التيجاني يعترف بأن دوافع تشيعه مادية !!
(محمد السماوي التيجاني) نبسة إلى التيجانية وهي من فرق الصوفية، للمزيد انظر كتاب " التيجانية" دراسة لأهم عقائد التيجانية على ضوء الكتاب والسنة" تأليف: علي بن محمد الدخيل الله .
والعجيب في هذا الرجل أنه ما زال يفتخر بهذا اللقب بصوفيته الضالة المضلة، وقد كذب عندما قال إنه كان من أهل السنة، ومتى كانت الصوفية من أهل السنة ، ويظن أن أهل السنة جهال حتى يضحك عليهم ، كما ضحك على أبناء الشيعة، بل صوفي باطني منحرف تظاهر بالتشيع لأهل البيت، وكما لا يخفى علينا أن التصوف والتشيع منبعهما واحد، وكا قيل:هما وجهان لعملة واحدة . وهداية هذا الرجل لمذهب أهل البيت ليس إلا طمعه للمال كما اعترف وصرّح به في كتابه الطريق الهدى (ص175) ما نصه كما أعطاني السيد الخوئي الذي كنا نقلده وكالة للتصرف في الخمس والزكاة )!!!وقال في (ص46 ) وسألني صديقي وهو يمد إليّ قطعة من الطين اليابس هل أريد أن أصلي وأجبته في حدة! : نحن لانصلي حول القبور ! قال : إذاً إنتظرني قليلاً حتى أصلي ركعتين ! وفي إنتظاره كنت أقرأ اللوحة المعلقة على الضريح وأنظر إلى داخله من خلال القضبان الذهبية المنقوشة وإذا به مليء بالأوراق النقدية من كل الألوان من الدرهم و الريالات الى الدينار والليرة وكلها يلقيها الزوار تبركاً ! للمساهمة في المشاريع الخيرية ! التابعة للمقام! وظننت لكثرتها ! أن لها شهوراً ولكن صديقي أعلمني فيما بعد أن المسؤولين ! عن تنظيف المقام يأخذون كل ذلك في كل ليلة بعد صلاة العشاء!! خرجت وراءه مدهوشاً!! وكأني تمنيت!! أن يعطوني منها نصيباً!! أو يوزعوها على الفقراء و المساكين وما أكثرهم هناك ) و للمزيد انظر لكشف أباطيله وأكاذيبه كتاب"كشف الجاني محمد التيجاني" و" بل ضللتَ" و" الانتصار" .
منقول
(محمد السماوي التيجاني) نبسة إلى التيجانية وهي من فرق الصوفية، للمزيد انظر كتاب " التيجانية" دراسة لأهم عقائد التيجانية على ضوء الكتاب والسنة" تأليف: علي بن محمد الدخيل الله .
والعجيب في هذا الرجل أنه ما زال يفتخر بهذا اللقب بصوفيته الضالة المضلة، وقد كذب عندما قال إنه كان من أهل السنة، ومتى كانت الصوفية من أهل السنة ، ويظن أن أهل السنة جهال حتى يضحك عليهم ، كما ضحك على أبناء الشيعة، بل صوفي باطني منحرف تظاهر بالتشيع لأهل البيت، وكما لا يخفى علينا أن التصوف والتشيع منبعهما واحد، وكا قيل:هما وجهان لعملة واحدة . وهداية هذا الرجل لمذهب أهل البيت ليس إلا طمعه للمال كما اعترف وصرّح به في كتابه الطريق الهدى (ص175) ما نصه كما أعطاني السيد الخوئي الذي كنا نقلده وكالة للتصرف في الخمس والزكاة )!!!وقال في (ص46 ) وسألني صديقي وهو يمد إليّ قطعة من الطين اليابس هل أريد أن أصلي وأجبته في حدة! : نحن لانصلي حول القبور ! قال : إذاً إنتظرني قليلاً حتى أصلي ركعتين ! وفي إنتظاره كنت أقرأ اللوحة المعلقة على الضريح وأنظر إلى داخله من خلال القضبان الذهبية المنقوشة وإذا به مليء بالأوراق النقدية من كل الألوان من الدرهم و الريالات الى الدينار والليرة وكلها يلقيها الزوار تبركاً ! للمساهمة في المشاريع الخيرية ! التابعة للمقام! وظننت لكثرتها ! أن لها شهوراً ولكن صديقي أعلمني فيما بعد أن المسؤولين ! عن تنظيف المقام يأخذون كل ذلك في كل ليلة بعد صلاة العشاء!! خرجت وراءه مدهوشاً!! وكأني تمنيت!! أن يعطوني منها نصيباً!! أو يوزعوها على الفقراء و المساكين وما أكثرهم هناك ) و للمزيد انظر لكشف أباطيله وأكاذيبه كتاب"كشف الجاني محمد التيجاني" و" بل ضللتَ" و" الانتصار" .
منقول

تعليق