كان عمر بن الخطاب ينهى عن البكاء على الميت في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله وقد ووبخه صلى الله عليه وآله على ذلك كما يروي ذلك أبو هريرة انه:
"مات ميت من آل النبي صلى الله عليه وآله وسلم فاجتمع النساء يبكين عليه فقام عمر بن الخطاب ينهاهن ويطردهن فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دعهن يا ابن الخطاب فان العين دامعة والفؤاد مصاب وان العهد حديث"
لكن عمر بقي مصراً على هذا الفعل وراح يخترع الاحاديث وينسبها للنبي صلى الله عليه وآله
فعندما أصيب دخل صهيب يبكي يقول وا أخاه وا صاحباه فقال له عمر يا صهيب أتبكي علي وقد قال رسول الله "إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله"
وهنا تتدخل عائشة لترد على هذا الكذب المفضوح على النبي والمخالفة الصريحة للقرآن الكريم
فتقول مبينة كذب عمر على النبي:
والله ما حدث رسول الله إن الله ليعذب المؤمن ببكاء أهله عليه لكن رسول الله قال إن الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه
ثم قالت موضحة مخالفة عمر للقرآن:
حسبكم القرآن ولا تزر وازرة وزر أخرى
"مات ميت من آل النبي صلى الله عليه وآله وسلم فاجتمع النساء يبكين عليه فقام عمر بن الخطاب ينهاهن ويطردهن فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دعهن يا ابن الخطاب فان العين دامعة والفؤاد مصاب وان العهد حديث"
لكن عمر بقي مصراً على هذا الفعل وراح يخترع الاحاديث وينسبها للنبي صلى الله عليه وآله
فعندما أصيب دخل صهيب يبكي يقول وا أخاه وا صاحباه فقال له عمر يا صهيب أتبكي علي وقد قال رسول الله "إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله"
وهنا تتدخل عائشة لترد على هذا الكذب المفضوح على النبي والمخالفة الصريحة للقرآن الكريم
فتقول مبينة كذب عمر على النبي:
والله ما حدث رسول الله إن الله ليعذب المؤمن ببكاء أهله عليه لكن رسول الله قال إن الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه
ثم قالت موضحة مخالفة عمر للقرآن:
حسبكم القرآن ولا تزر وازرة وزر أخرى
تعليق