إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بشائر بدأ نشر التشيع

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بشائر بدأ نشر التشيع

    بالأمس أُعلنت عن أول حُسينية في مصر التي زارها الشيخ علي الكوراني ، والتي عمت الغضب في مصر بعدم قبولهم لهذا المجلس الذي يتم فيه ذكر أهل بيت الني (ص) ، ولقد إجتمعوا النواصب بلامنازع الذين رسخوا حياتهم لنصب العداء لآل مُحمد ومحبينهم على إغلاق هذا المجلس الحُسيني ، فإن كان فتح مجلس حُسيني يستفزهم فالنتعاون على التبرع وبناء الملايين من هذه المجالس التي يحبها الله ورسوله كما قال الصادق (عليه السلام ) إنّه قال للفضيل بن يسار : تجلسون وتتحدّثون؟ فقال : نعم قال : إنّ تلك المجالس أحبّها ، أحيوا أمرنا ، فرحم الله مَنْ أحيا أمرنا ، لذا يجب الإهتمام في نشر علوم أهل البيت التي تبني الفكر الأخلاقي والعلمي والثقافي و و .. ، فها قد بدأ التشيع في مصر وهذه أول البشائر ، فالنكافحهم ولو بعلم أهل البيت إن منعونا ببناء هذه المجالس الطاهرة ، فهذه وسائل التواصل كثرت ، لو فتحنا حساب في موقع التواصل الإجتماعي(تويتر) أو (الفيسوبك ) ونشرنا بعض أحاديث أهل البيت لعل يتثقف الكثير ، فلا بد من وجود أيدي عاملة للقضاء على كل من مُلأ حقداً على أهل البيت .
    @BoHamzza

  • #2
    up up up up

    تعليق


    • #3
      up up up up

      تعليق


      • #4
        اناشد العقلاء من الشيعة الذين يحبون آل البيت واهله بان يحكموا عقولهم قبل قلوبهم هل يعقل ان يتنازع المسلمين فيما بينهم على اختلافات مذهبيه ويتركون اعداء الامة يحيكون المؤامرات والدسائس للوقيعه فيما بيننا،،هل ترضون لانفسكم ان يبتزونكم ماديا ومعنويا اهل المشوره والرأي،،الاساس في الاسلام ان تحتكموا الى القرآن والسنة هذا مرجعنا جميعا وليس لمن يفتي بما لايعلم والادهى والامر ان التأليف والفتوى بما لم ينزل الله به من سلطان،،خاطبوا عقولكم قبل قلوبكم ان الله سبحانه خلق الارض ومن عليها بأختلاف الامم والديانات وهذا بطبيعة الحال يؤدي الى اختلاف الافكار والارآء ولكم جميع الشعوب تتفق انها تريد الأمن والسلام والمحبه،،انظروا الى شعوب اوروبا باختلاف لهجاتهم ودياناتهم واعراقهم لكنهم اتفقت مصالحهم لتنفيذ اهدافهم مهما كانت.
        قال الله تعالى((وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم)).
        أين نحن من التقوى اذا كانت قلوبنا ليست على بعض فلا عجب ان تتكالب علينا الامم لما ترى من خلافات وقتال بيننا، اليس دم المسلم على اخيه المسلم حرام؟ لفد ابتعدنا كثيرا عن سنة نبينا محمد(عليه الصلاة والسلام) وصرنا نفكر كيف نسيطر على الاخر ونذله ونقضي عليه،،لهذا لم نتطور ولن نتطور مادام هذا تفكيرنا الهابط،،انظروا لما قدموا الاوائل من اجدادنا من تضحيات سطرت من نور في التاريخ في سبيل نشر الدعوة ،،ولقد تركوا خلافاتهم وراء ظهورهم وجعلوا هدفهم الوحيد اعلاء كلمة التوحيد،،لماذا نكون عرضه لاستغلال اهل المطامع والنفوس الدنيئة الذين يدعون انهم اهل الدين والصلاح وهم في الحقيقه معاول لهدم الدين وليس لاعلائه. لماذا ننساق ورائهم لمجرد انهم قادة او علماء ،، هل لهذة الدرجة الغينا عقولنا وصرنا كالنعاج ننساق وراء الراعي بدون تفكير،،يجب ان ننظر بعين البصيرة لغايات أسمى واهداف نبيلة وان نعلو بانفسنا عن كل وقيعة وفتن تريد بنا ان نرجع لعصور الجهل والتخلف،،والذي خلق هذا الكون بعظمته وجبروته سوف نحاسب على تقصيرنا في خدمة الدين والدفاع عنه،،هل سنواجهه ربنا يوم القيامة بصحائف بيضاء ام سوداء فلا احد يعلم،،سوف يحاسبنا الله على نياتنا وهل وقفنا نصرة لاخوننا المظلومين في بقاع الارض ام خذلناهم
        قال تعالى{كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }


        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فخورة بنفسي
          اناشد العقلاء من الشيعة الذين يحبون آل البيت واهله بان يحكموا عقولهم قبل قلوبهم هل يعقل ان يتنازع المسلمين فيما بينهم على اختلافات مذهبيه ويتركون اعداء الامة يحيكون المؤامرات والدسائس للوقيعه فيما بيننا،،هل ترضون لانفسكم ان يبتزونكم ماديا ومعنويا اهل المشوره والرأي،،الاساس في الاسلام ان تحتكموا الى القرآن والسنة هذا مرجعنا جميعا وليس لمن يفتي بما لايعلم والادهى والامر ان التأليف والفتوى بما لم ينزل الله به من سلطان،،خاطبوا عقولكم قبل قلوبكم ان الله سبحانه خلق الارض ومن عليها بأختلاف الامم والديانات وهذا بطبيعة الحال يؤدي الى اختلاف الافكار والارآء ولكم جميع الشعوب تتفق انها تريد الأمن والسلام والمحبه،،انظروا الى شعوب اوروبا باختلاف لهجاتهم ودياناتهم واعراقهم لكنهم اتفقت مصالحهم لتنفيذ اهدافهم مهما كانت.
          قال الله تعالى((وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم)).
          أين نحن من التقوى اذا كانت قلوبنا ليست على بعض فلا عجب ان تتكالب علينا الامم لما ترى من خلافات وقتال بيننا، اليس دم المسلم على اخيه المسلم حرام؟ لفد ابتعدنا كثيرا عن سنة نبينا محمد(عليه الصلاة والسلام) وصرنا نفكر كيف نسيطر على الاخر ونذله ونقضي عليه،،لهذا لم نتطور ولن نتطور مادام هذا تفكيرنا الهابط،،انظروا لما قدموا الاوائل من اجدادنا من تضحيات سطرت من نور في التاريخ في سبيل نشر الدعوة ،،ولقد تركوا خلافاتهم وراء ظهورهم وجعلوا هدفهم الوحيد اعلاء كلمة التوحيد،،لماذا نكون عرضه لاستغلال اهل المطامع والنفوس الدنيئة الذين يدعون انهم اهل الدين والصلاح وهم في الحقيقه معاول لهدم الدين وليس لاعلائه. لماذا ننساق ورائهم لمجرد انهم قادة او علماء ،، هل لهذة الدرجة الغينا عقولنا وصرنا كالنعاج ننساق وراء الراعي بدون تفكير،،يجب ان ننظر بعين البصيرة لغايات أسمى واهداف نبيلة وان نعلو بانفسنا عن كل وقيعة وفتن تريد بنا ان نرجع لعصور الجهل والتخلف،،والذي خلق هذا الكون بعظمته وجبروته سوف نحاسب على تقصيرنا في خدمة الدين والدفاع عنه،،هل سنواجهه ربنا يوم القيامة بصحائف بيضاء ام سوداء فلا احد يعلم،،سوف يحاسبنا الله على نياتنا وهل وقفنا نصرة لاخوننا المظلومين في بقاع الارض ام خذلناهم
          قال تعالى{كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }


          صراحة لااعرف ماذا ارد عليكي لانك توجهتي بالحديث الى الشيعة خاصة وكان الشيعة هم من ينشرون الكراهية والقتل وكان الشيعة لم يقاتلوا اعداء هذه الامة ولم اراك تتوجهين بالنصح الى الوهابية الارذال فارجو ان اكون قد اخطات بالظن

          تعليق


          • #6
            انا رسالتي موجهة لجميع المسلمين فمن بعض المسلمين يكونون متطرفين لا انكر ذلك فيجب ان نكم العقل ولا ندع لعواطفنا تقودنا الى المهالك

            تعليق


            • #7
              انا لم اقول انهم ينشرون القتل والكراهيه،ولا اريد ان اوجهه التهم جزافا ولكن مانراه في اليوتيوب من محاضرات وخطب لبعض المدعين الدين يوجهون الناس لقتل بعضهم صراحة وفوق ذلك ان لهم اجر لمن يقتل مسلما،انا لا ادعي اشياء من عندي ادخلوا ع اليوتيوب شاهدوا من يدعي الدين هو من ينشر الكراهيه بين المسلمين ويثير بكلامه الحقد والضغائن ولست انا،،لا انكر ان جميع الاديان والمذاهب فيها متطرفون يسعون في الارض الفساد فهل نقف مكتوفي الايدي ونتفرج ام نقول الحق ولا نخاف في الله لومة لائم

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X