تويت
الاخبار التقنيه الاسبوعيه \ 33
===================
هواتف ذكية.. تشم الأمراض بـ «الأنف الإلكتروني»
-----------------------------------------------------
يعمل باحثون أميركيون على تصنيع أداة ملحقة بالهواتف الذكية تعمل بواسطة تطبيق خاص يدعى بـ «تطبيق الأنف الإلكتروني» باستطاعتها اكتشاف الأمراض.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الباحثين في «معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا» يعملون على تصنيع هذه الأداة الملحقة بالهاتف الذكي وهي مستشعر لبخار المواد الكيميائية لاستخدامها مع «تطبيق الأنف الإلكتروني من أجل التقاط الروائح كما الأنف بالضبط.
وقالت الباحثة هثلر ماكي إنه «بإمكان الطبيب أن يحمل هاتفه الذكي ويطلب من المريض التنفع بأداة صغيرة موصولة به ليتمكن من اكتشاف وجود مرض معد مثل السلع»، وأضافت «لن يكون عليك إرسال عينات إلى المختبر بل ستتمكن من البدء بالعلاج فورا، سيكون لهذا تأثير كبير على حياة الناس».
ويعمل نظام الكشف هذا على الدفع بتيار الهواء في سائل مثل البوتانول ما ينتج فقاعات تمثل بخارا مشبعا يسال ويدخل في تجويف مستشعر حيث يتم تحليل البخار ويتحول إلى بيانات فورية.
==================================
«أبل» تعتزم إطلاق «آي باد» مصغر بحجم 7 إنشات
-----------------------------------------------------
كشف تقرير صدر مؤخرا عن نية عملاق الشركات التكنولوجية «أبل»، بإطلاق نسخة مصغرة من حاسوبها اللوحي «آي باد» الجديد، بحجم لا يتعدى سبعة إنشات. وجاء في التقرير الذي نشر على مجلة التايم الأميركية، الشقيقة لـ CNN أن الحاسوب اللوحي الصغير سيكون له ذات المواصفات والتقنية العالية التي يتمتع بها شقيقه الأكبر ذو الـ 9.7 إنشات، حيث ان الاختلاف سيكون فقط في الحجم من الناحية التقنية.
وبين التقرير أن الحاسوب اللوحي الأصغر حجما، والذي من المتوقع أن يطلق عليه اسم آي باد المصغر «mini I Pad»، سيتراوح سعره بين 200 و250 دولارا، أي أنه بنصف سعر الآي باد 9.7 إنشات، والذي يبلغ سعره نحو 500 دولار.
وتشير التوقعات إلى أن السعر الجديد الذي ستقدمه أبل لجهازها الجديد سيرفع إلى حد كبير من قيمة المبيعات التي تجاوزت أصلا كل التوقعات، وذلك بالاستناد إلى الأسعار المنافسة جدا، والتي ستمكن أعدادا كبيرة من الأشخاص بامتلاكه.
وتسيطر «أبل» على ما نسبته 59% من سوق الحواسيب اللوحية، لتطرح بذلك كل منافسيها أرضا، وعلى رأسهم تلك التي تنتجها شركة «سامسونغ»، تحت اسم «جالاكسي».
نسخة مصغرة من حاسوب اللوحي «آي باد» الجديد
==============================
إطلاق أول محفظة رقمية وغطاء لـ «آي فون» في آن واحد
------------------------------------------------------------
بسبب تنامي عصر المعلوماتية والتكنولوجيا الرقمية الذي نشهده حاليا، وما يترتب عليه من ضرورة حمل المستخدم عددا من البطاقات الإلكترونية داخل محفظته سواء بطاقة ائتمانية أو خصم أو غيرها من البطاقات، لذا هناك احتمال فقدان بطاقة أو أكثر، لهذا جاءت شركة «iCache» الأميركية المتخصصة في مجال الدفع عبر الجوال بالتعاون مع مؤسسة «Kickstarter» لتوفير الحلول بتقديم حل مثالي لهذه المشكلة التي قد تؤرق بعض الناس كثيري الاستخدام لتلك البطاقات.
والحل يتمثل في إطلاق أول محفظة رقمية آمنة تتيح للمستخدمين الاحتفاظ بجميع بطاقاتهم الإلكترونية داخل هذه المحفظة، التي تعد في الوقت نفسه غطاء واقيا لهاتف «آي فون».
وتتسم هذه المحفظة الرقمية التي أطلق عليها اسم «iCach Geode Case»، عن غيرها كمحفظة غوغل «Google Wallet» مثلا المعتمدة على تقنية «NFC»، بأنها عبارة عن تطبيق آمن وغطاء واق للآي فون معا، فهي بجانب تجهيزها بماسح للبصمات وقارئ الشريط المغناطيسي، زودت أيضا بشاشة عرض صغيرة مزودة بتقنية الحبر الإلكتروني موجودة خلف الغطاء قادرة على التقاط وعرض أي نوع من أنواع «الباركود» والبطاقة العالمية.
وعن كيفية عمل المحفظة، يتم إدخال البطاقات جميعا وتخزين المعلومات الخاصة بكل بطاقة، ومن خلال البطاقة العالمية «Universal GeoCard» التي تحل محل بطاقات المستخدم جميعا يتم برمجتها وفقا لنوع كل بطاقة، فمثلا عندما يرغب الشخص في بطاقة الخصم لاستخدامها، يقوم بتحديد بطاقة الخصم عبر التطبيق على هاتف «آي فون»، ثم يضغط لسحب بطاقة «GeoCard» التي تحل محل بطاقة الخصم خارج الغطاء إلى أعلى بواسطة بصمة الإصبع، وستكون محملة بالمعلومات الصحيحة بالبطاقة المراد استخدامها، وأثناء سحبها سيظهر باركود البطاقة المرادة على الشاشة الخلفية لاستخدامها.
=========================
طريقة لتجهيز منظومة ترفيه منزلية بأقل تكلفة
---------------------------------------------------
أصبحت أجهزة الكمبيوتر الشخصي منذ فترة طويلة تقوم بالدور الأساسي عند تجهيز أي منظومة للترفيه المنزلي.وسواء إن كان المستخدم يريد الاستماع إلى الموسيقى أو مشاهدة فيلم سينمائي أو استعراض بعض الصور الرقمية، فإن البيانات يتم تخزينها على جهاز كمبيوتر.
ولكن كيف يمكن تجهيز هذه الملفات؟ والإجابة هي من خلال تقنية تدفق البيانات التي تعرف باسم «ستريمينج»، وهي مسألة ليست صعبة على الاطلاق شريطة أن تستغل نصف ساعة من وقتك لعمل الإعدادات.
وهل يعني ذلك أنك ستحتاج إلى مشغل للوسائط المتعددة وقرص صلب متصل بالشبكة وجهاز لضبط الملفات التي ستتعامل معها من خلال تقنية «ستريمينج»؟ الإجابة هي نعم ولا في نفس الوقت.
فمن أجل تشغيل ملفات الوسائط المتعددة في المنزل، يتعين توافر هذه العناصر بالفعل، ولكن من الممكن ألا تضطر لشرائها.
فإنك إذا ما دخلت إلى عالم «الستريمينج»، فسوف تكتشف ان بإمكانك إنجاز الكثير من العمل من خلال الأجهزة المتاحة لك بالفعل بالإضافة إلى برنامج مجاني تقوم بتنزيله عبر الانترنت.
ويقول الخبراء إن أي جهاز كمبيوتر مكتبي أو محمول يمكن استعماله كما لو كان خادم لتوزيع الأفلام والموسيقى، ولن يحتاج المستخدم سوى إلى تحميل برنامج بسيط على الجهاز.
ويستطيع المستخدم الاستعانة ببعض الأجهزة التي تدعم معايير (يو بي إن بي - إي في) أو (دي إل إن إيه) مثل أجهزة استقبال بث الأقمار الصناعية ومشغلات اقراص الفيديو الرقمية والتلفزيونات والهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية.
============================
جهاز إكس بوكس 360 الأكثر مبيعا في أميركا
-------------------------------------------------
ذكرت دراسة حديثة أن جهاز الألعاب «أكس بوكس 360» من شركة مايكروسوفت مازال يحتل الترتيب الأول من حيث عدد المبيعات في الولايات المتحدة، وذلك للشهر السادس عشر على التوالي. وتمتلك مايكروسوفت 47% من الحصة السوقية لأجهزة الألعاب، وقد باعت 236 ألف وحدة من الجهاز الشهر الماضي.
وقد أنفق المستخدمون على الجهاز ـ بما في ذلك على ألعابه وملحقاته ـ ما يصل مجموعه إلى 261 مليون دولار، وهو أكثر مما تم إنفاقه على جهازي «وي» من شركة نينتندو و«بلاي ستيشن3» من سوني مجتمعين.
كما حصد الجهاز سبعا من أصل أفضل عشر ألعاب في أبريل الماضي، واحتلت إحدى لعبه الترتيب الأول.
وبشكل عام عانت صناعة الألعاب من هبوط خلال الفترة الماضية، حيث انخفضت مبيعات أجهزة الألعاب بنسبة 32% منذ العام الماضي، في حين تراجعت مبيعات الألعاب بنسبة 42%، بينما ارتفعت مبيعات ملحقات تلك الأجهزة بنسبة طفيفة بلغت 1%.
وكانت مايكروسوفت قد أطلقت جهاز «أكس بوكس 360» في نوفمبر 2005، ثم أتبعته بنسخة محسنة نحيفة بعد ذلك بخمسة أعوام، ومازال الجهاز يحقق نجاحا لافتا حول العالم.
يذكر أن الشركة المصنعة نفت قبل فترة عزمها إطلاق نسخة جديدة.
===================
هواتف ذكية.. تشم الأمراض بـ «الأنف الإلكتروني»
-----------------------------------------------------
يعمل باحثون أميركيون على تصنيع أداة ملحقة بالهواتف الذكية تعمل بواسطة تطبيق خاص يدعى بـ «تطبيق الأنف الإلكتروني» باستطاعتها اكتشاف الأمراض.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الباحثين في «معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا» يعملون على تصنيع هذه الأداة الملحقة بالهاتف الذكي وهي مستشعر لبخار المواد الكيميائية لاستخدامها مع «تطبيق الأنف الإلكتروني من أجل التقاط الروائح كما الأنف بالضبط.
وقالت الباحثة هثلر ماكي إنه «بإمكان الطبيب أن يحمل هاتفه الذكي ويطلب من المريض التنفع بأداة صغيرة موصولة به ليتمكن من اكتشاف وجود مرض معد مثل السلع»، وأضافت «لن يكون عليك إرسال عينات إلى المختبر بل ستتمكن من البدء بالعلاج فورا، سيكون لهذا تأثير كبير على حياة الناس».
ويعمل نظام الكشف هذا على الدفع بتيار الهواء في سائل مثل البوتانول ما ينتج فقاعات تمثل بخارا مشبعا يسال ويدخل في تجويف مستشعر حيث يتم تحليل البخار ويتحول إلى بيانات فورية.
==================================
«أبل» تعتزم إطلاق «آي باد» مصغر بحجم 7 إنشات
-----------------------------------------------------
كشف تقرير صدر مؤخرا عن نية عملاق الشركات التكنولوجية «أبل»، بإطلاق نسخة مصغرة من حاسوبها اللوحي «آي باد» الجديد، بحجم لا يتعدى سبعة إنشات. وجاء في التقرير الذي نشر على مجلة التايم الأميركية، الشقيقة لـ CNN أن الحاسوب اللوحي الصغير سيكون له ذات المواصفات والتقنية العالية التي يتمتع بها شقيقه الأكبر ذو الـ 9.7 إنشات، حيث ان الاختلاف سيكون فقط في الحجم من الناحية التقنية.
وبين التقرير أن الحاسوب اللوحي الأصغر حجما، والذي من المتوقع أن يطلق عليه اسم آي باد المصغر «mini I Pad»، سيتراوح سعره بين 200 و250 دولارا، أي أنه بنصف سعر الآي باد 9.7 إنشات، والذي يبلغ سعره نحو 500 دولار.
وتشير التوقعات إلى أن السعر الجديد الذي ستقدمه أبل لجهازها الجديد سيرفع إلى حد كبير من قيمة المبيعات التي تجاوزت أصلا كل التوقعات، وذلك بالاستناد إلى الأسعار المنافسة جدا، والتي ستمكن أعدادا كبيرة من الأشخاص بامتلاكه.
وتسيطر «أبل» على ما نسبته 59% من سوق الحواسيب اللوحية، لتطرح بذلك كل منافسيها أرضا، وعلى رأسهم تلك التي تنتجها شركة «سامسونغ»، تحت اسم «جالاكسي».
نسخة مصغرة من حاسوب اللوحي «آي باد» الجديد==============================
إطلاق أول محفظة رقمية وغطاء لـ «آي فون» في آن واحد
------------------------------------------------------------
بسبب تنامي عصر المعلوماتية والتكنولوجيا الرقمية الذي نشهده حاليا، وما يترتب عليه من ضرورة حمل المستخدم عددا من البطاقات الإلكترونية داخل محفظته سواء بطاقة ائتمانية أو خصم أو غيرها من البطاقات، لذا هناك احتمال فقدان بطاقة أو أكثر، لهذا جاءت شركة «iCache» الأميركية المتخصصة في مجال الدفع عبر الجوال بالتعاون مع مؤسسة «Kickstarter» لتوفير الحلول بتقديم حل مثالي لهذه المشكلة التي قد تؤرق بعض الناس كثيري الاستخدام لتلك البطاقات.
والحل يتمثل في إطلاق أول محفظة رقمية آمنة تتيح للمستخدمين الاحتفاظ بجميع بطاقاتهم الإلكترونية داخل هذه المحفظة، التي تعد في الوقت نفسه غطاء واقيا لهاتف «آي فون».
وتتسم هذه المحفظة الرقمية التي أطلق عليها اسم «iCach Geode Case»، عن غيرها كمحفظة غوغل «Google Wallet» مثلا المعتمدة على تقنية «NFC»، بأنها عبارة عن تطبيق آمن وغطاء واق للآي فون معا، فهي بجانب تجهيزها بماسح للبصمات وقارئ الشريط المغناطيسي، زودت أيضا بشاشة عرض صغيرة مزودة بتقنية الحبر الإلكتروني موجودة خلف الغطاء قادرة على التقاط وعرض أي نوع من أنواع «الباركود» والبطاقة العالمية.
وعن كيفية عمل المحفظة، يتم إدخال البطاقات جميعا وتخزين المعلومات الخاصة بكل بطاقة، ومن خلال البطاقة العالمية «Universal GeoCard» التي تحل محل بطاقات المستخدم جميعا يتم برمجتها وفقا لنوع كل بطاقة، فمثلا عندما يرغب الشخص في بطاقة الخصم لاستخدامها، يقوم بتحديد بطاقة الخصم عبر التطبيق على هاتف «آي فون»، ثم يضغط لسحب بطاقة «GeoCard» التي تحل محل بطاقة الخصم خارج الغطاء إلى أعلى بواسطة بصمة الإصبع، وستكون محملة بالمعلومات الصحيحة بالبطاقة المراد استخدامها، وأثناء سحبها سيظهر باركود البطاقة المرادة على الشاشة الخلفية لاستخدامها.
=========================
طريقة لتجهيز منظومة ترفيه منزلية بأقل تكلفة
---------------------------------------------------
أصبحت أجهزة الكمبيوتر الشخصي منذ فترة طويلة تقوم بالدور الأساسي عند تجهيز أي منظومة للترفيه المنزلي.وسواء إن كان المستخدم يريد الاستماع إلى الموسيقى أو مشاهدة فيلم سينمائي أو استعراض بعض الصور الرقمية، فإن البيانات يتم تخزينها على جهاز كمبيوتر.
ولكن كيف يمكن تجهيز هذه الملفات؟ والإجابة هي من خلال تقنية تدفق البيانات التي تعرف باسم «ستريمينج»، وهي مسألة ليست صعبة على الاطلاق شريطة أن تستغل نصف ساعة من وقتك لعمل الإعدادات.
وهل يعني ذلك أنك ستحتاج إلى مشغل للوسائط المتعددة وقرص صلب متصل بالشبكة وجهاز لضبط الملفات التي ستتعامل معها من خلال تقنية «ستريمينج»؟ الإجابة هي نعم ولا في نفس الوقت.
فمن أجل تشغيل ملفات الوسائط المتعددة في المنزل، يتعين توافر هذه العناصر بالفعل، ولكن من الممكن ألا تضطر لشرائها.
فإنك إذا ما دخلت إلى عالم «الستريمينج»، فسوف تكتشف ان بإمكانك إنجاز الكثير من العمل من خلال الأجهزة المتاحة لك بالفعل بالإضافة إلى برنامج مجاني تقوم بتنزيله عبر الانترنت.
ويقول الخبراء إن أي جهاز كمبيوتر مكتبي أو محمول يمكن استعماله كما لو كان خادم لتوزيع الأفلام والموسيقى، ولن يحتاج المستخدم سوى إلى تحميل برنامج بسيط على الجهاز.
ويستطيع المستخدم الاستعانة ببعض الأجهزة التي تدعم معايير (يو بي إن بي - إي في) أو (دي إل إن إيه) مثل أجهزة استقبال بث الأقمار الصناعية ومشغلات اقراص الفيديو الرقمية والتلفزيونات والهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية.
============================
جهاز إكس بوكس 360 الأكثر مبيعا في أميركا
-------------------------------------------------
ذكرت دراسة حديثة أن جهاز الألعاب «أكس بوكس 360» من شركة مايكروسوفت مازال يحتل الترتيب الأول من حيث عدد المبيعات في الولايات المتحدة، وذلك للشهر السادس عشر على التوالي. وتمتلك مايكروسوفت 47% من الحصة السوقية لأجهزة الألعاب، وقد باعت 236 ألف وحدة من الجهاز الشهر الماضي.
وقد أنفق المستخدمون على الجهاز ـ بما في ذلك على ألعابه وملحقاته ـ ما يصل مجموعه إلى 261 مليون دولار، وهو أكثر مما تم إنفاقه على جهازي «وي» من شركة نينتندو و«بلاي ستيشن3» من سوني مجتمعين.
كما حصد الجهاز سبعا من أصل أفضل عشر ألعاب في أبريل الماضي، واحتلت إحدى لعبه الترتيب الأول.
وبشكل عام عانت صناعة الألعاب من هبوط خلال الفترة الماضية، حيث انخفضت مبيعات أجهزة الألعاب بنسبة 32% منذ العام الماضي، في حين تراجعت مبيعات الألعاب بنسبة 42%، بينما ارتفعت مبيعات ملحقات تلك الأجهزة بنسبة طفيفة بلغت 1%.
وكانت مايكروسوفت قد أطلقت جهاز «أكس بوكس 360» في نوفمبر 2005، ثم أتبعته بنسخة محسنة نحيفة بعد ذلك بخمسة أعوام، ومازال الجهاز يحقق نجاحا لافتا حول العالم.
يذكر أن الشركة المصنعة نفت قبل فترة عزمها إطلاق نسخة جديدة.
تعليق