هذا معلوم ... ولكن هناك حدود لذلك فلايوجد عاقل يتمنى ان يستبدل جنوده ولو كان فيهم اشكال بجنود ابليس الذين ليس فيهم خير
وخصوصا لو كان هذا الشخص ... انسان يتكلم باسم الله تعالى لانه منصب من الله ومعصوم في قوله
فقد يخطي الانسان العادي .. ولكن لا يقبل ان يخطي معصوم في ضرب المثال
الا اذا يرى انهم مسلمين ... ولكن فيهم اخطاء وليس كفار
وهذا هو المتوقع منه
بعد الأحاديث الصحيحة التي نقلتها لك..تنقل كم سطر من مشاركتي و تقول هذا تلخيص مشاركتك؟؟
ما دمت عاجزا عن الرد العلمي فلا حاجة لي بنقاش أمثالك
بعد الأحاديث الصحيحة التي نقلتها لك..تنقل كم سطر من مشاركتي و تقول هذا تلخيص مشاركتك؟؟
ما دمت عاجزا عن الرد العلمي فلا حاجة لي بنقاش أمثالك
اعتقد ان الموضوع لايتحدث عن الخطأ من قبل طرف
بل عن مسألة كونهم كفار او مسلمين
فانت لديك مشاركة طويلة
ملخصها مانقلته فقط للرد على مشاركتي
والا انساب الاشراف صاحبه ليس له توثيق صريح حتى نقبل شهادته على مسلم بالتكفير لو ثبت ان المقصود هو معاوية بن ابي سفيان
وصحيح البخاري لايدل على ماتريد الوصول اليه ,.. فليس فيه دلاله على الكفر
وبقية قولك مجرد استدلال في غير محلة
اعتقد ان الموضوع لايتحدث عن الخطأ من قبل طرف بل عن مسألة كونهم كفار او مسلمين
فانت لديك مشاركة طويلة ملخصها مانقلته فقط للرد على مشاركتي
والا انساب الاشراف صاحبه ليس له توثيق صريح حتى نقبل شهادته على مسلم بالتكفير لو ثبت ان المقصود هو معاوية بن ابي سفيان وصحيح البخاري لايدل على ماتريد الوصول اليه ,.. فليس فيه دلاله على الكفر وبقية قولك مجرد استدلال في غير محلة
فهو يمكن الاستدلال عليه بطريقة اخرى
ولو أن حديث البلاذري قبله من هم خير منك و أعلم كالسيد السقاف و الشيخ المالكي و الغماري..
إلا أن حديث صحيح البخاري الذي يجعل معاوية داعية إلى النار يكفي للرد عليك..فهنيئا لك الذود عن داعية النار
لان الخالق لايسأل عن فعله واما علي بن ابي طالب فهو مخلوق مكلفه برعاية شؤون المؤمنين وهو المسؤول عنهم وليس ان يولي عليهم من يبيدهم
.
يعني افعال الله غير خاضعة للمصالح والمفاسد بنظر السلفية؟ّ ويمكن ان يفعل ما يخالف مصالح الخلق ويفعل القبائح؟ هكذا ترون أفعال الله تعالى الله عمال تصفون يا حبيبي فعل المعصوم يمثل ارادة الله قال تعالى (انطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتله قال أقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا) ارادة الله اقتضت قتل الغلام لمصلحة اهم وهكذا فعل المعصوم وهل يقاس فعل امامك الفاسق معاوية بامير الموحدين ومن طهره الله من كل دنس تطهيرا
التعديل الأخير تم بواسطة علي القمي; الساعة 24-04-2012, 01:03 PM.
علي بن ابي طالب رضي الله عنه نصب زياد بن ابيه واليا على رقاب المسلمين في المشرق ايام خلافته
والمعلوم ان زيادا حسب مايقول علمائكم قتل الموالين وابادهم لانهم كشفوا له عن اسرارهم بسبب تولية المعصوم له
هل نفهم من هذا ان عليا رضي الله عنه يتحمل وزرة؟
مع العلم ان علي بن ابي طالب يعلم بحاله لانكم تنسبون اليه علم ماكان وما يكون
فلماذا لايعمل بما يعلم؟؟؟
لماذا ينصب هذا الانسان على رقاب المؤمنين؟؟؟ مافائدة علمه اذا لم يعمل به؟؟
اين حق الناس؟؟؟
؟؟؟
تترك مشاركتي كامله وتعلق على هذة الجمله فقط (وأورث ملكه لأبنه الشقي الملعون) كنت أتمنى أن تكون عندك الشجاعه وتجاوب على ماورد في مشاركتي كامله.. وبعدين يافتح الباري الله يفتح عليك وينير بصيرتك ماعلاقة تولية أمير المؤمنين لزياد بتوريث الملك للإبن؟؟
اكيد انه يعتقد انه على الحق
ولكن الباطل لايعني الكفر بالله
والا لكان كل مخطئ كافر
.
فتح الباري فتح الله عقلك وأنار بصيرتك أراك في الموضوع تعجن الطين بالعجين !!!! بالنسبة لقولك : لكان كل مخطئ كافر ..مقارنة باطلة طبيعي أنه ليس كل مخطئ كافر ولكن بنفس الوقت ليس كل مخطئ خطأه بسيط ومغفور ومبرر ! وإلا لساوينا الصغائر بالكبائر ففي القرآن قتل النفس المؤمنة بغير حق جزاءها الخلود في نار جهنم !! وحسبك هذا ضاحداً لحجتك .. فإبليس على عصيانه وضلاله فإنه عندما خرج عن طاعة الله وأصبح كافراً بنعمة الله لم يقتل ولم يزني ولم يسرق ولكنه عصى أمر الله بالسجود فاستحق هذا السخط الالهي عليه .. أماابن أبي سفيان فقد ارتكب ماهو أشد معصية لله حيث قتل آلالاف الأنفس المؤمنة ومن ضمنهم صحابة مؤمنين أجلاء وحارب من حبه إيمان وبغضه نفاق ونهب أموال المسلمين ليشبع بها بطنته التي لاتشبع واستولى على خلافة الرسول صلوات الله عليه وجعلها مرتعاً لأبناء البغايا والطلقاء وفي مقدمتهم ابنه اللعين .. فإن قلنا أن إبليس كفر بمعصيته فإن ابن أبي سفيان لايقل عنه بل يزيد، وهو بالكفر أحق .. وليس السبب أنه اخطأ بل السبب هو في خطأه نفسه لأنه يتمحور ويدور حول الباطل وأدل دليل يدلنا على ذلك أنه من الدعاة إلى النار بشهادة أصح كتبكم ..فإن قلت أن الخطأ لايعني الكفر وأن الباطل لايعني العصيان والتمرد على الله فهل أن يكون الانسان داعياً إلى النار هو أيضاً من حسنات معاوية ابن أبي سفيان .. ففي أحاديثكم أن النساء إن لم يطعن الزوج يصبحن كافرات ( لانهن يكفرن العشير والاحسان) فكيف بمعاوية لايجوز إطلاق الكفر عليه على موبقاته التي لاإحصاء لها !!! واريد أن أعلق بإشارة بسيطة على شبهتك حول تولية سيدي ومولاي أمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين لزياد بن أبيه عليك أن تعلم أن أمير المؤمنين لايختلف منهجه عن رسول الله صلى الله عليه وآله فالرسول صلوات الله عليه ومثله أمير المؤمنين عليه السلام مكلفان بالتعامل مع الناس على ظاهرهم وطالما أن ظاهرهم يوحي بالطاعة والانقياد فهم ملزمين بالتعامل على أساسه وغير مكلفين بالباطن لأنه من مختصات الله عز وجل ..والحكم فيها لله .. فعندك مثلاً على ذلك أن الرسول صلى الله عليه وآله عرف المنافقين الذين حاولوا قتله في العقبة وعرف أنهم من أصحابه ..!ولكنه لم يقم عليهم الحد ولم يعاقبهم ولم ينفيهم ولم يفضح أسماءهم حتى !! وعندما سئل عن ذلك قال :" لئلا يقال أن محمداً يقتل أصحابه " فهو عاملهم على ظاهرهم وأن الناس ينظرون إليهم على أنهم أصحاب محمد لا على أنهم منافقين وأبقاهم على هذه الصفة (صفة الصحبة) رغم علمه بنفاقهم فالناس لها الظاهر وتحكم به ويخفى عليهم ماقد يظهر للنبي بوضوح .. وحتى ابن سلول على جهار نفاقه فإنه عامله كمسلم .. ولذلك فإن تولية أمير المؤمنين لابن أبيه هو قائم على نفس المبدأ لماكان يظهر من الطاعة والانقياد والاتباع لأمير المؤمنين عليه السلام وهو كان تحت جناحه وفي قبضته فلم يكن يجرؤ على خلافه ..وهو بالتالي غير مسؤول عمابدر منه بعده لأنه غير مكلف أساساً بمعاملته على هذا الأساس فحتى قاتله ابن ملجم كان يحسن إليه رغم علمه بأنه قاتله وعندما سئل لماذا لايقتله طالما أنه يعلم منه الغدر قال : لا عقاب قبل الجناية .. أرجو أن يكون الكلام في أذن تعي وتفهم ..!
هو إبليس لعنه الله ,, كان عابداً ناسكاً موحداً منذ نعومة أظفاره يعيش وسط الملائكة ويتعبد الله بعبادتهم ولربما تفوق عليهم في هذه العباده فبعض الروايات تصفه بأنه طاووس الملائكة آلاف السنين وهو عابد مُطيع لله تبارك وتعالى , وعندما خلق الله تبارك وتعالى آدم عليه السلام أمر الجمع الملائكي وفيهم إبليس بالسجود لآدم فخر الجميع سُجداً إلا إبليس أبى وأستكبر فلعنه الله وطرده من رحابه ورحمته وتوعده بالنار . تخيـــــــــــــــــلوا آلاف السنين عباده وأمام رد أمر واحد تحولت لسراب وهباء . أصل الخلاف بين الشيعة والسنة هو حول إبليس ورب البيت أصل الخلاف هو هذا وهو الأس والأصل والمرتكز فما هو الفرق بين إبليس الرجيم وإبليس بن أبي سفيان لو تتبعنا الفرق لوجدنا إبليس الرجيم مليون مره أخير وأتقى من إبليس بن أبي سفيان , فإبليس كان مؤمناً موحداً عابداً لله منذ نعومة أظفاره وهذا كان كافراً مشركاً عاصياً منذ نعومة أظفاره وعندما أظهرإسلامه كان يُبطن الكفر وعندما حانت الساعه كفر بكل آيات الله وأوامره ونواهيه وسفك دماء المؤمنين سفكاُ . أي أنه ولا ساعة واحده آمن بالله . والغريب أن هؤلاء القوم ممن يمجدون إبليس ويترضون عليه ليل نهار لايسقطون آيات الله تبارك وتعالى عليه , كل آيات الذم للظالمين والنهي عن فعل المجرمين هو براء منها حصانه دبلوماسيه يتمتع بها هو وبقية الصحابه ملائكة تمشي على الأرض فآيات الثناء مفصلة عليهم وآيات الذم لمن يسكن في جزر الواق واق , القوم ليس عندهم ولا واحد صحابي فاجر أو فاسق فكل الفجره والفسقه أجروا لهم عمليات تجميليه . الخالق تبارك وتعالى يُخبرنا بأن من وسط الملائكة خرج لنا فاسق وهؤلاء ينفون أن يخرج من وسط الصحابة فاسق , ـــــــــــــــــ سيدخل علينا أحد المجمدين عقلياً ليقول عبدالله بن أبي بن أبي سلول ووالله إن عبدالله بن أبي بن سلول خير من الف نسخه من نسخ وسنخ إبليس فضرره ونفاقه ظاهر أما هذا اللعين وأشباهه ممن إتخذوا إيمانهم جنة فضرره كالسم الزعاف فهل يحق لنا أن نلعنه ونلعن من كان على شاكلته ممن حادوا الله ورسوله وسعوا في الأرض فساداً ليشيعوا شريعة إبليس ويهمشوا شريعة الله جل جلاله ورسوله صلى الله عليه وآله ===================
تعليق