إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل دعا النبي لإعزاز المسلمين بعمر أو بأبي جهل ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل دعا النبي لإعزاز المسلمين بعمر أو بأبي جهل ؟

    هل دعا النبي لإعزاز المسلمين بعمر أو بأبي جهل ؟

    • كان أبو جهل فرعون فهل يجوز للنبي أن يطلب إعزاز الإسلام به ؟!!

    » تاريخ المدينة / ج: 2 ص : 656 :

    قال ، أخبرنا عبدالملك بن عمرو أبوعامر العقدي قال ، أخبرنا خارجة بن عبدالله ، عن نافع ، عن ابن عمر : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك ، بعمر بن الخطاب أو بأبي جهل بن هشام . قال فكان أحبهما إليه عمر بن الخطاب .

    قال ، أخبرنا عفان بن مسلم قال ، أخبرنا خالد بن الحارث ، قال ، أخبرنا عبد الرحمن بن حرملة ، عن سعيد بن المسيب قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأى عمر بن الخطاب أو أبا جهل ابن هشام قال : اللهم اشدد دينك بأحبهما إليك فشدد دينه بعمر ابن الخطاب .

    قال أخبرنا محمد بن عبدالله الأنصاري قال ، أخبرنا أشعث بن سوار ، عن الحسن ، (...) عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : اللهم أعز الدين بعمر بن الخطاب .

    • متى ولدت عائشة ومتى أسلمت .. ومتى سمعت ذلك من النبي ؟!

    » كنز العمال / ج: 12 ص : 592 :

    35840 ـ عن عائشة قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب خاصة ( يعقوب بن سفيان ، عد ق في . . كر ) .

    » كنز العمال / ج: 12 ص : 594 :

    35847 ـ عن خباب بن الإرت قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم ! أعز الدين بعمر بن الخطاب أو بعمرو بن هشام يعني أبا جهل (كر ) .

    » كنز العمال / ج: 12 ص : 595 :

    35852 ـ عن عكرمة عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : اللهم أعز الإسلام بأبي جهل بن هشام أو بعمر بن الخطاب ، فأصبح عمر فغدا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم خرج فصلى في المسجد ظاهرا ( كر ) .

    35853 ـ عن نافع عن ابن عمر عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : اللهم أعز الدين بعمر ( كر ) .

    35854 ـ عن ابن عمر قال : لما طعن عمر قال له ابن عباس : أبشر ! قد دعا لك رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يعز بك الدين والمسلمون مختفون بمكة ، فلما أسلمت كان إسلامك عزاً ( كر ) .

    35855 ـ عن ابن عباس قال : لما أسلم عمر نزل جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد استبشر أهل السماء بإسلام عمر ( قط في الافراد ، كر )

    • حديث أن الله أعز دينه بعمر .. قائله عمر !!

    » كنز العمال / ج: 12 ص : 552 :

    35743 ـ عن عمر قال : لقد رأيتني وما أسلم مع النبي صلى الله عليه وسلم إلا تسعة وثلاثون رجلاً وكنت رابع أربعين رجلاً ، فأظهر الله دينه ونصر نبيه وأعز الإسلام ( حل ، كر ، وهو صحيح ) .

    • متى كان عمر في مجتمع مكة بمستوى أبي جهل !!

    » تهذيب الكمال / ج: 1 ص : 241 :

    باب اللهم أعز الإسلام بأبي جهل أو بعمر . وفي سنده النضر وهو ابن عبدالرحمن الخزاز ، متفق على ضعفه . لكن رواه أحمد ( 5696 ) ، والترمذي ( 3682 ) ، وابن سعد 3 / 1 / 191 من حديث ابن عمر بلفظ اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك ، بأبي جهل أو عمر بن الخطاب . فكان أحبهما إلى الله عمر بن الخطاب . وسنده حسن ، وصححه ابن حبان ( 2179 ) ، وصححه الحاكم 3 / 83 من طريق آخر بلفظ " اللهم أيد الدين بعمر بن الخطاب . ووافقه الذهبي . ( ش ) .

  • #2
    • عمرو بن العاص يكشف شيئاً من مكانة عمر في الجاهلية !!

    » كنز العمال / ج: 5 ص : 853 :

    14550 ـ عن عبدالرحمن بن عبدالعزيز ، شيخ ثقة ،قال : بعث عمر بن الخطاب محمد بن مسلمة إلى عمرو بن العاص وكتب إليه : أما بعد فإنكم معاشر العمال تقدمتم على عيون الأموال فجبيتم الحرام وأكلتم الحرام وأورثتم الحرام وقد بعثت إليك محمد بن مسلمة الأنصاري فيقاسمك مالك فأحضره مالك والسلام ، فلما قدم محمد بن مسلمة أهدى له عمرو بن العاص هدية فردها عليه فغضب عمرو وقال : يا محمد لم رددت إلي هديتي وقد أهديت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مقدمي من غزوة ذات السلاسل فقبل ؟ فقال له محمد : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبل بالوحي ما شاء ويمتنع مما شاء ، ولو كانت هدية الأخ لأخيه قبلتها ، ولكنها هدية إمام شر خلفها ، فقال عمرو : قبح الله يوماً صرت فيه لعمر بن الخطاب والياً فلقد رأيت العاص بن وائل يلبس الديباج المطرز بالذهب ، وأن الخطاب بن نفيل يحمل الحطب على حمار بمكة ، فقال له محمد بن مسلمة : أبوك وأبوه في النار ، وعمر خير منك ولولا اليوم الذي أصبحت تذم لألفيت معتقلاً عنزاً يسرك غزرها ويسوؤك بكرها ، فقال عمرو : هي فلتة المغضب وهي عندك بأمانة ، ثم أحضر ماله فقاسمه إياه ثم رجع . ( ابن عبدالحكم في فتوح مصر ) .

    • متى خرج المسلمون في مكة وواجهوا قريش بالقوة ؟!!

    » أسد الغابة / ج: 1 ص : 59 :

    الأرقم بن أبي الارقم واسم أبي الأرقم عبد مناف بن أسد بن عبدالله بن عمرو بن مخزوم القرشي المخزومي وأمه أميمة بنت عبد الحارث وقيل اسمها تماضر بنت حذيم من بني سهم وقيل اسمها صفية بنت الحارث بن خالد بن عمير بن غبشان الخزاعية يكنى أبا عبدالله كان من السابقين الأولين إلى الإسلام أسلم قديماً قيل كان ثاني عشر وكان من المهاجرين الأولين وشهد بدراً ونفله رسول الله صلى الله عليه وسلم منها سيفاً ، واستعمله على الصدقات ، وهو الذي استخفى رسول الله في داره وهي في أصل الصفا والمسلمون معه بمكة لما خافوا المشركين فلم يزالوا بها حتى كملوا أربعين رجلاً وكان آخرهم إسلاما عمر بن الخطاب فلما كملوا به أربعين خرجوا !!

    تعليق


    • #3
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المستفسر الهادئ
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      لقد كتبت حول هذا الموضوع في هجر ولا بأس بإعادته هنا وذلك للمشاركة معك جزاك الله خيرا،

      اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب قال وكان أحبهما إليه عمر

      هذا الحديث مشهور جدا عند إخواننا السنة
      سأترك البحث في سند هذا الحديث للضالعين في علم الرجال
      ولكن هناك نقاط موضوعية أكاد من خلالها أن أجزم بأن هذا الحديث لا يمكن صدوره
      من الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ، وتلك النقاط هي:
      أولاً : ما هو سبب حب الله لعمر قبل إسلامه ؟ عبادة الأوثان أم شرب الخمر أم مجالس النساء أم وأد البنات؟!!
      ثانياً: الحديث يدل والعياذ بالله على بخل الرسول "ص" أو سوء ظنه بكرم الله عز و جل وحاشاه أن يكون كذلك ،
      فدعاؤه بهداية أحد الرجلين يعني بالتالي ضلال الآخر وعدم هدايته ، فكان الأولى إما أن يقول : اللهم أعز الإسلام بالعمرين أو اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب.
      ثالثاً : العزة هنا تكون للاحتمالات التالية:
      أ- إن هذين الرجلين لهما نسب رفيع في قريش مما سيخفف الضغط والحصار على النبي وأصحابه عند إسلام أحدهما. لكننا بالطبع نلاحظ أن الكثير من رجالات قريش أرفع نسبا وحسبا من عمر بن الخطاب ، فلا وجه لهذا الاحتمال.
      ب- لأن هذين الرجلين يملكان قوة عظيمة وشجاعة نادرة تكفل العزة للإسلام. إلا أننا نلاحظ أن أبا جهل قد صفع وأهين من قبل حمزة ولم يتجرأ بالرد عليه كما أنه قتل بالسيف في معركة كان يفوق فيها عددهم أكثر من ضعف عدد الجيش المقابل. وبالنسبة لابن الخطاب فتاريخه بالحروب مخيب للآمال. فكيف يعز الله الإسلام بهذين الرجلين وكيف يكون ذليلا بسيد الحروب علي بن أبى طالب وأسد الله حمزة وعلى رأسهم قائدهم الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
      ج- أن يكون دعاء الرسول بسبب امتلاك هذين الرجلين سداد في الرأي وذكاء يفيد الإسلام ويجلب له العزة
      وهذا الاحتمال مستبعد جداً. فكيف يسمي الرسول أبا جهل بهذا الاسم وهو يعتقد فيه العكس؟!
      كما أن أبا جهل هذا هو من تسبب بغطرسته وجهله بنكسة المشركين في بدر. أما ابن الخطاب فأين ذكاءه وسداده في الرأي وهو يقول بين الحين والآخر لولا علي لهلك عمر ولا أبقاني الله لمعضلة ليس لها أبا الحسن وكل الناس أفقه منك يا عمر …
      رابعاً : إن الإسلام لا يعز بفلان وفلان ، بل العكس الإنسان هو من يكون عزيزا بإسلامه وكلما زاد الإنسان
      أيمانا زاد عزة وكرامة .
      " إِنْ تَكْفُرُوا أَنْتُمْ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ"

      ودمتم في ولاية من مدحهم الله بكتابه الذي لا يحرف ومدحهم الرسول بأحاديثه الصحيحة

      تعليق


      • #4
        فوق

        تعليق


        • #5
          جزاك اللع خيراً أيتها المدافعة الذابة عن المذهب الموالي

          تعليق


          • #6
            رحم الله والديك أختي مها

            عمر طول عمره فرّار متّىأصبح الإسلام عزيزاً به ؟؟
            عشنا وشفنا

            منار الحق

            تعليق


            • #7

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X