***الوضع الشيعي في العراق غريب وعجيب . مقتدى مشارك في حكومة المالكي ضمن تحالف يجمع الشيعة بأسم التحالف الوطني وبإمكان مقتدى وغيره تسجيل ملاحظاته على المالكي بل والمطالبة بعزله إذا أراد ***عن طريق التحالف الوطني***
لكن ***مقتدى وهذا العجيب منه ومن تياره الغبي يخرج عن التحالف الشيعي ويعلن من أربيل بعد اجتماعه مع الأكراد والبعثي العتوي علاوي والنجيفي ويطالب المالكي بالتنحي ويتفق معاهم على تنحية المالكي***
***مالذي جعل مقتدى يضع يده بيد علاوي والأكراد والوهابيين . هل المالكي سيء الي هذه الدرجة او ثبت عنده ان المالكي ظالم لإخوانه العمريون والوهابيون وأراد ان يشاركهم في حقدهم علي المالكي***
تساألات كثيره تجعل الأنسان في حيره من أمره حينما يرى مثل هذا الولد يتحكم في مصير طائفه عانت من الظلم ما عانت من دون رادع يردعه ويقول له قف عند حدك***
اين رجال العراق ***اين مراجعهم ***وانا لله وانا اليه راجعون***
تعليق