أخرج ابن عساكر في تاريخه ( 12/230 ) بسنده إلى ابن أبي مليكة قال : إن معاوية جاء يستأذن على عائشة ، فأبت أن تأذن له ، فخرج غلام لها يقال له ذكوان قال : ويحك أدخلني على عائشة فإنها قد غضبت علي ، فلم يزل بها غلامها حتى أذنت له ، وكان أطوع مني عندها ، فلما دخل عليها قال : أمتاه فيما وجدت عليّ يرحمك الله ؟ قالت : .. وجدت عليك في شأن حجر وأصحابه أنك قتلتهم . فقال لها : .. وأما حجر وأصحابه فإني تخوفت أمراً وخشيت فتنة تكون ، تهراق فيها الدماء ، وتستحل فيها المحارم ، وأنت تخافيني ، دعيني والله يفعل بي ما يشاء قالت : تركتك والله ، تركتك والله ، تركتك والله
وبالإسناد نفسه أخرج ابن عساكر في تاريخيه ( 12/ 229 ) : لما قدم معاوية دخل على عائشة ، فقالت : أقتلت حجراً ؟ قال : يا أم المؤمنين ، إني وجدت قتل رجل في صلاح الناس خير من استحيائه في فسادهم
السؤال هو ما الفرق بين دم عثمان ودم حجر بن عدي عند عائشة
اليس كلاهما صاحبيا الم تدعي عائشة انها خرجت للمطالبة بدم عثمان فلماذا لم تخرج للمطالبة بدم حجر ولماذا تفهمت موقف معاوية ولم تتفهم موقف امير المؤمنين عليه السلام
وبالإسناد نفسه أخرج ابن عساكر في تاريخيه ( 12/ 229 ) : لما قدم معاوية دخل على عائشة ، فقالت : أقتلت حجراً ؟ قال : يا أم المؤمنين ، إني وجدت قتل رجل في صلاح الناس خير من استحيائه في فسادهم
السؤال هو ما الفرق بين دم عثمان ودم حجر بن عدي عند عائشة
اليس كلاهما صاحبيا الم تدعي عائشة انها خرجت للمطالبة بدم عثمان فلماذا لم تخرج للمطالبة بدم حجر ولماذا تفهمت موقف معاوية ولم تتفهم موقف امير المؤمنين عليه السلام
تعليق