الاخبار التقنيه الاسبوعيه \ 34
==================
شركة يابانية تعلن عن طبقة لحماية الكمبيوتر المحمول
===============================
طورت شركة "Toray" اليابانية المتخصصة في الصناعات الكيمائية والألياف الصناعية، طبقة حماية جديدة فريدة من نوعها ليست مقاومة للخدوش والصدمات فحسب، بل أيضا تتمتع بخاصية الإصلاح الذاتي" صُممت خصيصا لكافة الأجهزة النقالة، لاسيما للحواسيب المحمولة، أطلقت عليها اسم "Self-Cure Coat Film".
ووفقا للشركة فإن هذه الطبقة تتسم بمتانتها ومرونتها وخفتها مقارنة بالأغلفة الأخرى المقدمة من الشركات الأخرى، تتكون من مادة كيميائية خاصة، تقي الجهاز النقال من أي خدش أو صدمة أو غير ذلك من الأضرار التي قد تلحق بالجهاز المحمول أثناء الاستخدام اليومي، بل تٌضفي عليه خاصية "الإصلاح الذاتي" التي بمقدورها معالجة أي خدش في أقل من عشر ثوان. بالإضافة إلى أن هذه المادة قادرة على الشفاء الذاتي وإصلاح نفسها عشرين ألف مرة متتالية، وهذا بالطبع لا يمكن أن يحدث في أي حال من الأحوال، أن يتعرض الجهاز لهذا العدد الضخم من الصدمات والخدوش.
مكونات الطبقة وتتكون هذه الطبقة من مادة "بولي إيثيلين تيريفثاليت"-"PIT" المستخدمة في صناعة قوارير المياه التجارية والمشروبات
يُذكر أن شركة "نيسان" اليابانية كشفت سابقا عن طلاء يتمتع بخاصية "الإصلاح الذاتي" صُمم خصيصا لهواتف آبل الذكية.
------------------------------------------
رقاقة هاتفية تكشف المستور خلف الجدران
============================
قد يصبح بإمكاننا جميعا رؤية ما هو تحت الملابس أو خلف الجدران بفضل رقاقة هاتفية جديدة صممها باحثون أميركيون وهذه الرقاقة هي عبارة عن معالج صغير رخيص الثمن نسبيا صمم في جامعة تكساس في دالاس (جنوب) وهو قادر على كشف ترددات تيراهرتز في الطيف الكهرومغناطيسي.
وتعمل الرقاقة بفضل شبه موصل مصنوع من أكسيد المعدن المكمل (سي أم أو أس) يستعمل في أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف متعددة الوظائف وأجهزة التلفزة واللعب.
ويشرح بروفسور الهندسة الكهربائية كينيث أو في بيان صحافي صادر عن الجامعة أنه "بفضل مزيج شبه موصل أكسيد المعدن المكمل وترددات تيراهرتز، يمكننا أن نضع الرقاقة مع جهاز إرسال على الجهة الخلفية من أي هاتف محمول ونحصل على جهاز للجيب يستطيع كشف المستور".
وبغية تبديد المخاوف المتعلقة بإمكانية انتهاك الحياة الخاصة، حرص كينيث أو وفريقه على أن تقتصر قدرة الرقاقة على رؤية المستور على مسافة أقصاها عشرة سنتمترات.
يشار إلى أن تردد تيراهرتز يضم موجات يقع طولها بين الموجات الدقيقة في الهواتف المحمولة والأشعة ما دون الحمراء التي تستعمل في النظارات المخصصة للرؤية الليلية.
وبالتالي، عندما ترصد الرقاقة موجات تيراهرتز تصدر صورة، على شاشة الهاتف المحمول مثلا.
ويقول الباحثون أن هذه التقنية قد تساعد الأطباء على رؤية داخل جسم المريض والمهندسين على البحث عن مسامير مغروسة داخل الجدران.
-----------------------------
"إنتل" الأمريكية تطلق أجهزة لوحية تعليمية
===========================
أعلنت شركة "إنتل" الأمريكية المتخصصة في صناعة الرقائق الإلكترونية والمعالجات بشكل رسمي عن سلسلة جديدة من الأجهزة اللوحية التعليمية تستهدف بها فئة طلاب المدارس، طُورت خصيصا لمنح الطلاب بيئة تعليمية أفضل، أطلقت عليها اسم "Intel StudyBook". كما تتضمن سلسلة إنتل التعليمية "Intel Leaning Series" مجموعة متنوعة من الأجهزة بدءا من الكمبيوترات اللوحية والأجهزة الدفترية المحمولة المخصصة للطلاب، مرورا بحواسيب "ألترابوك" فائقة النحافة وكذلك الدفترية المخصصة للدارسين في الجامعات والعاملين في القطاع التعليمي.
ويعتبر جهاز "StudyBook" أول كمبيوتر لوحي تُطلقه شركة إنتل مخصص لطلاب المدارس، وكما يوحي الاسم، فإنه صُمم ليُمكن الطلاب من القيام بواجباتهم المدرسية، متضمنا عدد من البرامج التعليمية التي طورتها سلسلة إنتل التعليمية في تصميم بلاستيكي قوي ومتين مقاوم للسوائل والغبار والصدمات من ارتفاع يصل 70 سم، أي أنه يتحمل السقوك من فوق الطاولة المدرسية.
ومن حيث المواصفات التقنية الخاصة بالجهاز، فيأتي بشاشة عرض "إل سي دي" تعمل بالسعة تدعم تقنية اللمس المتعدد قياسها 7 بوصة بدرجة وضوح 1024×600 بيكسل، ومن الداخل يحتوي على معالج "Atom-Z650" بسرعة 1.2 غيغاهيرتز، إحدى معالجات منصة "Oak-Trail"، وذاكرة عشوائية بسعة واحد غيغابايت، وذاكرة داخلية فلاش تترواح سعتها بين 4 حتى 32 غيغابايت من خلال توسيع السعة التخزينية عن طريق منفذ خاص لبطاقة الذاكرة الفلاشية "مايكرو إس دي". وبالنسبة للاتصالات يدعم الجهاز تقنية "الواي فاي" وشبكات الجيل الثالث، وتقنية "البلوتوث".
ويأتي مزودا بكاميرا أمامية بدقة 0.3 ميغابيكسل، وهناك خيارا بإرفاقها نوع خاص من العدسات يتم دمجها في الكاميرا الأمامية لاستخدامها كجهاز "ميكروسكوب"، وأخرى خلفية بدقة 2 ميغابيكسل. ومن حيث المنافذ فيتضمن اللوحي عدة منافذ وتشمل "يو إس بي 2.0"، ومنفذ للشبكات اللاسلكية "ميني إتش دي إم آي"، لعرض الصورة على تليفزيونات عالية الدقة، ومقبس لسماعة رأس جاك.
ويأتي الجهاز بنسختين إما بنظام تشغيل جوجل "أندرويد 3.0" المعروف باسم "قرص العسل"، أو بنظام تشغيل مايكروسوفت "ويندوز 7". ويبلغ وزن الجهاز 525 غراما، ويستمر العمل ببطاريته حتى 5.5 ساعات. وسيطرح الجهاز بسعر يترواح بين 199- 299 دولارا أمريكيا، مستهدفا الأسواق الناشئة مثل الصين والبرازيل، ثم طرحه لاحقا في الأسواق العالمية الأخرى.
يُذكر أن شركة إنتل طرحت سابقا بالأسواق أجهزة دفترية محمولة تعليمية وأجهزة كمبيوترات "Classmate-PC" تدعم تقنية اللمس، تم تطويرها خصيصا لتفعيل دور التكنولوجيا في قطاع التعليم بالتحالف مع عدد كبير من الشركات الرائدة في تقديم الحلول التكنولوجية لتطوير التعليم حول العالم، حيث بلغ عدد مستخدمي هذه الأجهزة من الطلاب في العالم قرابة 7 مليون طالب.
--------------------------------------
مايكروسوفت" تعلن وقف "ويندوز اكس بي"
=========================
أطلقت مجموعة "مايكروسوفت" المعلوماتية العد العكسي لنهاية نظامها التشغيلي "ويندوز اكس بي"، داعية مستخدميه إلى الانتقال إلى أنظمة أكثر حداثة.
وكتبت ستيلا شرنياك مديرة التسويق في "مايكروسوفت" على مدونة المجموعة "نريد أن نعلن أننا بدأنا العد العكسي لنهاية خدماتنا المتعلقة بويندوز اكس بي واوفيس 2003 بعد سنتين". وفي 8 نيسان/أبريل 2014، سوف ينتهي "ويندوز اكس بي" رسميا.
وكانت "مايكروسوف" قد أصدرت نظام "ويندوز اكس بي" سنة 2001 وأوقفت تسويقه في صيف 2008.
وأصدرت لاحقا نظامين آخرين هما "فيستا" الذي صدر في أواخر العام 2006 وتعرض لانتقادات كثيرة و"ويندوز 7" سنة 2009 الذي حقق نجاحا هائلا. وتعمل "مايكروسوفت" حاليا على نظام "ويندوز 8" المخصص للهواتف المحمولة ولأجهزة الكمبيوتر معا والذي سبق أن قدمته المجموعة في نسخة تجريبية ومن المتوقع طرحه في الأسواق في الأشهر المقبلة.
وأوضحت شرنياك أن "ويندوز اكس بي واوفيس 2003 كانا برنامجين رائعين في الماضي لكن التكنولوجيا تطورت".
--------------------------------------
أتميل تعرض رؤيتها لشاشات المستقبل
========================
منذ سنوات قليلة ماضية كنا نرى أن شاشات اللمس لا تتعدى جزءاً من أفلام الخيال العلمى والفضاء قبل أن تتحول إلى حقيقة ملموسة فى أيدى الجميع، ولكن هل سنبدأ فى القريب العاجل رؤية هذه الشاشات كجزء بالى من الماضى أمام تكنولوجيا جديدة؟، هذا ما يتضح أنه اقترب بعد أن قدمت شركة "أتميل" -التى تنتج أجزاء "هارد وير" تستخدمها أجهزة شركات أسير، وإل جى، وسامسونج، هذا الأسبوع عرض بالفيديو لشاشات مرنة جديدة تحت عنوان XSense أكدت أنها ستكون وقود لموجة جديدة من الهواتف الذكية والحواسب اللوحيه المرنة والخفيفة والأنيقة، كما ستستخدم فى أجهزة جديدة تماما مثل أجهزة صنع القهوة والساعات.
الشركة أكدت فى بيان صحفى لها أن الشاشات ستكون قابلة للانحناء بدرجة كبيرة وستحصل على هذه المرونة باستخدام تكنولوجيا "البولى إيثيلين تيريفثاليت"، إضافة إلى أنها ستكون أكثر صلابة.
أتميل ليست الشركة الوحيدة التى ترى الآن أن الشاشات المرنة هى تكنولوجيا المستقبل، حيث أعلنت شركة "إل جى" الأسبوع الماضى أنها تعمل على إطلاق أكبر ورقه إلكترونية "EPD" فى أوروبا الشهر المقبل بحجم 6 بوصات وسمك 0.7 ملى متر، وتزن 14 جراما، وستكون مقاومة للخدوش والوقوع من ارتفاع 1.5 متر كما ستكون قابلة للانحناء 40 درجة من الوسط.
الإعلانان الجديدان يضافان لإعلانات نوكيا وسامسونج العام الماضى واللذان أكدا أن الأجهزة ذات الشاشات المرنة ستكون موجودة فى الأسواق هذا العام.
--------------------------------------
نظام تبريد سائل للحواسيب المحمولة
========================
من المعروف أن نظام التبريد بالسوائل الخاصة بأجهزة الكمبيوترات المكتبية أو الدفترية يهدف إلى جعل المكونات الإلكترونية في حالة باردة، دون أن يؤثر سلباً على كفاءة الجهاز.
لكن هذا النظام متوفر منذ فترة طويلة للكمبيوترات المكتبية وليس لأجهزة الكمبيوترات المحمولة النحيفة أو المخصصة للألعاب.
لذا جاءت شركة "Asetek" الرائدة في مجال إنتاج أنظمة التبريد الخاصة بالأجهزة الإلكترونية لاسيما الحواسيب بالحل المثالي، والمتمثل في أول نظام تبريد سائل متوافق تماما مع الأجهزة المحمولة. ووفقاً للشركة فإن مراوح الهواء المتوفرة حالياً داخل معظم أجهزة الكمبيوترات المحمولة والتي تقوم بشفط الهواء ونفثه من بين قنوات التبريد قد تتأثر بتجمع الغبار، مما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الجهاز، مما ينتج عنه بطء في السرعة وعدم الاستجابة للأوامر، فضلا عن الضجيج الذي تصدره مثل هذه المراوح أو أنظمة التبريد التقليدية، على عكس نظام التبريد الجديد القادم من شركة "أسيتيك" الذي يعمل بكفاءة وأكثر هدوءاً مقارنة بتلك المراوح.
ويتميز نظام تبريد "أسيتيك" بتوصيل جميع مكونات الكمبيوتر من خلال هذا النظام لاستخراج الحرارة، أي تقاسم كل من وحدة المعالجة المركزية "CPU" ووحدة معالجة الرسوميات "GPU" لهذا النظام هي طريقة أكثر فاعلية لتبديد الحرارة من الجهاز دون أن يؤثر على السرعة أو أداء الجهاز.
النظام أثبت كفاءتهوبحسب الشركة فقد تم اختبار نظام التبريد الجديد داخل جهاز "Alienware M18X" المقدم من شركة "ديل" والمدعوم بمعالج "إنتل كور 2920XM" بسرعة 3.5 غيغاهيرتز وبطاقة رسوميات "راديون HD 6990M".
أثناء الاختبار أظهر نظام التبريد كفاءته من حيث كسر السرعة للمعالج، فقد قام بزيادة سرعة المعالج "i7" من 3.5 غيغاهرتز إلى 4.4 غيغاهيرتز، أو بطاقة الرسوميات من 680 ميجاهيرتز إلى 800 ميجاهيرتز، الأمر الذي لايمكن حدوثه مع أنظمة التبريد التقليدية.
وبذلك تمكن نظام التبريد ربط جميع أنظمة التبريد وتبديد الحرارة الزائدة الناتجة عن المكونات الداخلية بجانب أداء أفضل وخفض الضوضاء إلى حد كبير.
------------------------------
برنامج في "اى فون" يميز الأشياء بمجرد رؤيتها
============================
تعد اجهزة "آى فون" من اجهزة المحمول الحديثة والمتميزة والتى تتوافر فيها العديد من الخصائص والمزايا المتطورة التى تجعلك تنتقل الى عالم آخر ، وتطور شركة "آبل" برامج تساهم فى زيادة مزايا "آى فون" بما يناسب كل العملاء والمستخدمين.
وطرحت شركة "آبل" برنامج LookTel Recognizer هو برنامج رائع يعمل على أجهزة آبل ويستطيع التعرف على الأشياء المختلفة وذكر اسمها ، وهذا البرنامج مفيد بصورة اكبر لمن يعانون من ضعف البصر، ويبلغ ثمن هذا البرنامج 9.99 دولار.
------------------------------------
اكوا زهو هاتف من الماء
================
يعاني كثيرا من الاشخاص بسبب سقوط هواتفهم المحمولة في الماء مما يفسدها سريعا ، و يلجاوهم الي شراء اخري او تصليحها مما يترتب عليه وقتا طويلا دون اقتناء هاتف ، و لذلك صمم الكوري " كو سيوب " هاتف محمول من الماء.
صمم كو سيوب المصمم بشركة سامسونج هاتف محمول من الماء " يدعي اكوا زهو" و يحتوي بطارية سائلة و شفافة و صديقة للبيئة عثر المصمم على إلهام له على طاولة، حيث رسم بعناية شخصيات مختلفة بإصبعه باستخدام المياه. ونتيجة لذلك حصل على مفهوم سامسونج أكوا ويمكن للمستخدم إزالة الـicons من لوحة عن طريق تحريكها بكل بساطة على سطح الهاتف.
==================
شركة يابانية تعلن عن طبقة لحماية الكمبيوتر المحمول
===============================
طورت شركة "Toray" اليابانية المتخصصة في الصناعات الكيمائية والألياف الصناعية، طبقة حماية جديدة فريدة من نوعها ليست مقاومة للخدوش والصدمات فحسب، بل أيضا تتمتع بخاصية الإصلاح الذاتي" صُممت خصيصا لكافة الأجهزة النقالة، لاسيما للحواسيب المحمولة، أطلقت عليها اسم "Self-Cure Coat Film".
ووفقا للشركة فإن هذه الطبقة تتسم بمتانتها ومرونتها وخفتها مقارنة بالأغلفة الأخرى المقدمة من الشركات الأخرى، تتكون من مادة كيميائية خاصة، تقي الجهاز النقال من أي خدش أو صدمة أو غير ذلك من الأضرار التي قد تلحق بالجهاز المحمول أثناء الاستخدام اليومي، بل تٌضفي عليه خاصية "الإصلاح الذاتي" التي بمقدورها معالجة أي خدش في أقل من عشر ثوان. بالإضافة إلى أن هذه المادة قادرة على الشفاء الذاتي وإصلاح نفسها عشرين ألف مرة متتالية، وهذا بالطبع لا يمكن أن يحدث في أي حال من الأحوال، أن يتعرض الجهاز لهذا العدد الضخم من الصدمات والخدوش.
مكونات الطبقة وتتكون هذه الطبقة من مادة "بولي إيثيلين تيريفثاليت"-"PIT" المستخدمة في صناعة قوارير المياه التجارية والمشروبات
يُذكر أن شركة "نيسان" اليابانية كشفت سابقا عن طلاء يتمتع بخاصية "الإصلاح الذاتي" صُمم خصيصا لهواتف آبل الذكية.
------------------------------------------
رقاقة هاتفية تكشف المستور خلف الجدران
============================
قد يصبح بإمكاننا جميعا رؤية ما هو تحت الملابس أو خلف الجدران بفضل رقاقة هاتفية جديدة صممها باحثون أميركيون وهذه الرقاقة هي عبارة عن معالج صغير رخيص الثمن نسبيا صمم في جامعة تكساس في دالاس (جنوب) وهو قادر على كشف ترددات تيراهرتز في الطيف الكهرومغناطيسي.
وتعمل الرقاقة بفضل شبه موصل مصنوع من أكسيد المعدن المكمل (سي أم أو أس) يستعمل في أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف متعددة الوظائف وأجهزة التلفزة واللعب.
ويشرح بروفسور الهندسة الكهربائية كينيث أو في بيان صحافي صادر عن الجامعة أنه "بفضل مزيج شبه موصل أكسيد المعدن المكمل وترددات تيراهرتز، يمكننا أن نضع الرقاقة مع جهاز إرسال على الجهة الخلفية من أي هاتف محمول ونحصل على جهاز للجيب يستطيع كشف المستور".
وبغية تبديد المخاوف المتعلقة بإمكانية انتهاك الحياة الخاصة، حرص كينيث أو وفريقه على أن تقتصر قدرة الرقاقة على رؤية المستور على مسافة أقصاها عشرة سنتمترات.
يشار إلى أن تردد تيراهرتز يضم موجات يقع طولها بين الموجات الدقيقة في الهواتف المحمولة والأشعة ما دون الحمراء التي تستعمل في النظارات المخصصة للرؤية الليلية.
وبالتالي، عندما ترصد الرقاقة موجات تيراهرتز تصدر صورة، على شاشة الهاتف المحمول مثلا.
ويقول الباحثون أن هذه التقنية قد تساعد الأطباء على رؤية داخل جسم المريض والمهندسين على البحث عن مسامير مغروسة داخل الجدران.
-----------------------------
"إنتل" الأمريكية تطلق أجهزة لوحية تعليمية
===========================
أعلنت شركة "إنتل" الأمريكية المتخصصة في صناعة الرقائق الإلكترونية والمعالجات بشكل رسمي عن سلسلة جديدة من الأجهزة اللوحية التعليمية تستهدف بها فئة طلاب المدارس، طُورت خصيصا لمنح الطلاب بيئة تعليمية أفضل، أطلقت عليها اسم "Intel StudyBook". كما تتضمن سلسلة إنتل التعليمية "Intel Leaning Series" مجموعة متنوعة من الأجهزة بدءا من الكمبيوترات اللوحية والأجهزة الدفترية المحمولة المخصصة للطلاب، مرورا بحواسيب "ألترابوك" فائقة النحافة وكذلك الدفترية المخصصة للدارسين في الجامعات والعاملين في القطاع التعليمي.
ويعتبر جهاز "StudyBook" أول كمبيوتر لوحي تُطلقه شركة إنتل مخصص لطلاب المدارس، وكما يوحي الاسم، فإنه صُمم ليُمكن الطلاب من القيام بواجباتهم المدرسية، متضمنا عدد من البرامج التعليمية التي طورتها سلسلة إنتل التعليمية في تصميم بلاستيكي قوي ومتين مقاوم للسوائل والغبار والصدمات من ارتفاع يصل 70 سم، أي أنه يتحمل السقوك من فوق الطاولة المدرسية.
ومن حيث المواصفات التقنية الخاصة بالجهاز، فيأتي بشاشة عرض "إل سي دي" تعمل بالسعة تدعم تقنية اللمس المتعدد قياسها 7 بوصة بدرجة وضوح 1024×600 بيكسل، ومن الداخل يحتوي على معالج "Atom-Z650" بسرعة 1.2 غيغاهيرتز، إحدى معالجات منصة "Oak-Trail"، وذاكرة عشوائية بسعة واحد غيغابايت، وذاكرة داخلية فلاش تترواح سعتها بين 4 حتى 32 غيغابايت من خلال توسيع السعة التخزينية عن طريق منفذ خاص لبطاقة الذاكرة الفلاشية "مايكرو إس دي". وبالنسبة للاتصالات يدعم الجهاز تقنية "الواي فاي" وشبكات الجيل الثالث، وتقنية "البلوتوث".
ويأتي مزودا بكاميرا أمامية بدقة 0.3 ميغابيكسل، وهناك خيارا بإرفاقها نوع خاص من العدسات يتم دمجها في الكاميرا الأمامية لاستخدامها كجهاز "ميكروسكوب"، وأخرى خلفية بدقة 2 ميغابيكسل. ومن حيث المنافذ فيتضمن اللوحي عدة منافذ وتشمل "يو إس بي 2.0"، ومنفذ للشبكات اللاسلكية "ميني إتش دي إم آي"، لعرض الصورة على تليفزيونات عالية الدقة، ومقبس لسماعة رأس جاك.
ويأتي الجهاز بنسختين إما بنظام تشغيل جوجل "أندرويد 3.0" المعروف باسم "قرص العسل"، أو بنظام تشغيل مايكروسوفت "ويندوز 7". ويبلغ وزن الجهاز 525 غراما، ويستمر العمل ببطاريته حتى 5.5 ساعات. وسيطرح الجهاز بسعر يترواح بين 199- 299 دولارا أمريكيا، مستهدفا الأسواق الناشئة مثل الصين والبرازيل، ثم طرحه لاحقا في الأسواق العالمية الأخرى.
يُذكر أن شركة إنتل طرحت سابقا بالأسواق أجهزة دفترية محمولة تعليمية وأجهزة كمبيوترات "Classmate-PC" تدعم تقنية اللمس، تم تطويرها خصيصا لتفعيل دور التكنولوجيا في قطاع التعليم بالتحالف مع عدد كبير من الشركات الرائدة في تقديم الحلول التكنولوجية لتطوير التعليم حول العالم، حيث بلغ عدد مستخدمي هذه الأجهزة من الطلاب في العالم قرابة 7 مليون طالب.
--------------------------------------
مايكروسوفت" تعلن وقف "ويندوز اكس بي"
=========================
أطلقت مجموعة "مايكروسوفت" المعلوماتية العد العكسي لنهاية نظامها التشغيلي "ويندوز اكس بي"، داعية مستخدميه إلى الانتقال إلى أنظمة أكثر حداثة.
وكتبت ستيلا شرنياك مديرة التسويق في "مايكروسوفت" على مدونة المجموعة "نريد أن نعلن أننا بدأنا العد العكسي لنهاية خدماتنا المتعلقة بويندوز اكس بي واوفيس 2003 بعد سنتين". وفي 8 نيسان/أبريل 2014، سوف ينتهي "ويندوز اكس بي" رسميا.
وكانت "مايكروسوف" قد أصدرت نظام "ويندوز اكس بي" سنة 2001 وأوقفت تسويقه في صيف 2008.
وأصدرت لاحقا نظامين آخرين هما "فيستا" الذي صدر في أواخر العام 2006 وتعرض لانتقادات كثيرة و"ويندوز 7" سنة 2009 الذي حقق نجاحا هائلا. وتعمل "مايكروسوفت" حاليا على نظام "ويندوز 8" المخصص للهواتف المحمولة ولأجهزة الكمبيوتر معا والذي سبق أن قدمته المجموعة في نسخة تجريبية ومن المتوقع طرحه في الأسواق في الأشهر المقبلة.
وأوضحت شرنياك أن "ويندوز اكس بي واوفيس 2003 كانا برنامجين رائعين في الماضي لكن التكنولوجيا تطورت".
--------------------------------------
أتميل تعرض رؤيتها لشاشات المستقبل
========================
منذ سنوات قليلة ماضية كنا نرى أن شاشات اللمس لا تتعدى جزءاً من أفلام الخيال العلمى والفضاء قبل أن تتحول إلى حقيقة ملموسة فى أيدى الجميع، ولكن هل سنبدأ فى القريب العاجل رؤية هذه الشاشات كجزء بالى من الماضى أمام تكنولوجيا جديدة؟، هذا ما يتضح أنه اقترب بعد أن قدمت شركة "أتميل" -التى تنتج أجزاء "هارد وير" تستخدمها أجهزة شركات أسير، وإل جى، وسامسونج، هذا الأسبوع عرض بالفيديو لشاشات مرنة جديدة تحت عنوان XSense أكدت أنها ستكون وقود لموجة جديدة من الهواتف الذكية والحواسب اللوحيه المرنة والخفيفة والأنيقة، كما ستستخدم فى أجهزة جديدة تماما مثل أجهزة صنع القهوة والساعات.
الشركة أكدت فى بيان صحفى لها أن الشاشات ستكون قابلة للانحناء بدرجة كبيرة وستحصل على هذه المرونة باستخدام تكنولوجيا "البولى إيثيلين تيريفثاليت"، إضافة إلى أنها ستكون أكثر صلابة.
أتميل ليست الشركة الوحيدة التى ترى الآن أن الشاشات المرنة هى تكنولوجيا المستقبل، حيث أعلنت شركة "إل جى" الأسبوع الماضى أنها تعمل على إطلاق أكبر ورقه إلكترونية "EPD" فى أوروبا الشهر المقبل بحجم 6 بوصات وسمك 0.7 ملى متر، وتزن 14 جراما، وستكون مقاومة للخدوش والوقوع من ارتفاع 1.5 متر كما ستكون قابلة للانحناء 40 درجة من الوسط.
الإعلانان الجديدان يضافان لإعلانات نوكيا وسامسونج العام الماضى واللذان أكدا أن الأجهزة ذات الشاشات المرنة ستكون موجودة فى الأسواق هذا العام.
--------------------------------------
نظام تبريد سائل للحواسيب المحمولة
========================
من المعروف أن نظام التبريد بالسوائل الخاصة بأجهزة الكمبيوترات المكتبية أو الدفترية يهدف إلى جعل المكونات الإلكترونية في حالة باردة، دون أن يؤثر سلباً على كفاءة الجهاز.
لكن هذا النظام متوفر منذ فترة طويلة للكمبيوترات المكتبية وليس لأجهزة الكمبيوترات المحمولة النحيفة أو المخصصة للألعاب.
لذا جاءت شركة "Asetek" الرائدة في مجال إنتاج أنظمة التبريد الخاصة بالأجهزة الإلكترونية لاسيما الحواسيب بالحل المثالي، والمتمثل في أول نظام تبريد سائل متوافق تماما مع الأجهزة المحمولة. ووفقاً للشركة فإن مراوح الهواء المتوفرة حالياً داخل معظم أجهزة الكمبيوترات المحمولة والتي تقوم بشفط الهواء ونفثه من بين قنوات التبريد قد تتأثر بتجمع الغبار، مما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الجهاز، مما ينتج عنه بطء في السرعة وعدم الاستجابة للأوامر، فضلا عن الضجيج الذي تصدره مثل هذه المراوح أو أنظمة التبريد التقليدية، على عكس نظام التبريد الجديد القادم من شركة "أسيتيك" الذي يعمل بكفاءة وأكثر هدوءاً مقارنة بتلك المراوح.
ويتميز نظام تبريد "أسيتيك" بتوصيل جميع مكونات الكمبيوتر من خلال هذا النظام لاستخراج الحرارة، أي تقاسم كل من وحدة المعالجة المركزية "CPU" ووحدة معالجة الرسوميات "GPU" لهذا النظام هي طريقة أكثر فاعلية لتبديد الحرارة من الجهاز دون أن يؤثر على السرعة أو أداء الجهاز.
النظام أثبت كفاءتهوبحسب الشركة فقد تم اختبار نظام التبريد الجديد داخل جهاز "Alienware M18X" المقدم من شركة "ديل" والمدعوم بمعالج "إنتل كور 2920XM" بسرعة 3.5 غيغاهيرتز وبطاقة رسوميات "راديون HD 6990M".
أثناء الاختبار أظهر نظام التبريد كفاءته من حيث كسر السرعة للمعالج، فقد قام بزيادة سرعة المعالج "i7" من 3.5 غيغاهرتز إلى 4.4 غيغاهيرتز، أو بطاقة الرسوميات من 680 ميجاهيرتز إلى 800 ميجاهيرتز، الأمر الذي لايمكن حدوثه مع أنظمة التبريد التقليدية.
وبذلك تمكن نظام التبريد ربط جميع أنظمة التبريد وتبديد الحرارة الزائدة الناتجة عن المكونات الداخلية بجانب أداء أفضل وخفض الضوضاء إلى حد كبير.
------------------------------
برنامج في "اى فون" يميز الأشياء بمجرد رؤيتها
============================
تعد اجهزة "آى فون" من اجهزة المحمول الحديثة والمتميزة والتى تتوافر فيها العديد من الخصائص والمزايا المتطورة التى تجعلك تنتقل الى عالم آخر ، وتطور شركة "آبل" برامج تساهم فى زيادة مزايا "آى فون" بما يناسب كل العملاء والمستخدمين.
وطرحت شركة "آبل" برنامج LookTel Recognizer هو برنامج رائع يعمل على أجهزة آبل ويستطيع التعرف على الأشياء المختلفة وذكر اسمها ، وهذا البرنامج مفيد بصورة اكبر لمن يعانون من ضعف البصر، ويبلغ ثمن هذا البرنامج 9.99 دولار.
------------------------------------
اكوا زهو هاتف من الماء
================
يعاني كثيرا من الاشخاص بسبب سقوط هواتفهم المحمولة في الماء مما يفسدها سريعا ، و يلجاوهم الي شراء اخري او تصليحها مما يترتب عليه وقتا طويلا دون اقتناء هاتف ، و لذلك صمم الكوري " كو سيوب " هاتف محمول من الماء.
صمم كو سيوب المصمم بشركة سامسونج هاتف محمول من الماء " يدعي اكوا زهو" و يحتوي بطارية سائلة و شفافة و صديقة للبيئة عثر المصمم على إلهام له على طاولة، حيث رسم بعناية شخصيات مختلفة بإصبعه باستخدام المياه. ونتيجة لذلك حصل على مفهوم سامسونج أكوا ويمكن للمستخدم إزالة الـicons من لوحة عن طريق تحريكها بكل بساطة على سطح الهاتف.
تعليق