http://www.shabir.tv/?p=9062
ومن اراد ان يقرأ الرواية ويتأكد منها
ويعرف ان ياسر لارى ماهو الا منبوذ من الائمه الاطهار
يدخل هنا
http://www.al-shia.org/html/ara/book...har26/a24.html
ثم قال الرضا عليه السلام : يابن أبي محمود إن مخالفينا وضعوا أخبارا في فضائلنا وجعلوها على أقسام ثلاثة : أحدها الغلو ، وثانيها التقصير في أمرنا ، وثالثها التصريح بمثالب أعدائنا ، فاذا فاذا سمع الناس الغلو فينا كفروا شيعتنا ونسبوهم إلى القول بربوبيتنا وإذا سمعوا التقصير اعتقدوه فينا ، وإذاسمعوا مثالب أعدائنا بأسمآئهم ثلبونا بأسمآئنا ، وقد قال الله عزوجل : ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم " ( 1 ) .
يابن أبي محمود إذا أخذ الناس يمينا وشمالا فالزم طريقتنا فانه من لزمنا لزمناه ، ومن فارقنا فارقناه ، إن أدنى مايخرج الرجل من الايمان أن يقول للحصاة : هذه نواة ، ثم يدين بذلك ويبرأ ممن خالفه ، يابن أبي محمود احفظ ما حدثتك به فقد جمعت لك فيه خير الدينا والآخرة
وسوف يجد ايضا رواية فيها نزول عذاب وعقاب
على انسان شيعي وموالاى
لانه لم يستخد التقيه
وقال للآخر : فأنت أتدري لما أصابك ما أصابك ؟ قال : لا ، قال : أما تذكر حيث أقبل قنبر خادمي وأنت بحضرة فلان العاتي فقمت إجلالا له لاجلالك لي ؟ فقال لك : أوتقوم لهذا بحضرتي ؟ فقلت له : وما بالي لا أقوم وملائكة الله تضع له أجنحتها في طريقه ، فعليها يمشي ، فلما قلت هذاله ، قام إلى قنبر وضربه وشتمه وآذاه وتهددني وألزمني الاغضاء على قذى ، فلهذا سقطت عليك هذه الحية .
فإن أردت أن يعافيك الله تعالى من هذا فاعتقد أن لا تفعل بنا ولا بأحد من موالينا بحضرة أعدائنا ما يخاف علينا وعليهم منه .
ومن اراد ان يقرأ الرواية ويتأكد منها
ويعرف ان ياسر لارى ماهو الا منبوذ من الائمه الاطهار
يدخل هنا
http://www.al-shia.org/html/ara/book...har26/a24.html
ثم قال الرضا عليه السلام : يابن أبي محمود إن مخالفينا وضعوا أخبارا في فضائلنا وجعلوها على أقسام ثلاثة : أحدها الغلو ، وثانيها التقصير في أمرنا ، وثالثها التصريح بمثالب أعدائنا ، فاذا فاذا سمع الناس الغلو فينا كفروا شيعتنا ونسبوهم إلى القول بربوبيتنا وإذا سمعوا التقصير اعتقدوه فينا ، وإذاسمعوا مثالب أعدائنا بأسمآئهم ثلبونا بأسمآئنا ، وقد قال الله عزوجل : ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم " ( 1 ) .
يابن أبي محمود إذا أخذ الناس يمينا وشمالا فالزم طريقتنا فانه من لزمنا لزمناه ، ومن فارقنا فارقناه ، إن أدنى مايخرج الرجل من الايمان أن يقول للحصاة : هذه نواة ، ثم يدين بذلك ويبرأ ممن خالفه ، يابن أبي محمود احفظ ما حدثتك به فقد جمعت لك فيه خير الدينا والآخرة
وسوف يجد ايضا رواية فيها نزول عذاب وعقاب
على انسان شيعي وموالاى
لانه لم يستخد التقيه
وقال للآخر : فأنت أتدري لما أصابك ما أصابك ؟ قال : لا ، قال : أما تذكر حيث أقبل قنبر خادمي وأنت بحضرة فلان العاتي فقمت إجلالا له لاجلالك لي ؟ فقال لك : أوتقوم لهذا بحضرتي ؟ فقلت له : وما بالي لا أقوم وملائكة الله تضع له أجنحتها في طريقه ، فعليها يمشي ، فلما قلت هذاله ، قام إلى قنبر وضربه وشتمه وآذاه وتهددني وألزمني الاغضاء على قذى ، فلهذا سقطت عليك هذه الحية .
فإن أردت أن يعافيك الله تعالى من هذا فاعتقد أن لا تفعل بنا ولا بأحد من موالينا بحضرة أعدائنا ما يخاف علينا وعليهم منه .
تعليق