان يبغض الشيخين " . و هذا ، و إن كنت في
          شك من ثبوته عنه ، فإن مما لا ريب فيه أنه شيعي لإجماعهم على ذلك ، و لا يلزم
          من التشيع بغض الشيخين رضي الله عنهما ، و إنما مجرد التفضيل . و الإسناد الذي
          ذكره ابن حبان برواية تصريحه ببغضهما ، فيه جرير بن يزيد بن هارون ، و لم أجد
          له ترجمة ، و لا وقفت على إسناد آخر بذلك إليه . و مع ذلك فقد قال ابن حبان عقب
          ذاك التصريح : " و كان جعفر بن سليمان من الثقات المتقنين في الروايات غير أنه
          كان ينتحل الميل إلى أهل البيت ، و لم يكن بداعية إلى مذهبه ، و ليس بين أهل
          الحديث من أئمتنا خلاف أن الصدوق المتقن إذا كان فيه بدعة و لم يكن يدعو إليها
          أن الاحتجاج بأخباره جائز " . على أن الحديث قد جاء مفرقا من طرق أخرى ليس فيها
          شيعي . أما قوله : " إن عليا مني و أنا منه " . فهو ثابت في " صحيح البخاري

          تعليق


          • #6
            [quote=ابن ميسان1985]الحديث له طرق كثيرة صحيحة وهذه قرينه على صحته

            - " ما تريدون من علي ؟ إن عليا مني و أنا منه و هو ولي كل مؤمن بعدي " .



            وهنا مربط الفرس

            قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 5 / 261 :
            أخرجه الترمذي ( 3713 ) و النسائي في " الخصائص " ( ص 13 و 16 - 17 ) و ابن
            حبان ( 2203 ) و الحاكم ( 3 / 110 ) و الطيالسي في " مسنده " ( 829 ) و أحمد (
            4 / 437 - 438 ) و ابن عدي في " الكامل " ( 2 / 568 - 569 ) من طريق جعفر بن
            اليمان الضبعي عن يزيد الرشك عن مطرف عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال :
            " بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا ، و استعمل عليهم علي بن أبي طالب ،
            فمضى في السرية ، فأصاب جارية ، فأنكروا عليه ، و تعاقدوا أربعة من أصحاب رسول
            الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : إن لقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم
            أخبرناه بما صنع علي و كان المسلمون إذا رجعوا من سفر بدأوا برسول الله صلى
            الله عليه وسلم فسلموا عليه ، ثم انصرفوا إلى رحالهم ، فلما قدمت السرية سلموا
            على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقام أحد الأربعة فقال : يا رسول الله ! ألم تر
            إلى علي بن أبي طالب صنع كذا و كذا ، فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
            ثم قام الثاني ، فقال مثل مقالته ، فأعرض عنه ، ثم قام إليه الثالث ، فقال مثل
            مقالته ، فأعرض عنه ، ثم قام الرابع فقال مثل ما قالوا ، فأقبل إليه رسول الله
            صلى الله عليه وسلم و الغضب يعرف في وجهه فقال : " فذكره . و قال الترمذي : "
            حديث حسن غريب ، لا نعرفه إلا من حديث جعفر بن سليمان " . قلت : و هو ثقة من
            رجال مسلم و كذلك سائر رجاله و لذلك قال الحاكم : " صحيح على شرط مسلم " ، و
            أقره الذهبي . و للحديث شاهد يرويه أجلح الكندي عن عبد الله بن بريدة عن أبيه
            بريدة قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثين إلى اليمن ، على أحدهما
            علي بن أبي طالب .. فذكر القصة بنحو ما تقدم ، و في آخره : " لا تقع في علي ،
            فإنه مني و أنا منه و هو وليكم بعدي و إنه مني و أنا منه و هو وليكم بعدي " .
            أخرجه أحمد ( 5 / 356 ) . قلت : و إسناده حسن ، رجاله ثقات رجال الشيخين غير
            الأجلح ، و هو ابن عبد الله الكندي ، مختلف فيه ، و في " التقريب " : " صدوق
            شيعي " . فإن قال قائل : راوي هذا الشاهد شيعي ، و كذلك في سند المشهود له شيعي
            آخر ، و هو جعفر بن سليمان ، أفلا يعتبر ذلك طعنا في الحديث و علة فيه ؟ !
            فأقول : كلا لأن العبرة في رواية الحديث إنما هو الصدق و الحفظ ، و أما المذهب
            فهو بينه و بين ربه ، فهو حسيبه ، و لذلك نجد صاحبي " الصحيحين " و غيرهما قد
            أخرجوا لكثير من الثقات المخالفين كالخوارج و الشيعة و غيرهم ، و هذا هو المثال
            بين أيدينا ، فقد صحح الحديث ابن حبان
            كما رأيت مع أنه قال في راويه جعفر في
            كتابه " مشاهير علماء الأمصار " ( 159 / 1263 ) : " كان يتشيع و يغلو فيه " .
            بل إنه قال في ثقاته ( 6 / 140 ) : " كان يبغض الشيخين " . و هذا ، و إن كنت في
            شك من ثبوته عنه ، فإن مما لا ريب فيه أنه شيعي لإجماعهم على ذلك ، و لا يلزم
            من التشيع بغض الشيخين رضي الله عنهما ، و إنما مجرد التفضيل . و الإسناد الذي
            ذكره ابن حبان برواية تصريحه ببغضهما ، فيه جرير بن يزيد بن هارون ، و لم أجد
            له ترجمة ، و لا وقفت على إسناد آخر بذلك إليه . و مع ذلك فقد قال ابن حبان عقب
            ذاك التصريح : " و كان جعفر بن سليمان من الثقات المتقنين في الروايات غير أنه
            كان ينتحل الميل إلى أهل البيت ، و لم يكن بداعية إلى مذهبه ، و ليس بين أهل
            الحديث من أئمتنا خلاف أن الصدوق المتقن إذا كان فيه بدعة و لم يكن يدعو إليها
            أن الاحتجاج بأخباره جائز " . على أن الحديث قد جاء مفرقا من طرق أخرى ليس فيها
            شيعي . أما قوله : " إن عليا مني و أنا منه " . فهو ثابت في " صحيح البخاري

            الفرق شاسع واسع بين الحدثين
            هل القمر معناه الشمس
            وكليهما يضيء
            اجب حسب السؤال
            من هو الدكين

            تعليق


            • #7
              ما معنى أولى الناس بكم

              وما معنى ولي كل مؤمن بعدي


              ولماذا لم تناقش الرواية التي صححها الالباني دون طريق الحديث عن الدكين


              شنو انت اطرش ما تشوف هههههههه
              التعديل الأخير تم بواسطة موالي علي 1985; الساعة 21-04-2012, 10:08 PM.

              تعليق


              • #8
                قد طلب صاحب الموضوع تحديدا عن الرأي في هذا الحديث دون غيره
                ونحن طلبنا منه ان يخبرنا من هو دكين يابن ميسان
                فمن هو دكين وكيف حاله بين الرواة
                أ هو كذاب
                ام اهو مجهول
                ام أهو صاحب بدعة والحديث داعي لبدعته

                تعليق


                • #9
                  انتم ليش امسوين نفسكم ما تفتهمون

                  الالباني خرج الحديث من غير طريق دكين وصححه فعلى ماذا الاعتراض


                  من طريق جعفر بن
                  اليمان الضبعي عن يزيد الرشك عن مطرف عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال :
                  " بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا ، و استعمل عليهم علي بن أبي طالب ،
                  فمضى في السرية ، فأصاب جارية ، فأنكروا عليه ، و تعاقدوا أربعة من أصحاب رسول
                  الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : إن لقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم
                  أخبرناه بما صنع علي و كان المسلمون إذا رجعوا من سفر بدأوا برسول الله صلى
                  الله عليه وسلم فسلموا عليه ، ثم انصرفوا إلى رحالهم ، فلما قدمت السرية سلموا
                  على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقام أحد الأربعة فقال : يا رسول الله ! ألم تر
                  إلى علي بن أبي طالب صنع كذا و كذا ، فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
                  ثم قام الثاني ، فقال مثل مقالته ، فأعرض عنه ، ثم قام إليه الثالث ، فقال مثل
                  مقالته ، فأعرض عنه ، ثم قام الرابع فقال مثل ما قالوا ، فأقبل إليه رسول الله
                  صلى الله عليه وسلم و الغضب يعرف في وجهه فقال : " فذكره . و قال الترمذي : "
                  حديث حسن غريب
                  ، لا نعرفه إلا من حديث جعفر بن سليمان " . قلت : و هو ثقة من
                  رجال مسلم و كذلك سائر رجاله و لذلك قال الحاكم : " صحيح على شرط مسلم " ، و
                  أقره الذهبي
                  . و للحديث شاهد يرويه أجلح الكندي عن عبد الله بن بريدة عن أبيه
                  بريدة قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثين إلى اليمن ، على أحدهما
                  علي بن أبي طالب .. فذكر القصة بنحو ما تقدم ، و في آخره : " لا تقع في علي ،

                  تعليق


                  • #10
                    قد طلب صاحب الموضوع تحديدا عن الرأي في هذا الحديث دون غيره
                    هذه من كيس ابو هريرة
                    لربما العجز هو من اجبرك ان تخرج هذه الكلمات من كيس ابو هريرة

                    اين قول صاحب الموضوع دون غيره لا تكذب في المرة القادمة
                    يا مؤمن

                    تعليق


                    • #11
                      شكراً جزيلاً للأخوين العزيزين العكراوي وابن ميسان على تعقيباتهم السديدة والمحكمة والرائعة
                      اما الاخ العزيز مؤمن السيد فاقول له
                      ان سؤالي كان عن معنى الرواية وليس عن سندها
                      فان كان عندك جواب فبها والا فليجب من يرغب بالجواب
                      ولذا اجدد سؤالي ماذا يفهم من عبارة (فهو أولى الناس بكم بعدي)؟؟؟
                      هذا ما اريده فقط

                      تعليق


                      • #12
                        الشكر موصول لك أخي الكريم لكتابتك الموضوع تقبل تحياتي

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة علي القمي
                          شكراً جزيلاً للأخوين العزيزين العكراوي وابن ميسان على تعقيباتهم السديدة والمحكمة والرائعة
                          اما الاخ العزيز مؤمن السيد فاقول له
                          ان سؤالي كان عن معنى الرواية وليس عن سندها
                          فان كان عندك جواب فبها والا فليجب من يرغب بالجواب
                          ولذا اجدد سؤالي ماذا يفهم من عبارة (فهو أولى الناس بكم بعدي)؟؟؟
                          هذا ما اريده فقط
                          الحديث بهذه اللفظة ( فهو أولى الناس بكم بعدي) مكذوب
                          فكيف تطلب راينا في كلام مكذوب على رسول الله
                          اثبت اولا ان هذا الحديث بهذ اللفظة صحيح سندا ومتنا ثم اطلب راينا فيه
                          التعديل الأخير تم بواسطة مومن السيد; الساعة 25-04-2012, 04:40 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            الاخ ابن ميسان والاخ الكرعاوي
                            نحن نتكلم عن لفظة اولى الناس بكم بعدي ولانتكلم عن لفظة هو وليكم بعدي

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                              الحديث بهذه اللفظة ( فهو أولى الناس بكم بعدي) مكذوب
                              فكيف تطلب راينا في كلام مكذوب على رسول الله
                              اثبت اولا ان هذا الحديث بهذ اللفظة صحيح سندا ومتنا ثم اطلب راينا فيه




                              أخي العزيز
                              الظاهر انك تجهل ابسط المباني في علم الحديث
                              1- فدكين الذي تسأل عنه ذكره ابن ابي حاتم ولم يضعفه ويقدح به وبالتالي فلا يمكن الحكم على الحديث بانه مكذوب لذا قال في مجمع الزوائد( رواه الطبراني وفيه دكين ذكره ابن أبي حاتم ولم يضعفه أحد وبقية رجاله وثقوا)
                              فهذا الكلام من جنابك الكريم يعتبر كذب بحد ذاته وتجني على الحديث.
                              2- انه لم يقل عالم من علماء من السنة والشيعة بان الحديث اذا لم يكن صحيح بالمعنى الموجود في علم الدراية للصحة فهو مكذوب
                              3- هذا الحديث له شواهد اخرى تقويه وترفع من درجة احتمال صدوره ومن ثم يصبح احتمال عدم الصدور امر لا يعتد به
                              4- ان طعنك بالحديث دليل على انك ترى ان الحديث يدل دلالة قطعية على امامة علي عليه السلام ولذلك تخشى الخوض في مدلوله لانك تعلم ماذا يعني
                              5- بما ان الحديث له هذه الدلالة وهو موجود في كتبكم وغير مقطوع الكذب وليس في رجال سنده من هو متهم بالكذب فهو يشكل قرينة قوية جداً بضميمة الاحاديث الاخرى بطلان نظريتكم بعدم احقية علي بالخلافة ويدعم النظر الاخر
                              6- ان شخصاً منكم لو اجتهد وبنى على صحة الحديث فانه لا محال سيقطع ببطلان نظريتكم في عدم استحقاق علي للخلافة واوليته
                              7- اطالبك بقول عالم من علماء الحديث وصف الحديث بانه مكذوب
                              التعديل الأخير تم بواسطة علي القمي; الساعة 25-04-2012, 06:29 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X