هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
تورط الخميني في تمجيد أحد كبار المنحرفين النواصب واﻻلتزام بعقيدته في وحدة الوجود والموجود، فوصفه ابن عربي بالشيخ العظيم في رسالة ارسلها إلى غرباتشوف لم يأتِ فيها تمجيده بابن عربي في سياق بحث نقضي مثﻼ حتى يُقال أنه جاء على ذكر اللقب تناسبا مع موقعه العلمي الطبيعي، بل أتى ذلك في سياق رسالة إرشادية الغرض منها دعوة ملحد شيوعي إلى اﻹيمان باﻹسﻼم، وقد دعا الخميني إلى أن يطلع ذلك الملحد على ”مباحث هذا العظيم“ وفي ذلك إشارة صريحة إلى احترامه له والتزامه بعقيدته وأنها هي اﻹسﻼم وإﻻ لكان لغوا. وعلى فرض أن ابن عربي (لعنة الله عليه) كان قد امتلك هذا اللقب من باب مناسبة الموقع العلمي الطبيعي؛ فلماذا يقرّه الخميني ويصفه به وهو علم من أعﻼم الكفر والضﻼلة؟! أفنحن عندما نذكر في الرسائل الفقهية رأيا ﻷبي حنيفة مثﻼ نلتزم بوصفه ”بالشيخ اﻷعظم“ كما يصنع ذلك المخالفون أم أننا نجرّده من أي لقب ﻻعتقادنا بكفره وضﻼله؟! فلماذا لم يجرّد الخميني ابن عربي من اﻷلقاب التعظيمية والتفخيمية؟! بل لماذا أتى على ذكره أساسا وأرشد الملحد إلى كتبه مع ما فيها من اﻻنحرافات الخطيرة إﻻ إذا كان ملتزما معتقدا بها؟! لقد حرّم إمامنا الصادق (صلوات الله عليه) مجرّد الميل إلى الصوفية، فكيف بتمجيد وتعظيم رأس من رؤوسهم؟! فلنتدبّر في هذه الرواية الصحيحة: ”عن البزنطي عن الرضا عليه السﻼم قال: قال رجل من أصحابنا للصادق جعفر بن محمد عليهما السﻼم: قد ظهر في هذا الزمان قومٌ يُقال لهم: الصوفية، فما تقول فيهم؟ قال: إنهم أعداؤنا! فمن مال إليهم فهو منهم ويُحشر معهم! وسيكون أقوام يدّعون حبنا ويميلون إليهم ويتشبّهون بهم ويلقّبون أنفسهم بلقبهم ويأوّلون أقوالهم! أﻻ فمن مال إليهم فليس منا وأنـّا منه براء! ومن أنكرهم وردّ عليهم كان كمن جاهد الكافر بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله“. (مستدرك الوسائل ج12 ص322 عن حديقة الشيعة للمولى اﻷردبيلي). وما تنبأ به اﻹمام (صلوات الله عليه) قد وقع في زماننا هذا! فها هو الخميني ومن لفّ لفّه يميلون إلى الصوفية ويتشبّهون بهم ويلقّبون أنفسهم بلقبهم ويأوّلون أقوالهم! بل لقد صنع الخميني ما هو أعظم من الميل مما لم يصنعه أحد من قبل في عالم التشيّع وهو اﻻهتمام بمؤلفات ابن عربي وشرحها والتعليق عليها والتشجيع على مطالعتها بل واﻷمر بتدريسها في الحوزات العلمية وهو الواقع اليوم مع شديد اﻷسف في تلك المدارس التابعة للنظام اﻹيراني! فماذا يراد منـّا أن نقول ونحن نرى هدمًا للتشيّع من الداخل باسم ”العرفان والسلوك“؟! وماذا بإمكاننا أن نفعل سوى أن ننكر هؤﻻء ونردّ عليهم احتسابا ﻷجر الجهاد بين يدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما أوصانا إمامنا الصادق صلوات الله عليه؟! ثم يأتينا بعدُ أمثال جعفر مرتضى العاملي ليؤوّل كﻼم الخميني بالتمحّﻼت وسفاسف القول استغفاﻻ واستغباءً لعقول الناس ويؤلف كتاب يخدع بعنوانه الناس فيضع عنواناً ﻻفتاً هو (ابن عربي ليس بشيعي) ثم يدس السم بالعسل بالتأويل واﻹسفاف لمفردات رسالة الخميني ويحاول أن يلبسها طابعا نبويًا باﻻستشهاد بوصف النبي لكسرى بعظيم الفرس ولقيصر بعظيم الروم وللمقوقس بعظيم القبط في رسائله، وكأنه ﻻ يدرك الفارق بين وصف النبي (صلى الله عليه وآله) لكسرى بعظيم الفرس ولقيصر بعظيم الروم وللمقوقس بعظيم القبط في رسائله الموجهة لكل واحد منهم شخصيا والذي معناه أنهم رؤساء تلك الممالك دنيويا، فيكون قوله (صلى الله عليه وآله) إقرارا بالواقع ﻻ مخالفة له؛ وبين وصف الخميني ﻻبن عربي بالعظيم في معرض دعوة ملحد لﻺسﻼم! فبماذا أقرّ الخميني هنا؟! هل أقرّ بواقع أن ابن عربي رئيس مملكة مثﻼ؟! أم أقرّ بأنه عظيم حرفة يدوية مثﻼ؟! أم أنه أقرّ بأنه عظيم في العلوم الدينية اﻹلهية؟! ﻻ شك أنه اﻷخير ﻷن هذا هو علة ذكره، وهذا هو سياق كﻼمه، فهنا يكون هذا اﻹقرار مخالفا للواقع لوضوح كفر وزندقة وانحراف ابن عربي، هذا اللعين المدّعي في كتبه أنه إنما ألّف ”الفتوحات المكية“ لوقوع مكاشفة جمعته برسول الله وأبي بكر وعمر وعثمان وكان فوقهم الرب الجليل فقال الله لرسوله مشيرا إليه: ”هذا عديلك وابنك وخليلك انصب له منبر الطرفاء بين يدي“! فأعطاه رسول الله ختم الوﻻية ثم تأيّد بروح القدس فألف هذا الكتاب وهو ”عديل النبي“! وﻻ يقلّ عن زندقته هذه قوله في مقدمة ”فصوص الحكم“ أنه رأى رسول الله (صلى الله عليه وآله) وبيده هذا الكتاب فقال له: ”هذا كتاب فصوص الحكم خذه واخرج به إلى الناس ينتفعون به“! ثم تأتي الطامة وهي قيام الخميني بالتعليق على ”شرح فصوص الحكم“ ملتمسا اﻷعذار لكفريّات ابن عربي وترّهاته وأكاذيبه! واﻷنكى أنه يصف كتابه بالكتاب الشريف ويؤيد فيه ما ذهب إليه من وحدة الوجود والموجود! فأنّى لجعفر مرتضى العاملي وأضرابه أن يفرّوا من حقيقة اعتقاده بعقيدة الكفر والضﻼلة هذه؟! لو أن ما كان في اليد لم يكن سوى رسالته إلى غورباتشوف ﻷمكن أن نلتمس لها المحامل وإن كانت صريحة في كشفها عن اعتقاده بهذا اﻻعتقاد، أما مع تعدّد ما لدينا مع الدﻻئل الواضحة البيّنة كشرح الفصوص وشرح دعاء السحر وتفسير الحمد ورسالته ﻻبنه وأشعاره وسائر آثاره.. فﻼ يمكن التماس المحامل إطﻼقا لصرف الظاهر عن معناه الحقيقي، كيف وﻻ مجاز فيه. ولو فعلنا ذلك - كما فعله جعفر مرتضى العاملي في كتابه السخيف (ابن عربي ليس بشيعي) الذي ألّفه للدفاع عن الخميني - لكان حالنا كحال أهل الخﻼف في محاوﻻتهم المستميتة لصرف معنى كلمة ”المولى“ عن ظاهرها في قوله صلى الله عليه وآله: ”من كنت موﻻه فهذا علي موﻻه“.. أفهل نعيب غيرنا والعيب فينا؟! معاذ الله، بل يحملنا اﻹنصاف والتزام الحق على إدانة من مال إلى الصوفية (عليهم لعائن الله) كائنا من كان، فﻼ صوت يعلو على صوت آل محمد صلوات الله عليهم.
-
تورط الخميني في تمجيد أحد كبار المنحرفين النواصب واﻻلتزام بعقيدته في وحدة الوجود والموجود، فوصفه ابن عربي بالشيخ العظيم في رسالة ارسلها إلى غرباتشوف لم يأتِ فيها تمجيده بابن عربي في سياق بحث نقضي مثﻼ حتى يُقال أنه جاء على ذكر اللقب تناسبا مع موقعه العلمي الطبيعي، بل أتى ذلك في سياق رسالة إرشادية الغرض منها دعوة ملحد شيوعي إلى اﻹيمان باﻹسﻼم، وقد دعا الخميني إلى أن يطلع ذلك الملحد على ”مباحث هذا العظيم“ وفي ذلك إشارة صريحة إلى احترامه له والتزامه بعقيدته وأنها هي اﻹسﻼم وإﻻ لكان لغوا. وعلى فرض أن ابن عربي (لعنة الله عليه) كان قد امتلك هذا اللقب من باب مناسبة الموقع العلمي الطبيعي؛ فلماذا يقرّه الخميني ويصفه به وهو علم من أعﻼم الكفر والضﻼلة؟! أفنحن عندما نذكر في الرسائل الفقهية رأيا ﻷبي حنيفة مثﻼ نلتزم بوصفه ”بالشيخ اﻷعظم“ كما يصنع ذلك المخالفون أم أننا نجرّده من أي لقب ﻻعتقادنا بكفره وضﻼله؟! فلماذا لم يجرّد الخميني ابن عربي من اﻷلقاب التعظيمية والتفخيمية؟! بل لماذا أتى على ذكره أساسا وأرشد الملحد إلى كتبه مع ما فيها من اﻻنحرافات الخطيرة إﻻ إذا كان ملتزما معتقدا بها؟! لقد حرّم إمامنا الصادق (صلوات الله عليه) مجرّد الميل إلى الصوفية، فكيف بتمجيد وتعظيم رأس من رؤوسهم؟! فلنتدبّر في هذه الرواية الصحيحة: ”عن البزنطي عن الرضا عليه السﻼم قال: قال رجل من أصحابنا للصادق جعفر بن محمد عليهما السﻼم: قد ظهر في هذا الزمان قومٌ يُقال لهم: الصوفية، فما تقول فيهم؟ قال: إنهم أعداؤنا! فمن مال إليهم فهو منهم ويُحشر معهم! وسيكون أقوام يدّعون حبنا ويميلون إليهم ويتشبّهون بهم ويلقّبون أنفسهم بلقبهم ويأوّلون أقوالهم! أﻻ فمن مال إليهم فليس منا وأنـّا منه براء! ومن أنكرهم وردّ عليهم كان كمن جاهد الكافر بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله“. (مستدرك الوسائل ج12 ص322 عن حديقة الشيعة للمولى اﻷردبيلي). وما تنبأ به اﻹمام (صلوات الله عليه) قد وقع في زماننا هذا! فها هو الخميني ومن لفّ لفّه يميلون إلى الصوفية ويتشبّهون بهم ويلقّبون أنفسهم بلقبهم ويأوّلون أقوالهم! بل لقد صنع الخميني ما هو أعظم من الميل مما لم يصنعه أحد من قبل في عالم التشيّع وهو اﻻهتمام بمؤلفات ابن عربي وشرحها والتعليق عليها والتشجيع على مطالعتها بل واﻷمر بتدريسها في الحوزات العلمية وهو الواقع اليوم مع شديد اﻷسف في تلك المدارس التابعة للنظام اﻹيراني! فماذا يراد منـّا أن نقول ونحن نرى هدمًا للتشيّع من الداخل باسم ”العرفان والسلوك“؟! وماذا بإمكاننا أن نفعل سوى أن ننكر هؤﻻء ونردّ عليهم احتسابا ﻷجر الجهاد بين يدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما أوصانا إمامنا الصادق صلوات الله عليه؟! ثم يأتينا بعدُ أمثال جعفر مرتضى العاملي ليؤوّل كﻼم الخميني بالتمحّﻼت وسفاسف القول استغفاﻻ واستغباءً لعقول الناس ويؤلف كتاب يخدع بعنوانه الناس فيضع عنواناً ﻻفتاً هو (ابن عربي ليس بشيعي) ثم يدس السم بالعسل بالتأويل واﻹسفاف لمفردات رسالة الخميني ويحاول أن يلبسها طابعا نبويًا باﻻستشهاد بوصف النبي لكسرى بعظيم الفرس ولقيصر بعظيم الروم وللمقوقس بعظيم القبط في رسائله، وكأنه ﻻ يدرك الفارق بين وصف النبي (صلى الله عليه وآله) لكسرى بعظيم الفرس ولقيصر بعظيم الروم وللمقوقس بعظيم القبط في رسائله الموجهة لكل واحد منهم شخصيا والذي معناه أنهم رؤساء تلك الممالك دنيويا، فيكون قوله (صلى الله عليه وآله) إقرارا بالواقع ﻻ مخالفة له؛ وبين وصف الخميني ﻻبن عربي بالعظيم في معرض دعوة ملحد لﻺسﻼم! فبماذا أقرّ الخميني هنا؟! هل أقرّ بواقع أن ابن عربي رئيس مملكة مثﻼ؟! أم أقرّ بأنه عظيم حرفة يدوية مثﻼ؟! أم أنه أقرّ بأنه عظيم في العلوم الدينية اﻹلهية؟! ﻻ شك أنه اﻷخير ﻷن هذا هو علة ذكره، وهذا هو سياق كﻼمه، فهنا يكون هذا اﻹقرار مخالفا للواقع لوضوح كفر وزندقة وانحراف ابن عربي، هذا اللعين المدّعي في كتبه أنه إنما ألّف ”الفتوحات المكية“ لوقوع مكاشفة جمعته برسول الله وأبي بكر وعمر وعثمان وكان فوقهم الرب الجليل فقال الله لرسوله مشيرا إليه: ”هذا عديلك وابنك وخليلك انصب له منبر الطرفاء بين يدي“! فأعطاه رسول الله ختم الوﻻية ثم تأيّد بروح القدس فألف هذا الكتاب وهو ”عديل النبي“! وﻻ يقلّ عن زندقته هذه قوله في مقدمة ”فصوص الحكم“ أنه رأى رسول الله (صلى الله عليه وآله) وبيده هذا الكتاب فقال له: ”هذا كتاب فصوص الحكم خذه واخرج به إلى الناس ينتفعون به“! ثم تأتي الطامة وهي قيام الخميني بالتعليق على ”شرح فصوص الحكم“ ملتمسا اﻷعذار لكفريّات ابن عربي وترّهاته وأكاذيبه! واﻷنكى أنه يصف كتابه بالكتاب الشريف ويؤيد فيه ما ذهب إليه من وحدة الوجود والموجود! فأنّى لجعفر مرتضى العاملي وأضرابه أن يفرّوا من حقيقة اعتقاده بعقيدة الكفر والضﻼلة هذه؟! لو أن ما كان في اليد لم يكن سوى رسالته إلى غورباتشوف ﻷمكن أن نلتمس لها المحامل وإن كانت صريحة في كشفها عن اعتقاده بهذا اﻻعتقاد، أما مع تعدّد ما لدينا مع الدﻻئل الواضحة البيّنة كشرح الفصوص وشرح دعاء السحر وتفسير الحمد ورسالته ﻻبنه وأشعاره وسائر آثاره.. فﻼ يمكن التماس المحامل إطﻼقا لصرف الظاهر عن معناه الحقيقي، كيف وﻻ مجاز فيه. ولو فعلنا ذلك - كما فعله جعفر مرتضى العاملي في كتابه السخيف (ابن عربي ليس بشيعي) الذي ألّفه للدفاع عن الخميني - لكان حالنا كحال أهل الخﻼف في محاوﻻتهم المستميتة لصرف معنى كلمة ”المولى“ عن ظاهرها في قوله صلى الله عليه وآله: ”من كنت موﻻه فهذا علي موﻻه“.. أفهل نعيب غيرنا والعيب فينا؟! معاذ الله، بل يحملنا اﻹنصاف والتزام الحق على إدانة من مال إلى الصوفية (عليهم لعائن الله) كائنا من كان، فﻼ صوت يعلو على صوت آل محمد صلوات الله عليهم.
تعليق
-
تحت هذا الرابط رسالة خميني الى قربت شوف يدعوه الا اسلام الفلاسفه والعرفاء لا الى اسلام ال محمد عليهم السلام
http://www.alameen-iq.com/ar/details_18292.html
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نهج العترهتحت هذا الرابط رسالة خميني الى قربت شوف يدعوه الا اسلام الفلاسفه والعرفاء لا الى اسلام ال محمد عليهم السلام
http://www.alameen-iq.com/ar/details_18292.html
ونحن نرغب فى الاستفاده من عبقرتك من خلال هذه الاسأله التى هى طبعا
اقل من مستواك ولكن اعذرنا
انت تشكل على دعوة الامام الخمينى لغير المسلمين وبالتحديد ( الشيوعيين )
الذين يعتمدون فى قيام مذهبهم على قاعدة نكران وجود الله وان الدين افيون الشعوب
[FONT='Arial','sans-serif']لقد وضع الماديون في فلسفتهم تجاه قضايا الكون، «الحس» معياراً للمعرفة، فاعتبروا الشيء غير المحسوس خارجاً عن دائرة العلم، واعتبروا الوجود قرين المادة الملازم لها، فما لا مادة له لا وجود له. وعليه، اعتبروا طبعا أن عالم الغيب كوجود الله تبارك وتعالى والوحي والنبوة والمعاد ضرب من الأساطير. في حين أن معيار المعرفة في الفلسفة الإلهية يشمل «الحس والعقل» فيدخل «المعقول» (المدرك بالعقل) دائرة العلم حتى لو انعدم إدراكه بالحس، لذا فإن الوجود يشمل عالمي الغيب والشهادة، فبالإمكان أن يكون «لما لا مادة له» وجود، وكما أن الوجود المادي يستند إلى «المجرد»، كذلك حال المعرفة الحسية فهي مستندة على المعرفة العقلية. [/FONT]
لقراءة كتب الفلاسفه المسلمين
وابن عربى ليس الوحيد الذى تم ذكر اسمه فقد ذكر
[FONT='Arial','sans-serif']مؤلفات الفارابي وأبي علي ابن سينا[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']الرجوع إلى كتب السهروردي[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']يراجعوا أسفار الحكمة المتعالية لصدر المتألهين [/FONT]
السؤال اذا كانت العقيده الشيوعيه وهى مذهب فلسفى قائم على نكران وجود الله وما يوجد فقط الا الماده
وكتب الفلاسفه الشيعه ترد بالبرهان العقلى والمنطقى على ان ماهو فوق الحس والادراك
هو الاساس فى هذا الكون
وايضا اذا كانت الشيوعيه لاترى شئ فى هذا الكون الا الماده والمصلحه المباشر للانسان
وكتب ابن عربى قائمه على اثبات انه لا يوجد شى الا وله علاقه مباشر بالله
وان اللذات الروحيه اعلى واعظم من الذات الماديه
والطلوب منك ياعبقرى ان تبين لنا ماهو وجه الاشكال الشرعى فى هكذا دعوة
وايضا السؤال هل القران واهل البيت استعملو البراهين العقليه فى اثبات الدين
توضيح اكثر عندما ياتى ملحد الى احد الائمه كيف كان يحاججه ويناقشه
هل كان يقول له انا امام معصوم مفترض الطاعه ولا يحق لك ان ترد على كلامى
وبعد هذه الاسأله هل تمتلك الشجاعه على النقاش المنقطى وتضع لنا اوجه اشكالك
بعيد عن النسخ واللصق ووضع الوصلات الفارغه والتافهه
تعليق
-
وهل اهل البيت عليهم السلام الذي تكبر الخميني عن نقل اقوالهم والاشاره اليهم ودل الملحدين على طريق غيرهم لاجل معرفة الله مفتقرين لهذه الادله العقليه
وهل يوجد طريق يوصل لله غير طريق العتره ياعبقري
تكفى ياعقيق خفف من النعيق
وسلم لي على رب ابن عربي الذي يراه عين كل شيء اعوذ بالله من هذا الكفر البواح
ولمن اراد الاطلاع على كفر ابن عربي
فليتفضل
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نهج العترهوهل اهل البيت عليهم السلام الذي تكبر الخميني عن نقل اقوالهم والاشاره اليهم ودل الملحدين على طريق غيرهم لاجل معرفة الله مفتقرين لهذه الادله العقليه
وهل يوجد طريق يوصل لله غير طريق العتره ياعبقري
تكفى ياعقيق خفف من النعيق
وسلم لي على رب ابن عربي الذي يراه عين كل شيء اعوذ بالله من هذا الكفر البواح
ولمن اراد الاطلاع على كفر ابن عربي
فليتفضل
واكبر دليل على انك فقط تتبع الحق وتتبع ما تتثبت به ولست من صنف اتباع كل ناعق
انك لم ترى فى الرساله الا اسم ابن عربى ولم ترى دعوة الامام الخمينى لغربت شوف
لبمادى القران وكان على قلبك الرين وعلى عينك غشاوة الشيطان
[FONT='Arial','sans-serif']والقرآن الكريم ينتقد أساس التفكير والفلسفة المادية ويرد على الذين يتوهمون عدم وجود الله استناداً على أنه لو كان موجوداً لشوهد لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة يرد عليهم قائلاً لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير. [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وحيث نمر على القرآن العزيز الكريم واستدلالاته في ما يرتبط بقضايا الوحي والنبوة والمعاد وهي من وجهة نظركم أول البحث فإني لم أرغب في أن أزجّكم في تعقيدات مباحث الفلاسفة وتشعباتهم خاصة الإسلاميين لذا فإني أكتفي بمثالين بسيطين اخترتهما بالإمكان إدراكهما فطرياً ووجدانياً، ويستطيع السياسيون أيضاً الانتفاع منهما. [/FONT]
فالامام الخمينى وضع القران وستدلالاته اول خطوه فى الوصول الى الحقيقه
على العموم هنينا لياسر امثالك
والحمد لله الذى جعل اعداءنا..........
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق