تويت
المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيد
هل من الممكن ان تتحقق الهداية بطاعة العلماء غير المعصومين؟
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيدأيها الزميل ... هناك فرق شاسع بين التكاليف القلبية المتمثلة في العقائد و بين التكاليف الفعلية المتثلة في الفقهيات ...
فهناك فرق بين أن تقول للمسلم : يا مسلم ، اعتقد أن الصلاة واجبة .
و بين أن تقول له : يا مسلم ، صلّ .
فقولك الأول .. موجه إلى القلب ، بمعنى يصدق الإنسان بوجوب الصلاة أو لا يصدق ...
بينما قولك الثاني .. موجه إلى البدن ، بمعنى يفعل الإنسان فعل الصلاة أو لا يفعل ...
أنت عندما تقول لنا : استمسكوا بالأئمة !!
فإن قولك بصيغته يفيد الوجوب الفعلي .. بمعنى أننا يجب أن نقوم بفعل التسمك ، وليس أننا نكتفي بالفعل القلبي بالاعتقاد بوجوب التمسك ...
وحيث أن المطلوب منا هو الفعل .. سألناك : كيف نستمسك بإمام زماننا ؟؟
فكان الجواب .. استمسك بالروايات المروية عن جعفر الصادق أو موسى الكاظم ...
فأجبناك : فمن باب أولى ، أن نستمسك بالروايات المروية عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
.
.
.
() .. قلم حبر .. ()
التعديل الأخير تم بواسطة قلم حبر; الساعة 19-05-2012, 04:07 PM.تعليق
-
.................................تعليق
-
أذا كان هذا العالم مخول بالعمل من المعصومين , وكان مطيعاً لهم , فطاعته فيما هو مختص به طاعة للمعصومين .المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
أيها الزميل ... هناك فرق شاسع بين التكاليف القلبية المتمثلة في العقائد و بين التكاليف الفعلية المتثلة في الفقهيات ...
فهناك فرق بين أن تقول للمسلم : يا مسلم ، اعتقد أن الصلاة واجبة .
و بين أن تقول له : يا مسلم ، صلّ .
فقولك الأول .. موجه إلى القلب ، بمعنى يصدق الإنسان بوجوب الصلاة أو لا يصدق ...
بينما قولك الثاني .. موجه إلى البدن ، بمعنى يفعل الإنسان فعل الصلاة أو لا يفعل ...
أنت عندما تقول لنا : استمسكوا بالأئمة !!
فإن قولك بصيغته يفيد الوجوب الفعلي .. بمعنى أننا يجب أن نقوم بفعل التسمك ، وليس أننا نكتفي بالفعل القلبي بالاعتقاد بوجوب التمسك ...
وحيث أن المطلوب منا هو الفعل .. سألناك : كيف نستمسك بإمام زماننا ؟؟
فكان الجواب .. استمسك بالروايات المروية عن جعفر الصادق أو موسى الكاظم ...
فأجبناك : فمن باب أولى ، أن نستمسك بالروايات المروية عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
.
الأئمة عليهم السلام لم يخالف آخرهم أولَهم حتى تشترط تعلم الصلاة فقط مما يقوله الإمام مالهدي عليه السلام .
فضلاً عن كون المسلمين قبيل وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله كانوا اكثر من 100 ألف مسلم .. طيب هل يحق لكل هؤلاءِ أن يطالبوا بما هو مقتبس من كلامك في أعلاه ؟!!
ويقولون لا نصلي إلا بعد أن يعلمنا رسول الله صلى الله عليه وآله , وطبعاً رسول الله صلى الله عليه وآله مثل عامة الناس ألتزامته قليلة , فلا عنده عمل ولا شغل يعلم 100000 مسلم ( حتى يصير هناك تمسك فعلي كما تعتقد ) فيعلمهم واحداً واحداً القرآن وتفسيره وتجويده وعلومه , ويعلمهم واحداً واحداً الحديث الدراية والرواية والصحيح وغيره !! ويعلمه واحداً واحداً علم الفلك والنجوم وغيرها !!
ما رأيك ؟!
ثم أنتَ مأمور بالتمسك بالقرآن الكريم .. فهل تتمسك بجلده أم تتمسك بأوامره ونواهيه ؟!
هذه الأوامر والنواهي كلها بالقرآن ام أنَّك ترجع في الصلاة والصيام وغيرها إلى السنة ؟!
كذلك الإمام المهدي عليه السلام نؤمن بولاية ونتبرء من أعداءه , ونأخذ الأحكام والعقائد من علماء مدرسة أهل البيت عليهم السلام , الذين يأخذونها من حديثه وحديث أجداده - لا كل من هب ودرج من النواصب والخوارج وغيرهم من المنحرفين عن القرآن والعترة - لأن كلامهم واحدٌ لا يخالف أولهم آخرهم عليهم السلام .
تحيّاتي ..تعليق
-
وكلام الأئمة عليهم السلام هو كلام رسول الله صلى الله عليه وآله .. لا أنَّه كلامٌ غير كلامهِ صلى الله عليه وآله , فمن يريد أن يتعلم من النبي صلى الله عليه وآله فليطرق باب الإمام الباقر والصادق والكاظم وغيرهم من الأئمة عليهم السلام , لا أن يطرق بيبان الخوارج والنواصب كعمران بن حطان وغيره ..
تحيّاتي ..تعليق
-
أبن حجر في فتح الباري (10/251) يقول :
[ ..... وفي صلاة عيسى خلف رجل من هذه الأمة مع كونه في آخر الزمان وقرب قيام الساعة دلالة للصحيح من الأقوال أن الأرض لا تخلوعن قائم لله بحجة . والله أعلم . ]
ويقول الغزالي في كتاب إحياء علوم الدين (1/77):
[......ثم لا تخلو الأرض من قائم لله بحجةإما ظاهر مكشوفوإما خائف مقهور لكي لا تبطل حجج الله تعالى وبيناته..... ]
ويقول العيني في عُمدة القاري (16/40):
[... وفي صلاة عيسى عليه الصلاة و السلام خلف رجل من هذه الأمة مع كونه في آخر الزمان وقرب قيام الساعة دلالة للصحيح من الأقوال أنه الأرض لا تخلو عن قائم لله بحجة ]
ويقول ابن تيمية فتاويه (6/68):
[ كما قال تعالى : { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } ولا تزال فيه طائفة قائمة ظاهرة على الحق فلم ينله ما نال غيره من الأديان من تحريف كتبها وتغيير شرائعها مطلقا ؛ لما ينطق الله به القائمين بحجة الله وبيناته الذين يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنوره أهل العمى فإن الأرض لن تخلو من قائم لله بحجة ؛ لكيلا تبطل حجج الله وبيناته]التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 22-05-2012, 12:20 AM.تعليق
-
إذا كان الأمر كذلك .. فقل بأن المسلمين مأمورين بالتمسك بالقرآن و بما قاله الرسول صلى الله عليه و آله و سلم و فعله ....المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيد
أما قضية الأئمة فهي قضية عقائدية ، المطلوب هو الاعتقاد بإمامتهم ، مثل إيمان المسلم بأن موسى كان رسولا ، و عيسى كان رسولا .. دون وجود أمر بالتمسك بموسى أو عيسى أو نوح ... فهل المطلوب هو مجرد الاعتقاد بإمامة الـ 12 رجل ؟؟!!
.
.
.
() .. قلم حبر .. ()
تعليق
-
الملفات المرفقةتعليق
-
-
اللهم صل على محمد وال محمد
للنائب ماللمنوب
متابع معكم ان شاء اللهتعليق
-
شكراً جزيلاً للأخ من شك به .. وللأخ لزوم ما لا يلزم ..
تحيّاتي ..
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
إيمانك بعيسى على نبيّنا وآله وعليه أفضل الصلاة والسلام يعني أن عليك تتبرأ ممن رمى أمه بالهتان مثلاً ..
وإيمانك بموسى على نبيّنا وآله وعليه أفضل الصلاة والسلام يعني أن عليك تتبرأ من فرعون !!
لذا إيمانك بإمامةِ أهلِ البيت عليهم السلام يعني أن تتبرأ من كل من حاربهم وقاتلهم وظلمهم .. وهذا يعني أن عليك أن ترجع أليهم في العقائد والفقه وغيرهما .. فهم مع القرآن الثقلان لا غيرهما حتى ترجع إلى غيرهم فيما تحب ..
فلا يوجد في قاموس أهل البيت عليهم السلام سيدنا قتل سيدنا !!
فضلاً عن كون الإيمان بإمامةِ أهلِ البيت عليهم السلام على أساسه تنتفع من الصلاة والصيام وغيره ! فمن لا يوالي أميرَ المؤمنين ولا يتبرأ من أعداءه ما فائدة قرآءته الصحيحة الخاشعة للقرآن مثلاً ؟!
بالمناسبة .. مثال توضيحي .. لو كان قدحٌ فيه سماً هل يمكن وضع الماء فوقه وشرب الخليط بحجة أن الماء ليس ساماً ؟!
أم أن الصحيح هو سكب السم وتعقيم وتنظيف القدح وبعدها نستخدمه لشرب الماء ؟!
كيف من يتبع آلَ محمد صلى الله عليه وآله يأخذ منهم العقيدة ويطبق فقه وسلوك من حاربهم وخالفهم !!
أولاً تبرأ من أعدائهم وبعدها واليهم ..
تحيّاتي ..تعليق
-
لماذا تخلط الحابل بالنابل و تحب الإنشائيات العاطفية ... !!!!!المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيد
سأعيد سؤالي بصيغة ثانية : هل المطلوب منا كمسلمين أخذ الفقه من إمام زماننا أم أنه يجوز أن نأخذ الفقه من أي إمام من أئمة الأزمنة الماضية ؟؟؟
قطعا .. ستقول : يجوز أخذ الفقه من أي إمام من أئمة الأزمنة الماضية و إلا لما جاز أخذ الفقه من روايات جعفر الذي ليس هو إمام زماننا بل هو إمام سابق في زمان سابق ...
وحيث أنه يجوز أخذ الفقه من أي إمام من أئمة الأزمنة الماضية فيجوز أخذ الفقه من روايات الرسول كونه إمام سابق حاله حال جعفر .. إلا أن تقول بأن محمد ليس إماما بل مجرد رسول ليس لنا أن نأخذ الفقه من كلامه و أفعاله ... و لا أظنك تقول هذا فتخرج عن دائرة الإسلام .. !!!
فإن كان يجوز أخذ الفقه و أمور الدين من روايات الرسول .. فقضية الأئمة قضية عقائدية محضة تشبه قضية الاعتقاد بوجود ملائكة ، دون المطالبة بأخذ الدين من جبريل مباشرة .. فالمطلوب منا الاعقتاد بوجود إمام معصوم في زماننا دون المطالبة بأخذ الدين منه مباشرة .. أليس كذلك ؟؟!!
.
.
.
() .. قلم حبر .. ()تعليق
-
قال تعالى أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم .. أن كنت تأخذ الفقه مباشرة من رسول الله صلى الله عليه وآله ( وبذلك تخالف وصيته للأمة بالتمسك بأهلِ البيت عليهم السلام - كما سيأتي ) كيف ستطيع أولي الأمر وهم الأئمة عليهم السلام ؟!
ومعلوم أن الطاعة هي كما في العقيدة في غيرها .
كيف تريد أخذ الدين من النبي مباشرة بدون المرور بالأئمة عليهم السلام وهو أوصى بهم قائلاً ( مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح من ركبها نجى ومن تخلف عنها هلك ) وقال ( أني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما أن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا وقد نبأني اللطيف الخبير أنَّهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض ) وقال النبي صلى الله عليه وآله ( علي مع القرآن والقرآن مع علي لا يفترقان حتى يردا علي الحوض ) وغيرها ؟!
إلا أن تكون أعرف من الله ورسوله صلى الله عليه و آله بالحق !
أذا كانت قضية الأئمة عليهم السلام قضية عقائدية محضة - كما تعبر وقضيتهم هي الإسلام عقيدة وفقهاً وغيرهما - فأنتَ مطالب بتولي وتبري , تولي لهم عليهم السلام وتبري من أعدائهم , وهذا ملزمٌ لكَ بأنْ لا تأخذ الدين ( فقه وعقيدة وغيرهما ) من كل طريق غير طريق أهل البيت عليهم السلام .
ثم أذا كنت قضية الأئمة عليهم السلام قضية عقائدية محضة - كما تعبر وقضيتهم هي الإسلام عقيدة وفقهاً وغيرهما - فالنبي صلى الله عليه وآله قاتل على التنزيل , ولكن تأويل آي القرآن تركه للأئمة عليهم السلام , فالإسلام لكل زمان ومكان وليس لزمان النبي صلى الله عليه وآله ومكانه صلى الله عليه وآله فقط ! فلا بُدَّ من الرجوع للأئمة عليهم السلام في معرفة : كيف نتعامل مع شبه المضلين وأشكالات المنحرفين وفي مسائل الفقه المستحدثة وغيرها .
أما كيف الآن نرجع فالإمام المهدي عليه السلام عند ظهوره المبارك نرجع له , وفي عند غيبته نرجع إلى وكلائه ونوابه المراجع والفقهاء .
تحيّاتي ..التعديل الأخير تم بواسطة لبيك يا شهيد; الساعة 25-05-2012, 04:45 PM.تعليق
-
هل ذكر المهدي أسماء الوكلاء و النواب و المراجع أم أن كل إنسان يختار المرجع الذي يرتاح له ؟؟
.
.
.
() .. قلم حبر .. ()تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآلِ محمد وعجل فرجهم
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنأكم اللهُ تعالى بذكرى مولد مولانا أمير المؤمنين رزقنا الله وأياكم الثبات على ولايته بحقه هو مولى الموحدين وأسجد الساجدين وأعبد العابدين بعد معلمه ومؤدبه رسول الله صلى الله عليه وآله ..
الكافي الشريف - ج1 - كتاب التوحيد باب أبطال الرؤية - ح8
محمد بن يحيى وغيره، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لما اسري بي إلى السماء بلغ بي جبرئيل مكانا لم يطأه قط جبرئيل فكشف له فأراه الله من نور عظمته ما أحب.
الشرح :
* الشرح:
(محمد بن يحيى، وغيره عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): لما اسري بي إلى السماء سرى بالليل من باب ضرب بمعنى سار ليلا وأسرى مثله وأسراه وأسرى به مثل أخذ الخطام وأخذ بالخطام، وإنما قال الله تعالى (سبحان الذي أسرى بعبده ليلا) وان كان السرى يكون بالليل للتأكيد كقولك سرت أمس نهارا والبارحة ليلا.
(بلغ بي جبرئيل (عليه السلام) مكانا لم يطأه قط جبرئيل) ولا غيره من الخلق ثم تخلف جبرئيل ومضى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى حيث شاء الله تعالى.
وذكر جبرئيل ثانيا من باب وضع الظاهر موضع الضمير للتعظيم ولدفع توهم أن فاعل لم يطأ غيره لاهو، وللتصريح بأن وطأه ذلك المكان إنما هو ببركة مشايعته (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد دل على ما أضفناه من الأمرين ما رواه علي بن أبي حمزة «قال: سأل أبو بصير أبا عبد الله (عليه السلام) وأنا حاضر فقال جعلت فداك كم عرج برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: مرتين فأوقفه جبرئيل [موقفا فقال له: مكانك يا محمد فلقد وقفت] موقفا ما وقفه ملك قط ولا نبي - الحديث» (1) وما رواه أبو بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لما عرج برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) انتهى به جبرئيل (عليه السلام) إلى مكان فخلى عنه فقال له: يا جبرئيل تخليني على هذه الحالة؟ فقال: امضه فوالله لقد وطئت مكانا ما وطئه بشر وما مشي فيه بشر قبلك».
(فكشف له فأراه الله من نور عظمته ما أحب) أي ما أحبه الله تعالى أو ما أحبه الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وهذا الكلام إما قول أبي الحسن الرضا (عليه السلام) لبيان الواقع وحكاية قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) من قبل نفسه أو هو قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) من باب الالتفات من التكلم إلى الغيبة للدلالة على غيبته في مشاهدة جلاله سبحانه وضمير «له» و «أراه» على الاحتمالين يعود إليه (صلى الله عليه وآله وسلم) وتوهم عودهما إلى جبرئيل (عليه السلام) على الاحتمال الثاني خطأ، والمقصود من هذا الحديث بقرينة ذكره في هذا الباب هو الدلالة على أنه (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يره في المراجع كما زعمه طائفة من المبتدعة بل على أن رؤيته تعالى محال وإلا لرآه ولكن لم يره وإنما رآى من نور عظمته.
1 - و (2) الكافي كتاب الحجة باب مولد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تحت رقم 13 و 12.
شرح أصول الكافي للمولى المازندراني " مؤسسة آية الله الميلاني رحمه الله " .
تحيّاتي ..
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 2
17 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
|||
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق