بسم الله الرحمن الرحيم
1- من المشهور عند الشيعة الإمامية أيدهم الله أن الرجوع إلى الفقيه الأعلم واجب، و لا يجوز الرجوع إلى غيره مع التمكّن من الرجوع إليه، فما هو الديل على ذلك؟2- هل هذه الفتوى ملزمة للفقيه أيضاً؟ يعني هل يجوز للفقيه الذي يرى أن فقيهاً غيره أعلم منه أن يتصدّى للفتوى؟ و ما هو الدليل على ذلك؟
3- هل هذا الموضوع من المواضيع التي يصحّ التقليد فيها؟ أم يجب على كل مكلّف أن يجتهد في تحصيل العلم بها؟
تعليق