تويت
مفاجئه ..اخطر اسرار حزب الدعوه الاسلاميه!!!
استبشرنا خيراً بعد سقوط النظام البائد بقدوم احزاب اسلاميه عريقه الى سدة الحكم وعلى رأسها حزب الدعوه ,وكنت اعتبروصول هذه الاحزاب الى قيادة العر اق هو ضرب من الخيال لكن بحمد الله تحقق هذا الحلم وكوني من محبي وعشاق الشهيد الصدر الاول(قدس) فكنت من السائرين والمنظرين والعاشقين لحزب الدعوه الاسلاميه كون اسم هذا الحزب يذكرني بالشهيد الصدر الاول بالاضافه الى احساسي بأن الشهيد الاول بعد هذه السنوات من التضييع والتغييب بدء يتجدد ويولد من جديد بتسلم حكم العراق الحبيب من قبل حزبه حزب الدعوه الاسلامي .
لكن بعد فترة صدمت عندما عثرت على وثيقه تتضمن فتوى من قبل الشهيد الصدر الاول تقضي بعدم جواز الانتماء لحزب الدعوه الاسلاميه واليكم نص هذه الفتوى:
هذه الفتوى مأخوذه من كتاب محمد باقر الصدر السيره والمسيره في حقائق ووثائق ج5 ص254وهذا نص الجواب كونه غيرواضح بخط سماحته فيقول(بسم الله الرحمن الرحيم لايجوز لأننا لانسمح بشيء من هذا القبيل وقد ذكرنا رأينا هذا مرارا اذ اوضحنا ان طالب العلم الديني وظيفته ان يعض ويرشد ويعلم الاحكام الشرعيه بالطريقه الواضحه المألوفه بين العلماء ومن الله نستمد الاعتصام وهو ولي التوفيق 18 شعبان 1394
محمد باقر الصدر
فهنا السيد يشير صراحه الى عدم جواز الانتماء الى الحزب من قبل طالب العلم المعمم فكيف بالسيد الشهيد نفسه صاحب الفتوى ...انا لله وانا اليه راجعون .
ومن هنا يتبين زيف كذب وخداع انتماء السيد محمد باقر الصدر للحزب وما الترويج في الندوات والمسيرات والاجتماعات والبوسترات لذكر السيد كله كذب ونفاق ودجل ,وعلى القائمين على هذا الحزب الكف عن ذكر وزج اسم السيد في هكذا حزب منحرف والا سوف تحل عليهم لعنة وغضب الله في الدنيا والاخره..
لكن بعد فترة صدمت عندما عثرت على وثيقه تتضمن فتوى من قبل الشهيد الصدر الاول تقضي بعدم جواز الانتماء لحزب الدعوه الاسلاميه واليكم نص هذه الفتوى:
هذه الفتوى مأخوذه من كتاب محمد باقر الصدر السيره والمسيره في حقائق ووثائق ج5 ص254وهذا نص الجواب كونه غيرواضح بخط سماحته فيقول(بسم الله الرحمن الرحيم لايجوز لأننا لانسمح بشيء من هذا القبيل وقد ذكرنا رأينا هذا مرارا اذ اوضحنا ان طالب العلم الديني وظيفته ان يعض ويرشد ويعلم الاحكام الشرعيه بالطريقه الواضحه المألوفه بين العلماء ومن الله نستمد الاعتصام وهو ولي التوفيق 18 شعبان 1394
محمد باقر الصدر
فهنا السيد يشير صراحه الى عدم جواز الانتماء الى الحزب من قبل طالب العلم المعمم فكيف بالسيد الشهيد نفسه صاحب الفتوى ...انا لله وانا اليه راجعون .
ومن هنا يتبين زيف كذب وخداع انتماء السيد محمد باقر الصدر للحزب وما الترويج في الندوات والمسيرات والاجتماعات والبوسترات لذكر السيد كله كذب ونفاق ودجل ,وعلى القائمين على هذا الحزب الكف عن ذكر وزج اسم السيد في هكذا حزب منحرف والا سوف تحل عليهم لعنة وغضب الله في الدنيا والاخره..
تعليق