السلام عليكم اظن ان من عمل هذا الفيلم حاول جاهدا تقليد سلسلة القادمون وهو وثائقي يتكلم عن الاعور الدجال وهذة الروابط لبعض حلقاته
الحلقة الاولى الحلقة الثانية الحلقة الثالثة الحلقة الرابعة الحلقة الخامسة واظن ان رائحة الوهابية العفنة واضحة جدا في الفيلم فهو يلمح الى ان صدام شهيد وقد تم التامر عليه اضافة الى المقطع الذي يقول فيه ان احتلال العراق جاء من اجل تمهيد الحكم للشيعة والكل يعرف واولهم هذا الوهابي النجس ان الشيعة في العراق اصحاب سلطة بالاسم فقط
اخي ان هذه اللعبة ليس لم تقول ان صدام المجرم شهيد بل بالعكس انها تبين ان صدام كان عميل للماسونية وبالمناسبة هذه اللعبة صدرت عام 1995
السلام عليكم اخي الفاضل لست اتكلم عن اللعبة بل اتكلم عن صاحب الفلم الذي روج من خلال التركيز على اللعبة لبعض الاكاذيب الوهابية ومنها انه عند ذكر صدام كانت الاغنية المدمجة مع الفيلم تذكر الشهادة اما بالنسبة لقصة اللعبة فلا اصدقها لان افكار الماسونية ومخطاطتها باتت واضحة للجميع منذ امد طويل وهم لا يخفونها لان ليس هناك من يستطيع ايقافهم
اخي ان هذه اللعبة صدرت سنة 1995 وبأمكانك ان تبحث عن تاريخ اصدارها بنفسك حتى موقع ويكبيديا يذكر ذلك. انا اعتقد ان الماسونية تهدف بكشف مخططاتها ان تتحدى العالم حتى تجعله مستسلما ومحبطا ولكن تبقى ارادة الله فوق ارادتهم(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) .وهذه اللعبة اكبر دليل على ان تنظيم القاعدة عميل لليهود ومن ورائهم الماسونية
تعليق