إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرد على - ارضاع ابي طالب للنبي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرد على - ارضاع ابي طالب للنبي

    الرد باختصار - لا يذكر هذا الحديث الا عندما يطرح موضوع رضاعة الكبير، فيتهربون من الجواب بتحويل الموضوع الى حديث ابي طالب.

    هذا الحديث مفرد وضعيف ومتروك (على عكس احاديث رضاعة الكبير الكثيرة والمتواترة).
    والشيعة لايبنون عليه اي حكم (على عكس رضاعة الكبير الذي هو مصدر تشريع وجدل وفتاوى الى يومنا هذا).

    واخيرا ام النبي ص السيدة امنة بنت وهب ماتت والنبي عمره اربع او ست سنوات، فكيف بقى بدون رضاعة وامه حية اضافة الى انه كان بكفالة جده وليس عمه

    التفصيل هنا -
    http://www.youtube.com/watch?v=nwffaA9c8pA

  • #2
    شكرا لك يا تركماني...

    بس سؤال المتحدث في المقطع هو انت؟..

    تعليق


    • #3
      شكرا لك أخي الفاضل للأسف كثير من الخطباء يطرحون هذه المعلومة كانها مسلم بها وهي في الواقع من الأحاديث المتروكة والغير معتد بها



      تعليق


      • #4
        أحسنتم وهنا ايضاً تفصيل لضعف الرواية من ملك الروابط

        ( رضاعة النبي (ص) من ثدي أبوطالب (ع) )
        عدد الروايات : ( 50 )
        - محمد بن يحيى ، عن سعد بن عبدالله عن إبراهيم بن محمد الثقفي ، عن علي بن المعلى ، عن أخيه محمد ، عن درست بن أبي منصور ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله (ع) قال : لما ولد النبي (ص) مكث أياماًً ليس له لبن ، فألقاه أبوطالب على ثدي نفسه ، فأنزل الله فيه لبناً فرضع منه أياماًً حتى وقع أبوطالب على حليمة السعدية فدفعه إليها.
        - الرواية ضعيفة وساقطة بسبب 3 من رجال السند وهم :
        الشيخ الجواهري - المفيد من معجم رجال الحديث - رقم الصفحة : ( 414 ) - برقم : ( 8536 )
        - علي بن المعلى : مجهول.
        الشيخ الجواهري - المفيد من معجم رجال الحديث - رقم الصفحة : ( 579 ) - برقم : ( 11840 )
        - محمد بن المعلى : روى رواية في الكافي – ج1 كتاب الحجة ، باب مولد النبي (ص) ووفاته – ح27 - مجهول.
        المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 3 ، 15 ) - رقم الصفحة : ( 340 ، 301 )
        - والحديث لا يخلو عن غرابة ، وفي إسناده جماعة لا يحتج بحديثهم.

        - هو : البطائني : الواقفى الضعيف ، وقد ورد أحاديث كثير في ذمه.

        السيد الخوئي - كتاب الطهارة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 271 )

        - الظاهر أن علياًً الواقع في آخر السند هو علي بن أبي حمزة البطائني المتهم الكذاب على ما ذكره إبن فضال.


        الشهيد الثاني - شرح اللمعة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 96 )
        - ( علي بن أبي حمزة البطائني ) وهو من الكذابين الذين لا يخافون الله تعالى ، وقد ذمه أئمة الحديث ونقده الرجال ، فالحديث باطل من أصله ، فعليك بمراجعة ( كتاب الغيبة ) في حالات هذا الرجل.


        المحقق الأردبيلي - مجمع الفائدة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 169 )

        - وأجاب ، عن الأخبار بضعف السند لعلي بن أبي حمزة ، كأنه فهم أنه البطائني الضعيف الواقفى .


        السيد محمد العاملي - مدارك الأحكام - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 143 )

        - ( 4 ) الظاهر أن وجه الضعف هو وقوع علي بن أبي حمزة البطائني في طريقها وهو واقفي - راجع رجال النجاشي : 249 / 456 ، ورجال الطوسي : 353 ، والفهرست : 96 / 408.


        المحقق البحراني - الحدائقالناضرة - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 392 )

        - أبو بصير بين الثقة والضعيف ، بل الظاهر إنه الضعيف الضرير بقرينة أن الراوى عنه قائده وهو على بى أبي حمزة البطائني ، وقال النجاشي إنه كان أحد عمد الواقفية.


        الشيخ حسين آل عصفور - تتمة الحدائقالناضرة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 278 )

        - وطعن فيها بعد ضعف السند بعلي بن أبي حمزة البطائني بحصره الإهداء في الحصر الإضافي نظراً إلى الفرد الكامل.

        السيد علي الطباطبائي - رياض المسائل - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 553 )

        - فيقيد به إطلاق الصحيحين ، ويذب ، عن النص الصريح بضعفه بمحمد بن أسلم الجبلي وعلي بن أبي حمزة البطائني.


        الميرزا القمي - غنائم الأيام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 616 )

        - وهي ضعيفة بعلي بن أبي حمزة البطائني فإنه من عمد الوافقة.

        الشيخ الجواهري - جواهر الكلام - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 440 )

        - أن في سنده علي بن أبي حمزة البطائني الكذاب المتهم الذي هو وأصحابه أشباه الحمير ، وأجلس في قبره فضرب بمرزبة من حديد إمتلأ منها قبره ناراًً.

        الشيخ الأنصاري - كتاب المكاسب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 306 )

        - وأما رواية أبي بصير - مع ضعفها سنداً بعلي بن أبي حمزة البطائني.

        السيد محسن الحكيم - مستمسك العروة - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 299 )

        - إلاّ رواية الحلي - ونسبها إلى علي بن أبي حمزة البطائني - ورواية أبي بصير ، وطعن في الأولى : بأن البطائني واقفي.

        السيد محمد باقر الصدر - شرح العروة الوثقى - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 33 )

        - وأن أبدي إحتمال إنطباقه على أبي حمزة سالم البطائني الذي لم يثبت توثيقه حصل نحو تهافت في السند.

        السيد الخوانساري - جامع المدارك - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 16 )

        - عن أبي بصير ، عن صالح بن ميثم ، عن أبيه بأدنى إختلاف في اللفظ والخبر بسنديه ضعيف لوجود البطائني.

        الشيخ المرتضى الحائري - خلل الصلاة وأحكامها - رقم الصفحة : ( 640 )

        - من جهة البطائني الملعون بحسب ما ورد الكاشف ، عن عدم ثبوت ملكة العدالة من أول الأمر.

        الشيخ مرتضى الحائري - الخمس - رقم الصفحة : ( 317 )

        - وأما البطائني فهو غير متهم بالجعل وإن إنحرف ، عن الحق في آخر عمره حرصاً على الدنيا ، والقول بأنه لا يطمئن حينئذ بشخص منحرف ، عن الحق في آخر عمره.

        السيد الخميني - كتاب الطهارة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 250 )

        - وعن علي بن أبي حمزة البطائني الذي قال : فيه أبو الحسن علي بن الحسن بن الفضال على المحكي علي بن أبي حمزة كذّاب متهم معلون.

        السيد الخميني - كتاب البيع - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 471 )

        - وليس في سندها من يناقش فيه إلاّ علي بن أبي حمزة البطائني ، وهو ضعيف على المعروف.

        السيد الخوئي - كتاب الطهارة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 271 )

        - الظاهر أن علياًً الواقع في آخر السند هو علي بن أبي حمزة البطائني المتهم الكذاب على ما ذكره إبن فضال.


        السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 131 ، 245 )

        - ومنهم علي بن أبي حمزة البطائني ، وزياد بن مروان القندي ، وعثمان بن عيسى الرواسي ، كلهم كانوا وكلاء لأبي الحسن موسى (ع) وكان عندهم أموال جزيلة ، فلما مضى أبو الحسن موسى (ع) وقفوا طمعاً في الأموال ، ودفعوا إمامة الرضا (ع) وجحدوه ! ( إنتهى ).

        - ( 1 ) من حرف العين ، من القسم الأول : ليس هو علي بن أبي حمزة البطائني ، لأن إبن أبي حمزة البطائني ضعيف جداًً ، وقد مر ، عن الكشي ، عن إبن مسعود ، عن علي إبن الحسن بن فضال أنه كذّاب متهم ، روى أصحابنا .... إلخ.

        السيد الخوئي - كتاب الصلاة - الجزء : ( 2 ، 4 ، 6 ) - رقم الصفحة : ( 189 ، 289 ، 238 ، 311 )

        - لكن الأولى ضعيفة السند بعلي بن أبي حمزة البطائني قائد أبي بصير فإنه كما ورد فيه كان كذاباًً متهماً ملعوناً.

        - علي بن أبي حمزة الراوي ، عن أبي بصير فإنه البطائني المعروف بالكذب كما مر غير مرة.

        - لكنها ضعيفة السند بعلي إبن أبي حمزة البطائني فإنه لم يوثق فلا يعتمد عليها.

        - فإن الظاهر أن علي بن أبي حمزة الذي يروي عنه القاسم بن محمد الجوهري هو البطائني ولم يوثق ، بل قد ضعفه العلامة صريحاًً وقال إبن فضال : إنه كذّاب متهم.


        التكملة هنا

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X