أمريكة خدعت العالم أكثر من ثلاثين سنة .
هل هبط الأمريكيون فعلاً على سطح القمر في العام 1969م ؟ أم أن ما نقل على شاشة التلفزيون من هبوط المكوك ( أبولو ) والخطوات الأولى لرائد الفضاء ( نيل ارمسترونغ ) تم تصويرها في أحد استديوهات هوليود
لتسجيل تفوق أمريكا في سباق الفضاء على غريمها الإتحاد السوفيتي ؟؟
لقد برزت حملة أصحاب ( نظرية المؤامرة ) التي يقودها خبير في شؤون
الفضاء ( جيم أوبيرغ ) لتكذيب صحة الإنجاز الأمريكي الكبير من خلال تحليل المشاهد التلفزيونيه والصور التي نقلت وشاهدها العالم أجمع
خرج أوبيرغ بالعديد من الملاحظات التي تدعم شكوكه .
1- العلم الأمريكي المغروس على سطح القمر تظهره المشاهد التلفزيونية يتموج ويتحرك وذلك مستحيل في كوكب ينعدم فيه الهواء
2- لا ظهور لنجوم في خلفية صور سطح القمر حيث مع عدم وجود غلاف جوي أو كتل غازية تمنع انعكاس ضوء النجوم فإن رؤيتها يجب أن تكون ممكنة وأكيده .
3- ظللا رائدي الفضاء مختلفي الإتجاه في حين أن مصدر الضوء الوحيد هو الشمس التي توجب تطابق الظللين .
4- صورة تظهر وجود ثلاثة رواد على سطح القمر ومن المعروف أن رجلين فقط هبطا على سطحه .
5- المكوك الفضائي يقلع من على سطح القمر من دون قوة اندفاع نارية وهذا أوضح دليل على أن ما يسمى المكوك هو من ألعاب الاستديو و من المؤثرات أن يرتفع بفعل أسلاك غير مرئية وهناك المزيد من الملاحظات والأدلة التي خرج بها أوبيرغ .
من جهتها ردت وكالة الفضاء الأمريكية ( ناسا ) على أصحاب نظرية المؤامرة هازئة من اطروحتهم ومتسائلة لماذا صمتوا أكثر من ثلاثين سنة.
هل هبط الأمريكيون فعلاً على سطح القمر في العام 1969م ؟ أم أن ما نقل على شاشة التلفزيون من هبوط المكوك ( أبولو ) والخطوات الأولى لرائد الفضاء ( نيل ارمسترونغ ) تم تصويرها في أحد استديوهات هوليود
لتسجيل تفوق أمريكا في سباق الفضاء على غريمها الإتحاد السوفيتي ؟؟
لقد برزت حملة أصحاب ( نظرية المؤامرة ) التي يقودها خبير في شؤون
الفضاء ( جيم أوبيرغ ) لتكذيب صحة الإنجاز الأمريكي الكبير من خلال تحليل المشاهد التلفزيونيه والصور التي نقلت وشاهدها العالم أجمع
خرج أوبيرغ بالعديد من الملاحظات التي تدعم شكوكه .
1- العلم الأمريكي المغروس على سطح القمر تظهره المشاهد التلفزيونية يتموج ويتحرك وذلك مستحيل في كوكب ينعدم فيه الهواء
2- لا ظهور لنجوم في خلفية صور سطح القمر حيث مع عدم وجود غلاف جوي أو كتل غازية تمنع انعكاس ضوء النجوم فإن رؤيتها يجب أن تكون ممكنة وأكيده .
3- ظللا رائدي الفضاء مختلفي الإتجاه في حين أن مصدر الضوء الوحيد هو الشمس التي توجب تطابق الظللين .
4- صورة تظهر وجود ثلاثة رواد على سطح القمر ومن المعروف أن رجلين فقط هبطا على سطحه .
5- المكوك الفضائي يقلع من على سطح القمر من دون قوة اندفاع نارية وهذا أوضح دليل على أن ما يسمى المكوك هو من ألعاب الاستديو و من المؤثرات أن يرتفع بفعل أسلاك غير مرئية وهناك المزيد من الملاحظات والأدلة التي خرج بها أوبيرغ .
من جهتها ردت وكالة الفضاء الأمريكية ( ناسا ) على أصحاب نظرية المؤامرة هازئة من اطروحتهم ومتسائلة لماذا صمتوا أكثر من ثلاثين سنة.