السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد ان اسبشرنا خيرا بالتغير الحاصل في مصر يعود جامع الازهر مجددا الى التبعية للسعودية الوهابية ولطالما كان الامر كذلك ولكن بعض السذج يظن ان ذيل الكلب يمكن ان يعدل.
فالازهر كان ولا يزال الحديقة الخلفية للانظمة الدكتاتورية وللمملكة السعودية.وهذه المرة يطلق الازهر شرارة طائفية
منافسا الدول الكبرى بذلك فالكل يعلم انه مخطط يتبناه الصهاينه والامريكان ويعملون عليه فما هو السسب الذي دفع الازهرفي هذه المرحلةالى ان يثير الفتنة بين المسلمين شيعة وسنة
نحن لانستغرب ذلك وخاصتا ان شيخهم احمد الطيب كان احد ازلام مبارك وعضو في حزبه ومعين بمرسوم جمهوري
ومبارك استخدم الارهاب الفكري ووالارهاب البوليسي ضد الشيعة تنفيذا وخضوعا للسعودية فماذا نتوقع من احمد الطيب غير ذلك
انهم يخافون من انتشار التشيع لانه سوف يعريهم وبين زيف مايعتقدون به فالشيعة لم يغيبوا عن مصر وجذورهم راسخه عبر الزمن وقد نشر فيهم القتل المجرم صلاح الدين يظن انه يستطيع ان يقتلع جذورهم
نقول للازهر وشيخه صنيعة مبارك لماذا الخوف من انتشار التشيع ان كنت تؤمن بان مذهبك هو المذهب الحق دع المسلمين في مصر يطلعوا ويختاروا وانك لاتستطيع ان تمنع الشمس من البزوغ
بعد ان اسبشرنا خيرا بالتغير الحاصل في مصر يعود جامع الازهر مجددا الى التبعية للسعودية الوهابية ولطالما كان الامر كذلك ولكن بعض السذج يظن ان ذيل الكلب يمكن ان يعدل.
فالازهر كان ولا يزال الحديقة الخلفية للانظمة الدكتاتورية وللمملكة السعودية.وهذه المرة يطلق الازهر شرارة طائفية
منافسا الدول الكبرى بذلك فالكل يعلم انه مخطط يتبناه الصهاينه والامريكان ويعملون عليه فما هو السسب الذي دفع الازهرفي هذه المرحلةالى ان يثير الفتنة بين المسلمين شيعة وسنة
نحن لانستغرب ذلك وخاصتا ان شيخهم احمد الطيب كان احد ازلام مبارك وعضو في حزبه ومعين بمرسوم جمهوري
ومبارك استخدم الارهاب الفكري ووالارهاب البوليسي ضد الشيعة تنفيذا وخضوعا للسعودية فماذا نتوقع من احمد الطيب غير ذلك
انهم يخافون من انتشار التشيع لانه سوف يعريهم وبين زيف مايعتقدون به فالشيعة لم يغيبوا عن مصر وجذورهم راسخه عبر الزمن وقد نشر فيهم القتل المجرم صلاح الدين يظن انه يستطيع ان يقتلع جذورهم
نقول للازهر وشيخه صنيعة مبارك لماذا الخوف من انتشار التشيع ان كنت تؤمن بان مذهبك هو المذهب الحق دع المسلمين في مصر يطلعوا ويختاروا وانك لاتستطيع ان تمنع الشمس من البزوغ
تعليق