شكرا للاحبة المتابعين جميعا سواء من الموالين او من المخالفين وارجو العذر منكم لعدم الرد وذلك لكوننا كنا في زيارة ابي الاحرار عليه السلام . وجزى الله الاخوة الموالين خيرا على ردودهم النافعة الماتعة والى الاخ المخالف ميكال : ليس السب فقط هو ما تعنيه كلمة نال من عرضه بل السب احد مصاديقها والذي حدث لعثمان وزوجته واهله اجتمعت فيه كل ملامح النيل من العرض 1- السب 2- الضرب- 3- التحرش الجنسي بامساك احدهم عجيزة زوجته وغير ذلك اكثر وكل ذلك وغيره كان بمراى عثمان ومحضره فلم يحرك ساكنا وزعمتم ان في سكوته هذا فضيلة ومنزلة عظمى في حين ان الامام علي بن ابي طالب لم يتعرض احد لعرضه بالسب والشتم او التحرش ولكن قام القوم بقتل زوجته الزهراء عليها السلام وكل ذلك بعد ان كبلوا ابا الحسن عليه السلام وقيدوه ومن قبل كان مقيدا بوصية النبي صلى الله عليه واله وعدم مقاتلة الاوباش الهاجمين على الدار فلماذا تعتبرون ذلك فضيلة لعثمان؟! ومنقصة في حق الامام؟ قاسوك ابا حسن بسواك وهل بالطود يقاس الذر انى ساووك وقد ناووك وهل ساووا نعلي قنبر
الجماعة دخلوا على رجل عمره 82 سنة وقتلوه
هل تتوقع انهم يعملون مناظرة تلفزيونية!!
يا ميكال ارحم نفسك ارجوك
الجماعه دخلو علي عثمان و اعتدوا علي زوجته امامه و هو صابر لا يحرك ساكنا و من ثم - - - وجاء سودان بن حمران ليضربه فانكبت عليه نائلة ابنة الفرافصة واتقت السيف بيدها فتعمدها ونفح أصابعها فأطن أصابع يدها وولت فغمز أوراكها وقال أنها لكبيرة العجيزة وضرب عثمان فقتله. الطبري، أبي جعفر محمد بن جرير (متوفي310)، تاريخ الطبري، ج 2، ص 676، الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت. - - - قتل عثمان يعني مختصر مفيد عثمان قبل أن يقتل شاهد بث مباشر لإعتداء الجماعه (الصحابه العدول رضي الله عنهم ) و صبر جزاه الله خيرا علي الإعتداء الجنسي علي زوجته و من ثم قتلوه الجماعه (الصحابه العدول رضي الله عنهم ) هل فهمت ؟؟؟
سألناك لماذا عثمان سكت و تابع البث المباشر للجماعة و هم يعتدون علي زوجته ؟؟ فهو مقتول مقتول لماذا لم لم يهز عجيزته المباركه و يدافع عن شرفه ؟؟؟
الرواية أصلا ضعيفة في إسنادها أبو مختف ثم أن الرواية ذكرت انه طعن في يده أولا رضي الله عنه فكيف يهجم علي سودان بن ممران أن كان مطعونا في يده و محمد بن أبي بكر و عمرو بن الحمق و كنانة بن بشر قد مسكوه رضي الله عنه
الجماعة دخلوا على رجل عمره 82 سنة وقتلوه
هل تتوقع انهم يعملون مناظرة تلفزيونية!!
اراك لم تقرا التاريخ ولو بصورة سريعة فعثمان قد حوصر اكثر من شهر وكان يراسل المتظاهرين ويفاوضهم ولم يكن مسالة قتله مسالة سريعة هذا من جهة ومن جهة اخرى هل كونه ابن الثمانين مانعا من الدفاع عن عائلته وعرضه وشرفه؟ الا قاتل الله الجهل
على فرض صحة هذه التفاصيل
فالخليفة قد بلغ 82 سنة
وهناك مجموعة دخلوا عليه وقتلوه رضي الله عنه
فهل تريده ان يعود اليهم وينتقم!!! اللهم ثبت علينا العقل والايمان.
الخليفة صابر على الحصار والاذية ولم يقتل منهم رجل واحد ولم يرفع سيفا وقتل وهو متمسك برأيه على الحق المبين لم يرجع ابدا
ان لم يكن هذا الصبر فما هو الصبر!!!!
الصبر ان تثبت على الحق ... ولاتتراجع وتضحي من اجله
واما خلاف الصبر ان تضحي بموقفك وبما عندك فلا موقف مشرف ولا دفاع!!
فعلا مشكلة كيف نستطيع ان نقربها الى عقلك
يبه قلنا لك بان ابن تيمية اكد نال من عرضه وهو حي
ثم العمر لايدل على العجز فعمر ابن ود قاد المشركين في الخندق وعبره وارعب صحابتك وهو بعمر يزيد عن الثمانين سنة
تعليق