إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بحث حول عقيدة ابن تيمية بأن الله شاب أمرد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16

    قال شيخ الاسلام "(منهاج السنة: 2/313): (والمثبتة [أي من المجسِّمة] أدخلوا في ذلك من الأمور ما نفاه الله ورسوله، حتى قالوا: إنه يُرى في الدنيا بالأبصار، ويصافَح، ويُعانق، ويَنزل إلى الأرض، وينزل عشية عرفة راكباً على جمل أورق يعانق المشاة ويصافح الركبان، وقال بعضهم: إنه يندم ويبكي ويحزن وعن بعضهم: أنه لحم ودم ونحو ذلك من المقالات التي تتضمن وصف الخالق جل جلاله بخصائص المخلوقين والله سبحانه منزَّهٌ عن أن يوصف بشيء من الصفات المختصة بالمخلوقين، وكل ما اختص بالمخلوق فهو صفة نقص، والله تعالى منزَّهٌ عن كل نقص ومستحق لغاية الكمال، وليس له مِثل في شيء من صفات الكمال، فهو منزَّهٌ عن النقص مطلقاً، ومنزَّهٌ في الكمال أن يكون له مِثلٌ)"



    تعليق


    • #17
      حذف كلام القاضي عياض لا يؤثر
      وأنا نقلت خصوص كلام ابن تيمية ونقلي دقيق واستلالي متين وإذا راجعت النسخة المطبوعة التي وضعتها لك ستتأكد من دقة نقلي
      ثم إني قلت لك إذا لم يعترض ابن تيمية على كلام القاضي فهو يقره وبالتالي يقول به
      نعم أبطل ان يكون مايراه في المنام موافق للحقيقة في صفات المرئي واستدل برؤية يوسف عليه السلام لكن هذا لعموم البشر والنبي ص عند ابن تيمية حالة خاصة وليس حلمه كسائر الأحلام
      ثم لماذا كانت صورة الله في المنام على صورة شاب
      ثم لماذا ترفضون الشاب الأمرد جملة وتقبلونه تفصيلا باليدين والرجلين والعينين وغيرها من الصفات
      نقلت :
      والله سبحانه منزَّهٌ عن أن يوصف بشيء من الصفات المختصة بالمخلوقين
      أقول نعم هو لايصف الله بصفة مختصة بالمخلوقين لكن ابن تيمية يرى أن صفة اليد والرجل مشتركة بين الله وخلقه
      وكذلك الأمر بالنسبة للشاب الأمرد

      تعليق


      • #18
        مجموع الفتاوى- ابن تيمية - ج 5 ص 251 :
        ومن رأى الله عز و جل فى المنام فانه يراه فى صورة من الصور بحسب حال الرائى ان كان صالحا رآه فى صورة حسنة ولهذا رآه النبى صلى الله عليه و سلم فى أحسن صورة
        و المشاهدات التى قد تحصل لبعض العارفين فى اليقظة كقول ابن عمر لابن الزبير لما خطب اليه ابنته فى الطواف أتحدثنى فى النساء ونحن نتراءى الله عز و جل فى طوافنا وأمثال ذلك انما يتعلق بالمثال العلمى المشهود لكن رؤية النبى لربه فيها كلام ليس هذا موضعه فان ابن عباس قال رآه بفؤاده مرتين فالنبى مخصوص بما لم يشركه فيه غيره وهذا المثال العلمي يتنوع في القلوب بحسب المعرفة باللّه والمحبة له تنوعًا لا ينحصر

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
          حذف كلام القاضي عياض لا يؤثر
          وأنا نقلت خصوص كلام ابن تيمية ونقلي دقيق واستلالي متين وإذا راجعت النسخة المطبوعة التي وضعتها لك ستتأكد من دقة نقلي
          ثم إني قلت لك إذا لم يعترض ابن تيمية على كلام القاضي فهو يقره وبالتالي يقول به
          نعم أبطل ان يكون مايراه في المنام موافق للحقيقة في صفات المرئي واستدل برؤية يوسف عليه السلام لكن هذا لعموم البشر والنبي ص عند ابن تيمية حالة خاصة وليس حلمه كسائر الأحلام
          ثم لماذا كانت صورة الله في المنام على صورة شاب
          ثم لماذا ترفضون الشاب الأمرد جملة وتقبلونه تفصيلا باليدين والرجلين والعينين وغيرها من الصفات
          نقلت :
          ذكره لحجج من يخالفه لايعني انه يقبل به
          لانه لو يرى ان الرؤية في المنام مثلها مثل الرؤية في اليقضة لما اتعب نفسه في التفريق بينهم في ضرب المثال في رؤية يوسف عليه السلام
          يوسف عليه السلام نبي من الانبياء

          وما يجري عليه يجري على غيره من الانبياء

          قال شيخ الاسلام منكرا " الاستقامة (2 / 195):
          وَفِيهِمْ من يتَأَوَّل قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم " رَأَيْت رَبِّي فِي أحسن صُورَة وَفِي صُورَة كَذَا وَكَذَا " وَيجْعَل الْأَمْرَد ربه
          "

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
            مجموع الفتاوى- ابن تيمية - ج 5 ص 251 :
            ومن رأى الله عز و جل فى المنام فانه يراه فى صورة من الصور بحسب حال الرائى ان كان صالحا رآه فى صورة حسنة ولهذا رآه النبى صلى الله عليه و سلم فى أحسن صورة
            و المشاهدات التى قد تحصل لبعض العارفين فى اليقظة كقول ابن عمر لابن الزبير لما خطب اليه ابنته فى الطواف أتحدثنى فى النساء ونحن نتراءى الله عز و جل فى طوافنا وأمثال ذلك انما يتعلق بالمثال العلمى المشهود لكن رؤية النبى لربه فيها كلام ليس هذا موضعه فان ابن عباس قال رآه بفؤاده مرتين فالنبى مخصوص بما لم يشركه فيه غيره وهذا المثال العلمي يتنوع في القلوب بحسب المعرفة باللّه والمحبة له تنوعًا لا ينحصر
            ولكن مهما كان ذلك فهو لايعني انها رآه على حقيقته
            فقوله احسن صورة لايعني انها صفته

            تعليق


            • #21
              النبي يوسف ع لم يرى أبويه بل رأى أحد عشر كوكبا والشمس والقمر
              وهذه رموز
              أما رؤية النبي ص لربه فهي حالة خاصة عند ابن تيمية لذلك رآه في أحسن صورة وهي صورته الحقيقية وهي صورة آدمي وله يدان ورجلان وعينان فما هذا التشابه الكبير بين هذه الصورة الحسنة وصفات الله عند ابن تيمية التي لو جكعناها لم يخرج لدينا سوى الشاب الأمرد
              أما نقلك عن كتاب الإستقامة فأنا ذكرته في بحثي وأوضحت قصده فلماذا تغافلت عن توضيحي في البحث فالأولى بك الرد على كلامي

              تعليق


              • #22
                ما معنى أن النبي ص مخصوص بما لا يشاركه غيره ؟؟

                تعليق


                • #23
                  هل تقصد بأن الشخص قد يرى الله على صورة زهرة مثلا أو شمس أو قمرا
                  أم يرى ربه فقط بصورة إنسان وتكون صورة هذا الإنسان جميلة بمقدار إيمان الشخص فيكون النبي ص عندكم رأى النبي ص بأجمل صورة للإنسان وهي الأمرد وما الدليل على أنه رؤية الرب لا تكون إلا بصورة إنسان ولماذا ؟
                  لماذا رد ابن تيمية على جميع التأويلات التي ذكرها الرازي للصفات المذكورة في الأحاديث ومنها حديث الشاب الأمرد
                  الحديث يقول رأيت ربي فهل فعلا رأى ربه أم لا وهل الشاب الأمرد ربه أم لا
                  وهل تقبلون قول من يعبد غير الله ويقول هذا رمز له مع أنه غيره ويقول لهذا الرمز بأنه ربه مع أنه غير الله ؟؟

                  تعليق


                  • #24
                    بيان تلبيس الجهمية - ابن تيمية - ج 7 ص 281 – 282 :
                    وقول الإمام أحمد هذا قول الجهمية لأنّ أحاديث المعراج تدلُّ على أنَّ الله فوق وغير ذلك مما تنكره الجهمية ويدفعون ذلك بأنَّ أحاديث المعراج منام فقال أحمد منام الأنبياء وحي وذلك يفيد أن ماذكر فيه منها أنه في المنام كحديث شريك بن عبد الله بن أبي نمر عن أنس وكذلك لو قدر أن جميعها منام فإن ذلك لا يوجب أن يُشبه برؤيا غير النبي صلى الله عليه وسلم لأن رؤياه وحي وهو تنام عينه ولاينام قلبه كما جاء ذلك مصرحًا به في حديث شريك فإن لفظه الذي في الصحيح عن أنس قال ليلة أسري برسول الله صلى الله عليه وسلم من مسجد الكعبة أنه جاءه ثلاثة نفر قبل أن يوحى إليه وهو نائم في المسجد الحرام فقال أولهم أيهم هو فقال أوسطهم هو خيرهم فقال أحدهم خذوا خيرهم فكانت تلك الليلة فلم يرهم حتى أتوه ليلة أخرى فيما يرى قلبه وتنام عينه ولاينام قلبه وكذلك الأنبياء تنام أعينهم ولاتنام قلوبهم وإذا كان كذلك كان هذا بمنزلة المغمض العين إذا تجلى لقلبه حقائق الأسباب وعرج بروحه إلى السماء وعاينت الأمور فهذا ليس من جنس منامات الناس وهو يقظة لا منام
                    التعديل الأخير تم بواسطة رضوان الله; الساعة 11-08-2012, 01:03 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
                      النبي يوسف ع لم يرى أبويه بل رأى أحد عشر كوكبا والشمس والقمر
                      وهذه رموز


                      وهذا يدل على ان رؤيا الانبياء في المنام لايلزم منها انطباق الصفات
                      وهذا مافرق فيه شيخ الاسلام بين رؤيا المنام ورؤيا العين على الحقيقة


                      أما رؤية النبي ص لربه فهي حالة خاصة عند ابن تيمية لذلك رآه في أحسن صورة وهي صورته الحقيقية وهي صورة آدمي وله يدان ورجلان وعينان فما هذا التشابه الكبير بين هذه الصورة الحسنة وصفات الله عند ابن تيمية التي لو جكعناها لم يخرج لدينا سوى الشاب الأمرد
                      أما نقلك عن كتاب الإستقامة فأنا ذكرته في بحثي وأوضحت قصده فلماذا تغافلت عن توضيحي في البحث فالأولى بك الرد على كلامي

                      لم يقل انها صورته اي صفاته تلك والا لكان ضربه لمثال رؤيا يوسف عليه السلام بلا فائدة


                      فاستنتاجاتك لاتعني شيء امام تصريحه

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
                        ما معنى أن النبي ص مخصوص بما لا يشاركه غيره ؟؟
                        في ان الرؤيا وحي

                        تعليق


                        • #27
                          هو يتحدث عن رؤية الله عند الناس وعند خصوص النبي ص
                          فإذا رأى الناس الله في المنام على صورة معينة
                          ورأى النبي ص ربه على أحسن صورة وهي الأمرد
                          فما الفرق بين رؤيته ورؤية بقية الناس
                          قلت أن رؤية الشاب الأمرد وحي
                          أقول ما هذا التميز ؟؟؟
                          وما هذا الشيء المخصوص بالنبي ص ؟؟
                          النبي يوسف لم ير والديه على صورة شمس وقمر بل رأي شمس وقمر وهما رمزان تأويلهما بوالديه
                          أما رؤية الله في المنام عندكم ليست مسألة رؤية رمز يقصد به الله
                          بل رؤية صورة الله بشكله العام عندكم وهو شكل بشري لذلك لا يرى الله مثل زهرة أو شجرة جميلة
                          ثم إن ابن تيمية لا يقول بأن حديث الرؤية لابن عباس رأيت ربي مرتين حديث منام بل حديث رؤية بالعين بعضو القلب

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
                            هو يتحدث عن رؤية الله عند الناس وعند خصوص النبي ص
                            فإذا رأى الناس الله في المنام على صورة معينة
                            ورأى النبي ص ربه على أحسن صورة وهي الأمرد
                            فما الفرق بين رؤيته ورؤية بقية الناس
                            قلت أن رؤية الشاب الأمرد وحي
                            أقول ما هذا التميز ؟؟؟
                            وما هذا الشيء المخصوص بالنبي ص ؟؟
                            النبي يوسف لم ير والديه على صورة شمس وقمر بل رأي شمس وقمر وهما رمزان تأويلهما بوالديه
                            أما رؤية الله في المنام عندكم ليست مسألة رؤية رمز يقصد به الله
                            بل رؤية صورة الله بشكله العام عندكم وهو شكل بشري لذلك لا يرى الله مثل زهرة أو شجرة جميلة
                            اولا حديث الشاب الامرد لم يصححه ابن تيمية
                            وايضا ضرب قبل ذلك المثال في رؤيا يوسف عليه السلام
                            وهي مثلها مثل رؤيا الانبياء


                            لان الصورة الحسنة لايلزم منها انها حقيقة المرئي

                            ثم إن ابن تيمية لا يقول بأن حديث الرؤية لابن عباس رأيت ربي مرتين حديث منام بل حديث رؤية بالعين بعضو القلب
                            بل حديث منام وليس عين
                            لان الرؤيا لو كانت بالعين لما اتعب نفس في تفنيد ادعاء المدعي ان النبي عليه الصلاة والسلام رأى النبي عليه الصلاة في المنام
                            لانه لن يكون هناك فرقا اساسا
                            وسيكون البحث بلا فائدة




                            تعليق


                            • #29
                              ما هذه الأجوبة يا أخي أتمنى أن تقرأ بحثي الذي أرفقته لأنه منسق بشكل واضح أكثر من تنسيق المنتدى
                              ولا أحب أن أكرر الكلام المذكور بالبحث ففيه تحليل دقيق وبعض التساؤلات أتمنى أن تطالعها
                              التعديل الأخير تم بواسطة رضوان الله; الساعة 11-08-2012, 09:54 PM.

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
                                ما هذه الأجوبة يا أخي أتمنى أن تقرأ بحثي الذي أرفقته لأنه منسق بشكل واضح أكثر من تنسيق المنتدى
                                ولا أحب أن أكرر الكلام المذكور بالبحث ففيه تحليل دقيق وبعض التساؤلات أتمنى أن تطالعها
                                المشكلة انم تأخذ الزامات شيخ الاسلام في الردود على مخالفيه في انها رأيه الخاص

                                فمثلا : لو هناك رجل من اهل السنة او من اي فرقة اخرى يؤمن بمسألة وله الزامات الزمها على نفسه
                                فمن البديهي اني اسرد له بعض الادلة والزمه بطريقته لكي اثبت له انه على باطل لانه في النهاية سيجد نفسه متناقض لو لم ياخذ بما الزم به نفسه

                                وفي النهاية لايقول عاقل ان الزاماتي له هي اعتقادي الذي اؤمن به بل هي من باب الزامه هو بما الزم به نفسه حتى ابين ضعف استدلاله وتهافته
                                وهذه طريقة ابن تيمية
                                والمشكلة انك تذهب الى تلك الالزامات وتجعلها هي نفسه قول شيخ الاسلام
                                فيلزم انك تعيد قراءة الكتاب اكثر من مرة حتى تميز بين الالزامات وبين مايعتقده


                                وقال شيخ الاسلام في الرؤيا
                                "ولكن من اعتقد أن ما تمثل في نفسه، وتخيل من الرؤيا، هو مماثل لنفس الموجود في الخارج، وأن تلك الأمور هي بعينها رآها، فهو مبطل، مثل من يعتقد أن نفس الشمس، التي في السماء والقمر والكواكب انفصلت عن أماكنها وسجدت ليوسف، وأن بقرًا موجودة في الخارج، سبعًا سمانًا أكلت سبعًا عِجَافًا: فهذا باطل.
                                وإذا كان كذلك، فالإنسان قد يرى ربه في المنام، ويخاطبه. فهذا حق في الرؤيا، ولا يجوز أن يعتقد أن الله في نفسه، مثل ما رأى في المنام؛ فإن سائر ما يرى في المنام لا يجب أن يكون مماثلًا"


                                وقال ايضا "فلا نعتقد أن ما تخيله الإنسان في منامه أو يقظته من الصور، أن الله في نفسه مثل ذلك، فإنه ليس هو في نفسه مثل ذلك"


                                التعديل الأخير تم بواسطة فتح الباري; الساعة 12-08-2012, 08:33 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X