بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو راجع كل فرد ما جئ في فضائل أبو بكر قبل الإسلام وما بعد لوجد تفوقه على كل الصحابة بدرجة إمتياز ولو كان فوق الإمتياز شئ لكان جديرا بأبي بكر من فضائل جمة زرعت في باحة ترجمته
فهو الذي قبل الإسلام كان الرجل العصامي الموحد الكريم والسخي سيد قومه وشريف من أشراف مكة وقومه وقد حرم على نفسه الموبقات لا شرب الخمر ولا زنا ولا أكل الحرام أبدا وما ذبح على النصب ,بل كان أقرب الى الموحدين إن لم يكن منهم وحيث هو أفضل من النيي كون النبي أكل الحرام وشرب الحرام أو تعامل به وغض الطرف عنه
وبمقابل أبو بكر نجد عمر على عكس أبو بكر 180 درجة حيث أنه لم يتورع من إتيان الموبقات كلها من شرب الخمر والزنا وعبادة الأوثان ووأد البنات وحتى وصل به الأمر من يصنع لنفسه إلاه من عجوة وإذا ماجاع أكل ربه ناهيك عن خلقه الفظ الغليظ
هذا ماكان قبل الإسلام وأما مابعد الإسلام فمازال أبو بكر متقدما بدرجات على عمر وما عمر إلا شعرة من شعرات أبي بكر
ولكننا لا نجد عند أبو بكر من خصائص ومزايا وفضائل ومناقب وجاه ومكانة وقدرة ومرتبة ومقربة من الله عز وعلا لدى عمرالكافر من أكثر من أبي بكر الموحد من قبل ومن بعد فمن تلك الخصائص المناقب وووو
ثبت لدى القوم
لو كان نبي من بعد النبي نبي لكان عمر نبي
وهذا ما لم يقله النبي في الموحد من قبل ومن بعد أبي بكر وكذلك
موافقة رب عمر لعمر في مواطن عدة منها ثلاثة ومنها تسعة حتى لو جائت بالطعن بالنبي الخاتم
وبالعكس ما وجدنا مرة وافق رب أبي بكر حيث العكس نجده سخط عليه وعلى النبي لما جلسا يبكيان في أسارى بدر
نجد أن النبي يدعو الله أن يعز الإسلام بكافر شارب للخمر آتي الموبقات مثل عمر ولم يدعو للموحد المنزه نفسه من الدنس في أن يعز به الإسلام وهو صاحب حروب الردة
وهذه كلها لتبيان حقيقة وتقريب المفهوم من تسائلي وهو الأهم والغاية من فتح الموضوع والسؤال هو
كيف يمكن أن يتقبل العقل ذلك وتحت أي عنوان ديني وعقلي
رجائي أن السؤال واضح ورجائي أن يكون الجواب مايرتضيه العقلاء وأرجو أن لا تقحموا مفهومك في تقديم المفضول على الفاضل فهو مهزلة المهازل ويكون جواب من طرف واحد وهذا ما يرفضه العقلاء
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو راجع كل فرد ما جئ في فضائل أبو بكر قبل الإسلام وما بعد لوجد تفوقه على كل الصحابة بدرجة إمتياز ولو كان فوق الإمتياز شئ لكان جديرا بأبي بكر من فضائل جمة زرعت في باحة ترجمته
فهو الذي قبل الإسلام كان الرجل العصامي الموحد الكريم والسخي سيد قومه وشريف من أشراف مكة وقومه وقد حرم على نفسه الموبقات لا شرب الخمر ولا زنا ولا أكل الحرام أبدا وما ذبح على النصب ,بل كان أقرب الى الموحدين إن لم يكن منهم وحيث هو أفضل من النيي كون النبي أكل الحرام وشرب الحرام أو تعامل به وغض الطرف عنه
وبمقابل أبو بكر نجد عمر على عكس أبو بكر 180 درجة حيث أنه لم يتورع من إتيان الموبقات كلها من شرب الخمر والزنا وعبادة الأوثان ووأد البنات وحتى وصل به الأمر من يصنع لنفسه إلاه من عجوة وإذا ماجاع أكل ربه ناهيك عن خلقه الفظ الغليظ
هذا ماكان قبل الإسلام وأما مابعد الإسلام فمازال أبو بكر متقدما بدرجات على عمر وما عمر إلا شعرة من شعرات أبي بكر
ولكننا لا نجد عند أبو بكر من خصائص ومزايا وفضائل ومناقب وجاه ومكانة وقدرة ومرتبة ومقربة من الله عز وعلا لدى عمرالكافر من أكثر من أبي بكر الموحد من قبل ومن بعد فمن تلك الخصائص المناقب وووو
ثبت لدى القوم
لو كان نبي من بعد النبي نبي لكان عمر نبي
وهذا ما لم يقله النبي في الموحد من قبل ومن بعد أبي بكر وكذلك
موافقة رب عمر لعمر في مواطن عدة منها ثلاثة ومنها تسعة حتى لو جائت بالطعن بالنبي الخاتم
وبالعكس ما وجدنا مرة وافق رب أبي بكر حيث العكس نجده سخط عليه وعلى النبي لما جلسا يبكيان في أسارى بدر
نجد أن النبي يدعو الله أن يعز الإسلام بكافر شارب للخمر آتي الموبقات مثل عمر ولم يدعو للموحد المنزه نفسه من الدنس في أن يعز به الإسلام وهو صاحب حروب الردة
وهذه كلها لتبيان حقيقة وتقريب المفهوم من تسائلي وهو الأهم والغاية من فتح الموضوع والسؤال هو
كيف يمكن أن يتقبل العقل ذلك وتحت أي عنوان ديني وعقلي
رجائي أن السؤال واضح ورجائي أن يكون الجواب مايرتضيه العقلاء وأرجو أن لا تقحموا مفهومك في تقديم المفضول على الفاضل فهو مهزلة المهازل ويكون جواب من طرف واحد وهذا ما يرفضه العقلاء
تعليق